لقاء عشرة من نجوم الأدب مع شمس المعرفة الساطعة يوسف السباعي -- ثروت أباظة -- أمين يوسف غراب -- عبد الرحمن الشرقاوي -- نجيب محفوظ -- محمود أمين العالم -- أنيس منصور -- كامل زهيري -- عبد الرحمن صدقي -- عبد الرحمن بدوي.
ألف شكر لمن سجل مثل هذا اللقاء ... رغم اني اليوم في 2024 اشاهد التسجيل ولكن الف شكر ان هذا التسجيل وصل الينا لنتعرف على عميد الادب العربي طه حسين .. رغم تعارضنا معه فكريا ولكننا نتفق ادبيا . لقاء جميل جدا واتمني من القنوات الفضائية المصرية تعرض مثل هذا التسجيل بين فترة وفترة وتخصص برامج اسبوعية مثل هذا على خارطة عملها على الاقل تحفاظ على وجة حسن لها بدل ان تعرض برامج لا تسحق العرض او المشاهدة.
يالهذا اللقاء الرائع الذي سيخفُّ بي من وقاري...ما أجملك يا طه حسين وقد ذكر أنيس منصور شيئا عن هذا اللقاء في أحد كتبه الذي لا أذكزه، يتعلق بالاتفاق على المقابلة والأجر...برغم كل شيء هذا التسجيل انتظرناه طويلا فشكرا لمن أطلقه في الدنيا
@@kalkali1725 و لو قولتلك محبش هل في ايدك تعمل كده ؟ و لا ايه غرضك من السؤال يهمك تعرف ليه و هل تعرف طه حسين دلوقتي مكانه فين جنة و لا نار حضرتك تعرف ؟ ملكش دعوه بالناس تحب ايه و تكره ايه خليك مباشر قول لا طه حسين ليه اخطاء و خلاص خلصنا بلاش الجو ده
هؤلاء هم جيل (الكتاب)بضم الكاف وبانتهاء دور الكتاب ورحيل هذه الاجيال انتهى الفكر والابداع والادب ليس فقط في مصر الحكمه بل في كل العالم العربي رحمة الله عليهم وان يعوض الامه بأمثالهم
لقاء القمة لقاء السحاب.. أنهم عمالقة الأدب والفكر بمصر والعالم العربى بأسره ، فى العصر الذهبى من القرن الماضى.. هؤلاء فخر لكل مصرى وعربى.. الله يرحمهم جميعا ..
كل زمن ينتج نوعية مختلفة من العقول والفكر .... ذلك الزمان كان عدد السكان قليل وكانت الدنيا رايقة وهادية ولم يكن الراديو والتليفزيون موجودين وكانت هواية القراءة والكتابة والفكر والأدب والشعر منتشرة بكثافة بين الناس فأنتجت هذه النوعية الرائعة من الناس الله يرحمهم جميعا جيل العمالقة جيل الأدب والفكر والذوق والثقافة.
الفرق بين هذا الجيل والجيل الذي نعيشوا كالفرق بين الموتي والأحياء والفرق بينهم هو الروح الذي نفتقدها الان ونعيش موتي نحن من موتنا ليس هم اي نحن من فارقنا الحياه وطريقه عيشها 👍🏼
هكذا هي مصر التي نعرفها وهم هؤلاء وامثالهم من رفع إسم مصر الى عنان السماء .. ولكن انحدرت مصر واختفوا امثال هؤلاء .. انا درست في مصر زمااااان وكنت المس بقوة فكر هؤلاء العلماء وغيرهم في رفع شأن مصر .. زرت مصر بعد سنوات ووجدت ما سبب حزني الشديد للأسف ...
هذا حديث عظيم ممتع أيضا. وقد طلع علينا فيه الأستاذ العميد بأسلوبه المعهود وصفاته التي نعلمها هنه من كتبه، ولكنه كشف لنا عن لوازمه وطريقته في الحديث، فعلمنا منه ما لم نعلم. وفيه صواب كثير هدي إليه الرجل، مثل رأيه في ضرورة القراءة وإفساد وسائل الإعلام لها. لولا انه تجنى على العقاد فذكر انه لم يفهم عبقرياته ، وأنا حال كوني قرأتها في صغري اقل علما وسنا من طه حسين فهمتها وتأثرت بها، فكيف تعجز عبقريته عن فهمها. ما هذا إلا تجن منه رحمه الله. ومن حسنات هذا الحديث أنه كشف لنا عن صدق روايات الأستاذ أنيس منصور، الذي تجني عليه بأنه يزيد وينقص من الكلام بمقدار خياله أو بحسب هواه وغرضه، فقد سمعنا منه طرفا من هذا اللقاء، لم يخرج عما وقع فيه بالفعل... فشكرا لمن رفع هذا المقطع ونطلب منه رفعه كاملا .
هو هكذا اخره ينقصه فقط حوالى دقيقتان . اما رأى العميد فى العبقريات فجانبه الصواب فعلا وهو نفسه قال فى البرنامج كلنا نصيب ونخطئ والادب ك فن فيه تذوق ومن ثم تختلف مشارب الناس كل له ذوقه وكما يقال لولا تعدد الاذواق لبارت السلع كذا فن الادب باعتباره صنعة مؤثرة ترفع من ثقافة الناس وقيمتهم يختلف متذوقوها باعتبار ان الادب ايضا سلعة وان كانت ليست بالمعنى الحرفى لكن بالمعنى الطلبى عليها فهى سلعة معنوية .
Faaiza Almubarak التاسف لا يكون إلا علي الذي لا يمكن إرجاعه مصر مليئه بالعباقره والمبدعين ولكن مع الأسف يتواري الجميع خلف العب يله نحتاج فقط الي تبديل المقاعد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ما هي العظمة في الموضوعية في ثقافة الحديث والعظمة في رجال عظام يعظمون معلمهم ويستفيدون بنقد عظيم لعميدهم هذا عظمة الحوار
بدلا من البكاء علي الماضي.. رجاءا اسمعوا وتعلموا فان هذا الوطن لم يكن لينتج امثال هؤلاء الاعلام ليجتمعو في جيل واحد.. الا لما تحرر من عقم التقليد والتكرار.. واحترام الافكار الشرقية والغربية.. والجدية الحقيقية في البحث والتعلم.. والتواضع لذلك العلم.. فقدنا هذا الدافع عندما سلمنا عقولنا لمن يديرونها نيابة عنا.. ابحثو عنهم وستجدونهم حولكم في كل مكان..
للاسف الجائزة فيها نوع من السياسة هؤلاء مجتمعين وعلى الرغم من قدرهم العالى وفى مقدمتهم نجيب محفوظ حائز نوبل تضعهم جميعا فى كفة والعميد فى كفة فترجح كفة العميد .
كان رحمه الله مشتغلا بالادب وعلومه بكل صدق فاستطاع ان يعرف المعرفة الحقيقية ويدرك ببصيرته الحية الثاقبة فحوى وجوهر ما كان يتعاطاه الادباء قبله بقرون رحمك الله يا طه واسكنك الجنة مع رسول الله صلى الله عليه وسلم
لماذا صمت طه حسين من الفترة 52حتي وفاته في 6اكتوبر73 عن ماحدث يسافر الي فرنسا ويأتي الي مصر ولم يتحدث عن نتحدث في البلاد ده حتي سارتر نطق وهو منذالثلاثينيات وجاي الخمسينيات يتصادم مع اغلب الحكومات
شكله كان منتشر إسم عبدالرحمن في مصر بذلك الوقت، لأنه ثلاثة من الموجودين إسمهم عبدالرحمن ، مثل :عبدالرحمن بدوي الفيلسوف ، عبدالرحمن الشرقاوي صاحب رواية (الأرض) ، عبدالرحمن صدقي الشاعر المعروف..
ما يقوله عميد الادب هو رأي شخصي له علاقة بالذوق وليس علما لا يتخلف فلا إجماع في المسائل الادبية ،وهذا المجلس فرصة متميزة لنعرف ماكان عليه الاسبقون وكيف اصبخ المحدثون والعقم الذي اصابهم ،وفي وقتهم نبغ كثيرون في مجالات أخرى
لماذا صمت طه حسين من الفترة 52حتي وفاته في 6اكتوبر73 عن ماحدث يسافر الي فرنسا ويأتي الي مصر ولم يتحدث عن نتحدث في البلاد ده حتي سارتر نطق وهو منذالثلاثينيات وجاي الخمسينيات يتصادم مع اغلب الحكومات لم يكونو من الأحرار قوي أنيس منصور وثروت اباظة مثالا
إن نحن أردنا نفهم مفكرا فلابد أن يتصل أفقنا بأفقه ونعيش فكره كما لو كنا نحن هو وإلا سيحول اختلاف فكر الجيلين والعصرين عن فهمه . وكم أمر استجد وجد طريقه إلى ثقافتنا وحدثت متغيرات بعضها سلبي وبعضها إيجابي غيرت بنية تفكيرنا لذا فمن يريد أن يفهم طه حسين عليه إلغاء المسافة بينه وبينه ثم الدخول إلى عالمه وفهمه من داخل هذا العالم .
لقاء جميل ونادر ويضم لقامات ف الادب والفكر العربي لقاء يعكس من خيبة لما وصلناه اليه ف وقتنا الحالي للاسف لا يوجد الان مثل هذه القامات ع رغم من تقدم العمر وكأن كلما تقدنا ف زمن زاد تخلفنا وكلما رجعنا الي الوراء زاد فكرنا تقدمنا خسارةةةةةةة
أن يقول حامل لجائزة نوبل في الادب "سيدي العميد" يالها من مفخرة لهذا الرجل الذي وصل بيانه الافاق . فلله درك من رجل سيدي العميد . عابر من زمن المهرجانات 2022 اتشرف بأن أدون اسمي جانب جمهوركم المتنور #د.محمدشعبان زيدان - طبيب أسنان من قرية بصعيد مصر (الزاوية - أسيوط). 5:37
45:16 ايه البلد اللي ممكن يطلع منها فيديو فيه قامات بالعظمة دي لدرجة ان نجيب محفوظ الحاصل على نوبل يتقاله مش كفاية كدة .. من يصدق ان غرفة واحدة جمعت هذه العقول في ومضة مضيئة من الزمن