رجل من رجال الثورة الأحرار ربي يحمي تونس و يسقط إنقلاب فرنسا و العميل الخائن زقفونة يحكي علي التقشّف و هو يضرب 30 مليون كل شهر و اللحّاسة ضاربهم الفقر و إسفقوا ...
لا أحد له من الشجاعة و الجرأة للحديث في موضوع شكري بلعيد او الابراهمي رغم علم عديد الأطراف بمحتويات الملفات و لكن هنام من يحلو له استغلال هاته الملفات لتوجيه التهم يمينا و شمال بحسب ما تميل إليه الرياح
تحية خاصة للمجاهد سيف الدين مخلوف.....عند الأزمات يظهر معدن الرجال.....ليت لنا رئيسا مثله.....وتحية ايضا للبطل عامر عياد....ليس من دخل السجن وخرج منه مرفوع الرأس كغيره .....حفظكما الله....أيدكما الله....نصركما الله....بمثل هؤلاء الرجال تبنى تونس وليس ببواسي الأكتاف و طباليهم....
تونسي مستقل خارج ارض الوطن و لكن بعد هذا اللقاء الاعلامي الرائع فإن النائب الاستاذ سيف الدين مخلوف يمثلني. نتمنى لك و لنضالك من اجل تونس الحبيبة كل التوفيق.
قهرتم الذباب والعملاء.... مناضلان مرموقان مع كلام في الصميم.....سوف لن يناموا الليل....تقضون مضاجعهم... حفظكم الله من كيد الكائدين وحقد الحاقدين وحسد الحاسدين....
سيف الدين مخلوف شاب يستحق فرصة أخرى هو ا حسن من غيره بكثيراللهم استره فوق الارض وتحت الارض ويوم العرض ليكون من رجال تونس الخضراء تونس الوطن والموطن تونس العزة والكرامة والعدالة والمساواة هذه هي تونس
خلوا الشيخ شايخ الله يرحم والديكم الراجل فات الثمانين عام وإن شاء الله التاريخ لا يفضحه.....يجب على الشباب تحمل المسؤولية مثل سيف الدين وهم في جميع الأحزاب.....الشيوخ يجب أن يرتاحوا ويتمتعوا بما تبقى لهم من العمر. والأعمار بيد الله.
@أيوب حرب يجب عليه أن يحافظ على مبدئه الذي كان عليه قبل الثورة ولا يغره كرسي السلطة الذي جره إلى الكذب والنفاق لكي يذكر التاريخ نضاله ضد الظلم والقهر لا ان يقال عنه فعل كل ذلك من أجل كرسي الحكم ،إن اراد كسب إحترام شعبه والعالم ...المشكلة ان العربي عندما يجلس على كرسي السلطة ينسى الموت وأمه وابوه وأبنائه والمثل القائم هو هذا المعتوه الذي نسي من أين ولماذا جاء إلى أعلى منصب في الدولة .
ابني العزيز سيف تتجلى روعة الحياة بوجود اناس مثلك أهل القلوب النقية الثابتة على مكارم الأخلاق التي جمعت بين الطيب والوفاء والصدق والصفاء فما أروع المعدن وما أطيب الأصل أسأل الله الذي تفضل عليكم بحسن الخلق وطيب النفس أن يحفظكم ويبارك لكم في عمركم ومالكم وداركم وأهلكم وان يسعدكم في الدنيا والآخرة دمت فخرا سيدي لتونس الحبيبة.
اهلا وسهلا، زارتنا بك البركة ايها السيف الذهبي. الله يرحم الام التي ولدته و ربته وكبرته، و يرحم الاب الذي حفظه و رعاه، حتى صار إلى ما صار اليه، اتمنى من الله ان يصونه و يرعاه حتى يكون السيف المنيع للبلاد و العباد.
يعلن الشارع الجزائري عن تمسكه بمطلب “دولة مدنية، ماشي عسكرية” الذي يقتضي رحيل نظام العسكر. عوض أن يعترف الجنرالات بمطالب الشارع الجزائري ويراجعوا ذواتهم، فإنهم ما يزالون مصرين على استمرار نظامهم العسكري المستبد، حيث يروجون يائسين في وسائل الإعلام التابعة لهم أن الحراك مؤامرة من تدبير جهات خارجية. ولدعم هذا الافتراء، لجأوا إلى تقديم مشروع قانون يجرد الجزائريين المعارضين المقيمين في المهجر من جنسيتهم الجزائرية الأصلية، ما يكشف غباوة هؤلاء الجنرالات، لأنهم مهدوا بذلك لحل البرلمان الجزائري حتى يتمكنوا من تمرير قراراتهم العنيفة بمراسيم رئاسية فقط. وما لا يدركه الجنرالات هو أن الجنسية ليست قرارا إداريا، أو هبة من “سعيد شنقريحة”، لأنني تتبعت خطابات المعارضين الجزائريين في المهجر، وتأكدت أنهم يحبون الوطن ويحملونه في فكرهم ووجدانهم وفي كل كريات دمائهم، ما يفند تخوينهم من قبل نظام العسكر الذي يوجهون نقدا لاذعا إليه، بدافع من غيرتهم الوطنية، ولأنهم مقتنعون بأن سياسة العسكر تهدد الوطن في كيانه. وليس مستبعدا غدا أن يلجأ العسكر إلى سن قانون يجرد المهاجرين المعارضين من أملاكهم. لذلك، يرى خبراء وسياسيون جزائريون أن الهوة تزداد اتساعا بين السلطة والشعب؛ فالمشكل، في نظر هؤلاء، راجع إلى انحراف السلطة وعنفها، لأنها التفت على مطالب الحراك الشعبي السلمي، وتنكرت للوعود التي قدمها “القايد صالح” للشارع الجزائري، حيث رفضت الشروع في توفير الشروط التي تمكن الجزائر من الدخول في مرحلة انتقالية… وبعد تأملي في مجريات الأحداث في الجزائر، تأكد لي صحة الفرضية القائلة: إن نظام العسكر هو المسؤول وحده عن هذه الوضعية التي تعيشها الجزائر؛ فعندما يخرج الشعب للشارع رافعا شعار “المخابرات الجزائرية إرهابية”، فهذا يعني أن هذه المخابرات لا تخدم الوطن، ولا المواطنين، بل إنها تمارس عليهم أبشع أساليب العنف، حيث تحتجز الناس لمدة عامين، وبعد ذلك تفبرك لهم محاضر وتقدمهم إلى المحاكمة لتتم إدانتهم رغم أنهم لم يرتكبوا أي جرم سوى أن أجهزة الأمن قد صادفتهم في الطريق، فاحتجزتهم في أقبيتها. كما أنها مارست الاختطافات والتعذيب والقتل الفردي والجماعي في حق الجزائريين… أضف إلى ذلك أن هناك مفقودين مدنيين وعسكريين ما يزالون في حالة اختطاف، وما تزال أمهاتهم تبكين عليهم. بالتالي، فجهاز المخابرات لا يعمل لصالح الشعب والوطن، وإنما لصالح الحاكمين، حيث يلبي رغباتهم، ويستجيب لشهواتهم. كما أنه يغطي على الفساد ويحميه، إذ يحمي بارونات الفساد والتهريب والمخدرات، ولا يحمي المال العام، ما يؤكد أنه لا يحمي الدولة. وللتدليل على عنف أجهزة الاستخبارات الجزائرية، يكفي أن نطلع على تصريحات المعتقلين في قاعات المحاكمات، حيث صرحوا علنا بأنهم تعرضوا لأبشع أنواع العنف في مخافر الشرطة، وفي السجون والمستشفيات، وكذا في المحاكم ذاتها، بل منهم من صرح بأنه تبولوا عليه، وعرضوه للتعذيب والاغتصاب الجنسي، كما صرح به الطالب المناضل “وليد نقيش” الذي تم إطلاق سراحه خوفا من ردود فعل الأمم المتحدة والرأي العام الدولي…. هكذا، فبتوظيف الجنرالات لأجهزة الأمن لتحقيق أهدافهم الوسخة، يكونون مسؤولين عن وصف الشارع الجزائري للمخابرات بكونها “إرهابية”. ولذلك رفع الحراك شعار “الجنرالات إلى المزبلة”؛ فالشارع يعي أن الجنرالات قد مارسوا الفساد وما يزالون يمارسونه؛ فهم وراء الفساد بشتى أنواعه، وتهريب المال والمخدرات. أضف إلى ذلك أن الشعب الجزائري يدرك أن الجنرالات يكونون دوما وراء العمليات الإرهابية، لأنهم يعتقدون بجدوى وجودهم وضرورتها، ما يشكل عقيدة كل من الجنرال خالد نزار والجنرال توفيق محمد مدين، لأن لهم سوابق في ذلك. هكذا يرى المعارضون الجزائريون أن الجزائر قد خرجت من دولة الفساد إلى دولة الاستبداد، لأنها صارت دولة “أمنية” بامتياز وليست دولة قانون. وإذا عجزت الأجهزة الأمنية الجزائرية عن محاصرة الحراك الشعبي في يوم الجمعة الأخير، فإن ذلك راجع لضغط المفوضية السامية لحقوق الإنسان التابعة للأمم المتحدة التي نددت بالعنف الذي يمارسه العسكر على الحراك الشعب السلمي الجزائري، كما أنها حذرتهم من مغبة الاستمرار في ذلك. فأفراد الشعب لا يساوون ذبابة، كما سبق للجنرال نزار أن تفوه بذلك في بداية تسعينيات القرن الماضي. فضلا عن ذلك، فالعسكر لم يجروا لحد الآن أي تغيير، بل تراجعوا عن الوعود التي سبق أن تقدم بها “القايد صالح”؛ فالدستور عبارة عن مسخرة لا علاقة بأغلبية الشعب. وهناك ولايات ومناطق جزائرية لا علاقة لها أصلا بالسلطة التي أقصتها وهمشتها ومارست شتى أنواع العنف والتعذيب البشعة على أبنائها، ما يؤكد أن الجنرالات هم وحدهم الذين خلقوا الانفصال. كما أنهم حرموا البلاد من التوفر على دستور فعلي ومؤسسات وأحزاب وتنظيمات مجتمعية ديمقراطية… ثم إن السلطة الجزائرية لا تكف عن ممارسة العنف بشتى أنواعه، وتعيث فسادا في البلاد كلها وفي كل القطاعات، بالتالي ليس مستبعدا أن يرفع الشارع الجزائري غدا شعار “الجيش إرهابي”، لأن العسكر لم يقوموا بأي تغيير، بل إنهم أخذوا سلبيات نظام “بوتفليقة واعتبروها إنجازات لهم، و”الدستور والرئيس” مرفوضان، والشعب يعتبر حل المجلس الوطني الشعبي (البرلمان) مؤامرة لتسويغ القرارات الجائرة التي يعتزم العسكر اتخاذها ضد معارضيهم… هكذا، فإن السلطة الجزائرية تعمل على نهج العصابات، ولا تستند إلى الدولة التي لها منطقها، وهو يسير على هذا النهج. وإذا كان تبون يقول: “إن كل مطالب الشعب قد تحققت”، فماذا تحقق؟ هل تحقق التغيير؟ هل أقامت الجزائر مؤسسات ديمقراطية؟ هل تتوفر على دستور ديمقراطي؟ هل تمت محاسبة العصابة وكل المسؤولين الفاسدين؟ يؤكد الحراك ألا شيء تحقق، إذ كل ما تحقق هو تعويض “بوتفليقة” بـ”تبون”. فالمواد الغذائية مرتفعة الأسعار، إن لم تكن منعدمة، والماء نادر جدا، والمواصلات كارثية… لذلك، يرى المعارضون أن الجنرالات لا يستحقون أن يكونوا على رأس السلطة في الجزائر، لأنهم أغبياء؛ فهم لا يسعون إلى الخروج بالجزائر من الأزمة الحالية، لأنهم ليسوا أذكياء. بناء على ما سبق، لا وجد أمام العسكر اليوم سوى اختيارين: العنف الذي لن يجدي نفعا، أو الاستجابة لمطالب الحراك السلمي، رغم أن خالد نزار وتوفيق مدين يميلان دوما إلى الحلول الدموية. واللجوء إلى العنف يتعارض مع منطق المنظومة الدولية، وقد يؤدي إلى تدخل الأمم المتحدة لحماية التظاهر السلمي للشعب الجزائري، ما يمكن أن يلحق أضرار بالكيان الجزائري ... عاشت الجزائر و يسقط حكم العسكر
اذافقد العدل وغاب الضمير فان النظام العسكري يصبح نظاما استبداديا وتبعا لغيره فيسبب انهيار كيان دولة لذلك فالدولة الديمقراطية هي التي تمكن الشعب من حريته وتضمن له العيش الكريم لا تستبد باحد ولا تظلم احد ومن اراد الاطاحة بهذا النظام فالجميع له بالمرصاد ان اجلا ام عاجلا وسوف سيوقف عند حده بإذن الله
سيفون لا سرق لا خطف لا نهب و مع ذلك دكوه في الحبس و المجرمة الي تعرفهم تونس كاملة و أباطرة الإقتصاد توا 6 شهور من حكم فردي لا شريك له ينعمون بالحرية تزمييير
فترة ما بعد السجن أصعب من السجن نفسه أمامكم الكثير من العمل المنسق و الشاق... لوحوا عليكم من فكرة الدمقراطية و التعددية... إلي عنده القوة هو الديمقراطي و هو القانون و هو الحق... يلزم تتحدو يا مسلمين راهي حرب طويلة و عدوكم يعيش بينكم و إستعمار متحكم في مفاصل الدولة الكل بدون إستثناء إعلام، اقتصاد، تعليم، طب، حدود، و أمن و خاصة الأمن تسمع كان جاتني تعلمات من فوق... إتحدوا يا توانسة و حررو دولتكم من فرنسا و آل سلول عيال زايد و حاكمو أي واحد عميل لقوى أجنبية...
برافوا سيفون .. مشاالله عليك .. ربي يحفظك و يحفظ عائلتي❤️❤️❤️ يخافوا من سيف ..كل مايخرج سيف تخرج عبير و قيس التعيس .. على فكرة استعملت كلامك في خصوص سيغما كونساي ويوسف الفاشل كي حطوه الأول في الاستبيان
لابد من تعديل الدستور لإلغاء واستبدال منصب الرئيس الفرد بمجلس يمثل كل الشعب واقتصار صلاحيته على الرمزية فقط بلا رءاسة الجيش والأمن أو الإعلام أو القضاء ولا حتى حق اقتراح تعديل الدستور!! ولابد للإصلاح من استبداله بمجلس جماعي يمثل كل الشعب كأن يمثل كل مليون أو نصف مليون بممثل لايكون خدم في وضيفة في نضام أو موقف مستبد!! ولايد من سن قوانين لمحاكمة ولمنع المنقلب الخاءن العميل الغادر الحانت آكل الدستور ومؤخر التلاقيح لمنعه وجوقته من سرقت الدستور ومن تأخير التلاقيح ومن وءد أو اختطاف الحرية والدولة والفضاء والاعلام!! أليس هذا هو الحق والعدل والإصلاح آلذي يجب عمله؟؟
Les attardés mentaux sont dans la plupart du temps très propres, et ne font jamais de mal a personne, est ce que ca suffit pour en faire des politiciens?