في روايه يقال ان صاحب الزمان ع حينما يطل علينا بطلته البهية سيقف في مسجد الكوفة خطيبا وقبل ان تتحرك شفاة باي كلمة سينهار الجميع في البكاء ساعة كامله ينضرون الية وينضر لهم والعتاب حينها تلك الدموع
هذا نالي كل احمق متعصب .لشدة بغضهم للشيعة و حقدهم على اهل البيت ،فيأخذون اي كلمة تسئ للشيعة من اي شخص و ينقلونها لاتباعهم و اعوانهم حتى بدون ان يتحققوا منها و يؤكدون كذبتهم باغلظ الايمان امام اتباع السقيفة ، مخذولين خذلهم الله لانكارهم ولاية امير المؤمنين . هذا حالهم في الدنيا اما اخرتهم فهي امام ملك جبار لا يخفي عليه كل شئ.
الأغلب الاعم من الوهابية من اتباع عبدة الشاب الامرد يتهمون الشيعة بتهم ماانزل الله بها من سلطان افتراء وكذب وتلفيق وتدليس ودس السموم لاتباع محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين ندرك أنهم يفعلون ذلك بعد تبينت الحقيقة الساطعة كنور الشمس احقيقة مذهب جعفر الصادق عليه السلام ورى الشاب العربي حقيقة مذهب اتباع المجسمة واتباع الشاب الامرد افواج من المؤمنين التحقت بالركب المطهر لشيعة أهل البيت صلوات الله وسلامه عليهم اجمعين