لقاء مع مبدع / 32 ,الحياة والانسان،، مع ماهاناندا 👇🏼للتواصل معي على البريد الالكتروني altakween@isho.de احبائي واصدقائي الاعزاء هذا رابط قناة ماهاناندا لمن يرغب ان يشترك بقناته ومتابعته 👇🏼 / @mahananda
شكرا للدكتور أدم على هذا الحوار الجميل والعميق مع المعلم ماهاناندا ، مايتحدت به المعلم والموسوعي الكبير ماهاناندا هو عمق ولب مسيرة البشر على الارض والوعي هنا هو صناعة الخيار والقرار فإلى حد كبير نعيش في عالم مسير في برنامج الحاسوب وشعلة الخيار هي التي تفرق بين الانسان وكل من حوله في هده الطبيعة ،وكل خيار يصنعه الانسان سيؤدي به إلى النتيجة التي ستوصله إليها ، هناك جوهر أزلي واحد هو أن ندين بدين المحبة والسلام وان نكون إنسانيين وليس أن نتعلم كيف نكون روحانيين لان أصلنا روحانيين وكما قال المعلم ماهاناندا الافكار تتحول الى المشاعر ثم الى واقعنا وبالتالي نعاني منها إن كانت أفكار هدامة والتي تكون نابعة من الفكر المخدر وليس من التواصل المباشر مع الحقيقة ، من عرف ذاته الحقيقية لم ولن يتحدث عن الاخلاق ومادا يجب ان يكون ولمادا كدا ونحن عل صح والاخرين على خطأ ...الخ بل يصير هو متخلق وإنساني ومحب يكون خليفة الله بكل الصفات السامية ،مع الاسف بالرغم من تشابه البشر من حيث الجسد والبيولوجية إلا أنهم عوالم روحانية مختلفة بعيدة كل البعد عن بعضها البعض وتبقى المسيرة شخصية
هذه الحلقة تستحق تكرار الاستماع إليها لأنها بمثابة كتاب أو موسوعة وبها كمية وعي حقيقي 👍 شكرآ دكتور آدم على كل ماتقدمه ممتنة جدآ ل معرفتي بالقناة تحياتي لك ولضيفك 🌷 بوركت جهودك
.. النفس هي الوتر الحساس التي يتلاعب ع أوتارها الشيطان .. النفس مُخيرة ب أن تهتدي ب إتباع إلهام التُقى الذي يأتي من قريننا الملائكي أو تتبع الفجور من قريننا الإبليسي .. اللهم ردنا إليك رداً جميلاً إن ضللنا ☁️✨
رجال الدين يعرفون بالدين والدين لايعرف برجاله . كان الرعيل الأول من المسلمون أول مايتلقون الدين بقلوبهم خصوصاً الحقائق العقديه ثم يتلقون الشريعه باذهانهم والتي هي احكام وهكذا ارتقوا بالإسلام إلى أعلى المراتب وسادوا العالم
حب ونور وسلام عزيزي ادم انت تقصد جسد واحد عندما قلت لضيفك لمادا لانعيش مرة واحدة وليس هناك تعدد الحياة بجسد واحد هدا ماكنت انت تقصد اما هو فالحياة عنده واحدة لانه لايقصد نفس الشيء
أن الدين عند الله الاسلام صدق الحق ثم في الإسلام لاتوجد انتقاءيه بحيث ناخذ ما نريد ونترك مالا نريد لأن الخالق هو من يعلم ما يصلح به الإنسان والإسلام صالح لكل زمان ومكان.
حقيقة قول الله أن الدين عند الله الإسلام، أي دين كل الأنبياء شيء والوهم الذي في رأسك هداك الله شي آخر مغاير قطعياً كلام الله ليس وجهة نظر حتى ناخذ منه ونرد فايبدولي أنك للأسف مغيبه وحالمه ارجعي لنور لكتاب الله لعله يضيء الجانب المعتم في قلبك مزيد من الهدى والوعي والنور لقلبك سيدتي الفاظله
لقاء جميل 💚 اشاطره الرأي في كثير أمور وأهمها فكرة الصح والخطأ ف في ما يخص هذه المواضيع ما في صح أو خطا و ارى انه الكارما والحياة الأخرى هو فكر إنساني ارضي خوفه من النهاية من جهة ( وعندي فيها وجهة نظر مختلفه عن التفكير المتعارف عليه) حبه للخلود وبحثه عن فرصه أخرى ومحاولات لفهم الحياة وإيجاد العدل فيها من جهة اخرى جعله يبحث عن هيك فرصة وشرح مقنع له أن صح التعبير وكلما صدق الانسان ما يجعله مرتاح وحر ويخليه يعبر عن طبيعته كلما اقترب من فهم الحياة وما بعدها
جميل كلامك.. فعلاً يظهر وكأن المؤمنين بالكارما والوعي والروحانية يحاولون بذلك فهم الحياة وإيجاد العدل والمعنى فيها... وبرأيي هذا رائع طالما الإنسان وجد مُعتقد يجعله صالح ولا يؤذي غيره وينبذ الكراهية والعنف ولايتحيز لديانة ودافعه الحب في كل عمل يعمله هذا جميل وقد يكون أفضل ماقد توصل إليه البشر... انا من سالكي هذا الطريق بعد مشاهدتي لتجارب الموت الوشيك والتنويم المغناطيسي.. جميعهم يتفقون بعد تجاربهم وعددهم كبير وأناس عاديين لايعلمون اي شيء عن حياة مابعد الموت على ان النفس تنزل في تجربة أرضية لزيادة وعيها وأن جميع مايحدث في حياتنا مجرد وهم وإنعكاس لما بعقولنا (كما أثبتت الفيزيائية الكمية) وكلما ازداد وعي النفس من التجارب المريرة فالحياة كلما أصبحت اكثر طمأنينة وفهم وتقبل للحياة.. شكراً لحضرتك🌹
من الهند .. ميرا و انانندا ماي ما و حضرت بابا جان والقديسة آما الام الحاضنة وغيرهم الكثير لا أذكر أسمائهم جميعاً ... من الوطن العربي .. رابعة العدوية وفاطمة القرطبية معلمة ابن العربي ، مريم العذراء .. من الغرب .. القديسة تريزا الاشبيلية . . وكثيرين غيرهن .. وهناك طبعا أسباب سياسية وأجتماعية ودينية مهمة وكبيرة التأثير على هذا الموضوع . وهناك أسباب روحية عميقة ، يكون فيها الذكر سباق للاستتارة . لكن العارفين بعد الاستنارة، تندمج الطاقتين الذكورية والانثوية ببعضها وتتحد.. لهذا نشعر بأنهم يحملون جينا خصائص الذكر والأنثى. مثلا القوة والرحمة .. وشكرآ لقلبك الطيب 💛
مقدما شكرا لك دكتور ادم على طرحك وتفصيلك للمواضيع والأفكار التي تمت مناقشتها مع ماهاناندا بشكل شيق وممتع. ولكن ماهاناندا يقول ليس شيء أسمى من الإنسان والانسان يقتل مثلا ويفعل الشر وايذاء الآخرين . والسؤال هو هل يؤمن ماهاناندا بقتل الإنسان وايذاء الآخرين؟ ارجو الجواب على هذا السؤال؟؟؟؟ وكذلك ماهاناندا لايقدم او يعطي فكرة هو فقط يفصل حياة الناس كيف يفكرون وكيف يشعرون وماذا يامنون هذه ليست فكرة هذا واقع حال ولكن مع ذلك هذه ليست المشكلة ولكن المشكلة والطامة الكبرى هو يوافق الإنسان في فعل الشر ويعطي نصيحة لنا ويقول عش كما أنت او كما تحلوا لك الحياة ولا يرفض مبدأ الشر عند الإنسان بل يعتقد ان الشر واقع حال يعيشه القسم من الناس. وهو يقول انا لا اؤمن بشيء اسمه الشيطان واذا كان الشيطان غير موجود فهذا يعني ان الله غير موجود. اذن كيف يقول صلوا لمن نصلي؟ وكذلك يقول كونوا على صورة الله. هذا تناقض وليس تقديم فكرة او مبدأ لان كل ما قاله خلال اكثر من ساعتين هو شيء معروف وموجود ولا يحتاج إلى توضيح لدى الباحث .