كُنّا في اليمن في السبعينات وما قبل لا يوجد قريه إلا وفيها ضريح يقدم لهُ النذور ويطلب منهُ الشفاء ولكن الحمدلله الآن لا يوجد الا القليل فقد تأثر الناس بالتوحيد بسبب قرب المسافة مع المملكة وإذاعة نور على الدرب وكذلك الشيخ مقبل رحمة الله وتلا ميذه
يا اخواننا في بلاد الحرمين عليكم بهؤلاء العلماء اسمعوا وعوا لهم فهنيئن لكم بالفوزان وغيرة فان البديل دعاة الضلال الذين ابتليت بهم كثير من الدول انتبهو لا تبتعدو عنهم حتى لاينفع الندم اللهم احفظ علمائنا يارب العالمين
اهل المملكة من الله عليهم بفضل عظيم جدا الا وهو علماء التوحيد والسنة واتباعهما والسير عليهما حكومة وعلماء سيرو خلف امرائكم وعلمائكم ودعوكم من دعاة الشر والضلال اهل البدع والزيغ .. فانتم ولله الحمد في فضل عظيم يتمناه الكثير من الناس رحم الله علماء الدعوة السلفية وحفظ الأحياء منهم
جزاكم الله خير وبارك فيكم اهل التوحيد هم اتباع السلف الصالح وجميعنا على قلب رجل واحد كالجسد الواحد مهما بعدنا او اختلفت السنتنا او اعراقنا فنحن واياكم سواء وإن شاء الله نكون واياكم في جنة عرضها السموات والارض فنحن واياكم كما قال الله عز وجل في اخر آيتين من سورة البقره ونسأل الله آن نلقاه وهو عنا راضٍ
يتبع..... وحفظ الله الدكتور العلامة الوالد صالح الفوزان الفوزان و جميع دعاة التوحيد في بلاد الحرمين و جميع بلاد المسلمين و حفظ كل القائمين على بلاد الحرمين من ملوك و أمراء و رجال أمن آمين آمين آمين اخوكم من الجزائر🇸🇦🇸🇦🇸🇦🇩🇿🇩🇿🇩🇿
رحم الله الشيخ محمد بن عبدالوهاب والإمام محمد بن سعود ومن معهم وجزاهم الله خير عن الإسلام والمسلمين وجزا الله خير الشيخ صالح الفوزان والقائمين معه على توضيح هذا الأمر لمن يجهل ذلك
"اختفى يوسف وأصيب أبوه بالعمى وحين قال: " افوّض أمري إلى الله" عاد له يوسف وبصره، فيارب قد فوضت إليك أمري فبشرني بما أنتظره وأنت يالله خير المبشرين ."
الاله الحق هو الله تعالى والنبي الحق هم محمد صلى الله عليه وسلم والصراط المستقيم هو توحيد الله واتباع النبي صلى الله عليه وسلم والحبل المتين هو كتاب الله عزوجل وخير الناس هم القرون الثلاثة الاولى وخير الوصايا التقوى و الصبر والامامة تنال بالصبر واليقين واولياء الله هم الذين امنوا وكانوا يتقون واثقل ما يوضع في الميزان حسن الخلق ويوم القيامة ترى الذين كذبوا على الله وجوههم مسودة
رحم الله الإمام المجدد محمد بن عبد الوهاب،وحفظ الشيخ د صالح الفوزان وأطال عمره في طاعته ،ونصر الله الدعوة السلفية وعلماءها ،وأظهرها وأعزها ورفع أعلامها وجمع أبناءها على التوحيد والسنة .
أخرجه مسلم في "صحيحه" (2698) عَنْ مُصْعَبِ بْنِ سَعْدٍ بن أبي وقاص ، حَدَّثَنِي أَبِي قَالَ : " كُنَّا عِنْدَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَقَالَ : أَيَعْجِزُ أَحَدُكُمْ أَنْ يَكْسِبَ ، كُلَّ يَوْمٍ أَلْفَ حَسَنَةٍ ؟ فَسَأَلَهُ سَائِلٌ مِنْ جُلَسَائِهِ : كَيْفَ يَكْسِبُ أَحَدُنَا أَلْفَ حَسَنَةٍ ؟ قَالَ : يُسَبِّحُ مِائَةَ تَسْبِيحَةٍ ، فَيُكْتَبُ لَهُ أَلْفُ حَسَنَةٍ ، أَوْ يُحَطُّ عَنْهُ أَلْفُ خَطِيئَةٍ . قال النووي في "الأذكار" (ص53) : " قال الإِمام الحافظ أبو عبد الله الحميدي : كذا هو في كتاب مسلم في جميع الروايات : " أو يُحَطّ " قال البرقاني : ورواه شعبة ، وأبو عوانة ، ويحيى القطان ، عن موسى الذي رواه مسلم من جهته ، فقالوا : ( ويُحَطّ ) بغير ألف " انتهى. وقال عبد الله بن أحمد بن حنبل : قَالَ أَبِي : " وقَالَ ابْنُ نُمَيْرٍ أَيْضًا: ( أَوْ يُحَطُّ ) ، وَيَعْلَى أَيْضًا : ( أَوْ يُحَطُّ ). وينظر : "مسند أحمد" ط الرسالة (3/ 133). وأخرجه الترمذي (3463) بلفظ : ( وتُحَطُّ ). وقال : حسن صحيح . قال القاري في "مرقاة المفاتيح" (4/ 1594) : " لِأَنَّ الْحَسَنَةَ الْوَاحِدَةَ بِعَشْرِ أَمْثَالِهَا ، وَهُوَ أَقَلُّ الْمُضَاعَفَةِ الْمَوْعُودَةِ فِي الْقُرْآنِ بِقَوْلِهِ : ( مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا ) [الأنعام: 160] ، ( وَاللَّهُ يُضَاعِفُ لِمَنْ يَشَاءُ ) [البقرة: 261] ، وَمِنْهُ حَسَنَةُ الْحَرَمِ بِمِائَةِ أَلْفِ حَسَنَةٍ ( أَوْ يُحَطُّ عَنْهُ أَلْفُ خَطِيئَةٍ ) أَيْ : صَغِيرَةٍ أَوْ كَبِيرَةٍ ، وَذَلِكَ بِمَشِيئَةِ اللَّهِ تَعَالَى " انتهى. وعلى هذا؛ فمن زاد على التسبيح مائة مرة : فإنه يؤجر على ما زاده مضاعفا أيضًا ؛ لأن الحسنة بعشر أمثالها ، فمن سبح الله ألف مرة فإنه يحصل على عشرة آلاف حسنة ، وهكذا ، وفضل الله واسع . وقريب مما جاء في هذا الحديث: ما رواه البخاري (3293) ، ومسلم (2691) عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: مَنْ قَالَ: لاَ إِلَهَ إِلَّا اللَّهُ، وَحْدَهُ لاَ شَرِيكَ لَهُ، لَهُ المُلْكُ وَلَهُ الحَمْدُ، وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌ، فِي يَوْمٍ مِائَةَ مَرَّةٍ، كَانَتْ لَهُ عَدْلَ عَشْرِ رِقَابٍ، وَكُتِبَتْ لَهُ مِائَةُ حَسَنَةٍ، وَمُحِيَتْ عَنْهُ مِائَةُ سَيِّئَةٍ، وَكَانَتْ لَهُ حِرْزًا مِنَ الشَّيْطَانِ يَوْمَهُ ذَلِكَ حَتَّى يُمْسِيَ، وَلَمْ يَأْتِ أَحَدٌ بِأَفْضَلَ مِمَّا جَاءَ بِهِ، إِلَّا أَحَدٌ عَمِلَ أَكْثَرَ مِنْ ذَلِكَ . وروى مسلم (2692)، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أيضا، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: مَنْ قَالَ: حِينَ يُصْبِحُ وَحِينَ يُمْسِي: سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ، مِائَةَ مَرَّةٍ، لَمْ يَأْتِ أَحَدٌ يَوْمَ الْقِيَامَةِ، بِأَفْضَلَ مِمَّا جَاءَ بِهِ، إِلَّا أَحَدٌ قَالَ مِثْلَ مَا قَالَ أَوْ زَادَ عَلَيْه . فنص على أن من (زاد عليه) و(عمل أكثر من ذلك): أتى بأفضل مما أتى به من اقتصر على مائة مرة ، فيقول ذلك الذكر في يومه : مائتي مرة ، ثلاث مائة مرة .. ، أو ما شاء الله له ، ومن أكثر ؛ فما عند الله أكثر ، وفضل الله واسع . وينظر للفائدة جواب السؤال رقم : (220345). والله تعالى أعلم.
الحق هو كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم فمن اتانا بما كان عند رسول الله صلى الله عليه وسلم وأصحابه هادا هو التوحيد الحق اما من زاد على نبينا وافترا فأنا له. اللهم اهدنا إلى ما تحبه وترضاه
السلام علیكم ورحمة الله .انا من كردستان العراق .اللهم فاشهد انا احب هذا الرجل حبا لاجلك .اسال الله جل وعلا ان یجمعنا مع حبیبنا محمد علیه الصلاة والسلام فی الفردوس الاعلی
النبي صلي الله عليه وسلم قال من صلي علي صلاه واحده صلي الله بها عليه عشره اللهم صلي علي سيدنا محمد وعلي ال محمد كما صليت علي ابراهيم وعلي ال ابراهيم وبارك علي سيدنا محمد وعلي ال سيدنا محمد كما باركت علي سيدنا ابراهيم وعلي ال سيدنا ابراهيم في العالمين إنك حميدا مجيد
قال الشيخ محمَّد البشير الإبراهيمي -رحمه الله-: «ويقولون عنَّا إنَّنا وهَّابيُّون، كلمةٌ كثر تردادها في هذه الأيَّام الأخيرة حتَّى أنْسَتْ ما قبلها من كلماتٍ: عبداويِّين وإباضيِّين وخوارج، فنحن بحمد الله ثابتون في مكانٍ واحدٍ وهو مستقَرُّ الحقِّ، ولكنَّ القوم يصبغوننا في كلِّ يومٍ بصبغةٍ، ويَسِمُونَنَا في كلِّ لحظةٍ بِسِمَةٍ، وهُمْ يتَّخذون من هذه الأسماء المختلفة أدواتٍ لتنفير العامَّة منَّا وإبعادها عنَّا، وأسلحةً يقاتلوننا بها وكلَّما كلَّتْ أداةٌ جاءوا بأداةٍ، ومن طبيعة هذه الأسلحة الكلال وعدم الغَناء، وقد كان آخر طرازٍ من هذه الأسلحة المفلولة التي عرضوها في هذه الأيَّام كلمة «وهَّابي»، ولعلَّهم حشدوا لها ما لم يحشدوا لغيرها وحفلوا بها ما لم يحفلوا بسواها، ولعلَّهم كافأوا مبتدعها بلقب «مبدعٍ كبيرٍ»، إنَّ العامَّة لا تعرف من مدلول كلمة «وهَّابي» إلاَّ ما يعرِّفها به هؤلاء الكاذبون، وما يعرف منها هؤلاء إلاَّ الاسم، وأشهر خاصَّةٍ لهذا الاسم وهي أنه يذيب البدع كما تذيب النار الحديد، وأنَّ العاقل لا يدري: مِمَّ يعجب! أمِنْ تنفيرهم باسم لا يعرف حقيقتَه المخاطِبُ منهم ولا المخاطَب، أم من تعمُّدِهم تكفيرَ المسلم الذي لا يعرفونه نكايةً في المسلم الذي يعرفونه، فقد وُجِّهتْ أسئلةٌ من العامَّة إلى هؤلاء المفترين من «علماء السنَّة!!» عن معنى «الوهَّابي»؛ فقالوا هو الكافر بالله وبرسوله، ﴿كَبُرَتْ كَلِمَةً تَخْرُجُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ إِنْ يَقُولُونَ إِلاَّ كَذِبًا﴾، أمَّا نحن فلا يعسر علينا فهمُ هذه العقدة من أصحابنا بعد أنْ فَهِمْنا جميع عُقَدهم، وإذ قد عرفْنا مبلغ فهمهم للأشياء وعلمهم بالأشياء، فإنَّنا لا نردُّ ما صدر منهم إلى ما يعلمون منه، ولكنَّنا نردُّه إلى ما يقصدون به، وما يقصدون بهذه الكلمات إلاَّ تنفير الناس من دعاة الحقِّ، ولا دافِعَ لهم إلى الحشد في هذا إلاَّ أنهم موتورون لهذه الوهَّابية التي هدمتْ أنصابهم ومحتْ بِدَعَهم فيما وقع تحت سلطانها من أرض الله، وقد ضجَّ مبتدعة الحجاز فضجَّ هؤلاء لضجيجهم -والبدعة رحِمٌ ماسَّةٌ-، فليس ما نسمعه هنا من ترديد كلمة «وهَّابي» تُقذف في وجه كلِّ داعٍ إلى الحقِّ إلاَّ نواحًا مردَّدًا على البدع التي ذهبتْ صرعى هذه الوهَّابية، وتحرُّقًا على هذه الوهَّابية التي جرفتِ البدع، فما أبغض الوهَّابية إلى نفوس أصحابنا! وما أثقل هذا الاسم على أسماعهم! ولكن ما أخفَّه على ألسنتهم حين يتوسَّلون به إلى التنفير من المصلحين! وما أقسى هذه الوهَّابية التي فجعتِ المبتدعةَ في بدعهم -وهي أعزُّ عزيزٍ لديهم-، ولم ترحم النفوسَ الولهانة بحبِّها ولم ترْثِ للعبرات المراقة من أجلها!» [العدد 9 من جريدة «السنّة» (3)]. :::::::::::::