دخول بوسبير حي بوسبير عاشت وعملت هناك ما بين 450 و 680 بغي بِعن خدماتهن الجنسية لما يتراوح بين 1000 إلى 1500 زائر يوميا. بعضهن جئن بإرادتهن ولكن تقريبا الثلث منهن قدمتهن الشرطة بعد اعتقالهم لممارسة الدعارة غير المشروعة في أماكن أخرى في الدار البيضاء. الكثير منهن كن مدينات إلى «المدام» وهي المديرة التي تستخدمهن.[5][6] وكان الحد الأدنى لسن العمل 12 من العمر. كان للبغايا فحوص صحية اعتيادية إلزامية[7] ولم يسمح لهن بالخروج إلا مرة في الأسبوع، وذلك بعد الحصول على رخصة من الشرطة.[6] لم يتجه السياح لبوسبير لشراء الجنس فقط. صمم الحي ليوفر «تجربة استشراقية» للسياح الأوروبيين. أمكن للسائح أن يتذوق المطبخ المغربي ويرى الرقص الشرقي أو رقص التعري أو حفلة إباحية أو يجلس على الشرفة يشاهد البغايا يقدمن عروضا للزبائن المحتملين وهو يستمع إلى الموسيقى الشرقية. [6] كانت البطاقات البريدية التصويرية متاحة كهدايا أو تذكارات. التقط الكثير منها المصور العسكري الفرنسي ماغسالا فلاندغا، الذي كان له التأثير الكبير في صنع الصورة النمطية للمرأة البغي العربية الإفريقية: شابة وسمراء وعجيبة (بالنسبة للعيون الأوروبية) وعارية الصدر ترتدي الثياب أو القفطان. معظم الصور كانت كثيرة التنظيم بدلا من صريحة أو عفوية.[8] وضعت جماعات دينية ونسوية واشتراكية ومضادة للاستعمارية ضغطا شديدا على السلطات الاستعمارية حتى أقفلت لو كاغتيي غيزيغفي الحي المخصص في أبريل
الجزائر تريد ان يغادر سكان الصحراء الشرقية مناطقهم لانها تعرف انهم مغاربة وسيطالبون في يوم ما بالانظمام الى وطنهم الأم ولهدا تتخذ في حقهم التجويع والتفقير.
دخول بوسبير عاشت وعملت هناك ما بين 450 و 680 بغي بِعن خدماتهن الجنسية لما يتراوح بين 1000 إلى 1500 زائر يوميا. بعضهن جئن بإرادتهن ولكن تقريبا الثلث منهن قدمتهن الشرطة بعد اعتقالهم لممارسة الدعارة غير المشروعة في أماكن أخرى في الدار البيضاء. الكثير منهن كن مدينات إلى «المدام» وهي المديرة التي تستخدمهن.[5][6] وكان الحد الأدنى لسن العمل 12 من العمر. كان للبغايا فحوص صحية اعتيادية إلزامية[7] ولم يسمح لهن بالخروج إلا مرة في الأسبوع، وذلك بعد الحصول على رخصة من الشرطة.[6] لم يتجه السياح لبوسبير لشراء الجنس فقط. صمم الحي ليوفر «تجربة استشراقية» للسياح الأوروبيين. أمكن للسائح أن يتذوق المطبخ المغربي ويرى الرقص الشرقي أو رقص التعري أو حفلة إباحية أو يجلس على الشرفة يشاهد البغايا يقدمن عروضا للزبائن المحتملين وهو يستمع إلى الموسيقى الشرقية. [6] كانت البطاقات البريدية التصويرية متاحة كهدايا أو تذكارات. التقط الكثير منها المصور العسكري الفرنسي ماغسالا فلاندغا، الذي كان له التأثير الكبير في صنع الصورة النمطية للمرأة البغي العربية الإفريقية: شابة وسمراء وعجيبة (بالنسبة للعيون الأوروبية) وعارية الصدر ترتدي الثياب أو القفطان. معظم الصور كانت كثيرة التنظيم بدلا من صريحة أو عفوية.[8] وضعت جماعات دينية ونسوية واشتراكية ومضادة للاستعمارية ضغطا شديدا على السلطات الاستعمارية حتى أقفلت لو كاغتيي غيزيغفي الحي المخصص في أبريل
@@aliaitemrar دخول بوسبير عاشت وعملت هناك ما بين 450 و 680 بغي بِعن خدماتهن الجنسية لما يتراوح بين 1000 إلى 1500 زائر يوميا. بعضهن جئن بإرادتهن ولكن تقريبا الثلث منهن قدمتهن الشرطة بعد اعتقالهم لممارسة الدعارة غير المشروعة في أماكن أخرى في الدار البيضاء. الكثير منهن كن مدينات إلى «المدام» وهي المديرة التي تستخدمهن.[5][6] وكان الحد الأدنى لسن العمل 12 من العمر. كان للبغايا فحوص صحية اعتيادية إلزامية[7] ولم يسمح لهن بالخروج إلا مرة في الأسبوع، وذلك بعد الحصول على رخصة من الشرطة.[6] لم يتجه السياح لبوسبير لشراء الجنس فقط. صمم الحي ليوفر «تجربة استشراقية» للسياح الأوروبيين. أمكن للسائح أن يتذوق المطبخ المغربي ويرى الرقص الشرقي أو رقص التعري أو حفلة إباحية أو يجلس على الشرفة يشاهد البغايا يقدمن عروضا للزبائن المحتملين وهو يستمع إلى الموسيقى الشرقية. [6] كانت البطاقات البريدية التصويرية متاحة كهدايا أو تذكارات. التقط الكثير منها المصور العسكري الفرنسي ماغسالا فلاندغا، الذي كان له التأثير الكبير في صنع الصورة النمطية للمرأة البغي العربية الإفريقية: شابة وسمراء وعجيبة (بالنسبة للعيون الأوروبية) وعارية الصدر ترتدي الثياب. معظم الصور كانت كثيرة التنظيم بدلا من صريحة أو عفوية.[8] وضعت جماعات دينية ونسوية واشتراكية ومضادة للاستعمارية ضغطا شديدا على السلطات الاستعمارية حتى أقفلت لو كاغتيي غيزيغفي الحي المخصص في أبريل