على زمان وأهله، الرجل علامات من العلماء الكبار الذين لهم علم مثل الجبال ياتي إنسان لا مستوى له يواجه هذا الشيخ الذي أفنى حياته في العلم والبحث كان زمان المسلمون يحترمون العلماء ويقدرونهم لانهم ورثة الانبياء الرسل كما يحبهم الله حيث قال سبحانه،إن الله يحب العلماء هذا شرف من الله تعالى واليوم وفي أخر الأزمان يظهر أقوام جعلة او مرتدون كفرة يواجهون العلماء بغير علم حسبنا الله ونعم الوكيل رحم الله الشيخ وانزله الله بجوار الانبياء والمرسلين وان يتقبل من عماله في الحقيقة العلماء لا يموتون لان كتبهم التي ألفوها واجتهدوا فيها ليل نهار وهم في البحث الطويل هذه الكتب تبقى حية تدرسها الأجيال والأجيال الى ان يشاء الله رب العالمين
بارك الله فيكم وفي علمكم ياشيخنا الجليل وشفاكم وعفاكم ابنك من الجزائر اما بعض أدعياء السلفية لايرون العلمانيين والبيراليين والشيعة الروافض وعدوهم الوحيد للإخوان المسلمين ورب العرش العظيم يقول.. ولايجرمنكم شنان قوم ألا تعدلوا اعدلو هو أقرب للتقوى فلما تكون المقارنة بين العلمانيين والإخوان فضلا عن الروافض فلاادري كيف تكونون ضد الإخوان ولا حول ولا قوة إلا بالله
والله كلامك صحيح من الدعاة كلامهم كلام مجرمون والله هاذا الرجل درست عليه رجل عالم ويخاف الله ويتقي الله وهل تعلم عرض عليه المجرم الحسن الثاني ان يكون معه في القصر ورفض الله يرحمه
الشيخ , حتى الان, لم يقل بالخروج ابتداءا, وانما يقصد ما بعد الخروج . فلو رجعوا الى بيوتهم فهذا لن يتني اولائك المجرمين , اعداء الدين, عن الانفراد بالمسلمين واحدا واحدا وقتلهم عن بكرة ابيهم. وكما هو معلوم فحكم الشيئ ابتداءا يختلف عن حكمه بعدما يقع. ثانيا , لو اراد الشيخ المناصب, وعرض عليه منها الكثير, لحصل عليها. ومما لا يخفى على كثيرمن الناس ان الشيخ رحمه الله كان يناى بنفسه عن شبهات المناصب واغراءاتها .حتى لا يدفعه ذلك الى المداهنة في دين الله عز وجل . هدانا الله واياك للحق Show less
لو أن لي دعوة مستجابة لجعلتها في يد السلطان فيصلح اللّٰه بها البلاد والعباد ،اما الربيع العربي الذي تتحدثون عنه فهو ربيع عبري ولقد رأيتم ماحدث في ليبيا وسوريا ومصر وتونس فالفتنة نائمة فذروها نائمة ولايجوز الخروج على الحاكم بأي حال من الأحوال الا ان يكون كفرا بواح وما اقاموا فينا الصلاة فالحمد لله
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ،بوخبزة فضحته بطانته،يدعي أنه سلفي وعلى السنة،ولكن بطانته تجد الحدوشي التكفيري،وتجده من خاصته وفي مجالسه،وهذا الرجل لا يعرف بالدعوة إلى السنة وإلى شعار أهل السنة في كل زمان،ففي عهد الإمام أحمد الإمام المبجل لأهل السنة كان الناس يمتحنون بخلق القرآن ،فظهرالإمام أحمد،وعذب وأوذي وصبر،وكان رضي الله يعذر السلطان، ويقول السمع والطاعة لأمير المؤمنين ،وكان إذا أحس بما يضره من آثار التعذيب ،فيقول :رحم الله المعتصم،فيقال له:أتقول هذا،وقد حصل من المعتصم ماحصل ،فيقول،لا أريد أن يكون خصمي يوم القيامة أحد من أهل بيت رسول الله صلى الله عليه وسلم ،وفي زماننا هذا يعرف السلفي السني المتبع لما كان عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم ،والصحابة،والأئمة،بالدعاء للسلطان ،الدعاء ل عن بالخير،قال السلف:إذا رأيت الرجل يدعو للسلطان فاعلم أنه صاحب سنة،وبوخبزة ،ليس له جهود في هذا الباب ،بل بطانته تكفيرية،بل يمدح من يكفر الدولة السعودية ،وهذا كاف لتعلم أن بوخبزة تكفيري ،لأنه لو كان صادقا في ما يقول ،لعرف ذلك عنه ،فأتباعه في تطوان تكفيريون ،وهو له كلام الخوارج في مسألة الحكم بما أنزل الله ،وليس له جهود في بيان السنة ،وبيان طريقة الشرعية التي أمر الله بها ،وأمر بها رسوله صلى الله عليه وسلم ،وكان عليها إجماع السلف ،وهي محبة اجتماع الأمة على السلطان ،وتلدعاء له،وهو كاذب في كلامه،ويستعمل التقية،فمن أخفى عنا بدعته ،لم تخفى عنه ألفته،فالرجل يعرف بمدخله ومخرجه ،والصاحب صاحب ،والمجالس مجانس،فهذه الأمور لا تنطلي على من نور الله بصيرته،فعلماء السنة في السعودية ،لما جاءوا إلى المغرب وأقاموا دورات علمية،ركزوا على مسألة وجوب السمع والطاعة لولاة الأمور في المعروف وفي غير معصية الله ،والله لوكان صادقا في حبه لولاة الأمر لأبغض وعادى وابتعد عمن يتكلم فيهم بالسوء،كبف يقول الرجل أنا أحب فلان ،ولكن في بطانته من يطعن في ذلك المحبوب،المهم باختصار،بوخبزة ليس بسلفي ،وإنما سلفيته مجرد دعوى خالية من البينات ،والدعاوى ما لم يقيموا لها بينات فأبناؤها أدعياء،لوكان صادقا ،لكتب ورد على الإخوان المسلمين،لو كان صادقا لعل من ءلك في دروسه ومجالسه الخاصة والعامة،وليس له جهود في محاربة الفكر الخارجي،الشيخ العلامة الشيخ محمد بن هادي المدخلي حفظه الله ،زار المغرب مرة واحدة ،وكانت له دورة واحدة في الناظور،فدرس كتاب سلفيا أثريا فيه الفرق بين الخوارج المتسترين والسلفيين الصادقين ،فبين وبالأدلة بالنصوص القرآنية والأحاديث النبوية والآثار السلفية،وجوب اجتماع الأمة على السلطان وتحريم الخروج عليه،وتكلم عن الثورات والمظاهرات،وبين منهج أهل السنة المحضةوبين منهج الخوارج،بل زاد حفظه له لبنة أخرى من لبنات القوية التي تدل على مغربية الصحراء هذه المسألة التي دندن عليها حفظه الله ،وهو عالم بالأنساب ،وكلامه ثقيل مبني على حججو براهين،فقال يجب على مرتزقة بوليساريو أن يعطوا البيع لملك المغرب حفظه،وقال البوليساريو خوارج،متابعا في ذلك الشيخ العلامة شيخ السلفيين المغاربةشيخنا الشيخ تقي الدين الهلالي رحمه الله الذي قال أن المسيرة الخضراء من كرامات الملك الراحل الحسن الثاني رحمه الله،فهذا كلام العلماء،تجدهم واقفين مع ولاة الأمر حفظهم الله ،وقفة الرجال بالعلم بالصدق ،لا نخون ولا نغدر ،فأين كلام بوخبزة من هذا وذاك ،بل أين كلامه من الثورات والمظاهرات والربيع العربي ،هل كان كما كان السلفيون ينصحون الناس لإلتزام السمع والطاعة لولاة الأمور ،وترك الفتن وما يؤدي إلى شق عصا الطاعة وشق كلمة المسلمين ،أنا سمعت هذا الفيديو لبوخبزة،ولكنه غير صادق، والحمد لله فضحه الله لما زكى ذلك التكفيري الذي كفر الدولة السعوديو والعلماء فيها،و لا و كان سلفيا لتكلم في الحدوشي وهجره وطلب من أتباعه أن يهجروه،والحمد لله ظهر صدق كلامي ،فقد مات بوخبزة ،وأتباعه ومحبيه وملتزمين يلهج ن بالتكفير ،ل أو يعرفون معاملة الحكا من في ضوء الكتاب والسنة،وحتى أوضح الأمر أكثر،أن ما أكتبه هو ما أعتقده ولن يطلب مني أحد أ من أكتب عن ،ولكنه ظهر لي أن هذا واجب علي م من باب النصرة ولاة أمرنا والدفاع عنهم وبيان فضلهم ،ولا أريد بهذا لا دنيا زائلة ولا جاه ولا منصب ولكن أريد به وجه الله والدار الآخرة ،كيف لا ،وعلماؤنا السلفيون حقا تعلمنا منهم حب ولاة الأمور وشكرهم وذكر محاسنهم ونشرها بين الناس وعدم الكلام فيهم إلا بالخير وما يحصل منهم مما هو نقص وتقصير،فلا يجوز الكلام فيه ويحرم نشر ولا يتكلم في الإدارات العمومية ولا في أصحاب المسؤولية،بل يدعى لهم بالخير،ويعانون على أعمالهم بالدعاء والتعاون على البر والتقوى،والحرص على نشر هذا بين الناس،ودعوتهم إلى حبهم ،والصبر على ما يقع منهم ،وهي وصية رسول الله صلى الله عليه وسلم ،فصراحة ينبغي تعليم الناس حب ولاة الأمور ،لأن المحب يحفظهم في السر والعلانية وأما تخويف الناس منهم ،فإن الخائف إءا أحسن إليهم في السر،فإنك تجده يخون في السر ويغدر،وهذا ما تعلمناه من علمائنا السلفيين،هل تعلم التطوانيون هذا الأدب من بوخبزة،لوكان صادقا أنه سلفي لظهر ذلك ولو في واحد منهم،ولهذا لا تجد التكفيريين يجتمعون إلى عند من يرونه مثلهم ,والله سبحانه رقيب ،أعتذر على الٱطالة و،ولكن استغربت من هذا الرجل بوخبزة الذي يقال فيه علامة المغرب،ولا يعرف له نشاط ولا جهود في محاربة الفرق الضالة والتكفيرين،بل يمدحهم ويثني عليها ،ولهذا أختم بمسألة ،وهي أنني تكلمت مع بعض الإخوة عن وجوب السمع والطاعة لولاة الأمور ،وحب السلطان وأنه حفظه الله حفيد رسول الله صلى الله عليه وسلم فد،فملكنا حسني نسبة إلى الحسن بن فاطمة بنت رسول الله ،وأنه يجب علينا شكر رجال الأمن،والسلام عليهم ،والدعاء لهم ومعرفة نعمة الأمن التي نعيش فيها بفضل الله تعالى أولا ،ثم مجهوداتهم،إلى غير ذلك مما سطره علماء السلف في معاملة الحكام،فأخبرني أن ما قلته له لا يتكلم فيه أتباع بوخبزة لا يتكلم به الملتحين المحسوبين على هذا الرجل،وهذا دليل قوي على صدق مقالي ،ولو كان صاحب سنة ،لكان كما كان السلف مع الناس أنهم إذا كانوا مت الناس كانوا للسلطان لمحبته لنصرته للدفاع عنه،للرد على من يتكلم في ولاة الأمر الذين تحته ويأتمرون بأمره،وهذه ذكرى والذكرى تنفع المؤمنين،ظهر لي كتابة هذا المقال من باب بيان الحق وإبطال الباطل ،ليحي من حيي عن بينة ويهلك من هلك عن بينن،أسأل الله أن يهدي ضال المؤمنين ،ويحفظ علماءنا وولاة أمورنا ويكتب لنا الإخلاص والصدق ،والله شهيد على ما أقول ،وهذه ذكرى والذكرى تنفع المؤمنين
أعتذر على بعض الأخطاء في كتابة الحروف،ناتجة على عدم إتقاني لهذه الوسائل التواصلية،والحمد لله الامر واضح وهذه العبارة أصححها: تجد الذي يخاف من ولاة الأمور يطيعهم في العلانية بين الناس ،ولكن في السر تجده يخون ويغدر،أما من يحبهم ،فه هو محب في علانيته كما في سره لا يخون ولا يغدر ،أسأل الله أن يوفق للأمة علماء عاملين فيهم العفة والإخلاص ،والله من وراء القصد
الحمد لله ،هناك إخوة سلفيون على خير،ولهم معاملة طيبة لولاة الأمور ،وهم يدعون للسلطان ويحبونه،لكنه قلة،وهكذا كلما كان عالم ضلالة في بلد كانت البدعة فيه منتشرة،فعلى السلفيين الصادقين العمل على نشر السمع والطاعة والبيعة للسلطان وحبه خاصة في تطوان
ما الخير في نظرك؟! الأمن و الأمان و إخوانك يقتلون و يهجرون و أعراضهم تنتهك؟! لا تغتر بما نعيشه في المغرب،فربك قادر على ابتلائنا كما ابتلى إخواننا،إن كان من حسنة للثورات العربية فهي أنها عرت كثيرا من الأقنعة في الغرب و الشرق،و فضحت المنافقين من بني جلدتنا
اللهم اغفر لا بي اويس جانب الصواب وانجرف مع موجة يسقط ولم يراعي ما يترتب عن محاولة الاطاحة بالطواغيت من مفاسد اللهم اغفر له سقط في الفتنة وانخدع بدعاوي الاخونجية رأيه غير سديد سامحه الله هذا الرجل لا استطيع ان اكرهه جاورته في المدينة الحمامة البيضاء تطوان العزيزة ردحا من الزمن ايام اقامتي بالمغرب ولم التقي به قط لكن صيته ترامب الي سمعي مواقفه الحسنة تمحو عنه بعض الزلل ارجو الله ان يغفر له ويسكنه فسيح جناته وان لله وان اليه راجعون
الشيخ رحمه الله كان صنديدا وشديدا في الدفاع عن القرآن والسنة أية زلل التي تتحدث عنها أفنى حياته في سبيل الله يحفظك الله أخي العزيز له اجتهادات لا تعد ولا تحصى رحم الله الشيخ ...وبئس الإعلام المغربي ...
لاحول و لاقوة الا بالله، لا يسعني انا العبد المذنب الفقير الجاني المفرط المعترف بفضل الله علي نازل و بذنبي له صاعد و لا اطلب الا الرحمات لي و لهذا الرجل المسكين من رب غفور رحيم! يا ابا خبزة لم يتذوق فمي طعمها و الحمد لله ! منذ كان اتباعك و اتباع المغراوي و غيرهم يطبلون للحاكم لعله يرضى عنهم ، الا انه خذلهم و بهدلهم و ابدلهم حسناتهم سيئات فعادو الى ادراجهم غائبين صامتين!!! و لعل من عاش المرحلة سيعي ما اقول...، رغم انني لا اعلم ماذا سيكون موقفك امام الله يا شيخنا الجليل و انت تفتي بجواز الخروج على الظالمين الذي يورثون الحكم في هذا التسجيل و في نفس الوقت توالي ملكا يحكم هذا البلد بنفس الطريقة و بنفس عقلية هؤلاء الحكام الذين وصفتهم بالظالمين رغم انهم كانوا احن على شعوبهم من الحكام العلويين في المغرب !!!!!!!!! صراحة يحار المتتبع عندما يرى الناس يتكلمون على أناس و يسمونهم علماء و ينبهرون بحفظهم و بلاغتهم و هم لم يقولوا قط كلمة نصح و حق امام حاكم جائر يحكم الناس بالملك الموروث!! ما قيمة هذه الغزارة الحفظية و الجمع و التحصيل اذا لم يصنع الرجال و يعد العدة ليوم الفصال !!! انا لا اقدح في هذا الرجل المسكين لعله لم يسطع للحق جهرا، بقدر ما استغرب من حال هذه الأمة التي تنبهر بالمظاهر و تقدس الاشكال و الهيئات و البهرجات!!!! او هكذا كان النبي صلى الله عليه و سلم و اصحابه! العلماء ورثة الانبياء، فبماذا يا قوم !!! اذا لم يقل العالم الحافظ المحدث الناصح كلمة حق في دولة يباع الخمر عيانا في متاجرها و يتاجر ببناتها في البغاء و تصرف اموالها و خيراتها في الفساد الجنسي امام اعين الناس و في الاماكن العمومية بحجة الحداثة و التنمية البشرية المزعومة!!! اذا لم يفصح و يستنكر علماء الدين هذه المناكر !! فمن الذي سيفعل ذلك !! انا اعلم جيدا انه سيتهجم علي اصحاب العقول الصنمة و ذوو التبعية العمياء بانني اقدح في عاااااالم كبيييييير !!!! اقول لهم : افيدونا اذا كان الشيخ قال الحق و لم نره! ... عموما الله يرحم الجميع و الله يعطينا شي عقل و شي لب و شي قلب يحب الله و يحب رسوله و يغار على ملته و امته و اهله و بنيه لعل الله يعلي بنا الحق اعلاءا و ينكس الباطل اجلاءا و اخلاءا
ارى انك انت من ابعد النجعة . فالشيخ حتى الان لم يقل بالخروج ابتداءا, وانما يقصد ما بعد الخروج . فلو رجعوا الى بيوتهم فهذا لن يتني اولائك المجرمين , اعداء الدين, عن الانفراد بالمسلمين واحدا واحدا وقتلهم عن بكرة ابيهم. وكما هو معلوم فحكم الشيئ ابتداءا يختلف عن حكمه بعدما يقع. ثانيا , لو اراد الشيخ المناصب, وعرض عليه منها الكثير, لحصل عليها. ومما لا يخفى على كثيرمن الناس ان الشيخ رحمه الله كان يناى بنفسه عن شبهات المناصب واغراءاتها .حتى لا يدفعه ذلك الى المداهنة في دين الله عز وجل . هدانا الله واياك للحق
@@abdelouahedoummouden9986 الحمد لله الذي هدانا للاسلام و لم نبعد النجعة عن المنبع الصافي سيدنا محمد صلى الله عليه و سلم و نسأل الله ان يعفو عنن من هؤلاء الطبالين الذين يطبلون لأمراء الفتن، و الا يعذبنا بما فعله السفهاء منا
الله جل جلاله يعرف جهلك وعدم تقديرك للعلماء لذلك لم ييسر لك أن تكون حاكما وحتي لو كنت كذلك لعجل جهلك بزوالك العلماء يتقون الله في فتاويهم ولا يبحثون عن ما يرضيك أنت ويرضي الناس
يابوخبزة انت لاعلاقة لك بالسلفية والسلفية منك براء بدل ما تنصح الناس وترجعهم لكتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه وسلم ويرجعو لبيوتهم حتى لاتسفك الدماء وتنتهك الاهراض اتق الله
بكل تأكيد اسي فهاماتور...العلماء الذين يكفرون من كفره الله في القران مكلفون بذلك و إلا سيكونوا قد ردوا على الله شرعه,,ذلك يكون فقط للضرورة و البيان مع العلم أن الشيخ لم يكفر احدا هنا..احترم العلم الذي يحمله هؤلاء العلماء و اتق الله في ما تقول