اخوكم فارح اعيش في الصومال نحب في الله الشيخ صالح الفوزان. لذا اعلمو السلام مني الشيخ صالح الفوزان، أقول يا الشيخ صالح الفوزان السلام عليكم أن شاء الله سنجمع انت ونحن في الأعلي الجنة الفردوس الأعلي حفظك الله ورعاه بتحية اخاكم الصوماليين
الله يجزاكم كل خير على كل ماقدمتموه للاسلام والمسلمين من خير في جميع الدين والدنيا والاخره ياشيخ صالح الفوزان وجميع علماء المسلمين والمسلمات منذوا آدم الى يوم الدين في جميع الدين والدنيا والاخره وجميع المسلمين والمسلمات منذوا آدم الى يوم الدين في جميع الدين والدنيا والاخره وجعل جنات الفردوس الاعلى من الجنه لكم ولنا ووالدي ووالديك وجميع المسلمين والمسلمات منذوا آدم الى يوم الدين في جميع الدين والدنيا والاخره اللهم صلى وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه احمعين
حبذا لو اتبعت لفظ الجلالة بعزوجل او تعالى تقديسا لله سبحانه وتعالى وجزاك الله عزوجل خير الجزاء وبارك الله عزوجل فيك وجعل خاتمتك في المسجد النبوي الشريف وانت ساجد اللهم امين يارب العالمين وإياكم اللهم امين يارب العالمين وإياكم اللهم امين
شرح كتاب ثلاثة الأصول وأدلتها | الدرس 4 للشيخ عبد الرزاق البدر حفظه الله ru-vid.com/video/%D0%B2%D0%B8%D0%B4%D0%B5%D0%BE-FJakQVk_3ZA.htmlsi=E_h2Dlqqb1p_XTU0
اليوم الشباب مصدود عن حلقات العلم. وعمارة المساجد. لتعلم التوحيد. والعبادة. والأخلاق.. بحب الكلام الفارغ. وتتبع العورات. والطعن في الدعاة. والمشايخ.. واتهامهم بكل تهمة. لاسقاطهم.وترك المجال الدعاة الضلال. والفسق والفجور.. ثم هم لا يقومون بحق الدعوة إلى الله. والنصيحة.. نسأل الله العافية.. صار اغلبهم من جند ابليس في تفريق الأمة.. و ام زينوا. مظاهرهم.. فاعمالهم تشهد عليهم بسيئ الأعمال..
@@user-cs9dw4ww2m أسأل الله العظيم رب العرش العظيم ان يشفيك ويشفيني وجميع المسلمين يارب العالمين اوصيك اختي ونفسي بالتوحيد والدعاءبالتلت الأخير من الليل مستجاب باذن الله
جميع أركان الإسلام وكل أنواع العبادة قد أنزلها الله في كتابه في مكة، وعمل بها الرسول وعمل بها المؤمنون الذي اسلموا، من الصلاة والصدقة والذكر والتسبيح والدعاء وبر الوالدين والإحسان للأرحام والجار وإلى جميع المسلمين، والآيات في ذلك لا حصر له ومنها على سبيل المثال، ما ورد في سورة الأنعام وسورة الإسراء وسورة الفرقان، فلا يصح قول من قال أن رسول الله صلى الله عليه وسلم، لم يدع الناس في مكة إلا إلى عقيدة التوحيد وهي لا إله إلا الله محمد رسول الله. فهذا القول مخالف لما في القرآن ومخالف لسير ة النبي العدنان، بل هو مخالف أيضا لتعريف الشيخ صالح الفوزان لتوحيد الألوهية، التي يقول عنه الشيخ الفوزان أن توحيد الألوهية الذي دعا إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم، هو توحيد العبادة، وهو عند الشيخ الفوزان معناه توحيد العبادة وأن معناه هو فعل العبد! فما هو فعل العبد إن لم يكن هو جميع العبادات التي أرسل الله بها نبيه صلى الله عليه وسلم؟ بل إن الإمام الشاطبي، قد قرر في كتابه الموافقات أن أصول الشريعة جميعها قد نزلت في مكة، وإنما جاء تفصيل كمياتها ومقاديرها وأوقاتها في العهد المدني. فالإسلام الذي بعث الله به رسوله محمدا صلى الله عليه وسلم هو تصحيح الاعتقاد في الله وتصحيح العبادة لله تعالى،، كلاهما في بداية الدعوة، وعلى رأسها الاستجابة لأوامر الله التي بعث الله بها رسوله صلى الله عليه وسلم، وكان أول ما دعا إليه رسول الله هو توحيد الربوبية، الذي هو تصحيح الاعتقاد في الله بأنه هو الخالق المتفرد بالخلق والإحياء والإماته وأن الله واحد أحد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفؤا أحد، فقد كان المشركون على اعتقاد أن لله شركاء وأن لله الولد، وأن الملائكة بنات لله تعالى الله عن ذلك علوا كبيرا، ومن معاني الرب السيد المطاع، فالربوبية هي الطاعة، ومن أطاع غير الله فقد أشرك في الربوبية، وفي الألوهبة، ومصداق ذلك في قوله تعالى اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله والمسيح ابن مريم، فدعا رسول الله إلى طاعة الله رب العالمين فيما أمر به عباده وفيما نهى الله عنه، من أمور العبادات وأمور الحياة الدنيا من البيع والشراء والنكاح وفعل الصالحات، والتي يصعب حصرها وقد نزلت أصولها في مكة، واجتناب الكبائر التي كان عليها المشركون، وكان أعلاها الشرك بالله وعقوق الوالدين والزنا والخمر والميسر وقتل النفس التي حرم الله إلا بالحق والسحر وأكل مال اليتيم وغيرها من الكبائر والمحرمات التي أمر الله باجتنابها. وخطبة جعفر بن أبي طالب في الحبشة، أمام النجاشي، أصدق دليل على ما كان فيه المؤمنون من طاعة الله في عبادتهم وسلوكهم وأخلاقهم التي تغيرت تغيرا تاما بعد اعتناقهم للإسلام وانباعهم للقرآن وتصديقهم برسالة محمد بن عبد الله وإيمانهم بالله والملائكة والكتاب والنبيين واليوم الآخر والقدر خيره وشره، فلم يكن الإسلام في مكة مقتصرا على شهادة التوحيد، ولكن الإسلام في مكة كان عقيدة وشريعة وعبادة وعمل الصالحات واجتناب الموبقات، فقد كان الرسول والمؤمنون يبيتون لربهم سجدا وقياما. والله أعلم