Тёмный

لايف إلياس و الملكة وياسر موضوع الصحراء الشرقية مع تدخلات عبر الهاتف 

marroci lives2
Подписаться 6 тыс.
Просмотров 1 тыс.
50% 1

Опубликовано:

 

24 окт 2024

Поделиться:

Ссылка:

Скачать:

Готовим ссылку...

Добавить в:

Мой плейлист
Посмотреть позже
Комментарии : 12   
@mart-info6662
@mart-info6662 Час назад
السلام عليكم سي ياسير والياس ابدا ان نفتح الملف لي الصحراء الشرقية المغربية فورا فورا فورا قبل الغد إنشاء الله بشعار الله الوطن الملك ❤❤❤❤
@محمدسكودا-ه9ي
@محمدسكودا-ه9ي 4 часа назад
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
@zakisekkal5413
@zakisekkal5413 Час назад
دخول بوسبير حي بوسبير عاشت وعملت هناك ما بين 450 و 680 بغي بِعن خدماتهن الجنسية لما يتراوح بين 1000 إلى 1500 زائر يوميا. بعضهن جئن بإرادتهن ولكن تقريبا الثلث منهن قدمتهن الشرطة بعد اعتقالهم لممارسة الدعارة غير المشروعة في أماكن أخرى في الدار البيضاء. الكثير منهن كن مدينات إلى «المدام» وهي المديرة التي تستخدمهن.[5][6] وكان الحد الأدنى لسن العمل 12 من العمر. كان للبغايا فحوص صحية اعتيادية إلزامية[7] ولم يسمح لهن بالخروج إلا مرة في الأسبوع، وذلك بعد الحصول على رخصة من الشرطة.[6] لم يتجه السياح لبوسبير لشراء الجنس فقط. صمم الحي ليوفر «تجربة استشراقية» للسياح الأوروبيين. أمكن للسائح أن يتذوق المطبخ المغربي ويرى الرقص الشرقي أو رقص التعري أو حفلة إباحية أو يجلس على الشرفة يشاهد البغايا يقدمن عروضا للزبائن المحتملين وهو يستمع إلى الموسيقى الشرقية. [6] كانت البطاقات البريدية التصويرية متاحة كهدايا أو تذكارات. التقط الكثير منها المصور العسكري الفرنسي ماغسالا فلاندغا، الذي كان له التأثير الكبير في صنع الصورة النمطية للمرأة البغي العربية الإفريقية: شابة وسمراء وعجيبة (بالنسبة للعيون الأوروبية) وعارية الصدر ترتدي الثياب أو القفطان. معظم الصور كانت كثيرة التنظيم بدلا من صريحة أو عفوية.[8] وضعت جماعات دينية ونسوية واشتراكية ومضادة للاستعمارية ضغطا شديدا على السلطات الاستعمارية حتى أقفلت لو كاغتيي غيزيغفي الحي المخصص في أبريل
@abouhafsasalim9994
@abouhafsasalim9994 3 минуты назад
ياودي راهم كلهم كذابين وكلشي عندهم مبني على لكذوب
@zakisekkal5413
@zakisekkal5413 28 минут назад
الحدود الغربيه الجزايريه حتى واد ملويه بالخرايط و الادله 😂😂😂😂😂😂😂😂
@hrjf1195
@hrjf1195 47 минут назад
الجزائر تريد ان يغادر سكان الصحراء الشرقية مناطقهم لانها تعرف انهم مغاربة وسيطالبون في يوم ما بالانظمام الى وطنهم الأم ولهدا تتخذ في حقهم التجويع والتفقير.
@aliaitemrar
@aliaitemrar 35 минут назад
حلم ولا في الأحلام😂😂😂😂
@Mohammedaventure
@Mohammedaventure 3 часа назад
الجزاير.تعيش.علا.اراضي.مقتطعة.من.الجيران.ان.الشعب.الجزايري.لقيط.التاريخ.ومفعول.فيه.من.مني.فراسي.ومني.عتماني.ومني.اسباني.هادا.الاستعمار.خلف.45وأربعون.مليون.يهودي
@zakisekkal5413
@zakisekkal5413 Час назад
دخول بوسبير عاشت وعملت هناك ما بين 450 و 680 بغي بِعن خدماتهن الجنسية لما يتراوح بين 1000 إلى 1500 زائر يوميا. بعضهن جئن بإرادتهن ولكن تقريبا الثلث منهن قدمتهن الشرطة بعد اعتقالهم لممارسة الدعارة غير المشروعة في أماكن أخرى في الدار البيضاء. الكثير منهن كن مدينات إلى «المدام» وهي المديرة التي تستخدمهن.[5][6] وكان الحد الأدنى لسن العمل 12 من العمر. كان للبغايا فحوص صحية اعتيادية إلزامية[7] ولم يسمح لهن بالخروج إلا مرة في الأسبوع، وذلك بعد الحصول على رخصة من الشرطة.[6] لم يتجه السياح لبوسبير لشراء الجنس فقط. صمم الحي ليوفر «تجربة استشراقية» للسياح الأوروبيين. أمكن للسائح أن يتذوق المطبخ المغربي ويرى الرقص الشرقي أو رقص التعري أو حفلة إباحية أو يجلس على الشرفة يشاهد البغايا يقدمن عروضا للزبائن المحتملين وهو يستمع إلى الموسيقى الشرقية. [6] كانت البطاقات البريدية التصويرية متاحة كهدايا أو تذكارات. التقط الكثير منها المصور العسكري الفرنسي ماغسالا فلاندغا، الذي كان له التأثير الكبير في صنع الصورة النمطية للمرأة البغي العربية الإفريقية: شابة وسمراء وعجيبة (بالنسبة للعيون الأوروبية) وعارية الصدر ترتدي الثياب أو القفطان. معظم الصور كانت كثيرة التنظيم بدلا من صريحة أو عفوية.[8] وضعت جماعات دينية ونسوية واشتراكية ومضادة للاستعمارية ضغطا شديدا على السلطات الاستعمارية حتى أقفلت لو كاغتيي غيزيغفي الحي المخصص في أبريل
@aliaitemrar
@aliaitemrar 35 минут назад
أغنية تشيك شبيلا 😂😂😂😂
@zakisekkal5413
@zakisekkal5413 31 минуту назад
@@aliaitemrar دخول بوسبير عاشت وعملت هناك ما بين 450 و 680 بغي بِعن خدماتهن الجنسية لما يتراوح بين 1000 إلى 1500 زائر يوميا. بعضهن جئن بإرادتهن ولكن تقريبا الثلث منهن قدمتهن الشرطة بعد اعتقالهم لممارسة الدعارة غير المشروعة في أماكن أخرى في الدار البيضاء. الكثير منهن كن مدينات إلى «المدام» وهي المديرة التي تستخدمهن.[5][6] وكان الحد الأدنى لسن العمل 12 من العمر. كان للبغايا فحوص صحية اعتيادية إلزامية[7] ولم يسمح لهن بالخروج إلا مرة في الأسبوع، وذلك بعد الحصول على رخصة من الشرطة.[6] لم يتجه السياح لبوسبير لشراء الجنس فقط. صمم الحي ليوفر «تجربة استشراقية» للسياح الأوروبيين. أمكن للسائح أن يتذوق المطبخ المغربي ويرى الرقص الشرقي أو رقص التعري أو حفلة إباحية أو يجلس على الشرفة يشاهد البغايا يقدمن عروضا للزبائن المحتملين وهو يستمع إلى الموسيقى الشرقية. [6] كانت البطاقات البريدية التصويرية متاحة كهدايا أو تذكارات. التقط الكثير منها المصور العسكري الفرنسي ماغسالا فلاندغا، الذي كان له التأثير الكبير في صنع الصورة النمطية للمرأة البغي العربية الإفريقية: شابة وسمراء وعجيبة (بالنسبة للعيون الأوروبية) وعارية الصدر ترتدي الثياب. معظم الصور كانت كثيرة التنظيم بدلا من صريحة أو عفوية.[8] وضعت جماعات دينية ونسوية واشتراكية ومضادة للاستعمارية ضغطا شديدا على السلطات الاستعمارية حتى أقفلت لو كاغتيي غيزيغفي الحي المخصص في أبريل
Далее
Китайка и Пчелке Холодно😂😆
00:21
Three NEW MAPS in Update 0.31.0 Nightmare | Standoff 2
01:48