التعليق يبرز أهمية البيئة الطفولية في تشكيل الشخصية، مع التأكيد على أن النرجسية ليست نتيجة لعامل واحد فقط، بل تعتمد على مجموعة متنوعة من العوامل بما في ذلك الوراثة والبيئة والتجارب الشخصية.
التعليق يؤكد على دور البيئة الطفولية في تأثير سلوك الأشخاص، مع التأكيد على أن عدم الحصول على الدعم العاطفي الكافي في الطفولة قد يسهم في تطوير سلوك نرجسي لاحقًا. ومع ذلك، يجب أن نفهم أن هناك عوامل أخرى مثل الوراثة والعوامل البيولوجية التي قد تؤثر أيضًا على تكوين الشخصية، مما يجعل السياق الشامل لتطوير النرجسية أكثر تعقيدًا.
تعد الدورة النرجسية نمطًا مدمرًا من العلاقات الشخصية، حيث يبدأ الشخص النرجسي بإغواء شريكه وإغراقه بالاهتمام والمديح، ثم ينتقل تدريجيًا إلى الانتقاص والانتقاد، وأخيرًا ينتهي بالإهمال أو الهجر. هذا النمط يتسبب في اضطرابات عاطفية ونفسية عميقة للطرف الآخر، مما يجعله يشعر بعدم الأمان وفقدان الثقة بالنفس. من الضروري التوعية بهذا السلوك السام والبحث عن الدعم النفسي للتعافي من آثاره. فهم الدورة النرجسية هو خطوة مهمة نحو حماية النفس وبناء علاقات صحية ومستدامة.
الدورة النرجسية هي نمط متكرر من السلوكيات التي يظهرها الشخص النرجسي في علاقاته الشخصية. هذا النمط يتضمن عادة ثلاث مراحل رئيسية: 1. **مرحلة الإغواء أو المثالية:** - في هذه المرحلة، يبذل النرجسي جهدًا كبيرًا لكسب حب وإعجاب الشخص الآخر. يظهر النرجسي بمظهر جذاب وساحر، ويغمر الشخص الآخر بالاهتمام والمديح، مما يجعله يشعر بالتميز والأهمية. 2. **مرحلة التقليل أو الانتقاص:** - بعد أن يشعر النرجسي بأنه قد كسب الشخص الآخر، يبدأ في تقليل من قيمته وانتقاده. يصبح النرجسي متحكمًا ومسيطرًا، وقد يستخدم التكتيكات العاطفية والإساءة النفسية لإضعاف الشخص الآخر وجعله يشعر بعدم الأمان. 3. **مرحلة الهجر أو الإهمال:** - في هذه المرحلة، قد يتجاهل النرجسي الشخص الآخر أو يتخلى عنه تمامًا. يمكن أن يحدث هذا بشكل مفاجئ، مما يترك الشخص الآخر في حالة من الحيرة والألم. بعد ذلك، قد يعود النرجسي إلى المرحلة الأولى إذا شعر بحاجة إلى إعادة كسب الشخص الآخر، مما يؤدي إلى تكرار الدورة. فهم هذه الدورة يمكن أن يساعد الأشخاص على التعرف على هذه الأنماط السامة والتعامل معها بشكل أفضل. إذا كنت تتعامل مع شخص نرجسي، قد يكون من المفيد البحث عن دعم نفسي لمساعدتك على التعافي من آثار هذه العلاقة.
صحيح التربية لها دور ولكن الإنسان الواعي والمثقف والذي يخاف الله لا يمكن أن تصدر منه هذه التصرفات لذلك من يريد أن يتزوج يبحث عن الشخص صاحب الدين والأخلاق كما يوصينا رسول الله (اضفر بذات الدين تربت يداك) الدين والأخلاق هو المعيار الأساسي لنجاح الزواج لان الشخص الخلوق والذي يحافظ على دينه من خلال سلوكياته شخص تشعر معه بالأمان فهو إن احب زوجته أكرمها وإن ابغضها لن يظلمها لانه يخاف الله..أما من لا يخاف الله فلا بد ان تخاف منه
أول مره افهم إللي كنت أعانيه يا سبحان الله من يوم شفت فيديواتكم حسيت إني دخلت أعماق قلب وعقل النرجسي وفهمته وتعاطف معه مع اننا منفصلين شكرا لكم اثنينكم الصوره اتضحت بالنسبه لي وكللللللهم الاسئله إللي كانت محيراني اتسألت وتحصلت علي الاجابه My ten years of hell finally I got the answers to my dilemma, I've searched and listened to so many people never got quite the satisfactory and accurate explanation I finally got from you both thank you so much you have helped me put the puzzles together وشكرآ لكم من الاعماق من ليبيا
@@Amer.hasan111 ممكن أستاذ عامر تناقشوا شيء محيرني هو طبعاً فيه كثير أشياء وأنتم تفضلتم شرحتوها بس ليش النرجسي الخفي لما يحس انك خلاص ورح تتركيه يقول لك طيب إذا بتتركيني خلينا نضل أصدقاء هههه لك يا بهيم المفروض تعالج الوضع وتصلح من نفسك ههه والشيء الثاني ليه يطلب منك تقلب الصفحه ويلا بدايه جديده بصفحه جديده ويحلف إيمانات الله انك رح تضل الصفحه نظيفه وكل شي تمام ههه بعدها بيومين فقط يرجع كما كان والعن
"تحديد ما إذا كان الشخص النرجسي لا يعاني من خواء داخلي يمكن أن يكون صعبًا، ولكن هناك بعض العلامات التي قد تساعد في ذلك: 1. استقلالية عن التقدير الخارجي: إذا كان الشخص يشعر بالرضا عن نفسه دون الحاجة المستمرة للإطراء. 2. علاقات صحية ومستدامة: قدرته على بناء والحفاظ على علاقات عميقة وصحية. 3. الاستجابة للنقد بشكل بناء: تقبل النقد واستخدامه لتحسين الذات. 4. الثقة بالنفس بدون مبالغة: يظهر ثقة متوازنة دون تضخم. 5. الشعور بالرضا الداخلي: يشعر بالسعادة والرضا من خلال إنجازاته الشخصية دون الحاجة للتباهي. معرفة الشخص بشكل جيد وعلى مدى طويل يمكن أن تساعد في تحديد ما إذا كان يعاني من خواء داخلي أم لا."
"النرجسية هي سمة تتعلق بالاهتمام المفرط بالنفس والتفاخر، وليست ناتجة عن وسوسة الشيطان أو تأثير خارجي. من جهة أخرى، تعاطي المخدرات يمكن أن يؤثر بشكل كبير على الصحة العقلية، مما يسبب أحيانًا هلاوس وأفكار وسواسية. هذه التأثيرات قد تجعل الشخص يشعر وكأنه يتلقى وساوس أو تأثيرات سلبية. من المهم فهم هذه القضايا بموضوعية ومعالجتها بطرق صحية، ودعم العلاج النفسي للتعامل مع التحديات المرتبطة بها."
"ليس كل النرجسيين يعانون من خواء داخلي، وهناك عدة أسباب لذلك: 1. التنوع في الطيف النرجسي: النرجسية تتنوع من سلوكيات نرجسية عادية إلى اضطراب الشخصية النرجسية. 2. التربية والخبرات الحياتية: النشأة في بيئات داعمة يمكن أن تنتج أفرادًا متوازنين رغم ظهور سمات نرجسية. 3. التقدير الذاتي المستقر: البعض لديهم تقدير ذاتي قوي ومستقر مبني على إنجازات حقيقية وقيم شخصية. 4. النجاحات الشخصية والمهنية: تحقيق النجاحات الكبيرة يمنح الشعور بالرضا الداخلي ويقلل من الشعور بالخواء. 5. القدرة على التعاطف: بعض النرجسيين يمكنهم التفاعل بشكل إيجابي مع الآخرين ولديهم القدرة على التعاطف، مما يعزز العلاقات الصحية. باختصار، النرجسية ليست دائمًا مؤشرًا على خواء داخلي؛ العوامل الشخصية، والبيئية، والنفسية تلعب دورًا كبيرًا في ذلك."
