من أقبح م سمعت أذني صارلهم سنين مستواهم في انحدار لا تطور ولا وزن و قافيه بن لادن تعظيم من السين الإماراتي حاله حال المهرج لو غنيت أول أغنيه امسح. تاريخه هاذا إذا كان له تاريخ شنايدر حدث ولا حرج من القدامى و افشلهم ويد لا بأس فيه مدري غباء الجمهور أم ترفيع الأطفال المجامله تضيع الرابر و يمشي ع عمى فشله