@@husseinalaa7424انتباه ** لخطاب رءيس بريطانيا المهم اللذي اقر واعترف وعرى كل المتاامرين !! ،،ارجوا نشره إذا أردت أن تعرف المعادلة العالمية للعلاقة بيننا وبين الغرب إقرأ هذا المقال لرئيس وزراء بريطانيا الجديد *كير ستارمر!!* *مقال بغاية الاهمية، فهو اعترافات زعيم حزب العمال ورئيس الوزراء البريطاني الجديد كير ستارمر، لذلك يجب قراءته بتمعن شديد لمعرفة كيف يفكر قادة الغرب الليبراليون والحداثيون، في التعامل معنا كعرب ومسلمين (منذ انطلاق طو.فا.ن ا.لأ.قصصى) على الاقل، ارجوكم لا تهملوا قراءة هذا المقال المهم والخطير الذي نشرته صحيفة ذا صن the Sun البريطانية العريقة: يقول ستارمر: علينا أن نكون صادقين مع أنفسنا، وواضحين في نفس الوقت حيال علاقتنا بالعالم العربي والإسلامي، ونقول الحقيقة لأبنائنا حتى لا نتصادم معهم يوما، أو أن يشعروا بالاضطراب الفكري ومتلازمة التناقضات النفسية، بين إيمانهم بالقيم الليبرالية واحتياجات أمننا القومي، والتي زادت من تناقضاتها الثورة المعرفية وتقتية المعلومات ووسائل التواصل العابرة للقارات. *نحن خلافاتنا في الحقيقة ليست مع الشعوب الإسلامية ولا الأنظمة الحاكمة، لأن الأنظمة تدور في فلكنا وتستمد بقاءها من جانبنا، وتنفذ سياساتنا التي تخدم الأمن القومي الغربي اولا بغض النظر عن أمنهم القومي. *إذن فأين تكمن حقيقة الأزمة في علاقاتنا بالعالم الإسلامي ككل والعربي كونه مركز هذا العالم ؟ *إن مشكلتنا الحقيقة تكمن في (الإسلام ذاته ومع محمد نبي الإسلام نفسه) لأنه دين حضاري يمتلك الإجابات التفصيلية لكل الأسئلة الوجودية والحضارية وهو منافس عنيد للحضارة الغربية التي بدأت تفقد تألقها، بينما الإسلام ومحمد يزداد تألقا حتى داخل مجتمعاتنا الأوربية التي أتاحت لها القيم الليبرالية حرية التفكير، وأضعفت سلطة الكنيسة، وهذا التفكير الحر المجرد قاد الكثير من النخب والشباب إلى اعتناق الإسلام، لأنهم وجدوا فيه كل الإجابات عن احتياجاتهم النفسية والروحية والوجودية والاجتماعية التي أغرقتهم فيها حضارتنا المتناقضة. *نحن مشكلتنا الحقيقة مع الإسلام نفسه وستظل كذلك لأنه ليس لنا إلا خيار مواجهة التدفق الإسلامي والفكر الإسلامي بشتى الطرق، لأن الخيار الآخر هو أن نعترف أن الإسلام دين الله الحق ودين يسوع وكل النبيين، وهذا سيقودنا إلى اعتناقه، حتى نصل إلى ملكوت الله في الدنيا وما بعد الحياة. وهذا سيعيدنا إلى المربع الأول في صراعات الدين والدولة في الفكر المسيحي، على أن هناك فرقاً شاسعا بين الإسلام والمسيحية في تلك القضايا. *ليس لنا خيار سوى مقاومة الإسلام ولو أدى ذلك إلى تخلي بلداننا ومؤسساتنا على القيم الليبرالية، وعلينا أن نسن القوانين التي تدفع المسلمين إلى مغادرة أوروبا، ولنا مثال في السويد التي تفرض قوانينها المثلية والشذوذ والإلحاد وهذا أكثر ما يدعو المسلمين إلى مغادرة أوروبا أو الانصهار في حضارتها وفقدان إيمانهم بالإسلام، وكذلك علينا أن نمنع الهجرة من العالم الإسلامي إلى أوروبا وأمريكا ولو بالتعاون مع الدول الإسلامية ونفتح المجال لهجرة الشعوب غير المسلمة. *ومن جهة الأخرى يجب الاستمرار في دعم إسرائيل مهما كانت إجراءاتها قاسية، حتى لا تسمح بإقامة نواة لنظام إسلامي في غزة يشجع الشعوب الإسلامية على احتذاء التجربة، وممكن في هذا المجال الاستفادة من الدعم الكبير الذي تحظى به إ.سرائيل من الدول العربية، التي تخاف من قيام أي نظام إسلامي أو ديمقراطي، وهذه نقطة ثالثة مهمة وهي دعم الأنظمة العربية ومؤسساتها وجيو.شها وأجهزتها المختلفة التي تمنع قيام أي نظام يستمد قيمه من تعاليم محمد ومن كتابه المقدس. *لا يهم إن كان ما نقوم به خطأ أو باطلا أو شرعيا أو غير شرعي، فهذه مسألة يجب أن تكون محسومة ونعمل عليها ومن خلالها، نحن أمام تحد كبير بين قيمنا الليبرالية وأمننا القومي وهما الآن قيمتان متناقضتان وبين الزخف الإسلامي المنبعث من كل مكان في العالم وكأنه بخار الماء الذي لا ندري من أين طلعت عليه الشمس، لا يجب أن نختبر صوابية وخطأ القيم الإسلامية لأن ذلك قد يقود أكثرنا إلى الإسلام والقيم الدينية المحمدية، وفي نفس الوقت هناك حاجة إلى جرعات من المسيحية ولكن بصورة منضبطة لا تؤثر على إنجازات الحضارة الغربية، بهدف الحد من توغل الإسلام إلى ديارنا. *نحن الآن بين خيارات متناقضة ومخيفة لأن الاستمرار في خياراتنا الليبرالية يفقدنا الحصانة من الزحف الإسلامي، والعودة إلى الكنيسة يهدم قيمنا الليبرالية ويؤثر على منجزاتنا الحضارية، وقد نشأت أجيال في الغرب لا تؤمن بالمسيح ولن تستطيع العودة إلى الكنيسة بعد رياح الانفتاح اللامحدودة. *ما أخشاه أن لا نجد أمامنا في المستقبل إلا خيارا واحداً يتمثل في الدفع نحو قيام حر.ب كبرى تحد من الحريات وتربك الحياة العامة وتشعل حروب غير منتهية في الدول الإسلامية، وتفقد الإسلام مناخات السلام التي يتمدد من خلالها. *مالم نتدارك الأمر فستملأ المساجد والمآذن أوروبا ويسيطر ا.لإسلاميون في أي انتخابات أوروبية على مقاعد البرلمان وعلى الرأي العام والاقتصاد ثم يحكمون أوروبا بتعاليم ا.لإ.سلا.م. *ترجمة: لورا أدوارد.
انتباه ** لخطاب رءيس بريطانيا المهم اللذي اقر واعترف وعرى كل المتاامرين !! ،،ارجوا نشره إذا أردت أن تعرف المعادلة العالمية للعلاقة بيننا وبين الغرب إقرأ هذا المقال لرئيس وزراء بريطانيا الجديد *كير ستارمر!!* *مقال بغاية الاهمية، فهو اعترافات زعيم حزب العمال ورئيس الوزراء البريطاني الجديد كير ستارمر، لذلك يجب قراءته بتمعن شديد لمعرفة كيف يفكر قادة الغرب الليبراليون والحداثيون، في التعامل معنا كعرب ومسلمين (منذ انطلاق طو.فا.ن ا.لأ.قصصى) على الاقل، ارجوكم لا تهملوا قراءة هذا المقال المهم والخطير الذي نشرته صحيفة ذا صن the Sun البريطانية العريقة: يقول ستارمر: علينا أن نكون صادقين مع أنفسنا، وواضحين في نفس الوقت حيال علاقتنا بالعالم العربي والإسلامي، ونقول الحقيقة لأبنائنا حتى لا نتصادم معهم يوما، أو أن يشعروا بالاضطراب الفكري ومتلازمة التناقضات النفسية، بين إيمانهم بالقيم الليبرالية واحتياجات أمننا القومي، والتي زادت من تناقضاتها الثورة المعرفية وتقتية المعلومات ووسائل التواصل العابرة للقارات. *نحن خلافاتنا في الحقيقة ليست مع الشعوب الإسلامية ولا الأنظمة الحاكمة، لأن الأنظمة تدور في فلكنا وتستمد بقاءها من جانبنا، وتنفذ سياساتنا التي تخدم الأمن القومي الغربي اولا بغض النظر عن أمنهم القومي. *إذن فأين تكمن حقيقة الأزمة في علاقاتنا بالعالم الإسلامي ككل والعربي كونه مركز هذا العالم ؟ *إن مشكلتنا الحقيقة تكمن في (الإسلام ذاته ومع محمد نبي الإسلام نفسه) لأنه دين حضاري يمتلك الإجابات التفصيلية لكل الأسئلة الوجودية والحضارية وهو منافس عنيد للحضارة الغربية التي بدأت تفقد تألقها، بينما الإسلام ومحمد يزداد تألقا حتى داخل مجتمعاتنا الأوربية التي أتاحت لها القيم الليبرالية حرية التفكير، وأضعفت سلطة الكنيسة، وهذا التفكير الحر المجرد قاد الكثير من النخب والشباب إلى اعتناق الإسلام، لأنهم وجدوا فيه كل الإجابات عن احتياجاتهم النفسية والروحية والوجودية والاجتماعية التي أغرقتهم فيها حضارتنا المتناقضة. *نحن مشكلتنا الحقيقة مع الإسلام نفسه وستظل كذلك لأنه ليس لنا إلا خيار مواجهة التدفق الإسلامي والفكر الإسلامي بشتى الطرق، لأن الخيار الآخر هو أن نعترف أن الإسلام دين الله الحق ودين يسوع وكل النبيين، وهذا سيقودنا إلى اعتناقه، حتى نصل إلى ملكوت الله في الدنيا وما بعد الحياة. وهذا سيعيدنا إلى المربع الأول في صراعات الدين والدولة في الفكر المسيحي، على أن هناك فرقاً شاسعا بين الإسلام والمسيحية في تلك القضايا. *ليس لنا خيار سوى مقاومة الإسلام ولو أدى ذلك إلى تخلي بلداننا ومؤسساتنا على القيم الليبرالية، وعلينا أن نسن القوانين التي تدفع المسلمين إلى مغادرة أوروبا، ولنا مثال في السويد التي تفرض قوانينها المثلية والشذوذ والإلحاد وهذا أكثر ما يدعو المسلمين إلى مغادرة أوروبا أو الانصهار في حضارتها وفقدان إيمانهم بالإسلام، وكذلك علينا أن نمنع الهجرة من العالم الإسلامي إلى أوروبا وأمريكا ولو بالتعاون مع الدول الإسلامية ونفتح المجال لهجرة الشعوب غير المسلمة. *ومن جهة الأخرى يجب الاستمرار في دعم إسرائيل مهما كانت إجراءاتها قاسية، حتى لا تسمح بإقامة نواة لنظام إسلامي في غزة يشجع الشعوب الإسلامية على احتذاء التجربة، وممكن في هذا المجال الاستفادة من الدعم الكبير الذي تحظى به إ.سرائيل من الدول العربية، التي تخاف من قيام أي نظام إسلامي أو ديمقراطي، وهذه نقطة ثالثة مهمة وهي دعم الأنظمة العربية ومؤسساتها وجيو.شها وأجهزتها المختلفة التي تمنع قيام أي نظام يستمد قيمه من تعاليم محمد ومن كتابه المقدس. *لا يهم إن كان ما نقوم به خطأ أو باطلا أو شرعيا أو غير شرعي، فهذه مسألة يجب أن تكون محسومة ونعمل عليها ومن خلالها، نحن أمام تحد كبير بين قيمنا الليبرالية وأمننا القومي وهما الآن قيمتان متناقضتان وبين الزخف الإسلامي المنبعث من كل مكان في العالم وكأنه بخار الماء الذي لا ندري من أين طلعت عليه الشمس، لا يجب أن نختبر صوابية وخطأ القيم الإسلامية لأن ذلك قد يقود أكثرنا إلى الإسلام والقيم الدينية المحمدية، وفي نفس الوقت هناك حاجة إلى جرعات من المسيحية ولكن بصورة منضبطة لا تؤثر على إنجازات الحضارة الغربية، بهدف الحد من توغل الإسلام إلى ديارنا. *نحن الآن بين خيارات متناقضة ومخيفة لأن الاستمرار في خياراتنا الليبرالية يفقدنا الحصانة من الزحف الإسلامي، والعودة إلى الكنيسة يهدم قيمنا الليبرالية ويؤثر على منجزاتنا الحضارية، وقد نشأت أجيال في الغرب لا تؤمن بالمسيح ولن تستطيع العودة إلى الكنيسة بعد رياح الانفتاح اللامحدودة. *ما أخشاه أن لا نجد أمامنا في المستقبل إلا خيارا واحداً يتمثل في الدفع نحو قيام حر.ب كبرى تحد من الحريات وتربك الحياة العامة وتشعل حروب غير منتهية في الدول الإسلامية، وتفقد الإسلام مناخات السلام التي يتمدد من خلالها. *مالم نتدارك الأمر فستملأ المساجد والمآذن أوروبا ويسيطر ا.لإسلاميون في أي انتخابات أوروبية على مقاعد البرلمان وعلى الرأي العام والاقتصاد ثم يحكمون أوروبا بتعاليم ا.لإ.سلا.م. *ترجمة: لورا أدوارد.
ولو إني من مؤيدي رؤية إن إيران بتهوش ولو ضربت هتضرب من خلال لبنان والحوثيين. ولكن أنا شايف برضه إن ربنا سبحانه وتعالى له حكمة إن أوروبا و أمريكا يوصلوا لذروة قوة السلاح اللي بعتوه للشرق الأوسط علشان لما ينصر الفئة القليلة علي كل تلك الجيوش والعتاد وياخذهم أخذ عزيزٍ مقتدر يبقي العالم كله يشوف عزته و قدرته. وسورة الفيل مش بعيدة. تحياتي لحضرتك
@@hishamhelmy3160 محدش ينكر انه ربنا سبحانه وتعالى هو الأقوى وقادر على كل شيء ومع ذالك ربنا امرنا وقال (وأعدو لهم ما استطعتم من قوة ) فتفكيرك هذا يناقض القران الكريم ربنا ما امرك انك تقعد حاطط أيد على ايد تستنى معجزه حتى النبي معملش كده
ما قلتش كده .. حضرتك اقرا كلامي تاني..باقول إن كل الحشود دي هتتهزم بأمر الله واكيد مش هتتهزم من نفسها ..اكيد الطرف الأضعف هو اللي هينتصر عليها@@adnanatshan5633
@@adnanatshan5633 و كم من فئة قليلة خلبة فئة كثيرة باذن الله لا تقراء من القرآن الي بدك ياه و تنسا الي بدك ياه خليك رجل كتب عليكم القتال و هوة كرهن لكم
تفوق وانتصار الامم ليس بقوة السلاح فقط الغرب لايملك مقومات الحضارة وما تراه الان في الدول الغربية اسمها الحضارة الموازية وهي محاولة تقليد الحضارة الاسلامية في بلاد الاندلس ولكن باهداف مصطنعة مثل حقوق الانسان وحقوق الاطفال وحقوق المرآة والحرية والديمقراطية وهي في الحقيقة ضد الانسان وضد الاطفال و ضد المراة وضد الحياة الاسرية ووضد الاب والام وضد الذكر والانثى كل ما علينا هو توعية الناس وفضح شعاراتهم الكاذبة
انتباه ** لخطاب رءيس بريطانيا المهم اللذي اقر واعترف وعرى كل المتاامرين !! ،،ارجوا نشره إذا أردت أن تعرف المعادلة العالمية للعلاقة بيننا وبين الغرب إقرأ هذا المقال لرئيس وزراء بريطانيا الجديد *كير ستارمر!!* *مقال بغاية الاهمية، فهو اعترافات زعيم حزب العمال ورئيس الوزراء البريطاني الجديد كير ستارمر، لذلك يجب قراءته بتمعن شديد لمعرفة كيف يفكر قادة الغرب الليبراليون والحداثيون، في التعامل معنا كعرب ومسلمين (منذ انطلاق طو.فا.ن ا.لأ.قصصى) على الاقل، ارجوكم لا تهملوا قراءة هذا المقال المهم والخطير الذي نشرته صحيفة ذا صن the Sun البريطانية العريقة: يقول ستارمر: علينا أن نكون صادقين مع أنفسنا، وواضحين في نفس الوقت حيال علاقتنا بالعالم العربي والإسلامي، ونقول الحقيقة لأبنائنا حتى لا نتصادم معهم يوما، أو أن يشعروا بالاضطراب الفكري ومتلازمة التناقضات النفسية، بين إيمانهم بالقيم الليبرالية واحتياجات أمننا القومي، والتي زادت من تناقضاتها الثورة المعرفية وتقتية المعلومات ووسائل التواصل العابرة للقارات. *نحن خلافاتنا في الحقيقة ليست مع الشعوب الإسلامية ولا الأنظمة الحاكمة، لأن الأنظمة تدور في فلكنا وتستمد بقاءها من جانبنا، وتنفذ سياساتنا التي تخدم الأمن القومي الغربي اولا بغض النظر عن أمنهم القومي. *إذن فأين تكمن حقيقة الأزمة في علاقاتنا بالعالم الإسلامي ككل والعربي كونه مركز هذا العالم ؟ *إن مشكلتنا الحقيقة تكمن في (الإسلام ذاته ومع محمد نبي الإسلام نفسه) لأنه دين حضاري يمتلك الإجابات التفصيلية لكل الأسئلة الوجودية والحضارية وهو منافس عنيد للحضارة الغربية التي بدأت تفقد تألقها، بينما الإسلام ومحمد يزداد تألقا حتى داخل مجتمعاتنا الأوربية التي أتاحت لها القيم الليبرالية حرية التفكير، وأضعفت سلطة الكنيسة، وهذا التفكير الحر المجرد قاد الكثير من النخب والشباب إلى اعتناق الإسلام، لأنهم وجدوا فيه كل الإجابات عن احتياجاتهم النفسية والروحية والوجودية والاجتماعية التي أغرقتهم فيها حضارتنا المتناقضة. *نحن مشكلتنا الحقيقة مع الإسلام نفسه وستظل كذلك لأنه ليس لنا إلا خيار مواجهة التدفق الإسلامي والفكر الإسلامي بشتى الطرق، لأن الخيار الآخر هو أن نعترف أن الإسلام دين الله الحق ودين يسوع وكل النبيين، وهذا سيقودنا إلى اعتناقه، حتى نصل إلى ملكوت الله في الدنيا وما بعد الحياة. وهذا سيعيدنا إلى المربع الأول في صراعات الدين والدولة في الفكر المسيحي، على أن هناك فرقاً شاسعا بين الإسلام والمسيحية في تلك القضايا. *ليس لنا خيار سوى مقاومة الإسلام ولو أدى ذلك إلى تخلي بلداننا ومؤسساتنا على القيم الليبرالية، وعلينا أن نسن القوانين التي تدفع المسلمين إلى مغادرة أوروبا، ولنا مثال في السويد التي تفرض قوانينها المثلية والشذوذ والإلحاد وهذا أكثر ما يدعو المسلمين إلى مغادرة أوروبا أو الانصهار في حضارتها وفقدان إيمانهم بالإسلام، وكذلك علينا أن نمنع الهجرة من العالم الإسلامي إلى أوروبا وأمريكا ولو بالتعاون مع الدول الإسلامية ونفتح المجال لهجرة الشعوب غير المسلمة. *ومن جهة الأخرى يجب الاستمرار في دعم إسرائيل مهما كانت إجراءاتها قاسية، حتى لا تسمح بإقامة نواة لنظام إسلامي في غزة يشجع الشعوب الإسلامية على احتذاء التجربة، وممكن في هذا المجال الاستفادة من الدعم الكبير الذي تحظى به إ.سرائيل من الدول العربية، التي تخاف من قيام أي نظام إسلامي أو ديمقراطي، وهذه نقطة ثالثة مهمة وهي دعم الأنظمة العربية ومؤسساتها وجيو.شها وأجهزتها المختلفة التي تمنع قيام أي نظام يستمد قيمه من تعاليم محمد ومن كتابه المقدس. *لا يهم إن كان ما نقوم به خطأ أو باطلا أو شرعيا أو غير شرعي، فهذه مسألة يجب أن تكون محسومة ونعمل عليها ومن خلالها، نحن أمام تحد كبير بين قيمنا الليبرالية وأمننا القومي وهما الآن قيمتان متناقضتان وبين الزخف الإسلامي المنبعث من كل مكان في العالم وكأنه بخار الماء الذي لا ندري من أين طلعت عليه الشمس، لا يجب أن نختبر صوابية وخطأ القيم الإسلامية لأن ذلك قد يقود أكثرنا إلى الإسلام والقيم الدينية المحمدية، وفي نفس الوقت هناك حاجة إلى جرعات من المسيحية ولكن بصورة منضبطة لا تؤثر على إنجازات الحضارة الغربية، بهدف الحد من توغل الإسلام إلى ديارنا. *نحن الآن بين خيارات متناقضة ومخيفة لأن الاستمرار في خياراتنا الليبرالية يفقدنا الحصانة من الزحف الإسلامي، والعودة إلى الكنيسة يهدم قيمنا الليبرالية ويؤثر على منجزاتنا الحضارية، وقد نشأت أجيال في الغرب لا تؤمن بالمسيح ولن تستطيع العودة إلى الكنيسة بعد رياح الانفتاح اللامحدودة. *ما أخشاه أن لا نجد أمامنا في المستقبل إلا خيارا واحداً يتمثل في الدفع نحو قيام حر.ب كبرى تحد من الحريات وتربك الحياة العامة وتشعل حروب غير منتهية في الدول الإسلامية، وتفقد الإسلام مناخات السلام التي يتمدد من خلالها. *مالم نتدارك الأمر فستملأ المساجد والمآذن أوروبا ويسيطر ا.لإسلاميون في أي انتخابات أوروبية على مقاعد البرلمان وعلى الرأي العام والاقتصاد ثم يحكمون أوروبا بتعاليم ا.لإ.سلا.م. *ترجمة: لورا أدوارد.
اذا تراجعت ايران اوصربه مسرحيه مثل مسرحية نيسان فإن ذلك يعتبر اكبر.خيانه عرفها التاريخ...وستسقط على المستوى الشعبي العربي والإسلامي وسيبصق عليها الجميع
اهلا ياصديقي محمد ما اعرفة ان الصين بدات بتدخل العسكري ضد امريكا مع ايرأن ونقل الاسلحة والخبرات من الصين الى ايران هية فعلا راح تشتعل تحياتي اخوك احمد من بغداد
والله عيب 400 مليون عربي يحاصرهم ويذلهم 5ملايين او اكثر من اليهود وتريدون الرد والقتال من الشيعه فقط انتم يامن تعلقون الستم رجال انتم ردو ودافعو عن اهل فلسطين المظلومين ماذا تنتظرون ايوجد اكثر من هاذ الظلم
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. اللهم انصر اخواننا الفلسطينين والسودانيين وجميع المسلمين آمين يارب العالمين. سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم. حسبنا الله ونعم الوكيل نعم المولى ونعم النصير. اللهم صل على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد كما صليت على سيدنا إبراهيم وعلى آل سيدنا إبراهيم وبارك على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد كما باركت على سيدنا إبراهيم وعلى آل سيدنا إبراهيم في العالمين انك حميد مجيد
هل رئتم ايها العرب الجبناء كيف العالم بيحترم القوى وكيف دوله كايران بتخلي العالم يوقف علي ايد واجر بينما نحن العرب الخونه لا احد في هذا العالم يحترمنا اصلا
يقولون كما يدعون انهم ينتظروا انتهاء المحادثات النهائية بقطر حول مفاوضات وقف إطلاق النار بغزة ،، ولكن لا ارى ذلك سببا ، وانما هناك سبب رئيسي هو ان ايران تتفاوض على مكاسب أخرى اذا لم ترد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اخي إيران صبرها كبير سوف تقف الحرب بغزة وسوف تهدأ الأمور وبعد ذالك تضرب حتى لو بعد سنة عندما تبرد الأمور تماما ويتشغل أمريكا حتى يعجزون يرحلون من المنطقة
استاذ محمد عنوان الحلقه جميل وملفت للإنتباه وتأخير الرد الإيراني لسبب واحد فقط لاحظ ماذا يحدث الان من إباده جماعيه وتصفيه عرقيه لإخواننا المستضفين في فلسطين المحتله وهذا لاتنقله الصحف والقنوات العربيه والعالميه وان جاء يجب ان يكون بخبر خاطف وبعدها موضوع الرد الذي لن يأتي ولن تكون في حرب ابدا بين إيران واسرائيل وهذه سياسة أمريكا في الشرق الأوسط الصراعات المحكومه والمسيطر عليها من قبل القطب الواحد
طيب في المقابل الصين روسيا معاهم تحالف عسكري مع ايران اذا ليش مايجيبوش اساطيلهم وسفنهم الحربيه إلى الخليج والبحر المتوسط كما فعلت امريكا يصرخوا بانه كما انتم تدعمون حليفتكم اسرائيل نحن ايضا حليفتنا ايران واي اعتداء منكم عليها سيقابل برد مننا تجاهكم وخلوها تولع حرب عالميه ثالثه هنا روسيا والصين راح يعملوا لهم صد وامريكا واسرائيل راح يفكروا الف مره قبل مايضربوا ايران لكن ماشفنا اي تحرك منهم ولا حتى نددوا ولا هددو ولاتظامنوا ولا قالوا ولا نطقوا بكلمه ؟ يعني بالمختصر المفيذ فعلا امريكا اقوى دوله في العالم والكل يخاف منها حتى روسيا والصين
سيدي الكريم اود ان الفت انتباهك الى بعض الامور في ايران وعسى ان اكون موضحا بشكل جيد : ١ إيران مستعدة للنزال مع الامريكان منذ فترة رئاسة محمود احمدي نجاد وطورت صواريخ وبنت قواعد تحت الارض منذ ذلك الحين ولديها خريطة القواعد الامريكية شبر بشبر ٢ إيران كانت تعلم جيدا أن اسرائيل ليست الا ثكنة عسكرية امريكية فلذلك جعلت هذه الثكنة تستنزف بالقسام وسرايا القدس والكل يعلم لو لا الحماية الامريكية لسقط الاحتلال خلال اسابيع لذلك ايران تغدت بالصهاينة قبل ان يتعشوا بها ٣ زمن اضرب واهرب لقد ولى بلا رجعة والامريكان يعرفون هذا جيدا اكثر من اي دولة في العالم فان قواعدهم تحت نيران صواريخ ايران وعلى بعد عشرات الكيلومترات في الخليج . ٤ هذه المرة بخلاف ضربة ابريل هناك اربعة مؤشرات سوف تقوم بها ايران : 1ستكون الضربة مباغتة بدون سابق انذار 2 ستكون الضربة بصواريخ فرط صوتية 3 ستكون الضربة متزامنة مع المحور 4 ستكون الضربة تشمل مقرات قرار ايران ستمنح الكيان ليلة مضيئة فليوفر الكيان الكهرباء لا حاجة له بها.💡💡
الخطأ الكبير الذي إرتكبته إيران (وهو الخطأ نفسه الذي ترتكبه كل مرة) ألا وهو أنها لا ترد فورا حينما تتعرض لعملية إرهابية أو عملية عسكرية والتي يقوم بها الكيان الإسرائيلي ، وهنا لمس العدو نقطة ضعف كبيرة لدى الدولة الإيرانية فقد لاحظنا مرارا وتكرارا خلال العشر سنوات الأخيرة أن الكيان الإسرائيلي يقوم بإستهداف ما يصفه بالميلشيات الإيرانية في سوريا بالطائرات الحربية كل مرة وعادة ما يتسبب ذلك في خسائر بشرية ومادية وأحيانا يحدث عنها خسائر كبيرة ، ولكن و رغم كل هذا ، نرى أن إيران لا ترد بطريقة مباشرة ، وحتى إن ردت بطريقة غير مباشرة فإن الرد يكون ضعيفا شيئا ما أو أنها لا ترد بالمرة ، وهذا التهاون الإيرانية في الرد يعتبره العدو الإسرائيلي نقطة ضعف لدى إيران و وهذا يشجع العدو الإسرائيلي في إتكرار العدوان كل مرة على الأهداف الإيرانية ونفس الإستنتاج تلاحظه أمريكا إتجاه إيران ، وهذا يشجع واشنطن في التمادي على إيران كل مرة ونفس الخطأ ترتكبه إيران مرة أخرى عندما استهدف الكيان الإسرائيلي زعيم المكتب السياسي لحركة حماس إسماعيل هنية قبل حوالي 3 أسابيع ، بحيث أن الرد الإيراني لم يتم فورا كما توقع العدو ، بل أن إيران تركت لهم الكثير من الوقت حتى يتحركوا عسكريا وسياسيا وأن يجتمعوا فيما بينهم ، سواء في أمريكا أو في بريطانيا أو في فرنسا أو في تل أبيب ، وأنهم بدأوا يهددون إيران في حال إذا قامت بأي عمل عسكري ضد إسرائيل ، مما جعل إيران تتردد في توجيه ضربة عسكرية ل تل أبيب وذلك منذ إستشهاد إسماعيل هنية وإلى حد اليوم
هناك سبب آخر وهو دخول الأوكرانيين للأراضي الروسية اظن انه ده خربط الأوراق خصوصاً انه روسيا اكيد انها بتمد ايران بمساعدات لوجستيه وتكنولوجيا وأسلحه كمان
الحرب خدعه .... اما ان تفهم الصهاينه و تسلم للأمر الواقع .... او تدمر . بلا استكبار و طغيان في الارض . و ان سلموا للسلم . كعرب و مسلمين تأخرنا كثيرا في قدرة الردع ..... ضحايانا كثر .... اسأل الله نصرة المسلمين .
يبدو أن أمريكا بدأت تتحضر لمواجهة الصين ووجود قواتها في المنطقه لسحق إيران وتوابعها في المنطقة العراق سوريا لبنان اليمن المحاصرة روسيا في سوريا هذا تحدث به كثيرا الدكتور عمر عبدالستار والله يستر ويكفينا شرهم
نتمنى أن لا يحصل أي هجوم على إسرائيل، لأن العدو الاول للعرب للمسلمين ليست إسرائيل و إنما هم العرب، لبد تنقيل الجسم العربي من الداخل قبل محاولت البحث على عدو خارجي، خاصة أن العدو الاول لإيران هم عرب الخليج تارخيا و ليست إسرائيل
مضبوط قولك ان ايران لو لم تتسرع. اي ان تصبح مثل مصر نتنياهو قعد في رفح مستهزأ والحكومة المصرية لا من فمها ولا من كمها. كما يقول الأخوة اللبنانيون 😂😂😂😂😂 بالمناسبة يوجد شعوب ادمنت عبوديتها
إيران نمر من ورق ،، هذه حقيقة يجهلها البعض والرد عندها يكون بعدم الرد ولكن الحقيقة التي ينكرها أكثر الناس ان اسرائيل هي الطرف الاقوى في المعادلة وهي التي تمتلك كل خيوط اللعبة وليس من مصلحة احد معاداتها
من هوان الدنيا عربي يقيم ايران مصر شنهي موقفه تعزمون جيشكم اقوه جيش وهوا تمويله من الخزانه الامريكيه من المعيب عليك تنقد ايران نتقد دولتك اول من طبع مع الكيان
استاذ محمد عاصم ايران الشي الي فيها حلوو انها ابد ماتتاثر بلاعلام و الضغوط الاعلامية و ايضا كثير شاطرة بلحرب الاستنزافي وصبرها طويل ......هية ماتريد تدخل الحرب بدون حساب و كتاب🇮🇷
الله يسامحك كلامك جانبه الصواب مافيش أى عداوه بين إيران واليهود كلهم أحبه أعداء فى الأعلام فقط من تحت إعتراف بإسرائيل وتخاصم قوى بينهم كلهم أعدائنا المجرمين الله ينتقم منهم آمين
وهل يوجد راشد يصدق أن إيران ستضرب كيان صهيون عندما تتوعده !!! إيران لا تجرأ على ضرب كيان صهيون ليس خوفا منه لكن خوفا من واشنطن التي تهددها بالدمار إن هي ضربت بنتها.. لو قررت إيران ضرب الكيان إرضاء لشعبها فلن تضربه إلا بعد تنسيق مع واشنطن أن الضربة ستكون خاطفة وغير مسببة لضرر كما فعلت سابقا..
@@kamelbentaher7253 حضرتك فعلا احنا شعب بيشجع الكورة والرياضة بصفة عامة وشعب عنده جيش بيحمي أرضه وشعبه💪💪 وشعب بيعشق بلده❤️🇪🇬 أم الدنيا وانا منها 🙏 🇪🇬🇪🇬🇪🇬 احتراماتي ياقندم تحيا مصر 🇪🇬 تحيا مصر 🇪🇬 تحيا مصر 🇪🇬
@@gegymohamed2096 انا احترم مصر وشعب مصر ولكن لما تقول مصر ام الدنيا فلحظة من فضلك ،هنالك العراق هي من أقدم الحضارات في العالم وبوجد مدينة دمشق أقدم عاصمة في التاريخ ،يا اخي احترمو التاريخ وبلاش تلفيق