افضل ما عمل ومثل دولة ليبيا خارجيا. في اقامة العلاقات الدبلوماسيه الجيده مع الكثير من الدول وحل مشاكل ليبيا مع كثير من الدول وكان يتصف بالامانه والنزاهه والمصداقيه شخص يملك الوازع الوطني شعر بكل من حوله وصعب عليه ما حدث لشعب الليبي قام باالمجهودات الرائعه والاتصالات بالعديد من الدول لدعم الثوره الليبيه لا يمكن لظالم ان يجد انصار الا. انصار. الظلوم والباطل هذه نهاية كل ظالم هناك فرق كبير بين نهايه القدافي والملك ادريس كل الليبيين يترحمون علي الملك ادريس واسال الله العزيز القدير ان يجعله من اهل جنات الفردوس الاعلي
لا يا سيدي ، الديبلوماسيون الحقيقيون أهل صدقٍ وإخلاص للعهود والأوفاق ، ولكن بعض المتطفلين على عالم الديبلوماسية من الرعاع والأفاقين والمرتزقة ، هم من يعطي هذا الإنطباع السيء عن الديبلوماسية ، إذ يكونوا غالبا من أوساط تفتقد فيها حسن التربية والأخلاق ، أي من طبقات دنيا من المجتمع، تسلقت السلاليم في غفلة عن العقل والضمير .
@@naguibakkula4085 كلنا شاهدنا خيانة ... التريكي.... جلود.... مبارك الشامخ.... مصطفى عبد الجليل..... عبد الفتاح يونس..... والقائمة طويلة...... بعد ماكانوا في اعلى المناصب .... واغلب الشعوب العربية والإسلامية تحب الزعيم الاممي كان لهم القلب النابض بالتحدي والشجاعة والصمود...... إلى يومنا هذا يوجد اناس في الوطن العربي يبكون القائد القذافي.........
العبرة بالخواتم سي علي عبد السلام التريكي. أين ليبيا اليوم من كلام سيف الاسلام القذافي مكانش يهدد كان يقرأ مستقبل ليبيا بعد التدخل الاجنبي. والامر من المفروض كان حل ليبي ليبي
أكبر خطر قادم لليبيا هو الترتيب مجي سيف اسلام لسلطة ومؤامرة تحاك في خفاء من دواير غربية استعمار ية فرنسا وامريكا، وتنسج بي دبي عاصمة دسايس وثورة مضادة وتنسيق من طرف نظام العسكري المصري وبعض نظم اقليمية في منطقة،، لإعادة نضام القذافي بثوب جديد، ستشهد ليبيا سنوات آخر لا يقل عن سنوات الجمر في عهد والده المقبور، وذلك انتقام من ثورة17 فبرير ومن الشعب ليبي، نسأل الله السلامة والعافية لليبيا وشعبها
انشق الجبناء نعذرهم لأنهم كانو خائفين فلا مكان لهم في الخارج اذا لم ينشقوا وستاكلهم نيران شيطايين الغرب وفي الداخل تنتظرهم جهنم العقيد الذي فاض كاسه وأصبح ينتظر خيانتهم وجبنهم ليقتص منهم .. الخلود للعقيد وانتم في المزبلة
من ليبيا..في نظري أنه كان ينبغي على رئيس الجمعية العامة للأمم المتحدة ، بصفته مواطنا ليبياً نشأ نشأةً دينية ، ينحدر من أسرة محترمة ، يحمل مؤهلا علميا عالياً ، أن يكون في مستوى أكثر لباقةً وأجمل تعبيرا .. ولو اكتفى بعبارة محمد الدوري ممثل العراق في الأمم المتحدة ، لكفته..،، قلبي يعتصر على العراق دماً ،،
التريكي كان أحد أعمدة نظام القهر والعبودية والذل. كان يعامل الموظفين والعمال وجميع مساعديه ، معاملة الكلاب ، خصوصا حينما أصيب بأمراض السكر والكوليصطيرول والقلب، فصار لا يحتمل أحداً ولا يحتمله احد. لكنه ما إن اشتم رائحة الثورة حتى انقلب على عقبيه.
@@Ahmadatef6623 التريكي هي تصغير لكلمة تُركي ، وهذا يُعطيك فكرة عن صَغار أصول وأخلاق هذا الشخص ..وبالتالي يمكنك الشٌك في أصوله العربية ، هو مَن كان يدٌعي القومية العربية كَسيٌده وسَيٌد سيٌده عبد الناصر ...
