@@maljenaid4621 يعني الجيش وظيفتو يقتل الشعب الاعزل وينهب خير البلد ويجوع المواطن بس، مش كده ؟ جيش سناء الوهمي ،، هديك حلايب عينك ليها ماشايفا ؟مناوي وعقار وطنيين ولا متمردين ؟ 😂😂 ، وحميدتي ولا حمايتي ؟ 😂😂😂
الاساذ عنده رؤيا وفهم وتحليل منطقي اولا تكوين الجيش طبقي جهوي ارستقراطي ينتمي الىمؤسسة عنصرية فالجيش يتكون من طبقة عليا تتكون من اقلية جغرافية لا تتجاوز ٥/١٠٠ في احسن التقديرات من سكان السودان هي التي تستحوز على المراكز القيادية والقوة المقاتلة الحقيقية من الجيش (البندقجية) هم من الاغلبية الساحقة والمهمشة والمدجنه من اهل السودان الجيش الحالي هو مليشيا قبيلية كل قياداته من جغرافيا واثنية واحدة والدعم السريع يتكون من كل اهل السودان (الهامش) والذين يتوقون للاءنفكاك من طغمة ٥٦م ويمثل مطالبهم العادلة هذه الحرب يجب ان تنتهي الى نظام حكم عادل سياسيا واجتماعيا واقتصاديا كما اقترح حميدتي حكم فدرالي كامل لا يتغول اقليم على بقية الاقاليم ويضطهدهم كما حدث منذ الاءستقلال الخلاصة: اما تقاسم السلطة والثروة والحقوق او استقلال كا اقليم بما فيهم الشرق والاءفتراق سلميا وبالمعروف وكل دولة تحكم شعبها اكن مافي حاجه اسمها دولة البحر والنهر كما يروج لها العنصريون الذين يطمعون باءستعمار الشرق لابد من الاتفاق على (كيف يحكم السودان ) باءتفاق كل اهل السودان وليس الطغمه الفاشية التي استولت على السودان بدلا من المستعمر
ما ح يحصل تدخل دولى ودول الاقليم زى تشاد واثيوبيا متورطة فى الحرب وبهما استمرار الحرب ، تشاد تريد توطين جزء من سكانها فى الجزيرة واثيوبيا تريد السيطرة على السهل الزراعى فى الفشقة وربما تسيطر حتى على القضارف
انا اختلف مع المحلل جملة وتفصيلا اولا ان كل ما اكتسبه هذا الدعم السريع اكتسبه من القادة من رحم الجيش السوداني اما مايجعل الدعم السريع حتي الان صامد امام الجيش فهو ان المخابرات الصهيونية والمخابرات الغربية هي من تخطط له وتقود المعارك معه ولذلك نقول انه مهما طال امد الحرب ورغم كل الدعم اللوجستي الخارجي لما يسمي بالدعم السريع فلن يستطيع الصمود طويلا أمام السودان وجيش السودان ،ولايمكن لمليشيا همجيه بربريه قاتلة اهلكت الشعب والبنية التحتية وهي تمعن وتصر على اللحاق بالفارين في المدن الامنه لمنعهم من إعادة ترتيب امورهم للاستقرار مرة اخري هذا كله ان دل فانما يدل على ان السودان يراد به التمذيق من الصهيونية الحاقدة وهذا هو الاوضح كعين الشمس في منتصف النهار ،ثم نحن هنا علي هذه البسيطه تحت عين الله وفوق ارضه وتحت سمائه ،ومهما يفعل الفاعلون ويهجم المهاجمون، فسيبقي هذا السودان وسيبقي شعبه الى ان يرث الله تعالي ارضه ومن عليها (والزارعنا غير الله اللى يجي يقلعنا) .
قد يكون هنالك توافق في الكثير من التحليل . فقط تسليم حميدتي السلطه للمدنيين لا اعتقد انه صحيح .. اولا ..لان لحميدتي طموحاته الشخصيه ليكون الرجل الاول وهذا من اسباب خلافه مع البرهان .. ثم لحميدتي طموح اكبر يتمثل في تهجير اهل الارض في هذا السودان بقادمين من خلف الحدود او مايسمون بعرب الصحراء واعتبار ان السودان هي الارض البديله لهم ..وهذا تاكد في كثير من التسريبات...وقطعا في هذه الحاله سيكون حميدتي في راس الهرم ..
انا الزول دا ما بعرفو ولا حصل مرة سمعت بيهو لكن من كلامو بس عن الجيش و الجنجويد عرفت انو جنجويدي لعين وانا مستغرب المنبر بتاعكم دا بجيب اشكال زي الزول دا غرضكم شنو بالضبط ؟؟؟!!! شوفوا نحنا مع الجيش والله كان يفضل فيهو عسكري واحد وحتى كان دا ذاتو استشهد كلنا بنبقى جيش ،،، خلي جايبين واحد جنجويدي لعين وهو كان عسكري في الجيش ولا يفقه شيء في العسكرية وجاي يدينا رأيو في الحرب على اساس انو خبير عسكري وما استبعد انو هو مفصول من الجيش بسبب الخيانة او عدم الكفاءة !!!
#جذورۦأزمةۦالحكمۦالتاريخية .. تمثلت في الاساس في الآتي : 1۔ الفشل في إدارة التنوع ( و غالباً عن عمد ) .. و نتج عنه إقصاء ثقافي و إجتماعي و سياسي ، قاد الی هيمنة نُخب عسكرية و سياسية بعينها و محددة ؛ و صار الفشل تهديداً لوحدة الشعب و الوطن و سيادته ؛ و ظل عائقاً أمام التحول الديموقراطي و النضهة ، كما أدی الفشل الی فشل المشروع الوطني ؛ و انتشار ثقافة و مفاهيم و ممارسة نفي الآخر و تهديد وجوده . 2۔ الفشل في إدارة الموارد .. و نجم عنه الظلم الاقتصادي الذي إقترن بهيمنة النخب العسكرية السياسية المتعاقبة ؛ و قاد الی إنسداد الأفق و الفشل في تحقيق التنمية عموماً و التنمية المتوزانة .. و سمح بنهب و تبديد ثروات الشعب في ظل غياب دولة المؤسسات . # و الطامة الكبری هي إتباع منهج الحلول الامنية للأزمات ؛ و الذي ساد في أنظمة الحكم المتعاقبة منذ الاستقلال ؛ والتي إتسمت سياستها بالقمع المفرط لحد الابادة و التشريد من العمل و التهجير و الهجرة الاجبارية ، في مواجهة كل الاحتجاجات و الانتفاضات السلمية أو التي يُضطر فيها الشعب لحمل السلاح من أجل الحقوق المشروعة . # و عندما إشتد الصراع و زادت حدته الی درجة اندلاع الحرب ، الحرب التي خطط لها و أشعلها فلول الكيزان و بقية السدنة .. كان الفرز قد تمَّ .. الفرز بين قوی الثورة و اعداء الثورة .. والذي كان يجري بوتيرة اسرع بعد انفجار ثورة ديسمبر .. عندها انحاز اشاوس الدعم السريع لخيار الشعب و الثورة .. و إنخرطوا في النضال و إلتزموا بالتصدي لفلول الكيزان و لجنتهم الامنية و كسر آلتهم العسكرية و هزيمتهم .. و إلتزموا بالنضال و المساهمة في بناء دولة المواطنة المتساوية في الحقوق و الواجبات .. و من اجل بناء الدولة المدنية الديموقراطية الفيدرالية ( دولة المؤسسات ) .. و مبدئياً مع التفاوض بشروط الثورة لإنهاء الحرب . # و أشاوس الجاهزية يخوضون معاركهم بجدارة و إقتدار ، يجسدون و يطبقون فيها علوم و فن الحرب الثورية علی أرض الواقع ؛ و بشرف القتال و الحسم الثوري ؛ و جنباً لجنب يسعون لحسم التفلتات و الظواهر السالبة .. في مواجهة و ضد سياسة الارض المحروقة ؛ و حرب الكل ضد الكل والفتن ( فرِّق تسُد ) ، التي دأب علی ممارستها فلول الكيزان و لجنتهم الامنية و بقية السدنة و معهم محاور الشر .. فشعار الكيزان هو ( فلتُرق كل الدماء ) .
انا اختلف مع المحلل جملة وتفصيلا اولا ان كل ما اكتسبه هذا الدعم السريع اكتسبه من القادة من رحم الجيش السوداني اما مايجعل الدعم السريع حتي الان صامد امام الجيش فهو ان المخابرات الصهيونية والمخابرات الغربية هي من تخطط له وتقود المعارك معه ولذلك نقول انه مهما طال امد الحرب ورغم كل الدعم اللوجستي الخارجي لما يسمي بالدعم السريع فلن يستطيع الصمود طويلا أمام السودان وجيش السودان ،ولايمكن لمليشيا همجيه بربريه قاتلة اهلكت الشعب والبنية التحتية وهي تمعن وتصر على اللحاق بالفارين في المدن الامنه لمنعهم من إعادة ترتيب امورهم للاستقرار مرة اخري هذا كله ان دل فانما يدل على ان السودان يراد به التمذيق من الصهيونية الحاقدة وهذا هو الاوضح كعين الشمس في منتصف النهار ،ثم نحن هنا علي هذه البسيطه تحت عين الله وفوق ارضه وتحت سمائه ،ومهما يفعل الفاعلون ويهجم المهاجمون، فسيبقي هذا السودان وسيبقي شعبه الى ان يرث الله تعالي ارضه ومن عليها (والزارعنا غير الله اللى يجي يقلعنا) .
تامر البرهان وحميدتي والتامر بداء من فض اعتصام القياده وقتل عدد ١٠٠ من خيرة فلذات اكبادنا وتم التامر عندم زج بالدكتور عبدالله حمدوك الي السجن وتم التامر عندم تم قفل ووضع المتاريس بين بوراتسودان والخرطوم بواسطة ترك لاضعاف حكومة عبدالله حمدوك تم التامر عندم تم اضعاف الجيش وتقوية الدعم السريع وتوزيعها في كل المناطق الحيويه وسحب الجيش من تلك المواقع تم التامر عندم تم فصل كبار الضابط لاعتراطهم علي سياسية البرهان ف اضعاف الجيش تم التامر عندم تجاوز البرهان الوثيقه الدستوريه وتعين حميدتي نايب له في مجلس قيادة الثوره مم اتاح لحميدتي تحسين علاقاته الخارجيه لذلك يجب تنظيف المؤسسة العسكريه من البرهان وأمثاله ولا اعتقد في جيش اصلا لانه البرهان انتهاء من المنظومه العسكرية كان الله في عون السودان وحفط اهلنا
كنت محتار في حديثك كمفكر و اشعر بعدم الأمانة العلمية وسرقتك لافكار محمد شحرور وتظهر بها وخلطها مع اجتهادات عدنان وعدم رد الفضل لهم باطلاعك علي جهدهم و بتحليلك لحرب السودان الدائرة الان أكدت وتبين لي بانك لك قدرة علي تقمص الأدوار والان دور المحلل العسكري بمؤهل عريف