يخاف علي بالحاج من ان يسجل له التاريخ الشيء الذي لا يريده. لكنه وقع مع من لايهزم في المناظرة (لقد ابتليت ياعلي بالالباني) لقد سمعت هذه المناظرة سنة 1997
الشيخ علي بلحاج حفظه الله لم يرد التسجيل مراعاة للشيخ الألباني رحمه الله و الذي طرد من مهلكة آل سلول و الطرد كان لمسألة بسيطة راجع لماذا ؟؟ ثم عاش في دمشق و الأردن مثل كل بلدان المسلمين تحكم بأحكام الكفر العلمانية أي بلدان تحكم بقوانين بشرية وضعية اي قوانين نابليونية رومانية مثل فرنسا و فرنسا أفضل من بلدتهم الظالمي حكامها لميزة العدل فيما بينهم و إقامة العدل من مقاصد الشريعة بل ركيزة المقاصد الشرعية و لم يحدث في تاريخ المسلمين أن الشرع معطل بل مبدل و لا يحكم بلدانهم إلا في هذا القرن و بعد سقوط دولة الخلافة الإسلامية العثمانية في 1924 و بهذا يكون حزب الألباني و إن ادعى اتباع السلف قد استحدث بدعة كفرية تخدم بقاء حكم الكفر في بلدان المسلمين و هذا هو مشروع مرجئة العصر بقيادة الضال المضل الألباني و تواطؤهم مع الماسونية و الصليبية العالمية في علمنة الإسلام كمافعل باليهودية و النصرانية .. فالشيخ علي بلحاج حفظه الله و هو مار من الأردن و مسافر للعراق زار الشيخ الالباني رحمه الله و استغل السويعات وجوده في الأردن للتذاكر كأخ لأخيه و ماذا تظنون أن يعلمنا الألباني المرجئ سوى الإرجاء و التزام منهج حزب التربية و التصفية،، لا وجود للسياسة الشرعية كما هو الحال عند شيخ الإسلام إبن تيمية رحمه الله و الذي توفي في السجن إثر كتابة كتابه الشهير السياسة الشرعية في إصلاح الراعي و الرعية و الذي قال كلاما يكتب من ذهب،، إن الله لينصر الدولة العادلة و لو كانت كافرة و يخذل الدولة الظالمة و لو كانت مسلمة .. الشيخ علي بلحاج حفظه الله لم يرد الذهاب بعيد مع الشيخ الالباني حفاظا عليه و على مصالحه في تسجيل الأشرطة و تأليف كتبه و إلا راح يصطدم مع حكام الأردن و سوريا الظلمة المحرمين المحاربين للإسلام كدين و دولة أي الإسلام السياسي و المحاربين للإخوان المسلمين و المسلمون إخوة في الدين و العقيدة و ليس في القومية العربية العبرية العلمانية البعثية الناصرية العفلقية الجاهلية المتخلفة و العروبة أفيون الشعوب .. اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء، منا ..
فرق كبير كبير جدا بين شيخ جليل ذو مستوى دراسي و ثقافي و تربوية رفيع جدا له من العلم الديني الصحيح ما يفيد به مجتمعات و اجيال ....و صعلوك خوارجي تافه غير ناضج و غير مثقف و غبدير متمكن يعرف يهدر فقط اسلوبه ادبي محظوظ جدا و مع هذا يصنع نفسه شيخ و داعية و هذه هي الكارثة ...........
تعلم ثم تكلم .. الشيخ علي بلحاج حفظه الله لم يرد التسجيل مراعاة للشيخ الألباني رحمه الله و الذي طرد من مهلكة آل سلول و الطرد كان لمسألة بسيطة راجع لماذا ؟؟ ثم عاش في دمشق و الأردن مثل كل بلدان المسلمين تحكم بأحكام الكفر العلمانية أي بلدان تحكم بقوانين بشرية وضعية اي قوانين نابليونية رومانية مثل فرنسا و فرنسا أفضل من بلدتهم الظالمي حكامها لميزة العدل فيما بينهم و إقامة العدل من مقاصد الشريعة بل ركيزة المقاصد الشرعية و لم يحدث في تاريخ المسلمين أن الشرع معطل بل مبدل و لا يحكم بلدانهم إلا في هذا القرن و بعد سقوط دولة الخلافة الإسلامية العثمانية في 1924 و بهذا يكون حزب الألباني و إن ادعى اتباع السلف قد استحدث بدعة كفرية تخدم بقاء حكم الكفر في بلدان المسلمين و هذا هو مشروع مرجئة العصر بقيادة الضال المضل الألباني و تواطؤهم مع الماسونية و الصليبية العالمية في علمنة الإسلام كمافعل باليهودية و النصرانية .. فالشيخ علي بلحاج حفظه الله و هو مار من الأردن و مسافر للعراق زار الشيخ الالباني رحمه الله و استغل السويعات وجوده في الأردن للتذاكر كأخ لأخيه و ماذا تظنون أن يعلمنا الألباني المرجئ سوى الإرجاء و التزام منهج حزب التربية و التصفية،، لا وجود للسياسة الشرعية كما هو الحال عند شيخ الإسلام إبن تيمية رحمه الله و الذي توفي في السجن إثر كتابة كتابه الشهير السياسة الشرعية في إصلاح الراعي و الرعية و الذي قال كلاما يكتب من ذهب،، إن الله لينصر الدولة العادلة و لو كانت كافرة و يخذل الدولة الظالمة و لو كانت مسلمة ... الشيخ علي بلحاج حفظه الله لم يرد الذهاب بعيد مع الشيخ الالباني حفاظا عليه و على مصالحه في تسجيل الأشرطة و تأليف كتبه و إلا راح يصطدم مع حكام الأردن ووسوريا الظلمة المحرمين المحاربين للإسلام كدين و دولة أي الإسلام السياسي و المحاربين للإخوان المسلمين و المسلمون إخوة في الدين و العقيدة و ليس في القومية العربية العبرية العلمانية البعثية الناصرية العفلقية الجاهلية المتخلفة و العروبة أفيون الشعوب ... اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء، منا ...
تعلم ثم تكلم .. يا ولدي عصابة جيش كابرانات فغنسا كان غراو الشيخ العلامة علي بلحاج حفظه الله بمناصب كثيرة تحلمو بها و آخرها منصب وزير الشؤون الطينية رفضها كلها .. علي بلحاج رجل ما يتشراش .. عشرين سنة في الكل في السجن لما خرج منه في 2003 فهو في سجن الإقامة الجبرية لعشرين سنة أخرى .. أربعين سنة في السجن ( و منذ اللقاء المشؤوم مع شيخ الضلالة و السلفية العلمانية الألباني الذي استحدث في دين الله الكفر بإسم التلفية العلمانية لا سياسة في الدين أي علمنة الإسلام كالنصرانية و اليهودية ) و هو في حكم الأسير و إلى يوم الناس هذا،، لا يتركوه حتى ليصلي في مساجد المسلمين و الإستعمار الفرنسي لم يفعلها مع علمائنا و أنتم وراء الشاشة و من الثكنات و من أقبية مخابرات التعذيب و الاغتصاب و نشر الرعب بين الشعب وو تهينوه و تشتمونه و تحملون عليه كل مصايب الدنيا و خراب البلاد و العباد و هو لم يكن في سلطة الإرهاب لا جنرال و لا وزير وولا قاضي وو لكن عندكم حقد دفين و حقارين و لكن لقولكم بهتانا و زورا و كفرا وو راح تخلصوها غالية عند ربي سبحانه و ما هي إلا قضية وقت لما الفرفارة تاعكم تحبس .. عليكم من الله ما تستحقون .. اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء، منا .. اللهم احفظ بلدنا و شعبنا و شبابنا،، من الغزاة و الأرباب الجدد ...
بلحاج خالف نصيحة الألباني و أرسل مجاهدين للعراق و نفس هؤلاء هم من قتلوا أبناء جلدتهم........ راو قالو التثقيف خير من التقتيل.... واش دخل العراق في هذا الباب!؟
الشيخ علي بلحاج حفظه الله لم يرد التسجيل مراعاة للشيخ الألباني رحمه الله و الذي طرد من مهلكة آل سلول و الطرد كان لمسألة بسيطة راجع لماذا ؟؟ ثم عاش في دمشق و الأردن مثل كل بلدان المسلمين تحكم بأحكام الكفر العلمانية أي بلدان تحكم بقوانين بشرية وضعية اي قوانين نابليونية رومانية مثل فرنسا و فرنسا أفضل من بلدتهم الظالمي حكامها لميزة العدل فيما بينهم و إقامة العدل من مقاصد الشريعة بل ركيزة المقاصد الشرعية و لم يحدث في تاريخ المسلمين أن الشرع معطل بل مبدل و لا يحكم بلدانهم إلا في هذا القرن و بعد سقوط دولة الخلافة الإسلامية العثمانية في 1924 و بهذا يكون حزب الألباني و إن ادعى اتباع السلف قد استحدث بدعة كفرية تخدم بقاء حكم الكفر في بلدان المسلمين و هذا هو مشروع مرجئة العصر بقيادة الضال المضل الألباني و تواطؤهم مع الماسونية و الصليبية العالمية في علمنة الإسلام كمافعل باليهودية و النصرانية .. فالشيخ علي بلحاج حفظه الله و هو مار من الأردن و مسافر للعراق زار الشيخ الالباني رحمه الله و استغل السويعات وجوده في الأردن للتذاكر كأخ لأخيه و ماذا تظنون أن يعلمنا الألباني المرجئ سوى الإرجاء و التزام منهج حزب التربية و التصفية،، لا وجود للسياسة الشرعية كما هو الحال عند شيخ الإسلام إبن تيمية رحمه الله و الذي توفي في السجن إثر كتابة كتابه الشهير السياسة الشرعية في إصلاح الراعي و الرعية و الذي قال كلاما يكتب من ذهب،، إن الله لينصر الدولة العادلة و لو كانت كافرة و يخذل الدولة الظالمة و لو كانت مسلمة ... الشيخ علي بلحاج حفظه الله لم يرد الذهاب بعيد مع الشيخ الالباني حفاظا عليه و على مصالحه في تسجيل الأشرطة و تأليف كتبه و إلا راح يصطدم مع حكام الأردن ووسوريا الظلمة المحرمين المحاربين للإسلام كدين و دولة أي الإسلام السياسي و المحاربين للإخوان المسلمين و المسلمون إخوة في الدين و العقيدة و ليس في القومية العربية العبرية العلمانية البعثية الناصرية العفلقية الجاهلية المتخلفة و العروبة أفيون الشعوب .. اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء، منا ..
الشيخ علي بلحاج حفظه الله لم يرد التسجيل مراعاة للشيخ الألباني رحمه الله و الذي طرد من مهلكة آل سلول و الطرد كان لمسألة بسيطة راجع لماذا ؟؟ ثم عاش في دمشق و الأردن مثل كل بلدان المسلمين تحكم بأحكام الكفر العلمانية أي بلدان تحكم بقوانين بشرية وضعية اي قوانين نابليونية رومانية مثل فرنسا و فرنسا أفضل من بلدتهم الظالمي حكامها لميزة العدل فيما بينهم و إقامة العدل من مقاصد الشريعة بل ركيزة المقاصد الشرعية و لم يحدث في تاريخ المسلمين أن الشرع معطل بل مبدل و لا يحكم بلدانهم إلا في هذا القرن و بعد سقوط دولة الخلافة الإسلامية العثمانية في 1924 و بهذا يكون حزب الألباني و إن ادعى اتباع السلف قد استحدث بدعة كفرية تخدم بقاء حكم الكفر في بلدان المسلمين و هذا هو مشروع مرجئة العصر بقيادة الضال المضل الألباني و تواطؤهم مع الماسونية و الصليبية العالمية في علمنة الإسلام كمافعل باليهودية و النصرانية .. فالشيخ علي بلحاج حفظه الله و هو مار من الأردن و مسافر للعراق زار الشيخ الالباني رحمه الله و استغل السويعات وجوده في الأردن للتذاكر كأخ لأخيه و ماذا تظنون أن يعلمنا الألباني المرجئ سوى الإرجاء و التزام منهج حزب التربية و التصفية،، لا وجود للسياسة الشرعية كما هو الحال عند شيخ الإسلام إبن تيمية رحمه الله و الذي توفي في السجن إثر كتابة كتابه الشهير السياسة الشرعية في إصلاح الراعي و الرعية و الذي قال كلاما يكتب من ذهب،، إن الله لينصر الدولة العادلة و لو كانت كافرة و يخذل الدولة الظالمة و لو كانت مسلمة .. الشيخ علي بلحاج حفظه الله لم يرد الذهاب بعيد مع الشيخ الالباني حفاظا عليه و على مصالحه في تسجيل الأشرطة و تأليف كتبه و إلا راح يصطدم مع حكام الأردن و سوريا الظلمة المحرمين المحاربين للإسلام كدين و دولة أي الإسلام السياسي و المحاربين للإخوان المسلمين و المسلمون إخوة في الدين و العقيدة و ليس في القومية العربية العبرية العلمانية البعثية الناصرية العفلقية الجاهلية المتخلفة و العروبة أفيون الشعوب .. اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء، منا ..
الشيخ علي بلحاج حفظه الله لم يرد التسجيل مراعاة للشيخ الألباني رحمه الله و الذي طرد من مهلكة آل سلول و الطرد كان لمسألة بسيطة راجع لماذا ؟؟ ثم عاش في دمشق و الأردن مثل كل بلدان المسلمين تحكم بأحكام الكفر العلمانية أي بلدان تحكم بقوانين بشرية وضعية اي قوانين نابليونية رومانية مثل فرنسا و فرنسا أفضل من بلدتهم الظالمي حكامها لميزة العدل فيما بينهم و إقامة العدل من مقاصد الشريعة بل ركيزة المقاصد الشرعية و لم يحدث في تاريخ المسلمين أن الشرع معطل بل مبدل و لا يحكم بلدانهم إلا في هذا القرن و بعد سقوط دولة الخلافة الإسلامية العثمانية في 1924 و بهذا يكون حزب الألباني و إن ادعى اتباع السلف قد استحدث بدعة كفرية تخدم بقاء حكم الكفر في بلدان المسلمين و هذا هو مشروع مرجئة العصر بقيادة الضال المضل الألباني و تواطؤهم مع الماسونية و الصليبية العالمية في علمنة الإسلام كمافعل باليهودية و النصرانية .. فالشيخ علي بلحاج حفظه الله و هو مار من الأردن و مسافر للعراق زار الشيخ الالباني رحمه الله و استغل السويعات وجوده في الأردن للتذاكر كأخ لأخيه و ماذا تظنون أن يعلمنا الألباني المرجئ سوى الإرجاء و التزام منهج حزب التربية و التصفية،، لا وجود للسياسة الشرعية كما هو الحال عند شيخ الإسلام إبن تيمية رحمه الله و الذي توفي في السجن إثر كتابة كتابه الشهير السياسة الشرعية في إصلاح الراعي و الرعية و الذي قال كلاما يكتب من ذهب،، إن الله لينصر الدولة العادلة و لو كانت كافرة و يخذل الدولة الظالمة و لو كانت مسلمة ... الشيخ علي بلحاج حفظه الله لم يرد الذهاب بعيد مع الشيخ الالباني حفاظا عليه و على مصالحه في تسجيل الأشرطة و تأليف كتبه و إلا راح يصطدم مع حكام الأردن ووسوريا الظلمة المحرمين المحاربين للإسلام كدين و دولة أي الإسلام السياسي و المحاربين للإخوان المسلمين و المسلمون إخوة في الدين و العقيدة و ليس في القومية العربية العبرية العلمانية البعثية الناصرية العفلقية الجاهلية المتخلفة و العروبة أفيون الشعوب ... اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء، منا ..
تعلم ثم تكلم .. يا ولدي عصابة جيش كابرانات فغنسا كان غراو الشيخ العلامة علي بلحاج حفظه الله بمناصب كثيرة تحلمو بها و آخرها منصب وزير الشؤون الطينية رفضها كلها .. علي بلحاج رجل ما يتشراش .. عشرين سنة في الكل في السجن لما خرج منه في 2003 فهو في سجن الإقامة الجبرية لعشرين سنة أخرى .. أربعين سنة في السجن ( و منذ اللقاء المشؤوم مع شيخ الضلالة و السلفية العلمانية الألباني الذي استحدث في دين الله الكفر بإسم التلفية العلمانية لا سياسة في الدين أي علمنة الإسلام كالنصرانية و اليهودية ) و هو في حكم الأسير و إلى يوم الناس هذا،، لا يتركوه حتى ليصلي في مساجد المسلمين و الإستعمار الفرنسي لم يفعلها مع علمائنا و أنتم وراء الشاشة و من الثكنات و من أقبية مخابرات التعذيب و الاغتصاب و نشر الرعب بين الشعب وو تهينوه و تشتمونه و تحملون عليه كل مصايب الدنيا و خراب البلاد و العباد و هو لم يكن في سلطة الإرهاب لا جنرال و لا وزير وولا قاضي وو لكن عندكم حقد دفين و حقارين و لكن لقولكم بهتانا و زورا و كفرا وو راح تخلصوها غالية عند ربي سبحانه و ما هي إلا قضية وقت لما الفرفارة تاعكم تحبس .. عليكم من الله ما تستحقون .. اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء، منا ... اللهم احفظ بلدنا و شعبنا و شبابنا،، من الغزاة و الأرباب الجدد ...
تعلم ثم تكلم .. الشيخ علي بلحاج حفظه الله لم يرد التسجيل مراعاة للشيخ الألباني رحمه الله و الذي طرد من مهلكة آل سلول و الطرد كان لمسألة بسيطة راجع لماذا ؟؟ ثم عاش في دمشق و الأردن مثل كل بلدان المسلمين تحكم بأحكام الكفر العلمانية أي بلدان تحكم بقوانين بشرية وضعية اي قوانين نابليونية رومانية مثل فرنسا و فرنسا أفضل من بلدتهم الظالمي حكامها لميزة العدل فيما بينهم و إقامة العدل من مقاصد الشريعة بل ركيزة المقاصد الشرعية و لم يحدث في تاريخ المسلمين أن الشرع معطل بل مبدل و لا يحكم بلدانهم إلا في هذا القرن و بعد سقوط دولة الخلافة الإسلامية العثمانية في 1924 و بهذا يكون حزب الألباني و إن ادعى اتباع السلف قد استحدث بدعة كفرية تخدم بقاء حكم الكفر في بلدان المسلمين و هذا هو مشروع مرجئة العصر بقيادة الضال المضل الألباني و تواطؤهم مع الماسونية و الصليبية العالمية في علمنة الإسلام كمافعل باليهودية و النصرانية .. فالشيخ علي بلحاج حفظه الله و هو مار من الأردن و مسافر للعراق زار الشيخ الالباني رحمه الله و استغل السويعات وجوده في الأردن للتذاكر كأخ لأخيه و ماذا تظنون أن يعلمنا الألباني المرجئ سوى الإرجاء و التزام منهج حزب التربية و التصفية،، لا وجود للسياسة الشرعية كما هو الحال عند شيخ الإسلام إبن تيمية رحمه الله و الذي توفي في السجن إثر كتابة كتابه الشهير السياسة الشرعية في إصلاح الراعي و الرعية و الذي قال كلاما يكتب من ذهب،، إن الله لينصر الدولة العادلة و لو كانت كافرة و يخذل الدولة الظالمة و لو كانت مسلمة ... الشيخ علي بلحاج حفظه الله لم يرد الذهاب بعيد مع الشيخ الالباني حفاظا عليه و على مصالحه في تسجيل الأشرطة و تأليف كتبه و إلا راح يصطدم مع حكام الأردن ووسوريا الظلمة المحرمين المحاربين للإسلام كدين و دولة أي الإسلام السياسي و المحاربين للإخوان المسلمين و المسلمون إخوة في الدين و العقيدة و ليس في القومية العربية العبرية العلمانية البعثية الناصرية العفلقية الجاهلية المتخلفة و العروبة أفيون الشعوب ... اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء، منا ...
تعلم ثم تكلم .. يا ولدي عصابة جيش كابرانات فغنسا كان غراو الشيخ العلامة علي بلحاج حفظه الله بمناصب كثيرة تحلمو بها و آخرها منصب وزير الشؤون الطينية رفضها كلها .. علي بلحاج رجل ما يتشراش .. عشرين سنة في الكل في السجن لما خرج منه في 2003 فهو في سجن الإقامة الجبرية لعشرين سنة أخرى .. أربعين سنة في السجن ( و منذ اللقاء المشؤوم مع شيخ الضلالة و السلفية العلمانية الألباني الذي استحدث في دين الله الكفر بإسم التلفية العلمانية لا سياسة في الدين أي علمنة الإسلام كالنصرانية و اليهودية ) و هو في حكم الأسير و إلى يوم الناس هذا،، لا يتركوه حتى ليصلي في مساجد المسلمين و الإستعمار الفرنسي لم يفعلها مع علمائنا و أنتم وراء الشاشة و من الثكنات و من أقبية مخابرات التعذيب و الاغتصاب و نشر الرعب بين الشعب وو تهينوه و تشتمونه و تحملون عليه كل مصايب الدنيا و خراب البلاد و العباد و هو لم يكن في سلطة الإرهاب لا جنرال و لا وزير وولا قاضي وو لكن عندكم حقد دفين و حقارين و لكن لقولكم بهتانا و زورا و كفرا وو راح تخلصوها غالية عند ربي سبحانه و ما هي إلا قضية وقت لما الفرفارة تاعكم تحبس .. عليكم من الله ما تستحقون .. اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء، منا ... اللهم احفظ بلدنا و شعبنا و شبابنا،، من الغزاة و الأرباب الجدد ...
تعلم ثم تكلم .. مفتي الديار محمد بن إبراهيم آل الشيخ أمر بفصل الألباني من الجامعة الإسلامية بالمدينة نتيجة اختلافه مع عدد من المدرسين في الجامعة .. و المحدث الهندي ( محدث مجازا فهؤلاء علماء يشتغلون في الحديث أما لقب المحدث يطلق على المحدثين الاقدمين كالإمام المحدث البخاري و أصحاب السنن الترمذي و ابن ماجة و أبي داود و النسائي وو و الحافظ الذهبي و العسقلاني وو رضي الله عنهم جميعا و الإمام المحدث أحمد إبن حنبل رضي الله عنه و الذي كان حافظا لألف ألف حديث اي مليون و استعمال هذه الكلمة اللاتينية كان غير وارد عند المسلمين ) حبيب الرحمن الأعظمي قال في كتاب له بعنوان " الألباني أخطاؤه وشذوذه " عن الألباني: «ولازم ذلك أنه والله لا يعرف ما يعرفه آحاد الطلبة الذين يشتغلون بدراسة الحديث في عامة مدارسنا .. و لا حول و لا قوة إلا بالله .. و الله المستعان على ما يصفون .. اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا ..
تعلم ثم تكلم .. شيخ الفتنة و الضلالة و التضليل الألباني استحدث في دين الله الكفر بإسم حزب التربية و التصفية، أي السلفية العلمانية،، لا سياسة في الدين و هذا التعدي على الله و رسوله يحدث بإسم الكتاب و السنة و بإسم السلفية و السنة و المخابرات الأردنية و الجزائرية و السعودية و العربية عموما و التي كانت تراعي شيخ الفتنة و تشجعه في ذلك لأن فتاويه الضالة المضلة بإسم التربية و التصفية و عدم الخروج على الحكام و لو باللسان تخدم الحكام المستبدون الذين لا يحكمون بالشرع بينما العلماء الربانيون كالشيخ العلامة علي بلحاج و الشيخ العلامة عبد العزيز الطريفي وو و غيرهما من العلماء الربانيين يقبعون في سجون حكام العرب الظلمة القتلة المجرمين،، فهم مضطهدون في دينهم و دنياهم .. و لا حول و لا قوة إلا بالله .. و الله المستعان على ما يصفون .. عليهم من الله ما يستحقون .. اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا .. اللهم أضرب الظالمين بالظالمين و أخرج أحرار المسلمين أينما وجدوا سالمين غانمين ...
تعلم ثم تكلم .. يا ولدي عصابة جيش كابرانات فغنسا كان غراو الشيخ العلامة علي بلحاج حفظه الله بمناصب كثيرة تحلمو بها و آخرها منصب وزير الشؤون الطينية رفضها كلها .. علي بلحاج رجل ما يتشراش .. عشرين سنة في الكل في السجن لما خرج منه في 2003 فهو في سجن الإقامة الجبرية لعشرين سنة أخرى .. أربعين سنة في السجن ( و منذ اللقاء المشؤوم مع شيخ الضلالة و السلفية العلمانية الألباني الذي استحدث في دين الله الكفر بإسم التلفية العلمانية لا سياسة في الدين أي علمنة الإسلام كالنصرانية و اليهودية ) و هو في حكم الأسير و إلى يوم الناس هذا،، لا يتركوه حتى ليصلي في مساجد المسلمين و الإستعمار الفرنسي لم يفعلها مع علمائنا و أنتم وراء الشاشة و من الثكنات و من أقبية مخابرات التعذيب و الاغتصاب و نشر الرعب بين الشعب وو تهينوه و تشتمونه و تحملون عليه كل مصايب الدنيا و خراب البلاد و العباد و هو لم يكن في سلطة الإرهاب لا جنرال و لا وزير وولا قاضي وو لكن عندكم حقد دفين و حقارين و لكن لقولكم بهتانا و زورا و كفرا وو راح تخلصوها غالية عند ربي سبحانه و ما هي إلا قضية وقت لما الفرفارة تاعكم تحبس .. عليكم من الله ما تستحقون .. اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء، منا ... اللهم احفظ بلدنا و شعبنا و شبابنا،، من الغزاة و الأرباب الجدد ...
تعلم ثم تكلم .. مفتي الديار محمد بن إبراهيم آل الشيخ أمر بفصل الألباني من الجامعة الإسلامية بالمدينة نتيجة اختلافه مع عدد من المدرسين في الجامعة .. و المحدث الهندي ( محدث مجازا فهؤلاء علماء يشتغلون في الحديث أما لقب المحدث يطلق على المحدثين الاقدمين كالإمام المحدث البخاري و أصحاب السنن الترمذي و ابن ماجة و أبي داود و النسائي وو و الحافظ الذهبي و العسقلاني وو رضي الله عنهم جميعا و الإمام المحدث أحمد إبن حنبل رضي الله عنه و الذي كان حافظا لألف ألف حديث اي مليون و استعمال هذه الكلمة اللاتينية كان غير وارد عند المسلمين ) حبيب الرحمن الأعظمي قال في كتاب له بعنوان " الألباني أخطاؤه وشذوذه " عن الألباني: «ولازم ذلك أنه والله لا يعرف ما يعرفه آحاد الطلبة الذين يشتغلون بدراسة الحديث في عامة مدارسنا .. و لا حول و لا قوة إلا بالله .. و الله المستعان على ما يصفون .. اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا ..
تعلم ثم تكلم .. الشيخ علي بلحاج حفظه الله لم يرد التسجيل مراعاة للشيخ الألباني رحمه الله و الذي طرد من مهلكة آل سلول و الطرد كان لمسألة بسيطة راجع لماذا ؟؟ ثم عاش في دمشق و الأردن مثل كل بلدان المسلمين تحكم بأحكام الكفر العلمانية أي بلدان تحكم بقوانين بشرية وضعية اي قوانين نابليونية رومانية مثل فرنسا و فرنسا أفضل من بلدتهم الظالمي حكامها لميزة العدل فيما بينهم و إقامة العدل من مقاصد الشريعة بل ركيزة المقاصد الشرعية و لم يحدث في تاريخ المسلمين أن الشرع معطل بل مبدل و لا يحكم بلدانهم إلا في هذا القرن و بعد سقوط دولة الخلافة الإسلامية العثمانية في 1924 و بهذا يكون حزب الألباني و إن ادعى اتباع السلف قد استحدث بدعة كفرية تخدم بقاء حكم الكفر في بلدان المسلمين و هذا هو مشروع مرجئة العصر بقيادة الضال المضل الألباني و تواطؤهم مع الماسونية و الصليبية العالمية في علمنة الإسلام كمافعل باليهودية و النصرانية .. فالشيخ علي بلحاج حفظه الله و هو مار من الأردن و مسافر للعراق زار الشيخ الالباني رحمه الله و استغل السويعات وجوده في الأردن للتذاكر كأخ لأخيه و ماذا تظنون أن يعلمنا الألباني المرجئ سوى الإرجاء و التزام منهج حزب التربية و التصفية،، لا وجود للسياسة الشرعية كما هو الحال عند شيخ الإسلام إبن تيمية رحمه الله و الذي توفي في السجن إثر كتابة كتابه الشهير السياسة الشرعية في إصلاح الراعي و الرعية و الذي قال كلاما يكتب من ذهب،، إن الله لينصر الدولة العادلة و لو كانت كافرة و يخذل الدولة الظالمة و لو كانت مسلمة ... الشيخ علي بلحاج حفظه الله لم يرد الذهاب بعيد مع الشيخ الالباني حفاظا عليه و على مصالحه في تسجيل الأشرطة و تأليف كتبه و إلا راح يصطدم مع حكام الأردن ووسوريا الظلمة المحرمين المحاربين للإسلام كدين و دولة أي الإسلام السياسي و المحاربين للإخوان المسلمين و المسلمون إخوة في الدين و العقيدة و ليس في القومية العربية العبرية العلمانية البعثية الناصرية العفلقية الجاهلية المتخلفة و العروبة أفيون الشعوب ... اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء، منا ...
تعلم ثم تكلم .. يا ولدي عصابة جيش كابرانات فغنسا كان غراو الشيخ العلامة علي بلحاج حفظه الله بمناصب كثيرة تحلمو بها و آخرها منصب وزير الشؤون الطينية رفضها كلها .. علي بلحاج رجل ما يتشراش .. عشرين سنة في الكل في السجن لما خرج منه في 2003 فهو في سجن الإقامة الجبرية لعشرين سنة أخرى .. أربعين سنة في السجن ( و منذ اللقاء المشؤوم مع شيخ الضلالة و السلفية العلمانية الألباني الذي استحدث في دين الله الكفر بإسم التلفية العلمانية لا سياسة في الدين أي علمنة الإسلام كالنصرانية و اليهودية ) و هو في حكم الأسير و إلى يوم الناس هذا،، لا يتركوه حتى ليصلي في مساجد المسلمين و الإستعمار الفرنسي لم يفعلها مع علمائنا و أنتم وراء الشاشة و من الثكنات و من أقبية مخابرات التعذيب و الاغتصاب و نشر الرعب بين الشعب وو تهينوه و تشتمونه و تحملون عليه كل مصايب الدنيا و خراب البلاد و العباد و هو لم يكن في سلطة الإرهاب لا جنرال و لا وزير وولا قاضي وو لكن عندكم حقد دفين و حقارين و لكن لقولكم بهتانا و زورا و كفرا وو راح تخلصوها غالية عند ربي سبحانه و ما هي إلا قضية وقت لما الفرفارة تاعكم تحبس .. عليكم من الله ما تستحقون .. اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء، منا .. اللهم أضرب الظالمين بالظالمين و أخرج أحرار المسلمين أينما وجدوا سالمين غانمين .. اللهم احفظ بلدنا و شعبنا و شبابنا،، من الغزاة و الأرباب الجدد ...
تعلم ثم تكلم .. مفتي الديار محمد بن إبراهيم آل الشيخ أمر بفصل الألباني من الجامعة الإسلامية بالمدينة نتيجة اختلافه مع عدد من المدرسين في الجامعة .. و المحدث الهندي ( محدث مجازا فهؤلاء علماء يشتغلون في الحديث أما لقب المحدث يطلق على المحدثين الاقدمين كالإمام المحدث البخاري و أصحاب السنن الترمذي و ابن ماجة و أبي داود و النسائي وو و الحافظ الذهبي و العسقلاني وو رضي الله عنهم جميعا و الإمام المحدث أحمد إبن حنبل رضي الله عنه و الذي كان حافظا لألف ألف حديث اي مليون و استعمال هذه الكلمة اللاتينية كان غير وارد عند المسلمين ) حبيب الرحمن الأعظمي قال في كتاب له بعنوان " الألباني أخطاؤه وشذوذه " عن الألباني: «ولازم ذلك أنه والله لا يعرف ما يعرفه آحاد الطلبة الذين يشتغلون بدراسة الحديث في عامة مدارسنا .. و لا حول و لا قوة إلا بالله .. و الله المستعان على ما يصفون .. اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا ..
رحم الله المحدث الرباني محدث العصر قامع البدعة وناصر السنة محمد ناصر الدين الألباني وأسكنه الفردوس الأعلى من الجنة فقد نصح الأغمار وبين الحجة وأوضح المحجة التي لا يزيغ عنها إلا مفتون نسأل الله العافية ورحم الله موتى المسلمين
تعلم ثم تكلم .. شيخ الفتنة و الضلالة و التضليل الألباني استحدث في دين الله الكفر بإسم حزب التربية و التصفية، أي السلفية العلمانية،، لا سياسة في الدين و هذا التعدي على الله و رسوله يحدث بإسم الكتاب و السنة و بإسم السلفية و السنة و المخابرات الأردنية و الجزائرية و السعودية و العربية عموما و التي كانت تراعي شيخ الفتنة و تشجعه في ذلك لأن فتاويه الضالة المضلة بإسم التربية و التصفية و عدم الخروج على الحكام و لو باللسان تخدم الحكام المستبدون الذين لا يحكمون بالشرع بينما العلماء الربانيون كالشيخ العلامة علي بلحاج و الشيخ العلامة عبد العزيز الطريفي وو و غيرهما من العلماء الربانيين يقبعون في سجون حكام العرب الظلمة القتلة المجرمين،، فهم مضطهدون في دينهم و دنياهم .. و لا حول و لا قوة إلا بالله .. و الله المستعان على ما يصفون .. عليهم من الله ما يستحقون .. اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا .. اللهم أضرب الظالمين بالظالمين و أخرج أحرار المسلمين أينما وجدوا سالمين غانمين ...
تعلم ثم تكلم .. مفتي الديار محمد بن إبراهيم آل الشيخ أمر بفصل الألباني من الجامعة الإسلامية بالمدينة نتيجة اختلافه مع عدد من المدرسين في الجامعة .. و المحدث الهندي ( محدث مجازا فهؤلاء علماء يشتغلون في الحديث أما لقب المحدث يطلق على المحدثين الاقدمين كالإمام المحدث البخاري و أصحاب السنن الترمذي و ابن ماجة و أبي داود و النسائي وو و الحافظ الذهبي و العسقلاني وو رضي الله عنهم جميعا و الإمام المحدث أحمد إبن حنبل رضي الله عنه و الذي كان حافظا لألف ألف حديث اي مليون و استعمال هذه الكلمة اللاتينية كان غير وارد عند المسلمين ) حبيب الرحمن الأعظمي قال في كتاب له بعنوان " الألباني أخطاؤه وشذوذه " عن الألباني: «ولازم ذلك أنه والله لا يعرف ما يعرفه آحاد الطلبة الذين يشتغلون بدراسة الحديث في عامة مدارسنا .. و لا حول و لا قوة إلا بالله .. و الله المستعان على ما يصفون .. اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا ..
الشيخ علي بلحاج حفظه الله لم يرد التسجيل مراعاة للشيخ الألباني رحمه الله و الذي طرد من مهلكة آل سلول و الطرد كان لمسألة بسيطة راجع لماذا ؟؟ ثم عاش في دمشق و الأردن مثل كل بلدان المسلمين تحكم بأحكام الكفر العلمانية أي بلدان تحكم بقوانين بشرية وضعية اي قوانين نابليونية رومانية مثل فرنسا و فرنسا أفضل من بلدتهم الظالمي حكامها لميزة العدل فيما بينهم و إقامة العدل من مقاصد الشريعة بل ركيزة المقاصد الشرعية و لم يحدث في تاريخ المسلمين أن الشرع معطل بل مبدل و لا يحكم بلدانهم إلا في هذا القرن و بعد سقوط دولة الخلافة الإسلامية العثمانية في 1924 و بهذا يكون حزب الألباني و إن ادعى اتباع السلف قد استحدث بدعة كفرية تخدم بقاء حكم الكفر في بلدان المسلمين و هذا هو مشروع مرجئة العصر بقيادة الضال المضل الألباني و تواطؤهم مع الماسونية و الصليبية العالمية في علمنة الإسلام كمافعل باليهودية و النصرانية .. فالشيخ علي بلحاج حفظه الله و هو مار من الأردن و مسافر للعراق زار الشيخ الالباني رحمه الله و استغل السويعات وجوده في الأردن للتذاكر كأخ لأخيه و ماذا تظنون أن يعلمنا الألباني المرجئ سوى الإرجاء و التزام منهج حزب التربية و التصفية،، لا وجود للسياسة الشرعية كما هو الحال عند شيخ الإسلام إبن تيمية رحمه الله و الذي توفي في السجن إثر كتابة كتابه الشهير السياسة الشرعية في إصلاح الراعي و الرعية و الذي قال كلاما يكتب من ذهب،، إن الله لينصر الدولة العادلة و لو كانت كافرة و يخذل الدولة الظالمة و لو كانت مسلمة ... الشيخ علي بلحاج حفظه الله لم يرد الذهاب بعيد مع الشيخ الالباني حفاظا عليه و على مصالحه في تسجيل الأشرطة و تأليف كتبه و إلا راح يصطدم مع حكام الأردن و سوريا الظلمة المحرمين المحاربين للإسلام كدين و دولة أي الإسلام السياسي و المحاربين للإخوان المسلمين و المسلمون إخوة في الدين و العقيدة و ليس في القومية العربية العبرية العلمانية البعثية الناصرية العفلقية الجاهلية المتخلفة و العروبة أفيون الشعوب .. و الله المستعان على ما يصفون .. اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء، منا ..
تعلم ثم تكلم .. مفتي الديار محمد بن إبراهيم آل الشيخ أمر بفصل الألباني من الجامعة الإسلامية بالمدينة نتيجة اختلافه مع عدد من المدرسين في الجامعة .. و المحدث الهندي ( محدث مجازا فهؤلاء علماء يشتغلون في الحديث أما لقب المحدث يطلق على المحدثين الاقدمين كالإمام المحدث البخاري و أصحاب السنن الترمذي و ابن ماجة و أبي داود و النسائي وو و الحافظ الذهبي و العسقلاني وو رضي الله عنهم جميعا و الإمام المحدث أحمد إبن حنبل رضي الله عنه و الذي كان حافظا لألف ألف حديث اي مليون و استعمال هذه الكلمة اللاتينية كان غير وارد عند المسلمين ) حبيب الرحمن الأعظمي قال في كتاب له بعنوان " الألباني أخطاؤه وشذوذه " عن الألباني: «ولازم ذلك أنه والله لا يعرف ما يعرفه آحاد الطلبة الذين يشتغلون بدراسة الحديث في عامة مدارسنا .. و لا حول و لا قوة إلا بالله .. و الله المستعان على ما يصفون .. اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا ..
صدقت والله كانت نيته خبيثه كان يريد حمل السلاح وفقط ونحن نعلم علم اليقين بأن على بلحاج ليس له مستوى من أجل نقاش علامة الشيخ الالباني رحمه الله تعالى انشالله
الشيخ علي بلحاج حفظه الله لم يرد التسجيل مراعاة للشيخ الألباني رحمه الله و الذي طرد من مهلكة آل سلول و الطرد كان لمسألة بسيطة راجع لماذا ؟؟ ثم عاش في دمشق و الأردن مثل كل بلدان المسلمين تحكم بأحكام الكفر العلمانية أي بلدان تحكم بقوانين بشرية وضعية اي قوانين نابليونية رومانية مثل فرنسا و فرنسا أفضل من بلدتهم الظالمي حكامها لميزة العدل فيما بينهم و إقامة العدل من مقاصد الشريعة بل ركيزة المقاصد الشرعية و لم يحدث في تاريخ المسلمين أن الشرع معطل بل مبدل و لا يحكم بلدانهم إلا في هذا القرن و بعد سقوط دولة الخلافة الإسلامية العثمانية في 1924 و بهذا يكون حزب الألباني و إن ادعى اتباع السلف قد استحدث بدعة كفرية تخدم بقاء حكم الكفر في بلدان المسلمين و هذا هو مشروع مرجئة العصر بقيادة الضال المضل الألباني و تواطؤهم مع الماسونية و الصليبية العالمية في علمنة الإسلام كمافعل باليهودية و النصرانية .. فالشيخ علي بلحاج حفظه الله و هو مار من الأردن و مسافر للعراق زار الشيخ الالباني رحمه الله و استغل السويعات وجوده في الأردن للتذاكر كأخ لأخيه و ماذا تظنون أن يعلمنا الألباني المرجئ سوى الإرجاء و التزام منهج حزب التربية و التصفية،، لا وجود للسياسة الشرعية كما هو الحال عند شيخ الإسلام إبن تيمية رحمه الله و الذي توفي في السجن إثر كتابة كتابه الشهير السياسة الشرعية في إصلاح الراعي و الرعية و الذي قال كلاما يكتب من ذهب،، إن الله لينصر الدولة العادلة و لو كانت كافرة و يخذل الدولة الظالمة و لو كانت مسلمة .. الشيخ علي بلحاج حفظه الله لم يرد الذهاب بعيد مع الشيخ الالباني حفاظا عليه و على مصالحه في تسجيل الأشرطة و تأليف كتبه و إلا راح يصطدم مع حكام الأردن و سوريا الظلمة المحرمين المحاربين للإسلام كدين و دولة أي الإسلام السياسي و المحاربين للإخوان المسلمين و المسلمون إخوة في الدين و العقيدة و ليس في القومية العربية العبرية العلمانية البعثية الناصرية العفلقية الجاهلية المتخلفة و العروبة أفيون الشعوب .. اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء، منا ..
لا تحدث الانقلابات العسكرية عند اليهود في إسرائيل و لا عند الصليبيين في فغنسا و ألمانيا وو و لا عند البوذيين في اليابان و لا عند الهندوس في الهند و لا و لا وو و لكن تحدث الانقلابات العسكريه الدموية فقط في بلدان يحكمها أعراب عربان لا دين لهم و لا إنسانية .. و الإنقلاب هو الإرهاب .. كنت قد كتبت هذا المقال من قبل و أنشره هنا لتعم الفائدة للجميع و الله المستعان .. الذي أعلن الحرب على الشعب هو جيش كابرانات فغنسا، أي جيش لحددة و جماعة وجدة و ذلك بعدما حزب الشيخ علي بلحاج حفظه الله فاز فوزا ساحقا في أول انتخابات نيابية برلمانية تعددية حرة و نزيهة منذ استقلال الجزائر في 26/12/1991 و الجيش الشعبي الإشتراكي الانقلابي الإرهابي الديكتاتوري العلماني المتخلف اللاوطني سليل جيش الحدود،، لا لا التحرير،، بقيادة كابرانات فغنسا،، قاموا بانقلاب دموي على نواب الشعب و منتخبيه و متعاطفي حزب الشيخ علي بلحاج،، إذ كابرانات فغنسا الفاني جزار و رب الزاير توفيق و الجنرال مهنا و الجنرال مجاهد مذابح و عقيده شين ريحة البوال ذباحي الاخضرية في ذلك الوقت وو و إلى اليوم ما زالهم حاكمين لبلاد،، قتلوا و ذبحوا و عذبوا و شردوا وو مناضلي الجبهة الاسلامية و زجوا الشعب في السجون و في محتشدات الصحراء من خيرة الشعب الجزائري و زجوا نواب الشعب و الشعب بعشرات الآلاف في محتشدات الصحراء حيث التقتيل و التعذيب و تشريد العوائل و تجويعهم و هدم منازلهم و اغتصاب نسائهم و بناتهم وو و الله تعالى سوف يفضحكم و قد فضحكم و التاريخ لن يرحمكم حتى أصبحتم تقتلون و تذبحون قدام ثكناتكم في بن طلحة و الرايس و بني مسوس ووو سنة 1997 و المقبور القايد الطالح كان رئيس القوات البرية و هو المسؤول الأول عن هاته المجازر التي حدثت في البر و ليس في البحر أو الجو و هذا من نسميه في علم التوحيد بالاستدراج ( و درسنا علم التوحيد و علم فقه السيرة و علم التفسير و علم الفقه عند الشيخ العالم علي بلحاج حفظه الله و كان هذا في نهاية السبعبنات و بداية الثمانينات و الشيخ من احياءنا الشعبية نعرفو اصلو و فصلو،، ماشي كيما أنتما عايشين في الكازرنات و في مقرات الاحزاب الفاسدة و المفسدة و في الفيلات المحروسة في كلوب ديبان و في التلفزيونات و عايشين في الأماكن المظلمة كالخفافيش تنشرون فقط الفتن و الرعب بين الشعب .. أنتم الماك الحقيقين لأنكم انفصاليين معزولين تعيشون بعيدا عن الشعب اللي هو ماشي قاصر، ماشي غبي ليختار حثالات المجتمع لتحكمه كبوكذبون و شين ريحة و الجزار وو ) و الاستدراج يكون للظلمة القتلة الفاسقين،، يقول الله تبارك و تعالى "" سنستدرجهم من حيث لا يعلمون و أملي لهم إن كيدي متين "" .. مع العلم أن المعجزة للأنبياء و الرسل و الكرامة لأولياء الله الصالحين وو ... اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء، منا ... يقول رب العزة "" ما كان الله ليذر المؤمنين على ما أنتم عليه حتى يميز الخبيث من الطيب "" .. صدق الله العظيم و كذب أئمة و صحافيي سحرة كابرانات فغنسا و المرجفون في المدينة .. اللهم أضرب الظالمين بالظالمين و أخرج أحرار شعب المليون شهيد أينما وجدوا سالمين .. اللهم احفظ بلدنا و شعبنا و شبابنا،، من الغزاة و الأرباب الجدد ... حيا الله أحرار شعب المليون شهيد، أينما وجدوا ...
تعلم ثم تكلم .. يا ولدي عصابة جيش كابرانات فغنسا كان غراو الشيخ العلامة علي بلحاج حفظه الله بمناصب كثيرة تحلمو بها و آخرها منصب وزير الشؤون الطينية رفضها كلها .. علي بلحاج رجل ما يتشراش .. عشرين سنة في الكل في السجن لما خرج منه في 2003 فهو في سجن الإقامة الجبرية لعشرين سنة أخرى .. أربعين سنة في السجن ( و منذ اللقاء المشؤوم مع شيخ الضلالة و السلفية العلمانية الألباني الذي استحدث في دين الله الكفر بإسم التلفية العلمانية لا سياسة في الدين أي علمنة الإسلام كالنصرانية و اليهودية ) و هو في حكم الأسير و إلى يوم الناس هذا،، لا يتركوه حتى ليصلي في مساجد المسلمين و الإستعمار الفرنسي لم يفعلها مع علمائنا و أنتم وراء الشاشة و من الثكنات و من أقبية مخابرات التعذيب و الاغتصاب و نشر الرعب بين الشعب وو تهينوه و تشتمونه و تحملون عليه كل مصايب الدنيا و خراب البلاد و العباد و هو لم يكن في سلطة الإرهاب لا جنرال و لا وزير وولا قاضي وو لكن عندكم حقد دفين و حقارين و لكن لقولكم بهتانا و زورا و كفرا وو راح تخلصوها غالية عند ربي سبحانه و ما هي إلا قضية وقت لما الفرفارة تاعكم تحبس .. عليكم من الله ما تستحقون .. اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء، منا ... اللهم احفظ بلدنا و شعبنا و شبابنا،، من الغزاة و الأرباب الجدد ...
التعليقات كلها تقريبا من جماعة المداخلة. ومع ذلك كان الشيخ علي بن حاج أسد من أسود الدعوة المخلصين منذ شبابه، ويعرف الشيخ الألباني مكانته وقدره ، وما يزال علي بن حاج أسدا كما كان لم يحد عن مواقفه برغم ما تعرض له من محن وابنلاءات في المال والولد. رحم الله الشيخ الألباني وحفظ الشيخ علي بلحاج وسدد خطاه.
الشيخ علي بلحاج حفظه الله لم يرد التسجيل مراعاة للشيخ الألباني رحمه الله و الذي طرد من مهلكة آل سلول و الطرد كان لمسألة بسيطة راجع لماذا ؟؟ ثم عاش في دمشق و الأردن مثل كل بلدان المسلمين تحكم بأحكام الكفر العلمانية أي بلدان تحكم بقوانين بشرية وضعية اي قوانين نابليونية رومانية مثل فرنسا و فرنسا أفضل من بلدتهم الظالمي حكامها لميزة العدل فيما بينهم و إقامة العدل من مقاصد الشريعة بل ركيزة المقاصد الشرعية و لم يحدث في تاريخ المسلمين أن الشرع معطل بل مبدل و لا يحكم بلدانهم إلا في هذا القرن و بعد سقوط دولة الخلافة الإسلامية العثمانية في 1924 و بهذا يكون حزب الألباني و إن ادعى اتباع السلف قد استحدث بدعة كفرية تخدم بقاء حكم الكفر في بلدان المسلمين و هذا هو مشروع مرجئة العصر بقيادة الضال المضل الألباني و تواطؤهم مع الماسونية و الصليبية العالمية في علمنة الإسلام كمافعل باليهودية و النصرانية .. فالشيخ علي بلحاج حفظه الله و هو مار من الأردن و مسافر للعراق زار الشيخ الالباني رحمه الله و استغل السويعات وجوده في الأردن للتذاكر كأخ لأخيه و ماذا تظنون أن يعلمنا الألباني المرجئ سوى الإرجاء و التزام منهج حزب التربية و التصفية،، لا وجود للسياسة الشرعية كما هو الحال عند شيخ الإسلام إبن تيمية رحمه الله و الذي توفي في السجن إثر كتابة كتابه الشهير السياسة الشرعية في إصلاح الراعي و الرعية و الذي قال كلاما يكتب من ذهب،، إن الله لينصر الدولة العادلة و لو كانت كافرة و يخذل الدولة الظالمة و لو كانت مسلمة ... الشيخ علي بلحاج حفظه الله لم يرد الذهاب بعيد مع الشيخ الالباني حفاظا عليه و على مصالحه في تسجيل الأشرطة و تأليف كتبه و إلا راح يصطدم مع حكام الأردن ووسوريا الظلمة المحرمين المحاربين للإسلام كدين و دولة أي الإسلام السياسي و المحاربين للإخوان المسلمين و المسلمون إخوة في الدين و العقيدة و ليس في القومية العربية العبرية العلمانية البعثية الناصرية العفلقية الجاهلية المتخلفة و العروبة أفيون الشعوب ... اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء، منا ..
هنا الشيخ الألباني رحمه الله كان يحسن به الظن و يجادله بالتي هي أحسن لعله يهتدي إلى الصواب و لكن لا حياة لمن تنادي، تبين أنه لم يكن يستحق تقة الشيخ و حسن ظنه به
الشيخ علي بلحاج حفظه الله لم يرد التسجيل مراعاة للشيخ الألباني رحمه الله و الذي طرد من مهلكة آل سلول و الطرد كان لمسألة بسيطة راجع لماذا ؟؟ ثم عاش في دمشق و الأردن مثل كل بلدان المسلمين تحكم بأحكام الكفر العلمانية أي بلدان تحكم بقوانين بشرية وضعية اي قوانين نابليونية رومانية مثل فرنسا و فرنسا أفضل من بلدتهم الظالمي حكامها لميزة العدل فيما بينهم و إقامة العدل من مقاصد الشريعة بل ركيزة المقاصد الشرعية و لم يحدث في تاريخ المسلمين أن الشرع معطل بل مبدل و لا يحكم بلدانهم إلا في هذا القرن و بعد سقوط دولة الخلافة الإسلامية العثمانية في 1924 و بهذا يكون حزب الألباني و إن ادعى اتباع السلف قد استحدث بدعة كفرية تخدم بقاء حكم الكفر في بلدان المسلمين و هذا هو مشروع مرجئة العصر بقيادة الضال المضل الألباني و تواطؤهم مع الماسونية و الصليبية العالمية في علمنة الإسلام كمافعل باليهودية و النصرانية .. فالشيخ علي بلحاج حفظه الله و هو مار من الأردن و مسافر للعراق زار الشيخ الالباني رحمه الله و استغل السويعات وجوده في الأردن للتذاكر كأخ لأخيه و ماذا تظنون أن يعلمنا الألباني المرجئ سوى الإرجاء و التزام منهج حزب التربية و التصفية،، لا وجود للسياسة الشرعية كما هو الحال عند شيخ الإسلام إبن تيمية رحمه الله و الذي توفي في السجن إثر كتابة كتابه الشهير السياسة الشرعية في إصلاح الراعي و الرعية و الذي قال كلاما يكتب من ذهب،، إن الله لينصر الدولة العادلة و لو كانت كافرة و يخذل الدولة الظالمة و لو كانت مسلمة ... الشيخ علي بلحاج حفظه الله لم يرد الذهاب بعيد مع الشيخ الالباني حفاظا عليه و على مصالحه في تسجيل الأشرطة و تأليف كتبه و إلا راح يصطدم مع حكام الأردن ووسوريا الظلمة المحرمين المحاربين للإسلام كدين و دولة أي الإسلام السياسي و المحاربين للإخوان المسلمين و المسلمون إخوة في الدين و العقيدة و ليس في القومية العربية العبرية العلمانية البعثية الناصرية العفلقية الجاهلية المتخلفة و العروبة أفيون الشعوب ... اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء، منا ..
إتقوا الله في أنفسكم,أتركوا الشيخ (حفظه الله ,شفاه و أطال في عمره),في حاله,ماذا فعل لكم حتى تتكلبون عليه,و الله سيأتي اليوم الذي ستندمون فيه أشد الندم.
الشيخ علي بلحاج حفظه الله لم يرد التسجيل مراعاة للشيخ الألباني رحمه الله و الذي طرد من مهلكة آل سلول و الطرد كان لمسألة بسيطة راجع لماذا ؟؟ ثم عاش في دمشق و الأردن مثل كل بلدان المسلمين تحكم بأحكام الكفر العلمانية أي بلدان تحكم بقوانين بشرية وضعية اي قوانين نابليونية رومانية مثل فرنسا و فرنسا أفضل من بلدتهم الظالمي حكامها لميزة العدل فيما بينهم و إقامة العدل من مقاصد الشريعة بل ركيزة المقاصد الشرعية و لم يحدث في تاريخ المسلمين أن الشرع معطل بل مبدل و لا يحكم بلدانهم إلا في هذا القرن و بعد سقوط دولة الخلافة الإسلامية العثمانية في 1924 و بهذا يكون حزب الألباني و إن ادعى اتباع السلف قد استحدث بدعة كفرية تخدم بقاء حكم الكفر في بلدان المسلمين و هذا هو مشروع مرجئة العصر بقيادة الضال المضل الألباني و تواطؤهم مع الماسونية و الصليبية العالمية في علمنة الإسلام كمافعل باليهودية و النصرانية .. فالشيخ علي بلحاج حفظه الله و هو مار من الأردن و مسافر للعراق زار الشيخ الالباني رحمه الله و استغل السويعات وجوده في الأردن للتذاكر كأخ لأخيه و ماذا تظنون أن يعلمنا الألباني المرجئ سوى الإرجاء و التزام منهج حزب التربية و التصفية،، لا وجود للسياسة الشرعية كما هو الحال عند شيخ الإسلام إبن تيمية رحمه الله و الذي توفي في السجن إثر كتابة كتابه الشهير السياسة الشرعية في إصلاح الراعي و الرعية و الذي قال كلاما يكتب من ذهب،، إن الله لينصر الدولة العادلة و لو كانت كافرة و يخذل الدولة الظالمة و لو كانت مسلمة ... الشيخ علي بلحاج حفظه الله لم يرد الذهاب بعيد مع الشيخ الالباني حفاظا عليه و على مصالحه في تسجيل الأشرطة و تأليف كتبه و إلا راح يصطدم مع حكام الأردن ووسوريا الظلمة المحرمين المحاربين للإسلام كدين و دولة أي الإسلام السياسي و المحاربين للإخوان المسلمين و المسلمون إخوة في الدين و العقيدة و ليس في القومية العربية العبرية العلمانية البعثية الناصرية العفلقية الجاهلية المتخلفة و العروبة أفيون الشعوب .. اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء، منا ..
تعلم ثم تكلم .. الشيخ علي بلحاج حفظه الله لم يرد التسجيل مراعاة للشيخ الألباني رحمه الله و الذي طرد من مهلكة آل سلول و الطرد كان لمسألة بسيطة راجع لماذا ؟؟ ثم عاش في دمشق و الأردن مثل كل بلدان المسلمين تحكم بأحكام الكفر العلمانية أي بلدان تحكم بقوانين بشرية وضعية اي قوانين نابليونية رومانية مثل فرنسا و فرنسا أفضل من بلدتهم الظالمي حكامها لميزة العدل فيما بينهم و إقامة العدل من مقاصد الشريعة بل ركيزة المقاصد الشرعية و لم يحدث في تاريخ المسلمين أن الشرع معطل بل مبدل و لا يحكم بلدانهم إلا في هذا القرن و بعد سقوط دولة الخلافة الإسلامية العثمانية في 1924 و بهذا يكون حزب الألباني و إن ادعى اتباع السلف قد استحدث بدعة كفرية تخدم بقاء حكم الكفر في بلدان المسلمين و هذا هو مشروع مرجئة العصر بقيادة الضال المضل الألباني و تواطؤهم مع الماسونية و الصليبية العالمية في علمنة الإسلام كمافعل باليهودية و النصرانية .. فالشيخ علي بلحاج حفظه الله و هو مار من الأردن و مسافر للعراق زار الشيخ الالباني رحمه الله و استغل السويعات وجوده في الأردن للتذاكر كأخ لأخيه و ماذا تظنون أن يعلمنا الألباني المرجئ سوى الإرجاء و التزام منهج حزب التربية و التصفية،، لا وجود للسياسة الشرعية كما هو الحال عند شيخ الإسلام إبن تيمية رحمه الله و الذي توفي في السجن إثر كتابة كتابه الشهير السياسة الشرعية في إصلاح الراعي و الرعية و الذي قال كلاما يكتب من ذهب،، إن الله لينصر الدولة العادلة و لو كانت كافرة و يخذل الدولة الظالمة و لو كانت مسلمة ... الشيخ علي بلحاج حفظه الله لم يرد الذهاب بعيد مع الشيخ الالباني حفاظا عليه و على مصالحه في تسجيل الأشرطة و تأليف كتبه و إلا راح يصطدم مع حكام الأردن ووسوريا الظلمة المحرمين المحاربين للإسلام كدين و دولة أي الإسلام السياسي و المحاربين للإخوان المسلمين و المسلمون إخوة في الدين و العقيدة و ليس في القومية العربية العبرية العلمانية البعثية الناصرية العفلقية الجاهلية المتخلفة و العروبة أفيون الشعوب ... اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء، منا ...
تعلم ثم تكلم .. يا ولدي عصابة جيش كابرانات فغنسا كان غراو الشيخ العلامة علي بلحاج حفظه الله بمناصب كثيرة تحلمو بها و آخرها منصب وزير الشؤون الطينية رفضها كلها .. علي بلحاج رجل ما يتشراش .. عشرين سنة في الكل في السجن لما خرج منه في 2003 فهو في سجن الإقامة الجبرية لعشرين سنة أخرى .. أربعين سنة في السجن ( و منذ اللقاء المشؤوم مع شيخ الضلالة و السلفية العلمانية الألباني الذي استحدث في دين الله الكفر بإسم التلفية العلمانية لا سياسة في الدين أي علمنة الإسلام كالنصرانية و اليهودية ) و هو في حكم الأسير و إلى يوم الناس هذا،، لا يتركوه حتى ليصلي في مساجد المسلمين و الإستعمار الفرنسي لم يفعلها مع علمائنا و أنتم وراء الشاشة و من الثكنات و من أقبية مخابرات التعذيب و الاغتصاب و نشر الرعب بين الشعب وو تهينوه و تشتمونه و تحملون عليه كل مصايب الدنيا و خراب البلاد و العباد و هو لم يكن في سلطة الإرهاب لا جنرال و لا وزير وولا قاضي وو لكن عندكم حقد دفين و حقارين و لكن لقولكم بهتانا و زورا و كفرا وو راح تخلصوها غالية عند ربي سبحانه و ما هي إلا قضية وقت لما الفرفارة تاعكم تحبس .. عليكم من الله ما تستحقون .. اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء، منا .. اللهم احفظ بلدنا و شعبنا و شبابنا،، من الغزاة و الأرباب الجدد ...
تعلم ثم تكلم .. شيخ الفتنة و الضلالة و التضليل الألباني استحدث في دين الله الكفر بإسم حزب التربية و التصفية، أي السلفية العلمانية،، لا سياسة في الدين و هذا التعدي على الله و رسوله يحدث بإسم الكتاب و السنة و بإسم السلفية و السنة و المخابرات الأردنية و الجزائرية و السعودية و العربية عموما و التي كانت تراعي شيخ الفتنة و تشجعه في ذلك لأن فتاويه الضالة المضلة بإسم التربية و التصفية و عدم الخروج على الحكام و لو باللسان تخدم الحكام المستبدون الذين لا يحكمون بالشرع بينما العلماء الربانيون كالشيخ العلامة علي بلحاج و الشيخ العلامة عبد العزيز الطريفي وو و غيرهما من العلماء الربانيين يقبعون في سجون حكام العرب الظلمة القتلة المجرمين،، فهم مضطهدون في دينهم و دنياهم .. و لا حول و لا قوة إلا بالله .. و الله المستعان على ما يصفون .. عليهم من الله ما يستحقون .. اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا .. اللهم أضرب الظالمين بالظالمين و أخرج أحرار المسلمين أينما وجدوا سالمين غانمين ...
تعلم ثم تكلم .. مفتي الديار محمد بن إبراهيم آل الشيخ أمر بفصل الألباني من الجامعة الإسلامية بالمدينة نتيجة اختلافه مع عدد من المدرسين في الجامعة .. و المحدث الهندي ( محدث مجازا فهؤلاء علماء يشتغلون في الحديث أما لقب المحدث يطلق على المحدثين الاقدمين كالإمام المحدث البخاري و أصحاب السنن الترمذي و ابن ماجة و أبي داود و النسائي وو و الحافظ الذهبي و العسقلاني وو رضي الله عنهم جميعا و الإمام المحدث أحمد إبن حنبل رضي الله عنه و الذي كان حافظا لألف ألف حديث اي مليون و استعمال هذه الكلمة اللاتينية كان غير وارد عند المسلمين ) حبيب الرحمن الأعظمي قال في كتاب له بعنوان " الألباني أخطاؤه وشذوذه " عن الألباني: «ولازم ذلك أنه والله لا يعرف ما يعرفه آحاد الطلبة الذين يشتغلون بدراسة الحديث في عامة مدارسنا .. و لا حول و لا قوة إلا بالله .. و الله المستعان على ما يصفون .. اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا ..
تعلم ثم تكلم .. شيخ الفتنة و الضلالة و التضليل الألباني استحدث في دين الله الكفر بإسم حزب التربية و التصفية، أي السلفية العلمانية،، لا سياسة في الدين و هذا التعدي على الله و رسوله يحدث بإسم الكتاب و السنة و بإسم السلفية و السنة و المخابرات الأردنية و الجزائرية و السعودية و العربية عموما و التي كانت تراعي شيخ الفتنة و تشجعه في ذلك لأن فتاويه الضالة المضلة بإسم التربية و التصفية و عدم الخروج على الحكام و لو باللسان تخدم الحكام المستبدون الذين لا يحكمون بالشرع بينما العلماء الربانيون كالشيخ العلامة علي بلحاج و الشيخ العلامة عبد العزيز الطريفي وو و غيرهما من العلماء الربانيين يقبعون في سجون حكام العرب الظلمة القتلة المجرمين،، فهم مضطهدون في دينهم و دنياهم .. و لا حول و لا قوة إلا بالله .. و الله المستعان على ما يصفون .. عليهم من الله ما يستحقون .. اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا .. اللهم أضرب الظالمين بالظالمين و أخرج أحرار المسلمين أينما وجدوا سالمين غانمين ...
أتباع الدجال روجوا لهذا اللقاء على انه مناظرة و المعروف أن المناظرة لا تكون إلا بين نظيرين و بعد إصدار التسجيل إتضح أن العلامة الألباني غسل و نشر و كوى علي بلحاج و تفطن له و في نهاية التسجيل نبرة صوت الشيخ رحمه الله تغيرت و أصبح يغلض عليه خاصة لما قال له هل تقبل النصيحة و بدأ علي في المراوغة عمري كله أسمع الشيخ رحمه الله لم أره متنرفزا كما كان حاله لما لم يقبل النصيحة
@@حذيفةعبدلله أنتم تحاربون كل من أراد تطبيق الشريعة الإسلامية وتتملقون للعلمانيين ومحاربي الإسلام ورأينا هذا في مصر علمائكم يفتون بجواز الخروج على مرسي ويحرمونه على السيسي خادم إسرائيل بشهادة الوزيرة الإسرائيلية وشبهته بالنبي الذي بعث مجددا لإسرائيل فيقو قبل فوات الأوان وقفو مع الحق وأنصرو أهله
@@hamidbenourine8412 الرسول قبل تطبيق الشريعة حطم الشرك و الكفر و الأصنام، يرحم باباك غير اقض على الشرك اللي عندك ( القبب و الوعادي و الزردات الهردات، و الصوفية الراقصة داخل المساجد و الحلولية الشركية ) صدقني و الله العظيم سيتم تطبيق الشريعة وحدها ، ما تنساش الأصنام الجديدة التي ارتفعت على أرض الشهداء كيف ستفعل بها
علي بلحاج رجل خبيث ، ولخبثه كان يعلم أنه على باطل وعلى ضلال وأن الشيخ الألباني سيفضحه وعلم أن التسجيل سيكون ضده ، وهذه هي طريقة أهل البدع والأهواء يريد من العالم أن يجيبه حسب هواه ليطير بها وينشرها وينصر بها باطله ، ولكن هيهات هيهات ، أنت مع العالم الرباني محمد ناصر الدين الألباني رحمه الله، وليتك عملت بنصيحته وتوجيهاته، ولكنك كما قال تعالى :(وَلَوْ شِئْنَا لَرَفَعْنَاهُ بِهَا وَلَٰكِنَّهُ أَخْلَدَ إِلَى الْأَرْضِ وَاتَّبَعَ هَوَاهُ ۚ فَمَثَلُهُ كَمَثَلِ الْكَلْبِ إِن تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ أَوْ تَتْرُكْهُ يَلْهَث ۚ ذَّٰلِكَ مَثَلُ الْقَوْمِ الَّذِينَ كَذَّبُوا بِآيَاتِنَا ۚ فَاقْصُصِ الْقَصَصَ لَعَلَّهُمْ يَتَفَكَّرُونَ (176)
الشيخ علي بلحاج حفظه الله لم يرد التسجيل مراعاة للشيخ الألباني رحمه الله و الذي طرد من مهلكة آل سلول و الطرد كان لمسألة بسيطة راجع لماذا ؟؟ ثم عاش في دمشق و الأردن مثل كل بلدان المسلمين تحكم بأحكام الكفر العلمانية أي بلدان تحكم بقوانين بشرية وضعية اي قوانين نابليونية رومانية مثل فرنسا و فرنسا أفضل من بلدتهم الظالمي حكامها لميزة العدل فيما بينهم و إقامة العدل من مقاصد الشريعة بل ركيزة المقاصد الشرعية و لم يحدث في تاريخ المسلمين أن الشرع معطل بل مبدل و لا يحكم بلدانهم إلا في هذا القرن و بعد سقوط دولة الخلافة الإسلامية العثمانية في 1924 و بهذا يكون حزب الألباني و إن ادعى اتباع السلف قد استحدث بدعة كفرية تخدم بقاء حكم الكفر في بلدان المسلمين و هذا هو مشروع مرجئة العصر بقيادة الضال المضل الألباني و تواطؤهم مع الماسونية و الصليبية العالمية في علمنة الإسلام كمافعل باليهودية و النصرانية .. فالشيخ علي بلحاج حفظه الله و هو مار من الأردن و مسافر للعراق زار الشيخ الالباني رحمه الله و استغل السويعات وجوده في الأردن للتذاكر كأخ لأخيه و ماذا تظنون أن يعلمنا الألباني المرجئ سوى الإرجاء و التزام منهج حزب التربية و التصفية،، لا وجود للسياسة الشرعية كما هو الحال عند شيخ الإسلام إبن تيمية رحمه الله و الذي توفي في السجن إثر كتابة كتابه الشهير السياسة الشرعية في إصلاح الراعي و الرعية و الذي قال كلاما يكتب من ذهب،، إن الله لينصر الدولة العادلة و لو كانت كافرة و يخذل الدولة الظالمة و لو كانت مسلمة ... الشيخ علي بلحاج حفظه الله لم يرد الذهاب بعيد مع الشيخ الالباني حفاظا عليه و على مصالحه في تسجيل الأشرطة و تأليف كتبه و إلا راح يصطدم مع حكام الأردن و سوريا الظلمة المحرمين المحاربين للإسلام كدين و دولة أي الإسلام السياسي و المحاربين للإخوان المسلمين و المسلمون إخوة في الدين و العقيدة و ليس في القومية العربية العبرية العلمانية البعثية الناصرية العفلقية الجاهلية المتخلفة و العروبة أفيون الشعوب .. و الله المستعان على ما يصفون .. اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء، منا ..
تعلم ثم تكلم .. شيخ الفتنة و الضلالة و التضليل الألباني استحدث في دين الله الكفر بإسم حزب التربية و التصفية، أي السلفية العلمانية،، لا سياسة في الدين و هذا التعدي على الله و رسوله يحدث بإسم الكتاب و السنة و بإسم السلفية و السنة و المخابرات الأردنية و الجزائرية و السعودية و العربية عموما و التي كانت تراعي شيخ الفتنة و تشجعه في ذلك لأن فتاويه الضالة المضلة بإسم التربية و التصفية و عدم الخروج على الحكام و لو باللسان تخدم الحكام المستبدون الذين لا يحكمون بالشرع بينما العلماء الربانيون كالشيخ العلامة علي بلحاج و الشيخ العلامة عبد العزيز الطريفي وو و غيرهما من العلماء الربانيين يقبعون في سجون حكام العرب الظلمة القتلة المجرمين،، فهم مضطهدون في دينهم و دنياهم .. و لا حول و لا قوة إلا بالله .. و الله المستعان على ما يصفون .. عليهم من الله ما يستحقون .. اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا .. اللهم أضرب الظالمين بالظالمين و أخرج أحرار المسلمين أينما وجدوا سالمين غانمين ...
تعلم ثم تكلم .. مفتي الديار محمد بن إبراهيم آل الشيخ أمر بفصل الألباني من الجامعة الإسلامية بالمدينة نتيجة اختلافه مع عدد من المدرسين في الجامعة .. و المحدث الهندي ( محدث مجازا فهؤلاء علماء يشتغلون في الحديث أما لقب المحدث يطلق على المحدثين الاقدمين كالإمام المحدث البخاري و أصحاب السنن الترمذي و ابن ماجة و أبي داود و النسائي وو و الحافظ الذهبي و العسقلاني وو رضي الله عنهم جميعا و الإمام المحدث أحمد إبن حنبل رضي الله عنه و الذي كان حافظا لألف ألف حديث اي مليون و استعمال هذه الكلمة اللاتينية كان غير وارد عند المسلمين ) حبيب الرحمن الأعظمي قال في كتاب له بعنوان " الألباني أخطاؤه وشذوذه " عن الألباني: «ولازم ذلك أنه والله لا يعرف ما يعرفه آحاد الطلبة الذين يشتغلون بدراسة الحديث في عامة مدارسنا .. و لا حول و لا قوة إلا بالله .. و الله المستعان على ما يصفون .. اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا ..
تعلم ثم تكلم .. الشيخ علي بلحاج حفظه الله لم يرد التسجيل مراعاة للشيخ الألباني رحمه الله و الذي طرد من مهلكة آل سلول و الطرد كان لمسألة بسيطة راجع لماذا ؟؟ ثم عاش في دمشق و الأردن مثل كل بلدان المسلمين تحكم بأحكام الكفر العلمانية أي بلدان تحكم بقوانين بشرية وضعية اي قوانين نابليونية رومانية مثل فرنسا و فرنسا أفضل من بلدتهم الظالمي حكامها لميزة العدل فيما بينهم و إقامة العدل من مقاصد الشريعة بل ركيزة المقاصد الشرعية و لم يحدث في تاريخ المسلمين أن الشرع معطل بل مبدل و لا يحكم بلدانهم إلا في هذا القرن و بعد سقوط دولة الخلافة الإسلامية العثمانية في 1924 و بهذا يكون حزب الألباني و إن ادعى اتباع السلف قد استحدث بدعة كفرية تخدم بقاء حكم الكفر في بلدان المسلمين و هذا هو مشروع مرجئة العصر بقيادة الضال المضل الألباني و تواطؤهم مع الماسونية و الصليبية العالمية في علمنة الإسلام كمافعل باليهودية و النصرانية .. فالشيخ علي بلحاج حفظه الله و هو مار من الأردن و مسافر للعراق زار الشيخ الالباني رحمه الله و استغل السويعات وجوده في الأردن للتذاكر كأخ لأخيه و ماذا تظنون أن يعلمنا الألباني المرجئ سوى الإرجاء و التزام منهج حزب التربية و التصفية،، لا وجود للسياسة الشرعية كما هو الحال عند شيخ الإسلام إبن تيمية رحمه الله و الذي توفي في السجن إثر كتابة كتابه الشهير السياسة الشرعية في إصلاح الراعي و الرعية و الذي قال كلاما يكتب من ذهب،، إن الله لينصر الدولة العادلة و لو كانت كافرة و يخذل الدولة الظالمة و لو كانت مسلمة ... الشيخ علي بلحاج حفظه الله لم يرد الذهاب بعيد مع الشيخ الالباني حفاظا عليه و على مصالحه في تسجيل الأشرطة و تأليف كتبه و إلا راح يصطدم مع حكام الأردن ووسوريا الظلمة المحرمين المحاربين للإسلام كدين و دولة أي الإسلام السياسي و المحاربين للإخوان المسلمين و المسلمون إخوة في الدين و العقيدة و ليس في القومية العربية العبرية العلمانية البعثية الناصرية العفلقية الجاهلية المتخلفة و العروبة أفيون الشعوب ... اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء، منا ...
صاحب القناة جزاك الله خيرا. ورحم الله العلامة الالباني . بن حاج لم يرد لإختلاف المناهج بينهما فالشيخ لايهمه التجميع على غير الحق . أما الفيس فقد جمعت من هب ودب بغير علم وتربية فهو يخشى ان يؤاخذه العلامة على أمور فيفضحه امام اتباعه ويقلل الجموع..
الشكر لصاحب القناة على مجهوداته الجبارة، فعلا له نٓفٓسٌ طويل وطريقة جد مشوقة في سرد تاريخ الجزائر في تلك الفترة ، أما المدافعين على بلحاج فمهلا على أنفسكم ،ستصدمون بما ستسمعون في الأجزاء القادمة... آه لو أخذ بلحاج بفتوى الشيخ في ترك السياسة وتعليم الناس الدين ، كم من أرواح و أعراض كانت ستحفظ .ودين كان سيرسخ ، لكنه لم يرد التسجيل وقال إذا طلب الناس الإستفسار أُحيلوا علىه في العاصمة !! وفعلا كان ذلك وحرف كلام الألباني وقال للناس الشيخ الألباني يقول لكم عجلوا عجلوا ( يعني بالجهاد ) ! و حصل ما حصل والله المستعان
الشيخ علي بلحاج حفظه الله لم يرد التسجيل مراعاة للشيخ الألباني رحمه الله و الذي طرد من مهلكة آل سلول و الطرد كان لمسألة بسيطة راجع لماذا ؟؟ ثم عاش في دمشق و الأردن مثل كل بلدان المسلمين تحكم بأحكام الكفر العلمانية أي بلدان تحكم بقوانين بشرية وضعية اي قوانين نابليونية رومانية مثل فرنسا و فرنسا أفضل من بلدتهم الظالمي حكامها لميزة العدل فيما بينهم و إقامة العدل من مقاصد الشريعة بل ركيزة المقاصد الشرعية و لم يحدث في تاريخ المسلمين أن الشرع معطل بل مبدل و لا يحكم بلدانهم إلا في هذا القرن و بعد سقوط دولة الخلافة الإسلامية العثمانية في 1924 و بهذا يكون حزب الألباني و إن ادعى اتباع السلف قد استحدث بدعة كفرية تخدم بقاء حكم الكفر في بلدان المسلمين و هذا هو مشروع مرجئة العصر بقيادة الضال المضل الألباني و تواطؤهم مع الماسونية و الصليبية العالمية في علمنة الإسلام كمافعل باليهودية و النصرانية .. فالشيخ علي بلحاج حفظه الله و هو مار من الأردن و مسافر للعراق زار الشيخ الالباني رحمه الله و استغل السويعات وجوده في الأردن للتذاكر كأخ لأخيه و ماذا تظنون أن يعلمنا الألباني المرجئ سوى الإرجاء و التزام منهج حزب التربية و التصفية،، لا وجود للسياسة الشرعية كما هو الحال عند شيخ الإسلام إبن تيمية رحمه الله و الذي توفي في السجن إثر كتابة كتابه الشهير السياسة الشرعية في إصلاح الراعي و الرعية و الذي قال كلاما يكتب من ذهب،، إن الله لينصر الدولة العادلة و لو كانت كافرة و يخذل الدولة الظالمة و لو كانت مسلمة .. الشيخ علي بلحاج حفظه الله لم يرد الذهاب بعيد مع الشيخ الالباني حفاظا عليه و على مصالحه في تسجيل الأشرطة و تأليف كتبه و إلا راح يصطدم مع حكام الأردن و سوريا الظلمة المحرمين المحاربين للإسلام كدين و دولة أي الإسلام السياسي و المحاربين للإخوان المسلمين و المسلمون إخوة في الدين و العقيدة و ليس في القومية العربية العبرية العلمانية البعثية الناصرية العفلقية الجاهلية المتخلفة و العروبة أفيون الشعوب .. اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء، منا ..
Wellah ghir tu es devenu pire qu['un punaise, a ce point tu met ton idiotique commentaire et partout, t'a pas de nouveaux choses a dire Allah yahdik@@ChabiHamid
لا تحدث الانقلابات العسكرية عند اليهود في إسرائيل و لا عند الصليبيين في فغنسا و ألمانيا وو و لا عند البوذيين في اليابان و لا عند الهندوس في الهند و لا و لا وو و لكن تحدث الانقلابات العسكريه الدموية فقط في بلدان يحكمها أعراب عربان لا دين لهم و لا إنسانية .. و الإنقلاب هو الإرهاب .. كنت قد كتبت هذا المقال من قبل و أنشره هنا لتعم الفائدة للجميع و الله المستعان .. الذي أعلن الحرب على الشعب هو جيش كابرانات فغنسا، أي جيش لحددة و جماعة وجدة و ذلك بعدما حزب الشيخ علي بلحاج حفظه الله فاز فوزا ساحقا في أول انتخابات نيابية برلمانية تعددية حرة و نزيهة منذ استقلال الجزائر في 26/12/1991 و الجيش الشعبي الإشتراكي الانقلابي الإرهابي الديكتاتوري العلماني المتخلف اللاوطني سليل جيش الحدود،، لا لا التحرير،، بقيادة كابرانات فغنسا،، قاموا بانقلاب دموي على نواب الشعب و منتخبيه و متعاطفي حزب الشيخ علي بلحاج،، إذ كابرانات فغنسا الفاني جزار و رب الزاير توفيق و الجنرال مهنا و الجنرال مجاهد مذابح و عقيده شين ريحة البوال ذباحي الاخضرية في ذلك الوقت وو و إلى اليوم ما زالهم حاكمين لبلاد،، قتلوا و ذبحوا و عذبوا و شردوا وو مناضلي الجبهة الاسلامية و زجوا الشعب في السجون و في محتشدات الصحراء من خيرة الشعب الجزائري و زجوا نواب الشعب و الشعب بعشرات الآلاف في محتشدات الصحراء حيث التقتيل و التعذيب و تشريد العوائل و تجويعهم و هدم منازلهم و اغتصاب نسائهم و بناتهم وو و الله تعالى سوف يفضحكم و قد فضحكم و التاريخ لن يرحمكم حتى أصبحتم تقتلون و تذبحون قدام ثكناتكم في بن طلحة و الرايس و بني مسوس ووو سنة 1997 و المقبور القايد الطالح كان رئيس القوات البرية و هو المسؤول الأول عن هاته المجازر التي حدثت في البر و ليس في البحر أو الجو و هذا من نسميه في علم التوحيد بالاستدراج ( و درسنا علم التوحيد و علم فقه السيرة و علم التفسير و علم الفقه عند الشيخ العالم علي بلحاج حفظه الله و كان هذا في نهاية السبعبنات و بداية الثمانينات و الشيخ من احياءنا الشعبية نعرفو اصلو و فصلو،، ماشي كيما أنتما عايشين في الكازرنات و في مقرات الاحزاب الفاسدة و المفسدة و في الفيلات المحروسة في كلوب ديبان و في التلفزيونات و عايشين في الأماكن المظلمة كالخفافيش تنشرون فقط الفتن و الرعب بين الشعب .. أنتم الماك الحقيقين لأنكم انفصاليين معزولين تعيشون بعيدا عن الشعب اللي هو ماشي قاصر، ماشي غبي ليختار حثالات المجتمع لتحكمه كبوكذبون و شين ريحة و الجزار وو ) و الاستدراج يكون للظلمة القتلة الفاسقين،، يقول الله تبارك و تعالى "" سنستدرجهم من حيث لا يعلمون و أملي لهم إن كيدي متين "" .. مع العلم أن المعجزة للأنبياء و الرسل و الكرامة لأولياء الله الصالحين وو ... اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء، منا ... يقول رب العزة "" ما كان الله ليذر المؤمنين على ما أنتم عليه حتى يميز الخبيث من الطيب "" .. صدق الله العظيم و كذب أئمة و صحافيي سحرة كابرانات فغنسا و المرجفون في المدينة .. اللهم أضرب الظالمين بالظالمين و أخرج أحرار شعب المليون شهيد أينما وجدوا سالمين .. اللهم احفظ بلدنا و شعبنا و شبابنا،، من الغزاة و الأرباب الجدد ... حيا الله أحرار شعب المليون شهيد، أينما وجدوا ...
تعلم ثم تكلم .. الخروج نوعان،، الخروج عن الدين،، فأنتم خرجتم عن الدين بتطبيقكم لأحكام الكفر العلمانية،، قوانين البلاد قوانين نابليونية رومانية، أي البلدة تحكم بقوانين بشرية وضعية .. ثانيا الخروج على الإمام و قد خرجتم على الإمام المنتخب في الجزائر بصفته جماعيا،، نواب البرلمان لحزب الشيخ علي بلحاج الذي فاز في أول انتخابات نياببة تعددية حرة و نزيهة منذ استقلال الجزائر في 26/12/1991 و اللي فاز فيها حزب الشيخ علي بلحاج بأغلبية مقاعد البرلمان ب 188 مقعد و حزب القوى الإشتراكية 24 مقعد و 16 مقعد لحزب جبهة التحرير و هذا معترف و مسجل في الجريدة الرسمية للدولة الجزائرية آنذاك و في مصر خرجتم على الرئيس الشهيد الإمام محمد مرسي رحمه الله و الذي في رقبته بيعة و هو أول رئيس عربي منتخب من الشعب ديمقراطيا و بكل حرية،، فجاء العسكر بدباباته مع حزب التلف، أي السلفية العلمانية فقاموا بانقلاب عسكري على الرئيس الإمام المنتخب الذي في رقبته بيعة .. عن أي دين تتكلمون ؟؟ عن دين الإسلام و شريعته السمحاء التي لا تقبل الظلم و الانقلاب و الإرهاب على الشعب المسلم أو تتكلمون عن الكفر في الغرب فهم يحترمون الصندوق و يحترمون اختيار الشعب .. لا دين الإسلام و شرع الله طبقتم و لا عدل الكفار في احترام الصندوق، أي اختيار الحاكم انتهجتم .. و لا حول و لا قوة إلا بالله .. و الله المستعان على ما تصفون .. منبع و مصدر الفتنة هو حكم العسكر الإرهابي الانقلابي الديكتاتوري الدموي المتخلف .. و الإنقلاب هو الإرهاب .. الإنقلاب هو الإرهاب .. اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء، منا ....
تعلم ثم تكلم .. شيخ الفتنة و الضلالة و التضليل الألباني استحدث في دين الله الكفر بإسم حزب التربية و التصفية، أي السلفية العلمانية،، لا سياسة في الدين و هذا التعدي على الله و رسوله يحدث بإسم الكتاب و السنة و بإسم السلفية و السنة و المخابرات الأردنية و الجزائرية و السعودية و العربية عموما و التي كانت تراعي شيخ الفتنة و تشجعه في ذلك لأن فتاويه الضالة المضلة بإسم التربية و التصفية و عدم الخروج على الحكام و لو باللسان تخدم الحكام المستبدون الذين لا يحكمون بالشرع بينما العلماء الربانيون كالشيخ العلامة علي بلحاج و الشيخ العلامة عبد العزيز الطريفي وو و غيرهما من العلماء الربانيين يقبعون في سجون حكام العرب الظلمة القتلة المجرمين،، فهم مضطهدون في دينهم و دنياهم .. و لا حول و لا قوة إلا بالله .. و الله المستعان على ما يصفون .. عليهم من الله ما يستحقون .. اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا .. اللهم أضرب الظالمين بالظالمين و أخرج أحرار المسلمين أينما وجدوا سالمين غانمين ...
سبحن الله من تمام لطف الشيخ ناصر رحمه الله لم يرد التعمق لكن كان يعلم أن ما سيقوله ليس في صالح هذا الذي كان يريد الفتنة فالجزائر كنا نأمل ان هذا التسجيل بث في وقته
تعلم ثم تكلم .. الشيخ علي بلحاج حفظه الله لم يرد التسجيل مراعاة للشيخ الألباني رحمه الله و الذي طرد من مهلكة آل سلول و الطرد كان لمسألة بسيطة راجع لماذا ؟؟ ثم عاش في دمشق و الأردن مثل كل بلدان المسلمين تحكم بأحكام الكفر العلمانية أي بلدان تحكم بقوانين بشرية وضعية اي قوانين نابليونية رومانية مثل فرنسا و فرنسا أفضل من بلدتهم الظالمي حكامها لميزة العدل فيما بينهم و إقامة العدل من مقاصد الشريعة بل ركيزة المقاصد الشرعية و لم يحدث في تاريخ المسلمين أن الشرع معطل بل مبدل و لا يحكم بلدانهم إلا في هذا القرن و بعد سقوط دولة الخلافة الإسلامية العثمانية في 1924 و بهذا يكون حزب الألباني و إن ادعى اتباع السلف قد استحدث بدعة كفرية تخدم بقاء حكم الكفر في بلدان المسلمين و هذا هو مشروع مرجئة العصر بقيادة الضال المضل الألباني و تواطؤهم مع الماسونية و الصليبية العالمية في علمنة الإسلام كمافعل باليهودية و النصرانية .. فالشيخ علي بلحاج حفظه الله و هو مار من الأردن و مسافر للعراق زار الشيخ الالباني رحمه الله و استغل السويعات وجوده في الأردن للتذاكر كأخ لأخيه و ماذا تظنون أن يعلمنا الألباني المرجئ سوى الإرجاء و التزام منهج حزب التربية و التصفية،، لا وجود للسياسة الشرعية كما هو الحال عند شيخ الإسلام إبن تيمية رحمه الله و الذي توفي في السجن إثر كتابة كتابه الشهير السياسة الشرعية في إصلاح الراعي و الرعية و الذي قال كلاما يكتب من ذهب،، إن الله لينصر الدولة العادلة و لو كانت كافرة و يخذل الدولة الظالمة و لو كانت مسلمة ... الشيخ علي بلحاج حفظه الله لم يرد الذهاب بعيد مع الشيخ الالباني حفاظا عليه و على مصالحه في تسجيل الأشرطة و تأليف كتبه و إلا راح يصطدم مع حكام الأردن ووسوريا الظلمة المحرمين المحاربين للإسلام كدين و دولة أي الإسلام السياسي و المحاربين للإخوان المسلمين و المسلمون إخوة في الدين و العقيدة و ليس في القومية العربية العبرية العلمانية البعثية الناصرية العفلقية الجاهلية المتخلفة و العروبة أفيون الشعوب ... اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء، منا ...
تعلم ثم تكلم .. يا ولدي عصابة جيش كابرانات فغنسا كان غراو الشيخ العلامة علي بلحاج حفظه الله بمناصب كثيرة تحلمو بها و آخرها منصب وزير الشؤون الطينية رفضها كلها .. علي بلحاج رجل ما يتشراش .. عشرين سنة في الكل في السجن لما خرج منه في 2003 فهو في سجن الإقامة الجبرية لعشرين سنة أخرى .. أربعين سنة في السجن ( و منذ اللقاء المشؤوم مع شيخ الضلالة و السلفية العلمانية الألباني الذي استحدث في دين الله الكفر بإسم التلفية العلمانية لا سياسة في الدين أي علمنة الإسلام كالنصرانية و اليهودية ) و هو في حكم الأسير و إلى يوم الناس هذا،، لا يتركوه حتى ليصلي في مساجد المسلمين و الإستعمار الفرنسي لم يفعلها مع علمائنا و أنتم وراء الشاشة و من الثكنات و من أقبية مخابرات التعذيب و الاغتصاب و نشر الرعب بين الشعب وو تهينوه و تشتمونه و تحملون عليه كل مصايب الدنيا و خراب البلاد و العباد و هو لم يكن في سلطة الإرهاب لا جنرال و لا وزير وولا قاضي وو لكن عندكم حقد دفين و حقارين و لكن لقولكم بهتانا و زورا و كفرا وو راح تخلصوها غالية عند ربي سبحانه و ما هي إلا قضية وقت لما الفرفارة تاعكم تحبس .. عليكم من الله ما تستحقون .. اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء، منا ... اللهم احفظ بلدنا و شعبنا و شبابنا،، من الغزاة و الأرباب الجدد ...
تعلم ثم تكلم .. يا ولدي عصابة جيش كابرانات فغنسا كان غراو الشيخ العلامة علي بلحاج حفظه الله بمناصب كثيرة تحلمو بها و آخرها منصب وزير الشؤون الطينية رفضها كلها .. علي بلحاج رجل ما يتشراش .. عشرين سنة في الكل في السجن لما خرج منه في 2003 فهو في سجن الإقامة الجبرية لعشرين سنة أخرى .. أربعين سنة في السجن ( و منذ اللقاء المشؤوم مع شيخ الضلالة و السلفية العلمانية الألباني الذي استحدث في دين الله الكفر بإسم التلفية العلمانية لا سياسة في الدين أي علمنة الإسلام كالنصرانية و اليهودية ) و هو في حكم الأسير و إلى يوم الناس هذا،، لا يتركوه حتى ليصلي في مساجد المسلمين و الإستعمار الفرنسي لم يفعلها مع علمائنا و أنتم وراء الشاشة و من الثكنات و من أقبية مخابرات التعذيب و الاغتصاب و نشر الرعب بين الشعب وو تهينوه و تشتمونه و تحملون عليه كل مصايب الدنيا و خراب البلاد و العباد و هو لم يكن في سلطة الإرهاب لا جنرال و لا وزير وولا قاضي وو لكن عندكم حقد دفين و حقارين و لكن لقولكم بهتانا و زورا و كفرا وو راح تخلصوها غالية عند ربي سبحانه و ما هي إلا قضية وقت لما الفرفارة تاعكم تحبس .. عليكم من الله ما تستحقون .. اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء، منا .. اللهم احفظ بلدنا و شعبنا و شبابنا،، من الغزاة و الأرباب الجدد ...
لا تحدث الانقلابات العسكرية عند اليهود في إسرائيل و لا عند الصليبيين في فغنسا و ألمانيا وو و لا عند البوذيين في اليابان و لا عند الهندوس في الهند و لا و لا وو و لكن تحدث الانقلابات العسكريه الدموية فقط في بلدان يحكمها أعراب عربان لا دين لهم و لا إنسانية .. و الإنقلاب هو الإرهاب .. كنت قد كتبت هذا المقال من قبل و أنشره هنا لتعم الفائدة للجميع و الله المستعان .. الذي أعلن الحرب على الشعب هو جيش كابرانات فغنسا، أي جيش لحددة و جماعة وجدة و ذلك بعدما حزب الشيخ علي بلحاج حفظه الله فاز فوزا ساحقا في أول انتخابات نيابية برلمانية تعددية حرة و نزيهة منذ استقلال الجزائر في 26/12/1991 و الجيش الشعبي الإشتراكي الانقلابي الإرهابي الديكتاتوري العلماني المتخلف اللاوطني سليل جيش الحدود،، لا لا التحرير،، بقيادة كابرانات فغنسا،، قاموا بانقلاب دموي على نواب الشعب و منتخبيه و متعاطفي حزب الشيخ علي بلحاج،، إذ كابرانات فغنسا الفاني جزار و رب الزاير توفيق و الجنرال مهنا و الجنرال مجاهد مذابح و عقيده شين ريحة البوال ذباحي الاخضرية في ذلك الوقت وو و إلى اليوم ما زالهم حاكمين لبلاد،، قتلوا و ذبحوا و عذبوا و شردوا وو مناضلي الجبهة الاسلامية و زجوا الشعب في السجون و في محتشدات الصحراء من خيرة الشعب الجزائري و زجوا نواب الشعب و الشعب بعشرات الآلاف في محتشدات الصحراء حيث التقتيل و التعذيب و تشريد العوائل و تجويعهم و هدم منازلهم و اغتصاب نسائهم و بناتهم وو و الله تعالى سوف يفضحكم و قد فضحكم و التاريخ لن يرحمكم حتى أصبحتم تقتلون و تذبحون قدام ثكناتكم في بن طلحة و الرايس و بني مسوس ووو سنة 1997 و المقبور القايد الطالح كان رئيس القوات البرية و هو المسؤول الأول عن هاته المجازر التي حدثت في البر و ليس في البحر أو الجو و هذا من نسميه في علم التوحيد بالاستدراج ( و درسنا علم التوحيد و علم فقه السيرة و علم التفسير و علم الفقه عند الشيخ العالم علي بلحاج حفظه الله و كان هذا في نهاية السبعبنات و بداية الثمانينات و الشيخ من احياءنا الشعبية نعرفو اصلو و فصلو،، ماشي كيما أنتما عايشين في الكازرنات و في مقرات الاحزاب الفاسدة و المفسدة و في الفيلات المحروسة في كلوب ديبان و في التلفزيونات و عايشين في الأماكن المظلمة كالخفافيش تنشرون فقط الفتن و الرعب بين الشعب .. أنتم الماك الحقيقين لأنكم انفصاليين معزولين تعيشون بعيدا عن الشعب اللي هو ماشي قاصر، ماشي غبي ليختار حثالات المجتمع لتحكمه كبوكذبون و شين ريحة و الجزار وو ) و الاستدراج يكون للظلمة القتلة الفاسقين،، يقول الله تبارك و تعالى "" سنستدرجهم من حيث لا يعلمون و أملي لهم إن كيدي متين "" .. مع العلم أن المعجزة للأنبياء و الرسل و الكرامة لأولياء الله الصالحين وو ... اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء، منا ... يقول رب العزة "" ما كان الله ليذر المؤمنين على ما أنتم عليه حتى يميز الخبيث من الطيب "" .. صدق الله العظيم و كذب أئمة و صحافيي سحرة كابرانات فغنسا و المرجفون في المدينة .. اللهم أضرب الظالمين بالظالمين و أخرج أحرار شعب المليون شهيد أينما وجدوا سالمين .. اللهم احفظ بلدنا و شعبنا و شبابنا،، من الغزاة و الأرباب الجدد ... حيا الله أحرار شعب المليون شهيد، أينما وجدوا ...
تعلم ثم تكلم .. اللي قتل الشعب و هلك لبلاد هو انقلاب جيش كابرانات فغنسا ( الإنقلاب حدث في مثل هذا اليوم 11/1/1992 و الإنقلاب هو الإرهاب ) على اختيار الشعب لحزب الشيخ علي بلحاج للي فاز بأغلبية أصوات الشعب في الانتخابات برلمانية تعددية حرة نزيهة في تاريخ الجزائر في 26/12/1991 و جيش كابرانات فغنسا قام بالانقلاب على الشعب و أعلن حالة الطوارىء و أعلن الحرب على الشعب و فتح السجون و محتشدات الصحراء لعشرات الآلاف من المواطنين الاسلاميين حيث التعذيب و التقتيل و تشريد العوائل و اغتصاب نساء و بنات الاسلاميين وو و البقية الشعب عاشها غير اللي راهم مستفيدين من إرهاب و فساد السلطة .. نتمنى يبقى هذا المقال لأن الذباب الالكتروني من الجيش الالكتروني عندو ممحاة كبيرة يمحي النور يمحي الحق اخللي غير الظلام و لكن إلى متى ؟؟ .. و الله المستعان على ما تصفون .. اللهم أضرب الظالمين بالظالمين و أخرج أحرار شعب المليون شهيد أينما وجدوا سالمين غانمين .. اللهم احفظ بلدنا و شعبنا و شبابنا،، من الغزاة و الأرباب الجدد ...
الشيخ الألباني: لا تعادوا أعضاء الجبهة الإسلامية للإنقاذ بل ناصروهم فيما هم عليه من الحق، وقد سئلت عن الإنتخابات البلدية التي جرت (جوان 1990) فقلت لا تكونوا منهم ولكن اختاروهم إذا كانوا أفضل من باقي الأحزاب.
تعلم ثم تكلم .. مفتي الديار محمد بن إبراهيم آل الشيخ أمر بفصل الألباني من الجامعة الإسلامية بالمدينة نتيجة اختلافه مع عدد من المدرسين في الجامعة .. و المحدث الهندي ( محدث مجازا فهؤلاء علماء يشتغلون في الحديث أما لقب المحدث يطلق على المحدثين الاقدمين كالإمام المحدث البخاري و أصحاب السنن الترمذي و ابن ماجة و أبي داود و النسائي وو و الحافظ الذهبي و العسقلاني وو رضي الله عنهم جميعا و الإمام المحدث أحمد إبن حنبل رضي الله عنه و الذي كان حافظا لألف ألف حديث اي مليون و استعمال هذه الكلمة اللاتينية كان غير وارد عند المسلمين ) حبيب الرحمن الأعظمي قال في كتاب له بعنوان " الألباني أخطاؤه وشذوذه " عن الألباني: «ولازم ذلك أنه والله لا يعرف ما يعرفه آحاد الطلبة الذين يشتغلون بدراسة الحديث في عامة مدارسنا .. و لا حول و لا قوة إلا بالله .. و الله المستعان على ما يصفون .. اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا ..
تعلم ثم تكلم .. شيخ الفتنة و الضلالة و التضليل الألباني استحدث في دين الله الكفر بإسم حزب التربية و التصفية، أي السلفية العلمانية،، لا سياسة في الدين و هذا التعدي على الله و رسوله يحدث بإسم الكتاب و السنة و بإسم السلفية و السنة و المخابرات الأردنية و الجزائرية و السعودية و العربية عموما و التي كانت تراعي شيخ الفتنة و تشجعه في ذلك لأن فتاويه الضالة المضلة بإسم التربية و التصفية و عدم الخروج على الحكام و لو باللسان تخدم الحكام المستبدون الذين لا يحكمون بالشرع بينما العلماء الربانيون كالشيخ العلامة علي بلحاج و الشيخ العلامة عبد العزيز الطريفي وو و غيرهما من العلماء الربانيين يقبعون في سجون حكام العرب الظلمة القتلة المجرمين،، فهم مضطهدون في دينهم و دنياهم .. و لا حول و لا قوة إلا بالله .. و الله المستعان على ما يصفون .. عليهم من الله ما يستحقون .. اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا .. اللهم أضرب الظالمين بالظالمين و أخرج أحرار المسلمين أينما وجدوا سالمين غانمين ...
فليعلم مرجئة العصر،، التلفية أو السلفية العلمانية، لا سياسة في الدين،، أن معنى الحديث و لو أن الحديث فيه كلام من ناحية الصحة و لنفرض جدلا بصحته كما قاله البعض من المحدثين،، فالمقصود في الحديث " و لو جلد ظهرك ( حدا حدا ) " "و لو أخذ مالك ( حقا حقا ) " فالحاكم أو ولي المسلمين،، لا يضرب أو يسرق مال الناس هكذا جزافا .. عجيب أمر التلفية، أي السلفية العلمانية، أي أصحاب حزب التربية و التصفية أي لاسياسة في الدين أي مشروع فرقة المرجئة و تواطؤهم مع الماسونية و الصليبية العالمية في علمنة الإسلام كما فعل باليهودية و النصرانية و كأن هذا الدين عندهم ولي قهرهم،، جاء ليظلم و يقطع أرزاق الناس و يحكم بغير ما أنزل الله ... عليهم من الله ما تستحقون ... و صدق فيهم قول غير واحد من السلف أن المرجئة هم يهود الأمة و هؤلاء التلفية يهود العصر،، فهم مرجئة مع حكامهم و شيعة لأئمتهم و سلفية في عبادتهم و خوارج ( خرجوا عن الدين لتأييدهم حكم الانقلاب العسكري و حكم الكفر العلمانية و خرجوا على الإمام المنتخب في مصر و الجزائر ) للحديث في البخاري يقول الرسول صلى الله عليه و سلم "" يَخْرُجُ فِيكُمْ قَوْمٌ تَحْقِرُونَ صَلاتَكُمْ مع صَلاتِهِمْ، وصِيامَكُمْ مع صِيامِهِمْ، وعَمَلَكُمْ مع عَمَلِهِمْ، ويَقْرَؤُونَ القُرْآنَ لا يُجاوِزُ حَناجِرَهُمْ، يَمْرُقُونَ مِنَ الدِّينِ كما يَمْرُقُ السَّهْمُ مِنَ الرَّمِيَّةِ، يَنْظُرُ في النَّصْلِ فلا يَرَى شيئًا، ويَنْظُرُ في القِدْحِ فلا يَرَى شيئًا، ويَنْظُرُ في الرِّيشِ فلا يَرَى شيئًا، ويَتَمارَى في الفُوقِ "" .. و لما ترى مظهرهم و كأنهم السلف عليهم الرضوان و لكن ضلوا فأضلوا بإسم فزاعة السلفية و السنة .. اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء، منا .. اللهم أضرب الظالمين بالظالمين و أخرج أحرار شعب المليون شهيد أينما وجدوا سالمين غانمين .. اللهم أنصر الإسلام و المسلمين و اخذل الكفرة و المنافقين المحرمين ...
تعلم ثم تكلم .. الشيخ علي بلحاج حفظه الله لم يرد التسجيل مراعاة للشيخ الألباني رحمه الله و الذي طرد من مهلكة آل سلول و الطرد كان لمسألة بسيطة راجع لماذا ؟؟ ثم عاش في دمشق و الأردن مثل كل بلدان المسلمين تحكم بأحكام الكفر العلمانية أي بلدان تحكم بقوانين بشرية وضعية اي قوانين نابليونية رومانية مثل فرنسا و فرنسا أفضل من بلدتهم الظالمي حكامها لميزة العدل فيما بينهم و إقامة العدل من مقاصد الشريعة بل ركيزة المقاصد الشرعية و لم يحدث في تاريخ المسلمين أن الشرع معطل بل مبدل و لا يحكم بلدانهم إلا في هذا القرن و بعد سقوط دولة الخلافة الإسلامية العثمانية في 1924 و بهذا يكون حزب الألباني و إن ادعى اتباع السلف قد استحدث بدعة كفرية تخدم بقاء حكم الكفر في بلدان المسلمين و هذا هو مشروع مرجئة العصر بقيادة الضال المضل الألباني و تواطؤهم مع الماسونية و الصليبية العالمية في علمنة الإسلام كمافعل باليهودية و النصرانية .. فالشيخ علي بلحاج حفظه الله و هو مار من الأردن و مسافر للعراق زار الشيخ الالباني رحمه الله و استغل السويعات وجوده في الأردن للتذاكر كأخ لأخيه و ماذا تظنون أن يعلمنا الألباني المرجئ سوى الإرجاء و التزام منهج حزب التربية و التصفية،، لا وجود للسياسة الشرعية كما هو الحال عند شيخ الإسلام إبن تيمية رحمه الله و الذي توفي في السجن إثر كتابة كتابه الشهير السياسة الشرعية في إصلاح الراعي و الرعية و الذي قال كلاما يكتب من ذهب،، إن الله لينصر الدولة العادلة و لو كانت كافرة و يخذل الدولة الظالمة و لو كانت مسلمة ... الشيخ علي بلحاج حفظه الله لم يرد الذهاب بعيد مع الشيخ الالباني حفاظا عليه و على مصالحه في تسجيل الأشرطة و تأليف كتبه و إلا راح يصطدم مع حكام الأردن ووسوريا الظلمة المحرمين المحاربين للإسلام كدين و دولة أي الإسلام السياسي و المحاربين للإخوان المسلمين و المسلمون إخوة في الدين و العقيدة و ليس في القومية العربية العبرية العلمانية البعثية الناصرية العفلقية الجاهلية المتخلفة و العروبة أفيون الشعوب ... اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء، منا ...
تعلم ثم تكلم .. يا ولدي عصابة جيش كابرانات فغنسا كان غراو الشيخ العلامة علي بلحاج حفظه الله بمناصب كثيرة تحلمو بها و آخرها منصب وزير الشؤون الطينية رفضها كلها .. علي بلحاج رجل ما يتشراش .. عشرين سنة في الكل في السجن لما خرج منه في 2003 فهو في سجن الإقامة الجبرية لعشرين سنة أخرى .. أربعين سنة في السجن ( و منذ اللقاء المشؤوم مع شيخ الضلالة و السلفية العلمانية الألباني الذي استحدث في دين الله الكفر بإسم التلفية العلمانية لا سياسة في الدين أي علمنة الإسلام كالنصرانية و اليهودية ) و هو في حكم الأسير و إلى يوم الناس هذا،، لا يتركوه حتى ليصلي في مساجد المسلمين و الإستعمار الفرنسي لم يفعلها مع علمائنا و أنتم وراء الشاشة و من الثكنات و من أقبية مخابرات التعذيب و الاغتصاب و نشر الرعب بين الشعب وو تهينوه و تشتمونه و تحملون عليه كل مصايب الدنيا و خراب البلاد و العباد و هو لم يكن في سلطة الإرهاب لا جنرال و لا وزير وولا قاضي وو لكن عندكم حقد دفين و حقارين و لكن لقولكم بهتانا و زورا و كفرا وو راح تخلصوها غالية عند ربي سبحانه و ما هي إلا قضية وقت لما الفرفارة تاعكم تحبس .. عليكم من الله ما تستحقون .. اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء، منا ... اللهم احفظ بلدنا و شعبنا و شبابنا،، من الغزاة و الأرباب الجدد ...
تعلم ثم تكلم .. مفتي الديار محمد بن إبراهيم آل الشيخ أمر بفصل الألباني من الجامعة الإسلامية بالمدينة نتيجة اختلافه مع عدد من المدرسين في الجامعة .. و المحدث الهندي ( محدث مجازا فهؤلاء علماء يشتغلون في الحديث أما لقب المحدث يطلق على المحدثين الاقدمين كالإمام المحدث البخاري و أصحاب السنن الترمذي و ابن ماجة و أبي داود و النسائي وو و الحافظ الذهبي و العسقلاني وو رضي الله عنهم جميعا و الإمام المحدث أحمد إبن حنبل رضي الله عنه و الذي كان حافظا لألف ألف حديث اي مليون و استعمال هذه الكلمة اللاتينية كان غير وارد عند المسلمين ) حبيب الرحمن الأعظمي قال في كتاب له بعنوان " الألباني أخطاؤه وشذوذه " عن الألباني: «ولازم ذلك أنه والله لا يعرف ما يعرفه آحاد الطلبة الذين يشتغلون بدراسة الحديث في عامة مدارسنا .. و لا حول و لا قوة إلا بالله .. و الله المستعان على ما يصفون .. اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا ..
تعلم ثم تكلم .. الشيخ علي بلحاج حفظه الله لم يرد التسجيل مراعاة للشيخ الألباني رحمه الله و الذي طرد من مهلكة آل سلول و الطرد كان لمسألة بسيطة راجع لماذا ؟؟ ثم عاش في دمشق و الأردن مثل كل بلدان المسلمين تحكم بأحكام الكفر العلمانية أي بلدان تحكم بقوانين بشرية وضعية اي قوانين نابليونية رومانية مثل فرنسا و فرنسا أفضل من بلدتهم الظالمي حكامها لميزة العدل فيما بينهم و إقامة العدل من مقاصد الشريعة بل ركيزة المقاصد الشرعية و لم يحدث في تاريخ المسلمين أن الشرع معطل بل مبدل و لا يحكم بلدانهم إلا في هذا القرن و بعد سقوط دولة الخلافة الإسلامية العثمانية في 1924 و بهذا يكون حزب الألباني و إن ادعى اتباع السلف قد استحدث بدعة كفرية تخدم بقاء حكم الكفر في بلدان المسلمين و هذا هو مشروع مرجئة العصر بقيادة الضال المضل الألباني و تواطؤهم مع الماسونية و الصليبية العالمية في علمنة الإسلام كمافعل باليهودية و النصرانية .. فالشيخ علي بلحاج حفظه الله و هو مار من الأردن و مسافر للعراق زار الشيخ الالباني رحمه الله و استغل السويعات وجوده في الأردن للتذاكر كأخ لأخيه و ماذا تظنون أن يعلمنا الألباني المرجئ سوى الإرجاء و التزام منهج حزب التربية و التصفية،، لا وجود للسياسة الشرعية كما هو الحال عند شيخ الإسلام إبن تيمية رحمه الله و الذي توفي في السجن إثر كتابة كتابه الشهير السياسة الشرعية في إصلاح الراعي و الرعية و الذي قال كلاما يكتب من ذهب،، إن الله لينصر الدولة العادلة و لو كانت كافرة و يخذل الدولة الظالمة و لو كانت مسلمة ... الشيخ علي بلحاج حفظه الله لم يرد الذهاب بعيد مع الشيخ الالباني حفاظا عليه و على مصالحه في تسجيل الأشرطة و تأليف كتبه و إلا راح يصطدم مع حكام الأردن ووسوريا الظلمة المحرمين المحاربين للإسلام كدين و دولة أي الإسلام السياسي و المحاربين للإخوان المسلمين و المسلمون إخوة في الدين و العقيدة و ليس في القومية العربية العبرية العلمانية البعثية الناصرية العفلقية الجاهلية المتخلفة و العروبة أفيون الشعوب ... اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء، منا ...
الشيخ علي بلحاج حفظه الله لم يرد التسجيل مراعاة للشيخ الألباني رحمه الله و الذي طرد من مهلكة آل سلول و الطرد كان لمسألة بسيطة راجع لماذا ؟؟ ثم عاش في دمشق و الأردن مثل كل بلدان المسلمين تحكم بأحكام الكفر العلمانية أي بلدان تحكم بقوانين بشرية وضعية اي قوانين نابليونية رومانية مثل فرنسا و فرنسا أفضل من بلدتهم الظالمي حكامها لميزة العدل فيما بينهم و إقامة العدل من مقاصد الشريعة بل ركيزة المقاصد الشرعية و لم يحدث في تاريخ المسلمين أن الشرع معطل بل مبدل و لا يحكم بلدانهم إلا في هذا القرن و بعد سقوط دولة الخلافة الإسلامية العثمانية في 1924 و بهذا يكون حزب الألباني و إن ادعى اتباع السلف قد استحدث بدعة كفرية تخدم بقاء حكم الكفر في بلدان المسلمين و هذا هو مشروع مرجئة العصر بقيادة الضال المضل الألباني و تواطؤهم مع الماسونية و الصليبية العالمية في علمنة الإسلام كمافعل باليهودية و النصرانية .. فالشيخ علي بلحاج حفظه الله و هو مار من الأردن و مسافر للعراق زار الشيخ الالباني رحمه الله و استغل السويعات وجوده في الأردن للتذاكر كأخ لأخيه و ماذا تظنون أن يعلمنا الألباني المرجئ سوى الإرجاء و التزام منهج حزب التربية و التصفية،، لا وجود للسياسة الشرعية كما هو الحال عند شيخ الإسلام إبن تيمية رحمه الله و الذي توفي في السجن إثر كتابة كتابه الشهير السياسة الشرعية في إصلاح الراعي و الرعية و الذي قال كلاما يكتب من ذهب،، إن الله لينصر الدولة العادلة و لو كانت كافرة و يخذل الدولة الظالمة و لو كانت مسلمة .. الشيخ علي بلحاج حفظه الله لم يرد الذهاب بعيد مع الشيخ الالباني حفاظا عليه و على مصالحه في تسجيل الأشرطة و تأليف كتبه و إلا راح يصطدم مع حكام الأردن و سوريا الظلمة المحرمين المحاربين للإسلام كدين و دولة أي الإسلام السياسي و المحاربين للإخوان المسلمين و المسلمون إخوة في الدين و العقيدة و ليس في القومية العربية العبرية العلمانية البعثية الناصرية العفلقية الجاهلية المتخلفة و العروبة أفيون الشعوب .. اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء، منا ..
امور سياسية هذا رايك انت وتقول ملان لن يقله الشيخ اﻻلباني حقيقة انتم مرضى الحمد لله لنا اذن تسمع وعين تبصر و عقل يفكر ويعي ومن يدريك من يحلس هناك فيه رجال من المخابرات كيف تريد ان يبرح بكل ماجار بينه وبين صدام حسين والحرب كانت في الطريق انتم مجانين هنام سياسة شرعية ياعبد الله حقيقة الشيخ علي بن حاج كان في القمة واﻻ كيف اﻻلباني يناجيه بالشيخ ابدا ﻻن الشيخ اﻻلباني رحمه الله ﻻيتلاعب بالجين وﻻ نفاق معه وﻻ يحابي احدا انه رجل العصر فبذلك كانت تزكيته للشيخ علي بن حاج واضحة بحيث كان يتمنى جلسات كثيرة مع الشيخ علي بن حاح وان لم يرى فيه علما لما طلب منه ذلك ﻻن الشيخ اﻻلباني ﻻيريد تضييع الوقت انظر اﻻلباني اعطاه الحرية في عدم التسجيل او يسجل ولكن الحاضرون يصرون على التسجيل فكان علي بن حاج ذكيا في هذا ويقولها صراحة ﻻنتعصب ﻻشخاص وانظر في اخر الشريط كيف اعحب اﻻلباني بعلي بن حاح وياتي قوقوعو يقول لك اﻻلباني اقحمه كيف يناديه بفضيلة الشيخ حقيقة يكذبوت على اﻻلباني ويغيروا كلام اﻻلباني وفتواه كما اخفوا فتوة اﻻنفجار للحزان=م النفسي و غيرها من الفتاوى كما حدث ﻻنتخابات 1991 للحبهة فقد نصح بانتخاب الحزب اﻻقرب للاسلام وﻻتترم كراسي البرلمان للعلمانيين وغير اﻻسلاميين ووووو اﻻنصاف يا اخي لنتق الله في انفسنا
الشيخ علي بلحاج حفظه الله لم يرد التسجيل مراعاة للشيخ الألباني رحمه الله و الذي طرد من مهلكة آل سلول و الطرد كان لمسألة بسيطة راجع لماذا ؟؟ ثم عاش في دمشق و الأردن مثل كل بلدان المسلمين تحكم بأحكام الكفر العلمانية أي بلدان تحكم بقوانين بشرية وضعية اي قوانين نابليونية رومانية مثل فرنسا و فرنسا أفضل من بلدتهم الظالمي حكامها لميزة العدل فيما بينهم و إقامة العدل من مقاصد الشريعة بل ركيزة المقاصد الشرعية و لم يحدث في تاريخ المسلمين أن الشرع معطل بل مبدل و لا يحكم بلدانهم إلا في هذا القرن و بعد سقوط دولة الخلافة الإسلامية العثمانية في 1924 و بهذا يكون حزب الألباني و إن ادعى اتباع السلف قد استحدث بدعة كفرية تخدم بقاء حكم الكفر في بلدان المسلمين و هذا هو مشروع مرجئة العصر بقيادة الضال المضل الألباني و تواطؤهم مع الماسونية و الصليبية العالمية في علمنة الإسلام كمافعل باليهودية و النصرانية .. فالشيخ علي بلحاج حفظه الله و هو مار من الأردن و مسافر للعراق زار الشيخ الالباني رحمه الله و استغل السويعات وجوده في الأردن للتذاكر كأخ لأخيه و ماذا تظنون أن يعلمنا الألباني المرجئ سوى الإرجاء و التزام منهج حزب التربية و التصفية،، لا وجود للسياسة الشرعية كما هو الحال عند شيخ الإسلام إبن تيمية رحمه الله و الذي توفي في السجن إثر كتابة كتابه الشهير السياسة الشرعية في إصلاح الراعي و الرعية و الذي قال كلاما يكتب من ذهب،، إن الله لينصر الدولة العادلة و لو كانت كافرة و يخذل الدولة الظالمة و لو كانت مسلمة ... الشيخ علي بلحاج حفظه الله لم يرد الذهاب بعيد مع الشيخ الالباني حفاظا عليه و على مصالحه في تسجيل الأشرطة و تأليف كتبه و إلا راح يصطدم مع حكام الأردن و سوريا الظلمة المحرمين المحاربين للإسلام كدين و دولة أي الإسلام السياسي و المحاربين للإخوان المسلمين و المسلمون إخوة في الدين و العقيدة و ليس في القومية العربية العبرية العلمانية البعثية الناصرية العفلقية الجاهلية المتخلفة و العروبة أفيون الشعوب .. و الله المستعان على ما يصفون .. اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء، منا ..
تعلم ثم تكلم .. الشيخ علي بلحاج حفظه الله لم يرد التسجيل مراعاة للشيخ الألباني رحمه الله و الذي طرد من مهلكة آل سلول و الطرد كان لمسألة بسيطة راجع لماذا ؟؟ ثم عاش في دمشق و الأردن مثل كل بلدان المسلمين تحكم بأحكام الكفر العلمانية أي بلدان تحكم بقوانين بشرية وضعية اي قوانين نابليونية رومانية مثل فرنسا و فرنسا أفضل من بلدتهم الظالمي حكامها لميزة العدل فيما بينهم و إقامة العدل من مقاصد الشريعة بل ركيزة المقاصد الشرعية و لم يحدث في تاريخ المسلمين أن الشرع معطل بل مبدل و لا يحكم بلدانهم إلا في هذا القرن و بعد سقوط دولة الخلافة الإسلامية العثمانية في 1924 و بهذا يكون حزب الألباني و إن ادعى اتباع السلف قد استحدث بدعة كفرية تخدم بقاء حكم الكفر في بلدان المسلمين و هذا هو مشروع مرجئة العصر بقيادة الضال المضل الألباني و تواطؤهم مع الماسونية و الصليبية العالمية في علمنة الإسلام كمافعل باليهودية و النصرانية .. فالشيخ علي بلحاج حفظه الله و هو مار من الأردن و مسافر للعراق زار الشيخ الالباني رحمه الله و استغل السويعات وجوده في الأردن للتذاكر كأخ لأخيه و ماذا تظنون أن يعلمنا الألباني المرجئ سوى الإرجاء و التزام منهج حزب التربية و التصفية،، لا وجود للسياسة الشرعية كما هو الحال عند شيخ الإسلام إبن تيمية رحمه الله و الذي توفي في السجن إثر كتابة كتابه الشهير السياسة الشرعية في إصلاح الراعي و الرعية و الذي قال كلاما يكتب من ذهب،، إن الله لينصر الدولة العادلة و لو كانت كافرة و يخذل الدولة الظالمة و لو كانت مسلمة ... الشيخ علي بلحاج حفظه الله لم يرد الذهاب بعيد مع الشيخ الالباني حفاظا عليه و على مصالحه في تسجيل الأشرطة و تأليف كتبه و إلا راح يصطدم مع حكام الأردن ووسوريا الظلمة المحرمين المحاربين للإسلام كدين و دولة أي الإسلام السياسي و المحاربين للإخوان المسلمين و المسلمون إخوة في الدين و العقيدة و ليس في القومية العربية العبرية العلمانية البعثية الناصرية العفلقية الجاهلية المتخلفة و العروبة أفيون الشعوب ... اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء، منا ...
تعلم ثم تكلم .. يا ولدي عصابة جيش كابرانات فغنسا كان غراو الشيخ العلامة علي بلحاج حفظه الله بمناصب كثيرة تحلمو بها و آخرها منصب وزير الشؤون الطينية رفضها كلها .. علي بلحاج رجل ما يتشراش .. عشرين سنة في الكل في السجن لما خرج منه في 2003 فهو في سجن الإقامة الجبرية لعشرين سنة أخرى .. أربعين سنة في السجن ( و منذ اللقاء المشؤوم مع شيخ الضلالة و السلفية العلمانية الألباني الذي استحدث في دين الله الكفر بإسم التلفية العلمانية لا سياسة في الدين أي علمنة الإسلام كالنصرانية و اليهودية ) و هو في حكم الأسير و إلى يوم الناس هذا،، لا يتركوه حتى ليصلي في مساجد المسلمين و الإستعمار الفرنسي لم يفعلها مع علمائنا و أنتم وراء الشاشة و من الثكنات و من أقبية مخابرات التعذيب و الاغتصاب و نشر الرعب بين الشعب وو تهينوه و تشتمونه و تحملون عليه كل مصايب الدنيا و خراب البلاد و العباد و هو لم يكن في سلطة الإرهاب لا جنرال و لا وزير وولا قاضي وو لكن عندكم حقد دفين و حقارين و لكن لقولكم بهتانا و زورا و كفرا وو راح تخلصوها غالية عند ربي سبحانه و ما هي إلا قضية وقت لما الفرفارة تاعكم تحبس .. عليكم من الله ما تستحقون .. اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء، منا ... اللهم احفظ بلدنا و شعبنا و شبابنا،، من الغزاة و الأرباب الجدد ...
السعوديه كانت أكثر عتادا واكثر مالا من صدام لكن الجبن والخوف مسيطر علي ال سعود.اما من المنظور الديني لابأس بالاستعانه بالمشركين علي ما اظن والله يعلم...ثانيا علي إيش الوهابيه يسبون بحماس لاءنها تاخذ مساعدات من إيران..نفس المعادله يستخدمها الوهابيه في شتم حركة حماس
@@منصورالجبرتي ومادخل السعوديه في نباحك لويحدث خسف في أرضك أوبيتك الذي تسكنه لا قلت أن السعوديه هي السبب في فعل الخسف الله يجير السعوديه من أمثالك فإنها الهوا والمبتدعه تكره أهل الحق حتى ولوعلى على حق
الشيخ علي بلحاج حفظه الله لم يرد التسجيل مراعاة للشيخ الألباني رحمه الله و الذي طرد من مهلكة آل سلول و الطرد كان لمسألة بسيطة راجع لماذا ؟؟ ثم عاش في دمشق و الأردن مثل كل بلدان المسلمين تحكم بأحكام الكفر العلمانية أي بلدان تحكم بقوانين بشرية وضعية اي قوانين نابليونية رومانية مثل فرنسا و فرنسا أفضل من بلدتهم الظالمي حكامها لميزة العدل فيما بينهم و إقامة العدل من مقاصد الشريعة بل ركيزة المقاصد الشرعية و لم يحدث في تاريخ المسلمين أن الشرع معطل بل مبدل و لا يحكم بلدانهم إلا في هذا القرن و بعد سقوط دولة الخلافة الإسلامية العثمانية في 1924 و بهذا يكون حزب الألباني و إن ادعى اتباع السلف قد استحدث بدعة كفرية تخدم بقاء حكم الكفر في بلدان المسلمين و هذا هو مشروع مرجئة العصر بقيادة الضال المضل الألباني و تواطؤهم مع الماسونية و الصليبية العالمية في علمنة الإسلام كمافعل باليهودية و النصرانية .. فالشيخ علي بلحاج حفظه الله و هو مار من الأردن و مسافر للعراق زار الشيخ الالباني رحمه الله و استغل السويعات وجوده في الأردن للتذاكر كأخ لأخيه و ماذا تظنون أن يعلمنا الألباني المرجئ سوى الإرجاء و التزام منهج حزب التربية و التصفية،، لا وجود للسياسة الشرعية كما هو الحال عند شيخ الإسلام إبن تيمية رحمه الله و الذي توفي في السجن إثر كتابة كتابه الشهير السياسة الشرعية في إصلاح الراعي و الرعية و الذي قال كلاما يكتب من ذهب،، إن الله لينصر الدولة العادلة و لو كانت كافرة و يخذل الدولة الظالمة و لو كانت مسلمة ... الشيخ علي بلحاج حفظه الله لم يرد الذهاب بعيد مع الشيخ الالباني حفاظا عليه و على مصالحه في تسجيل الأشرطة و تأليف كتبه و إلا راح يصطدم مع حكام الأردن ووسوريا الظلمة المحرمين المحاربين للإسلام كدين و دولة أي الإسلام السياسي و المحاربين للإخوان المسلمين و المسلمون إخوة في الدين و العقيدة و ليس في القومية العربية العبرية العلمانية البعثية الناصرية العفلقية الجاهلية المتخلفة و العروبة أفيون الشعوب .. اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء، منا ..
سبحان الله الرجل يعلم مسبقا أن كلام الشيخ لن يخدمه، وإلا لكان هو الحريص على التسجيل لدعم موقفه في الجزائر.... السلفية واضحة يا أصحاب المجالس السرية.حسبنا الله
الشيخ علي بلحاج حفظه الله لم يرد التسجيل مراعاة للشيخ الألباني رحمه الله و الذي طرد من مهلكة آل سلول و الطرد كان لمسألة بسيطة راجع لماذا ؟؟ ثم عاش في دمشق و الأردن مثل كل بلدان المسلمين تحكم بأحكام الكفر العلمانية أي بلدان تحكم بقوانين بشرية وضعية اي قوانين نابليونية رومانية مثل فرنسا و فرنسا أفضل من بلدتهم الظالمي حكامها لميزة العدل فيما بينهم و إقامة العدل من مقاصد الشريعة بل ركيزة المقاصد الشرعية و لم يحدث في تاريخ المسلمين أن الشرع معطل بل مبدل و لا يحكم بلدانهم إلا في هذا القرن و بعد سقوط دولة الخلافة الإسلامية العثمانية في 1924 و بهذا يكون حزب الألباني و إن ادعى اتباع السلف قد استحدث بدعة كفرية تخدم بقاء حكم الكفر في بلدان المسلمين و هذا هو مشروع مرجئة العصر بقيادة الضال المضل الألباني و تواطؤهم مع الماسونية و الصليبية العالمية في علمنة الإسلام كمافعل باليهودية و النصرانية .. فالشيخ علي بلحاج حفظه الله و هو مار من الأردن و مسافر للعراق زار الشيخ الالباني رحمه الله و استغل السويعات وجوده في الأردن للتذاكر كأخ لأخيه و ماذا تظنون أن يعلمنا الألباني المرجئ سوى الإرجاء و التزام منهج حزب التربية و التصفية،، لا وجود للسياسة الشرعية كما هو الحال عند شيخ الإسلام إبن تيمية رحمه الله و الذي توفي في السجن إثر كتابة كتابه الشهير السياسة الشرعية في إصلاح الراعي و الرعية و الذي قال كلاما يكتب من ذهب،، إن الله لينصر الدولة العادلة و لو كانت كافرة و يخذل الدولة الظالمة و لو كانت مسلمة ... الشيخ علي بلحاج حفظه الله لم يرد الذهاب بعيد مع الشيخ الالباني حفاظا عليه و على مصالحه في تسجيل الأشرطة و تأليف كتبه و إلا راح يصطدم مع حكام الأردن و سوريا الظلمة المحرمين المحاربين للإسلام كدين و دولة أي الإسلام السياسي و المحاربين للإخوان المسلمين و المسلمون إخوة في الدين و العقيدة و ليس في القومية العربية العبرية العلمانية البعثية الناصرية العفلقية الجاهلية المتخلفة و العروبة أفيون الشعوب .. و الله المستعان على ما يصفون .. و لا حول و لا قوة إلا بالله .. اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء، منا ..
انظر الى الصعلوك عندما إلتقى مع جبل العلم الألباني رحمه الله أصبح كالصبي الغر يتلعثم في الكلام ، وأنظروا الى خبثه قال له لا تسجل هههه يعله أنه سيدمرها أمامه ويعلم انه سيهزم ، ثم يقال لك الوهابية جهلة سبحان الله
الشيخ علي بلحاج حفظه الله لم يرد التسجيل مراعاة للشيخ الألباني رحمه الله و الذي طرد من مهلكة آل سلول و الطرد كان لمسألة بسيطة راجع لماذا ؟؟ ثم عاش في دمشق و الأردن مثل كل بلدان المسلمين تحكم بأحكام الكفر العلمانية أي بلدان تحكم بقوانين بشرية وضعية اي قوانين نابليونية رومانية مثل فرنسا و فرنسا أفضل من بلدتهم الظالمي حكامها لميزة العدل فيما بينهم و إقامة العدل من مقاصد الشريعة بل ركيزة المقاصد الشرعية و لم يحدث في تاريخ المسلمين أن الشرع معطل بل مبدل و لا يحكم بلدانهم إلا في هذا القرن و بعد سقوط دولة الخلافة الإسلامية العثمانية في 1924 و بهذا يكون حزب الألباني و إن ادعى اتباع السلف قد استحدث بدعة كفرية تخدم بقاء حكم الكفر في بلدان المسلمين و هذا هو مشروع مرجئة العصر بقيادة الضال المضل الألباني و تواطؤهم مع الماسونية و الصليبية العالمية في علمنة الإسلام كمافعل باليهودية و النصرانية .. فالشيخ علي بلحاج حفظه الله و هو مار من الأردن و مسافر للعراق زار الشيخ الالباني رحمه الله و استغل السويعات وجوده في الأردن للتذاكر كأخ لأخيه و ماذا تظنون أن يعلمنا الألباني المرجئ سوى الإرجاء و التزام منهج حزب التربية و التصفية،، لا وجود للسياسة الشرعية كما هو الحال عند شيخ الإسلام إبن تيمية رحمه الله و الذي توفي في السجن إثر كتابة كتابه الشهير السياسة الشرعية في إصلاح الراعي و الرعية و الذي قال كلاما يكتب من ذهب،، إن الله لينصر الدولة العادلة و لو كانت كافرة و يخذل الدولة الظالمة و لو كانت مسلمة ... الشيخ علي بلحاج حفظه الله لم يرد الذهاب بعيد مع الشيخ الالباني حفاظا عليه و على مصالحه في تسجيل الأشرطة و تأليف كتبه و إلا راح يصطدم مع حكام الأردن و سوريا الظلمة المحرمين المحاربين للإسلام كدين و دولة أي الإسلام السياسي و المحاربين للإخوان المسلمين و المسلمون إخوة في الدين و العقيدة و ليس في القومية العربية العبرية العلمانية البعثية الناصرية العفلقية الجاهلية المتخلفة و العروبة أفيون الشعوب .. و الله المستعان على ما يصفون .. اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء، منا ..
هذا وراء ماخلقو الفيس في فيفري 1990، ووراء الانتخابات البلدية، ووراء غزو العراق للكويت. في الوقت هذاك خرج خطرة وحدة للعراق. في الحلقات التالية حطو فيفري 1991. يبدو لي التاريخ غير مهم في 1990 ولا 1991، المهم الموضوع المناقش و المعلومة لي تلحق للناس.
الشيخ علي بلحاج حفظه الله لم يرد التسجيل مراعاة للشيخ الألباني رحمه الله و الذي طرد من مهلكة آل سلول و الطرد كان لمسألة بسيطة راجع لماذا ؟؟ ثم عاش في دمشق و الأردن مثل كل بلدان المسلمين تحكم بأحكام الكفر العلمانية أي بلدان تحكم بقوانين بشرية وضعية اي قوانين نابليونية رومانية مثل فرنسا و فرنسا أفضل من بلدتهم الظالمي حكامها لميزة العدل فيما بينهم و إقامة العدل من مقاصد الشريعة بل ركيزة المقاصد الشرعية و لم يحدث في تاريخ المسلمين أن الشرع معطل بل مبدل و لا يحكم بلدانهم إلا في هذا القرن و بعد سقوط دولة الخلافة الإسلامية العثمانية في 1924 و بهذا يكون حزب الألباني و إن ادعى اتباع السلف قد استحدث بدعة كفرية تخدم بقاء حكم الكفر في بلدان المسلمين و هذا هو مشروع مرجئة العصر بقيادة الضال المضل الألباني و تواطؤهم مع الماسونية و الصليبية العالمية في علمنة الإسلام كمافعل باليهودية و النصرانية .. فالشيخ علي بلحاج حفظه الله و هو مار من الأردن و مسافر للعراق زار الشيخ الالباني رحمه الله و استغل السويعات وجوده في الأردن للتذاكر كأخ لأخيه و ماذا تظنون أن يعلمنا الألباني المرجئ سوى الإرجاء و التزام منهج حزب التربية و التصفية،، لا وجود للسياسة الشرعية كما هو الحال عند شيخ الإسلام إبن تيمية رحمه الله و الذي توفي في السجن إثر كتابة كتابه الشهير السياسة الشرعية في إصلاح الراعي و الرعية و الذي قال كلاما يكتب من ذهب،، إن الله لينصر الدولة العادلة و لو كانت كافرة و يخذل الدولة الظالمة و لو كانت مسلمة ... الشيخ علي بلحاج حفظه الله لم يرد الذهاب بعيد مع الشيخ الالباني حفاظا عليه و على مصالحه في تسجيل الأشرطة و تأليف كتبه و إلا راح يصطدم مع حكام الأردن و سوريا الظلمة المحرمين المحاربين للإسلام كدين و دولة أي الإسلام السياسي و المحاربين للإخوان المسلمين و المسلمون إخوة في الدين و العقيدة و ليس في القومية العربية العبرية العلمانية البعثية الناصرية العفلقية الجاهلية المتخلفة و العروبة أفيون الشعوب .. و الله المستعان على ما يصفون .. و لا حول ولا قوة إلا بالله .. اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء، منا ..
الشيخ علي بلحاج حفظه الله لم يرد التسجيل مراعاة للشيخ الألباني رحمه الله و الذي طرد من مهلكة آل سلول و الطرد كان لمسألة بسيطة راجع لماذا ؟؟ ثم عاش في دمشق و الأردن مثل كل بلدان المسلمين تحكم بأحكام الكفر العلمانية أي بلدان تحكم بقوانين بشرية وضعية اي قوانين نابليونية رومانية مثل فرنسا و فرنسا أفضل من بلدتهم الظالمي حكامها لميزة العدل فيما بينهم و إقامة العدل من مقاصد الشريعة بل ركيزة المقاصد الشرعية و لم يحدث في تاريخ المسلمين أن الشرع معطل بل مبدل و لا يحكم بلدانهم إلا في هذا القرن و بعد سقوط دولة الخلافة الإسلامية العثمانية في 1924 و بهذا يكون حزب الألباني و إن ادعى اتباع السلف قد استحدث بدعة كفرية تخدم بقاء حكم الكفر في بلدان المسلمين و هذا هو مشروع مرجئة العصر بقيادة الضال المضل الألباني و تواطؤهم مع الماسونية و الصليبية العالمية في علمنة الإسلام كمافعل باليهودية و النصرانية .. فالشيخ علي بلحاج حفظه الله و هو مار من الأردن و مسافر للعراق زار الشيخ الالباني رحمه الله و استغل السويعات وجوده في الأردن للتذاكر كأخ لأخيه و ماذا تظنون أن يعلمنا الألباني المرجئ سوى الإرجاء و التزام منهج حزب التربية و التصفية،، لا وجود للسياسة الشرعية كما هو الحال عند شيخ الإسلام إبن تيمية رحمه الله و الذي توفي في السجن إثر كتابة كتابه الشهير السياسة الشرعية في إصلاح الراعي و الرعية و الذي قال كلاما يكتب من ذهب،، إن الله لينصر الدولة العادلة و لو كانت كافرة و يخذل الدولة الظالمة و لو كانت مسلمة ... الشيخ علي بلحاج حفظه الله لم يرد الذهاب بعيد مع الشيخ الالباني حفاظا عليه و على مصالحه في تسجيل الأشرطة و تأليف كتبه و إلا راح يصطدم مع حكام الأردن ووسوريا الظلمة المحرمين المحاربين للإسلام كدين و دولة أي الإسلام السياسي و المحاربين للإخوان المسلمين و المسلمون إخوة في الدين و العقيدة و ليس في القومية العربية العبرية العلمانية البعثية الناصرية العفلقية الجاهلية المتخلفة و العروبة أفيون الشعوب .. اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء، منا ..
كنت قد كتبت هذا المقال من قبل و أنشره هنا لتعم الفائدة للجميع و الله المستعان .. منهجنا لا نكفر أحدا من أهل القبلة و هو منهج السلف و منهج علماء الجزائر من جمعية العلماء المسلمين و من السهل و للهروب من الحقيقة ترمون الناس بالتكفير .. دلني على علامة أنني كفرت أحدا من المسلمين و أنا حامل العقيدة الطحاوية و ما زلت حافظ منها شوية،، أننا لا نكفر أحدا من أهل القبلة طبعا ما لم يكن كفرا بواح و لكن النظام النظام ؟؟ كافر يحكم بالكفر العلمانية ( بقوانين وضعية بشرية،، رومانية نابليونية فرنسية،، حتى قانون الأسرة الوحيد اللي كان مستمد من الشريعة خلطو فيه ) و ليس بشريعة الله،، أما الشيخ العلامة علي بلحاج حفظه الله هو من أحياءنا الشعبية و هو من أعلام هذه الأمة و بشهادة كبار علماء الجزائر مثل الشيخ العالم عبد اللطيف سلطاني رحمه الله تعالى في القبة و الشيخ عمر العرباوي رحمه الله في الحراش و غيرهما من علماء الجزائر و اللذان درس عندهم الشيخ علي بلحاج ( و أنا في نهاية السبعينات و بداية الثمانينات كنت أحضر لدروسهما العامة مع كوكبة من علماء و فقهاء الجزائر منهم من جمعية العلماء المسلمين كالشيخ العالم و الأديب أحمد سحنون و كالشيخ العالم و المؤرخ توفيق المدني و كالشيخ العالم و المفكر عباسي المدني وو و الأستاذ العالم المقاصدي و المفكر محمد السعيد و شيخي عمر علمي رحمه الله الأصولي و الحافظ لأحاديث صحيح البخاري " سبعة آلاف حديث " بأسانيديها و رجالها وو و القائمة طويلة رحمهم الله تعالى برحمته الواسعة ) و الشيخ علي بلحاج حفظه الله درسنا عنده،، حوالي 1980 و لحلقات و لسنة كاملة في القبة علم الفقه و علم التوحيد و علم التفسير بعد صلاة الظهر و العصر ( ناهيك عن الدروس العامة التي كان يلقيها في مساجد العاصمة مع كوكبة من العلماء ) و درسنا عنده فقه السيرة بعد صلاة العشاء في حي البدر حوالي القبة و كان في مسجد الإمام زبدة رحمه الله اللي باع روحو للسلطة من أجل دراهم معدودات و المسجد يبعد عن سكني بحوالي اربعة أو خمسة كلم و في ذلك الوقت كانت المسماة اليوم باش جراح فقط لحصايد،، يعني لما نكمل الدرس نخرج من المسجد و المواصلات العامة الحكومية متوقفة و نرجع للبيت بين لحصايد حيث الكلاب و المجهول،، اللصوص وو ينتظرني و لكن لأجل العلم نضحي ( و هذا كان اجتهادا مني و رغبة مني في تعلم علوم الشرع و ليس تخصصي الشريعة و منطقتنا و مساجدها عامرة بالعلماء و الفقهاء و الدعاة و حلق الذكر كاينة كل يوم و كنت اسميها منطقة الشنقيط في موريطانيا حيث الشناقطة جلهم علماء و أنا كنت نحب نفهم في العلوم الشرعية و خاصة علم الفقه المقارن " في ذلك الوقت كان المعتمد الفقه المالكي " و علم الأصول و علم المقاصد ) و تصوروا ،، علم السيرة معروف ؟؟ أما علم فقه السيرة ؟؟ كان غير معروف فأخذت مباديء هذا العلم عن الشيخ علي بلحاج ( و له حوالي ستون مؤلف و رسائل و لو تقرأ مؤلفاته و كأنه شيخ الإسلام إبن تيمية رحمه الله و كتب هذه المؤلفات و هو مسجون محاصر وو و للعلم أن علماء المغرب الإسلامي الكبير لا يركزون على التأليف لأن و الحمد لله علماء السلف و الخلف أبدعوا في كل العلوم و المتأخرين لا يستطيعوا إعطاء قيمة مضافة و لكن عند علمائنا منهم الشيخ علي بلحاج تعلمنا منهم الرجولة لمواقفهم أما العلم وين تروح تقرأه ساهل ) حفظه الله و توسعت فيه ( فقه السيرة ) لوحدي و اقتنيت بعدها كتابين و قرأت لكتاب فقه السيرة لمحمد الغزالي رحمه الله و قرأت كتاب فقه السيرة لمحمد سعيد رمضان البوطي رحمه الله و لا زال الكتابين عندي حسب ما أتذكر و الشيخ العلامة علي بلحاج غير متمكن فقط في العلوم الشرعية و هو متمكن في كل العلوم من علم الإجتماع السياسي و التاريخ و في العلاقات الدولية فهو بحر من العلوم و حتى متمكن في القضاء و القانون و لهذا القضاة يخافون منه و من تمكنه في مواد القانون و الدستور و له الحجة الدامغة وو الكلام عن الشيخ يحتاج من المثقفين الذين يعرفونه يصدرون كتاب حول حياته العلمية و الجهادية و الأخلاقية وو و له اجتهادات كثيرة و أنا حضرت لأربعة اجتهادات من امضاء الشيخ و لا استطيع ذكرها لأنه يتطلب مني صفحات و و لكن أنا عندي هذا الموضوع ممل و خلايا دماغي موقوفة من كثرة ما ندافع عن الحق و الخصوم كثر من مخابرات الفرقة الدينية و العلمانيين الدماء قراكيين و التلفيين أصحاب حزب التربية و التصفية،، أي لا سياسة في الدين و من المتمسلمين من أحزاب السلطة كالحمص و العدس و من المنتفعين من فساد و إرهاب السلطة وو و نحن لا نعرفك يا أستاذ أحمد عثمان ؟؟ و هل تتكلم من ثكنة أو من مقر حزب فاسد مفسد او من الفرق التي ذكرت بعضها وو .. كتبت هذه السطور بشق الأنفس و للضرورة القصوي و لإبراء ذمتي أمام الله و التاريخ .. و الله المستعان على ما تصفون .. اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا .. و العاقبة للمتقين .. صدق الله العظيم و كذب أئمة و صحافيي سحرة كابرانات فغنسا و المرجفون في المدينة ...
@@ahmedsidahmed8954 .. تعلم ثم تكلم .. كنت قد كتبت هذا المقال من قبل و أنشره هنا لتعم الفائدة للجميع و الله المستعان .. من كثرة ما تعديتو على حدود الله و حدود حرمة رجل عالم بعيد عليكم بعد السماء و الأرض و تقولو الشيخ الفاضل علي بلحاج حفظه الله هو اللي عمل الفتن و هو كان مسجون و كأن هذا الشعب قاصر طفل صغير لا يعرف مصلحتو و لهذا لا بد من مرافقة الجيش ( عجايز كابرانات فغنسا ) للشعب في اختيار حكامه على كل المستويات من الرئاسة و الحكومة و الولاية و البلديات و المخابرات و صحافيي سحرة كابرانات فغنسا و الأحزاب الفاسدة المفسدة و القضاة القتلة السفلة وو و هو اللي قتل كل الشعب و هو مسجون و حملتو عليه كل مآسي البلاد و العباد و ذلك منذ أن خلق الله آدم عليه السلام و حتى هو اللي خرجكم من الجنة ؟؟ كيفاش راح تقابلو ربي أو ما تخافوش على عائلاتكم و ولادكم لما تقولو بهتان و زور و تسفكو دم رجل مسلم .. الشيخ العالم علي بلحاج أنظف رجل في العالم،، لو كان حاب الدنيا ما توصلوهش،، راهو عصابة جيش كابرانات فغنسا اغراوه بالمناصب الكثيرة في ذلك الوقت و آخرها وزير الشؤون الطينية،، رفضها كلها .. الشيخ علي بلحاج رجل ما يتشراش .. او ما تنساوش نواب الشيخ علي بلحاج اللي فازو بأغلبية مقاعد البرلمان في أول انتخابات نيابية برلمانية تعددية حرة و نزيهة منذ استقلال البلاد في 26/12/1991 و بشهادة العالم كله و هذا مسجل في الجريدة الرسمية للدولة الجزائرية،، حيث الفيس تحصل على 188 مقعد و الافافاس تحصل على 24 مقعد و الافالان 16 مقعد .. و لكن فرنسا و حزب فرنسا عندنا،، بواجهة جيش كابرانات فغنسا قام بانقلاب على اختيار الشعب و أعلن حالة الطواريء و أعلن الحرب على الشعب و زج في السجون خيرة الشعب من نواب البرلمان و منتخبي و متعاطفي حزب الشيخ علي بلحاج و فتحوا السجون و محتشدات الصحراء الحارة لعشرات الآلاف من المواطنين حيث التعذيب ووالتقتيل و تشريد و تجويع العوائل و هدم البيوت كما في بشار و اغتصاب بنات و نساء الإسلاميين وو و من كثرة المذابح و المجازر و التقتيل و التعذيب،، حتى ربي فضحكم ولليتو تقتلو قدام ثكناتكم بدون شعور في بن طلحة و الرايس و بني مسوس ووو سنة 1997 و المقبور القايد الطالح كان رئيس القوات البرية و المجازر حدثت في البر و ليس في البحر أو الجو و لماذا و كيف ؟؟ هذا ما نسميه في علم التوحيد ( قرينا علم التوحيد عند العلامة الشيخ علي بلحاج حفظه الله في 1980 في مساجد العاصمة و لحلقات سنة كاملة ) بالاستدراج و الاستدراج يكون للظلمة القتلة الفاسقين المحرمين .. يقول الله تبارك ووتعالى،، سنستدرجهم من حيث لا يعلمون و أملي لهم إن كيدي متين .. صدق الله العظيم .. مع العلم أن المعجزة للأنبياء و الرسل و الكرامة لأولياء الله الصالحين .. ممكن شاركت في قتل الابرياء و قتلتم تحت راية جيش كابرانات فغنسا و شرطتها و دركها و مخابراتها وو قتلتم ثلاثمائة ألف مواطن و ثلاثين ألف مفقود ووو .. و هل تظنون راح تسلكو من هذه الجريمة الكبرى،، يا قاتل الروح وين تروح .. دك ما زال السلطة في يدكم،، نفس كابرانات فغنسا اللي عملو الانقلاب في التسعينات راهم حاكمين،، رب الزاير توفيق و الفاني جزار و مهنا و مجاهد ووو .. او تزيدو تكذبو و تسترجلو على الضعفاء و تمسحو الموس في شيخ الإسلام علي بلحاج حفظه الله اللي قرانا العلوم الشرعية في مساجد العاصمة في السبعينات ... و لكن سنة الله تقتضي أن الحق والحقيقة تظهر بعد كشف الظلم و ناس الظلم لكي يقضى عليهم .. كتبت هذا بدمي و بشق الأنفس لخطش تعديتو بزاف على حدود الله و حدود المسلمين الأبرياء و تعديتو على التاريخ و التاريخ لا ينسى و لا يرحم .. اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء .. اللهم أضرب الظالمين بالظالمين و أخرج أحرار شعب المليون شهيد أينما وجدوا سالمين غانمين ... اللهم احفظ بلدنا و شعبنا و شبابنا،، من الغزاة و الأرباب الجدد ...
تعلم ثم تكلم .. شيخ الفتنة و الضلالة و التضليل الألباني استحدث في دين الله الكفر بإسم حزب التربية و التصفية، أي السلفية العلمانية،، لا سياسة في الدين و هذا التعدي على الله و رسوله يحدث بإسم الكتاب و السنة و بإسم السلفية و السنة و المخابرات الأردنية و الجزائرية و السعودية و العربية عموما و التي كانت تراعي شيخ الفتنة و تشجعه في ذلك لأن فتاويه الضالة المضلة بإسم التربية و التصفية و عدم الخروج على الحكام و لو باللسان تخدم الحكام المستبدون الذين لا يحكمون بالشرع بينما العلماء الربانيون كالشيخ العلامة علي بلحاج و الشيخ العلامة عبد العزيز الطريفي وو و غيرهما من العلماء الربانيين يقبعون في سجون حكام العرب الظلمة القتلة المجرمين،، فهم مضطهدون في دينهم و دنياهم .. و لا حول و لا قوة إلا بالله .. و الله المستعان على ما يصفون .. عليهم من الله ما يستحقون .. اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء منا .. اللهم أضرب الظالمين بالظالمين و أخرج أحرار المسلمين أينما وجدوا سالمين غانمين ...
تلك فتنة يعلم الجميع من كان السبب في إشعال قتلتها،لو سارت الإنتخابات كما أرادها الشعب لما وقع ما وقع لا داعي للرجوع إليها وتقليب المواجع فتلك صفحة قد طويت وكتبت وتكتب صفحات أخرى نرجو أن تكون مشرقة ومبشرة لما فيه خير البلاد والعباد
الشيخ علي بلحاج حفظه الله لم يرد التسجيل مراعاة للشيخ الألباني رحمه الله و الذي طرد من مهلكة آل سلول و الطرد كان لمسألة بسيطة راجع لماذا ؟؟ ثم عاش في دمشق و الأردن مثل كل بلدان المسلمين تحكم بأحكام الكفر العلمانية أي بلدان تحكم بقوانين بشرية وضعية اي قوانين نابليونية رومانية مثل فرنسا و فرنسا أفضل من بلدتهم الظالمي حكامها لميزة العدل فيما بينهم و إقامة العدل من مقاصد الشريعة بل ركيزة المقاصد الشرعية و لم يحدث في تاريخ المسلمين أن الشرع معطل بل مبدل و لا يحكم بلدانهم إلا في هذا القرن و بعد سقوط دولة الخلافة الإسلامية العثمانية في 1924 و بهذا يكون حزب الألباني و إن ادعى اتباع السلف قد استحدث بدعة كفرية تخدم بقاء حكم الكفر في بلدان المسلمين و هذا هو مشروع مرجئة العصر بقيادة الضال المضل الألباني و تواطؤهم مع الماسونية و الصليبية العالمية في علمنة الإسلام كمافعل باليهودية و النصرانية .. فالشيخ علي بلحاج حفظه الله و هو مار من الأردن و مسافر للعراق زار الشيخ الالباني رحمه الله و استغل السويعات وجوده في الأردن للتذاكر كأخ لأخيه و ماذا تظنون أن يعلمنا الألباني المرجئ سوى الإرجاء و التزام منهج حزب التربية و التصفية،، لا وجود للسياسة الشرعية كما هو الحال عند شيخ الإسلام إبن تيمية رحمه الله و الذي توفي في السجن إثر كتابة كتابه الشهير السياسة الشرعية في إصلاح الراعي و الرعية و الذي قال كلاما يكتب من ذهب،، إن الله لينصر الدولة العادلة و لو كانت كافرة و يخذل الدولة الظالمة و لو كانت مسلمة ... الشيخ علي بلحاج حفظه الله لم يرد الذهاب بعيد مع الشيخ الالباني حفاظا عليه و على مصالحه في تسجيل الأشرطة و تأليف كتبه و إلا راح يصطدم مع حكام الأردن ووسوريا الظلمة المحرمين المحاربين للإسلام كدين و دولة أي الإسلام السياسي و المحاربين للإخوان المسلمين و المسلمون إخوة في الدين و العقيدة و ليس في القومية العربية العبرية العلمانية البعثية الناصرية العفلقية الجاهلية المتخلفة و العروبة أفيون الشعوب .. اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء، منا ..
أنصح القناة طرح كتاب مدارك النظر بين التطبيقات الشرعيه والانفعلات الحماسيه للشيخ عبدالمالك رمضاني وقدمه له علماء كبار وقد كان له فضل كبير في درء الفتن في الجزاير في التسعينيات وبارك الله فيكم
الشيخ علي بلحاج حفظه الله لم يرد التسجيل مراعاة للشيخ الألباني رحمه الله و الذي طرد من مهلكة آل سلول و الطرد كان لمسألة بسيطة راجع لماذا ؟؟ ثم عاش في دمشق و الأردن مثل كل بلدان المسلمين تحكم بأحكام الكفر العلمانية أي بلدان تحكم بقوانين بشرية وضعية اي قوانين نابليونية رومانية مثل فرنسا و فرنسا أفضل من بلدتهم الظالمي حكامها لميزة العدل فيما بينهم و إقامة العدل من مقاصد الشريعة بل ركيزة المقاصد الشرعية و لم يحدث في تاريخ المسلمين أن الشرع معطل بل مبدل و لا يحكم بلدانهم إلا في هذا القرن و بعد سقوط دولة الخلافة الإسلامية العثمانية في 1924 و بهذا يكون حزب الألباني و إن ادعى اتباع السلف قد استحدث بدعة كفرية تخدم بقاء حكم الكفر في بلدان المسلمين و هذا هو مشروع مرجئة العصر بقيادة الضال المضل الألباني و تواطؤهم مع الماسونية و الصليبية العالمية في علمنة الإسلام كمافعل باليهودية و النصرانية .. فالشيخ علي بلحاج حفظه الله و هو مار من الأردن و مسافر للعراق زار الشيخ الالباني رحمه الله و استغل السويعات وجوده في الأردن للتذاكر كأخ لأخيه و ماذا تظنون أن يعلمنا الألباني المرجئ سوى الإرجاء و التزام منهج حزب التربية و التصفية،، لا وجود للسياسة الشرعية كما هو الحال عند شيخ الإسلام إبن تيمية رحمه الله و الذي توفي في السجن إثر كتابة كتابه الشهير السياسة الشرعية في إصلاح الراعي و الرعية و الذي قال كلاما يكتب من ذهب،، إن الله لينصر الدولة العادلة و لو كانت كافرة و يخذل الدولة الظالمة و لو كانت مسلمة .. الشيخ علي بلحاج حفظه الله لم يرد الذهاب بعيد مع الشيخ الالباني حفاظا عليه و على مصالحه في تسجيل الأشرطة و تأليف كتبه و إلا راح يصطدم مع حكام الأردن و سوريا الظلمة المحرمين المحاربين للإسلام كدين و دولة أي الإسلام السياسي و المحاربين للإخوان المسلمين و المسلمون إخوة في الدين و العقيدة و ليس في القومية العربية العبرية العلمانية البعثية الناصرية العفلقية الجاهلية المتخلفة و العروبة أفيون الشعوب .. اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء، منا ..
الشيخ علي بلحاج حفظه الله لم يرد التسجيل مراعاة للشيخ الألباني رحمه الله و الذي طرد من مهلكة آل سلول و الطرد كان لمسألة بسيطة راجع لماذا ؟؟ ثم عاش في دمشق و الأردن مثل كل بلدان المسلمين تحكم بأحكام الكفر العلمانية أي بلدان تحكم بقوانين بشرية وضعية اي قوانين نابليونية رومانية مثل فرنسا و فرنسا أفضل من بلدتهم الظالمي حكامها لميزة العدل فيما بينهم و إقامة العدل من مقاصد الشريعة بل ركيزة المقاصد الشرعية و لم يحدث في تاريخ المسلمين أن الشرع معطل بل مبدل و لا يحكم بلدانهم إلا في هذا القرن و بعد سقوط دولة الخلافة الإسلامية العثمانية في 1924 و بهذا يكون حزب الألباني و إن ادعى اتباع السلف قد استحدث بدعة كفرية تخدم بقاء حكم الكفر في بلدان المسلمين و هذا هو مشروع مرجئة العصر بقيادة الضال المضل الألباني و تواطؤهم مع الماسونية و الصليبية العالمية في علمنة الإسلام كمافعل باليهودية و النصرانية .. فالشيخ علي بلحاج حفظه الله و هو مار من الأردن و مسافر للعراق زار الشيخ الالباني رحمه الله و استغل السويعات وجوده في الأردن للتذاكر كأخ لأخيه و ماذا تظنون أن يعلمنا الألباني المرجئ سوى الإرجاء و التزام منهج حزب التربية و التصفية،، لا وجود للسياسة الشرعية كما هو الحال عند شيخ الإسلام إبن تيمية رحمه الله و الذي توفي في السجن إثر كتابة كتابه الشهير السياسة الشرعية في إصلاح الراعي و الرعية و الذي قال كلاما يكتب من ذهب،، إن الله لينصر الدولة العادلة و لو كانت كافرة و يخذل الدولة الظالمة و لو كانت مسلمة .. الشيخ علي بلحاج حفظه الله لم يرد الذهاب بعيد مع الشيخ الالباني حفاظا عليه و على مصالحه في تسجيل الأشرطة و تأليف كتبه و إلا راح يصطدم مع حكام الأردن و سوريا الظلمة المحرمين المحاربين للإسلام كدين و دولة أي الإسلام السياسي و المحاربين للإخوان المسلمين و المسلمون إخوة في الدين و العقيدة و ليس في القومية العربية العبرية العلمانية البعثية الناصرية العفلقية الجاهلية المتخلفة و العروبة أفيون الشعوب .. اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء، منا ..
بسم الله الرحمان الرحيم انصح الشاب الجزائري المسلم الموحد اذا ان يعرف حقيقة علي بلحاج اصحاب مدنية ليست عسكرية ان يسمع لقاء علي بلحاج مع المحدث الالباني رحمه الله
سبحان الله ...الرجل لا يريد ان يسجل لما يرى فيه من ضرر ... والاخر يصر على التسجل حتى يتمكن من الابتزاز والتشكيك في من يعارضونه من المجتهدين . علما ان الشيخ الالباني ليس عالما حيث كان بإع ساعات ولم يتخرج من اي جامعة اسلامية وهو قد اخد العلم اليسير من بيه بمفرده كما تعلم على يد الشيخ سعيد البرهاني وهو امام حنافي متعصب ..وحيث ان الشيخ ناصر الالباني اختلف مع ابيه .اين وضفه الشيخ زهير الشاويش بمكتله مدة 40 سنة قابل راتب محترم....الى ان قدر الله له ان رماه بمجموعة من المحتالين واللصوص ...حيث قام بالسطو على المكتب الاسلامي الشيخ زهير الشاويش والاستلاء على ما فيه من كتب لا سيما كتاب (الكلمة الطيبة) وااذي جعل له مقدمة وطباعه بإسمه ... وهذا كام جاء في تصريح الشيخ الشاويش نفسه .... وانتم جلتم منه عالماً معصوم..استغفر الله .. وللعلم ان الشيخ نصر الدين الالباني هذا قد كانت له علاقة طيبة مع السيخ ابن باز رحمه الله اين وضفه هذا الاخير بالحامعة الاسلامية بالمدبنة المنورة مدة عامين تم طرادوه طردا ..
الشيخ علي بلحاج حفظه الله لم يرد التسجيل مراعاة للشيخ الألباني رحمه الله و الذي طرد من مهلكة آل سلول و الطرد كان لمسألة بسيطة راجع لماذا ؟؟ ثم عاش في دمشق و الأردن مثل كل بلدان المسلمين تحكم بأحكام الكفر العلمانية أي بلدان تحكم بقوانين بشرية وضعية اي قوانين نابليونية رومانية مثل فرنسا و فرنسا أفضل من بلدتهم الظالمي حكامها لميزة العدل فيما بينهم و إقامة العدل من مقاصد الشريعة بل ركيزة المقاصد الشرعية و لم يحدث في تاريخ المسلمين أن الشرع معطل بل مبدل و لا يحكم بلدانهم إلا في هذا القرن و بعد سقوط دولة الخلافة الإسلامية العثمانية في 1924 و بهذا يكون حزب الألباني و إن ادعى اتباع السلف قد استحدث بدعة كفرية تخدم بقاء حكم الكفر في بلدان المسلمين و هذا هو مشروع مرجئة العصر بقيادة الضال المضل الألباني و تواطؤهم مع الماسونية و الصليبية العالمية في علمنة الإسلام كمافعل باليهودية و النصرانية .. فالشيخ علي بلحاج حفظه الله و هو مار من الأردن و مسافر للعراق زار الشيخ الالباني رحمه الله و استغل السويعات وجوده في الأردن للتذاكر كأخ لأخيه و ماذا تظنون أن يعلمنا الألباني المرجئ سوى الإرجاء و التزام منهج حزب التربية و التصفية،، لا وجود للسياسة الشرعية كما هو الحال عند شيخ الإسلام إبن تيمية رحمه الله و الذي توفي في السجن إثر كتابة كتابه الشهير السياسة الشرعية في إصلاح الراعي و الرعية و الذي قال كلاما يكتب من ذهب،، إن الله لينصر الدولة العادلة و لو كانت كافرة و يخذل الدولة الظالمة و لو كانت مسلمة ... الشيخ علي بلحاج حفظه الله لم يرد الذهاب بعيد مع الشيخ الالباني حفاظا عليه و على مصالحه في تسجيل الأشرطة و تأليف كتبه و إلا راح يصطدم مع حكام الأردن و سوريا الظلمة المحرمين المحاربين للإسلام كدين و دولة أي الإسلام السياسي و المحاربين للإخوان المسلمين و المسلمون إخوة في الدين و العقيدة و ليس في القومية العربية العبرية العلمانية البعثية الناصرية العفلقية الجاهلية المتخلفة و العروبة أفيون الشعوب .. و الله المستعان على ما يصفون .. و لا حول و لا قوة إلا بالله .. اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء، منا ..
الشيخ علي بلحاج حفظه الله لم يرد التسجيل مراعاة للشيخ الألباني رحمه الله و الذي طرد من مهلكة آل سلول و الطرد كان لمسألة بسيطة راجع لماذا ؟؟ ثم عاش في دمشق و الأردن مثل كل بلدان المسلمين تحكم بأحكام الكفر العلمانية أي بلدان تحكم بقوانين بشرية وضعية اي قوانين نابليونية رومانية مثل فرنسا و فرنسا أفضل من بلدتهم الظالمي حكامها لميزة العدل فيما بينهم و إقامة العدل من مقاصد الشريعة بل ركيزة المقاصد الشرعية و لم يحدث في تاريخ المسلمين أن الشرع معطل بل مبدل و لا يحكم بلدانهم إلا في هذا القرن و بعد سقوط دولة الخلافة الإسلامية العثمانية في 1924 و بهذا يكون حزب الألباني و إن ادعى اتباع السلف قد استحدث بدعة كفرية تخدم بقاء حكم الكفر في بلدان المسلمين و هذا هو مشروع مرجئة العصر بقيادة الضال المضل الألباني و تواطؤهم مع الماسونية و الصليبية العالمية في علمنة الإسلام كمافعل باليهودية و النصرانية .. فالشيخ علي بلحاج حفظه الله و هو مار من الأردن و مسافر للعراق زار الشيخ الالباني رحمه الله و استغل السويعات وجوده في الأردن للتذاكر كأخ لأخيه و ماذا تظنون أن يعلمنا الألباني المرجئ سوى الإرجاء و التزام منهج حزب التربية و التصفية،، لا وجود للسياسة الشرعية كما هو الحال عند شيخ الإسلام إبن تيمية رحمه الله و الذي توفي في السجن إثر كتابة كتابه الشهير السياسة الشرعية في إصلاح الراعي و الرعية و الذي قال كلاما يكتب من ذهب،، إن الله لينصر الدولة العادلة و لو كانت كافرة و يخذل الدولة الظالمة و لو كانت مسلمة ... الشيخ علي بلحاج حفظه الله لم يرد الذهاب بعيد مع الشيخ الالباني حفاظا عليه و على مصالحه في تسجيل الأشرطة و تأليف كتبه و إلا راح يصطدم مع حكام الأردن و سوريا الظلمة المحرمين المحاربين للإسلام كدين و دولة أي الإسلام السياسي و المحاربين للإخوان المسلمين و المسلمون إخوة في الدين و العقيدة و ليس في القومية العربية العبرية العلمانية البعثية الناصرية العفلقية الجاهلية المتخلفة و العروبة أفيون الشعوب .. اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء، منا .. و الله المستعان على ما يصفون ..
@@حدائقذاتبهجة-ق2س هناك قرائن تدل على هذا الرجل معروف بالخداع وشهد له من كان معه في الجبهة يعدهم ثم يخلف وتابع الصوتيات الأخرى في هذه القناة وستعرف ذلك أن كنت تريد الحق.
هم ارادو تسجيله حتى اذا وقعت فتنة او سفكت الدماء او زاد في كلام الشيخ الالباني فهذا هوى الدليل.اذا هي فطنة منهم ليست خيانة ياااخي انه الشيخ الالباني رحمه الله فكيف تسميه خائن ههههههه
الشيخ علي بلحاج حفظه الله لم يرد التسجيل مراعاة للشيخ الألباني رحمه الله و الذي طرد من مهلكة آل سلول و الطرد كان لمسألة بسيطة راجع لماذا ؟؟ ثم عاش في دمشق و الأردن مثل كل بلدان المسلمين تحكم بأحكام الكفر العلمانية أي بلدان تحكم بقوانين بشرية وضعية اي قوانين نابليونية رومانية مثل فرنسا و فرنسا أفضل من بلدتهم الظالمي حكامها لميزة العدل فيما بينهم و إقامة العدل من مقاصد الشريعة بل ركيزة المقاصد الشرعية و لم يحدث في تاريخ المسلمين أن الشرع معطل بل مبدل و لا يحكم بلدانهم إلا في هذا القرن و بعد سقوط دولة الخلافة الإسلامية العثمانية في 1924 و بهذا يكون حزب الألباني و إن ادعى اتباع السلف قد استحدث بدعة كفرية تخدم بقاء حكم الكفر في بلدان المسلمين و هذا هو مشروع مرجئة العصر بقيادة الضال المضل الألباني و تواطؤهم مع الماسونية و الصليبية العالمية في علمنة الإسلام كمافعل باليهودية و النصرانية .. فالشيخ علي بلحاج حفظه الله و هو مار من الأردن و مسافر للعراق زار الشيخ الالباني رحمه الله و استغل السويعات وجوده في الأردن للتذاكر كأخ لأخيه و ماذا تظنون أن يعلمنا الألباني المرجئ سوى الإرجاء و التزام منهج حزب التربية و التصفية،، لا وجود للسياسة الشرعية كما هو الحال عند شيخ الإسلام إبن تيمية رحمه الله و الذي توفي في السجن إثر كتابة كتابه الشهير السياسة الشرعية في إصلاح الراعي و الرعية و الذي قال كلاما يكتب من ذهب،، إن الله لينصر الدولة العادلة و لو كانت كافرة و يخذل الدولة الظالمة و لو كانت مسلمة ... الشيخ علي بلحاج حفظه الله لم يرد الذهاب بعيد مع الشيخ الالباني حفاظا عليه و على مصالحه في تسجيل الأشرطة و تأليف كتبه و إلا راح يصطدم مع حكام الأردن و سوريا الظلمة المحرمين المحاربين للإسلام كدين و دولة أي الإسلام السياسي و المحاربين للإخوان المسلمين و المسلمون إخوة في الدين و العقيدة و ليس في القومية العربية العبرية العلمانية البعثية الناصرية العفلقية الجاهلية المتخلفة و العروبة أفيون الشعوب .. اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء، منا .. و الله المستعان على ما يصفون ..
هذا الشريط سمعته في التسعينات ... رحم الله الشيخ الالباني وفي هذه الجلسة اتذكر مقولته الشهيرة لعلي بلحاج لما قال له كل الشعب الجزائري معنا رد عليه الشيخ انما هي فقاعات صابون ... وكان كما قال الشيخ الألباني رحمه الله
الشيخ علي بلحاج حفظه الله لم يرد التسجيل مراعاة للشيخ الألباني رحمه الله و الذي طرد من مهلكة آل سلول و الطرد كان لمسألة بسيطة راجع لماذا ؟؟ ثم عاش في دمشق و الأردن مثل كل بلدان المسلمين تحكم بأحكام الكفر العلمانية أي بلدان تحكم بقوانين بشرية وضعية اي قوانين نابليونية رومانية مثل فرنسا و فرنسا أفضل من بلدتهم الظالمي حكامها لميزة العدل فيما بينهم و إقامة العدل من مقاصد الشريعة بل ركيزة المقاصد الشرعية و لم يحدث في تاريخ المسلمين أن الشرع معطل بل مبدل و لا يحكم بلدانهم إلا في هذا القرن و بعد سقوط دولة الخلافة الإسلامية العثمانية في 1924 و بهذا يكون حزب الألباني و إن ادعى اتباع السلف قد استحدث بدعة كفرية تخدم بقاء حكم الكفر في بلدان المسلمين و هذا هو مشروع مرجئة العصر بقيادة الضال المضل الألباني و تواطؤهم مع الماسونية و الصليبية العالمية في علمنة الإسلام كمافعل باليهودية و النصرانية .. فالشيخ علي بلحاج حفظه الله و هو مار من الأردن و مسافر للعراق زار الشيخ الالباني رحمه الله و استغل السويعات وجوده في الأردن للتذاكر كأخ لأخيه و ماذا تظنون أن يعلمنا الألباني المرجئ سوى الإرجاء و التزام منهج حزب التربية و التصفية،، لا وجود للسياسة الشرعية كما هو الحال عند شيخ الإسلام إبن تيمية رحمه الله و الذي توفي في السجن إثر كتابة كتابه الشهير السياسة الشرعية في إصلاح الراعي و الرعية و الذي قال كلاما يكتب من ذهب،، إن الله لينصر الدولة العادلة و لو كانت كافرة و يخذل الدولة الظالمة و لو كانت مسلمة ... الشيخ علي بلحاج حفظه الله لم يرد الذهاب بعيد مع الشيخ الالباني حفاظا عليه و على مصالحه في تسجيل الأشرطة و تأليف كتبه و إلا راح يصطدم مع حكام الأردن و سوريا الظلمة المحرمين المحاربين للإسلام كدين و دولة أي الإسلام السياسي و المحاربين للإخوان المسلمين و المسلمون إخوة في الدين و العقيدة و ليس في القومية العربية العبرية العلمانية البعثية الناصرية العفلقية الجاهلية المتخلفة و العروبة أفيون الشعوب .. و الله المستعان على ما يصفون .. اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء، منا ..
الشيخ علي بلحاج حفظه الله لم يرد التسجيل مراعاة للشيخ الألباني رحمه الله و الذي طرد من مهلكة آل سلول و الطرد كان لمسألة بسيطة راجع لماذا ؟؟ ثم عاش في دمشق و الأردن مثل كل بلدان المسلمين تحكم بأحكام الكفر العلمانية أي بلدان تحكم بقوانين بشرية وضعية اي قوانين نابليونية رومانية مثل فرنسا و فرنسا أفضل من بلدتهم الظالمي حكامها لميزة العدل فيما بينهم و إقامة العدل من مقاصد الشريعة بل ركيزة المقاصد الشرعية و لم يحدث في تاريخ المسلمين أن الشرع معطل بل مبدل و لا يحكم بلدانهم إلا في هذا القرن و بعد سقوط دولة الخلافة الإسلامية العثمانية في 1924 و بهذا يكون حزب الألباني و إن ادعى اتباع السلف قد استحدث بدعة كفرية تخدم بقاء حكم الكفر في بلدان المسلمين و هذا هو مشروع مرجئة العصر بقيادة الضال المضل الألباني و تواطؤهم مع الماسونية و الصليبية العالمية في علمنة الإسلام كمافعل باليهودية و النصرانية .. فالشيخ علي بلحاج حفظه الله و هو مار من الأردن و مسافر للعراق زار الشيخ الالباني رحمه الله و استغل السويعات وجوده في الأردن للتذاكر كأخ لأخيه و ماذا تظنون أن يعلمنا الألباني المرجئ سوى الإرجاء و التزام منهج حزب التربية و التصفية،، لا وجود للسياسة الشرعية كما هو الحال عند شيخ الإسلام إبن تيمية رحمه الله و الذي توفي في السجن إثر كتابة كتابه الشهير السياسة الشرعية في إصلاح الراعي و الرعية و الذي قال كلاما يكتب من ذهب،، إن الله لينصر الدولة العادلة و لو كانت كافرة و يخذل الدولة الظالمة و لو كانت مسلمة .. الشيخ علي بلحاج حفظه الله لم يرد الذهاب بعيد مع الشيخ الالباني حفاظا عليه و على مصالحه في تسجيل الأشرطة و تأليف كتبه و إلا راح يصطدم مع حكام الأردن و سوريا الظلمة المحرمين المحاربين للإسلام كدين و دولة أي الإسلام السياسي و المحاربين للإخوان المسلمين و المسلمون إخوة في الدين و العقيدة و ليس في القومية العربية العبرية العلمانية البعثية الناصرية العفلقية الجاهلية المتخلفة و العروبة أفيون الشعوب .. اللهم لا تؤاخذنا بما فعل السفهاء، منا ..