فعلا صوت رائع وشادية مميزة دائما عملاقة في الفن والتمثيل والاغنية جميلة جدا رررروووعة ،الله يرحمهم جميعا ويرحم زمن الفن الجميل /اسم الفيلم (ربيع الحب)شكرا صاحب القناة وتحية مني لكم من لبنان
هو في زي الاصوات دي زمن الكلمه واللحن والصوت الجميل والسميعه عمرنا ماحنعوضهم ابدا فريد ٠٠عبد الحليم ٠٠ كارم محمود٠٠كمال حسني٠٠ عبد الوهاب٠٠ام كلثوم٠٠محرم فؤاد ٠٠شاديه٠٠ليلي مراد٠٠ مهاصبري٠٠شريفه٠٠حوريه حسن٠ ووووووكتير جدا الله يرحمهم
Beautiful song, beautiful voice and very beautiful Shadia and Kamal⚘🌺⚘ Great time in the world. Real people and not fake with plastic surgeries like now
الله الله الله الله دويتو جميل جداً جداً جداً جداً وكمال حسني صوته روعه خسارة أنه مكملش وشااااااااااااااااااااااااااااادية الفن العربي كله شااااااااااااااااااااااااااااادية مصر الحبيبة ودائما ستظل ملكه الفن العربي شااااااااااااااااااااااااااااادية عشق حياتي كلها شااااااااااااااااااااااااااااادية قيثارة السماء ملكة الإحساس والدلع والاناقه والأنوثة والصوت الرهيب الملائ بالسحر والشقاوة والحيوية والبراءة رحمة الله عليكي ياقمر لن يغيب وشمس دائما مضيئة ومشرقة وبراءة الأطفال وأجمل طلة
انا باستغرب من الناس اللي قارنت كمال حسني بالعندليب مافيش شك ان صوته كويس والدويتو راائع لكن هو عندليب واحد بس وافتكروا لحن الوفاء وتعالي ااقولك واحتار خيالي وحاجة غريبة ياجماعة مافيش مقارنة ابدا
كان عبد الحليم حرمنا من مواهب جمييييله. مثل كمال حسني. انا مش بتجني عليه لكن دي حقيقه. حارب بهدوءفريد الله يرحمه وكان يستفزهمع أنه استاذه وحارب الالباني ورشيد لدرجه انه مشي في اتجاه وطريقه والغني الشعبي ليسحب البساط منه وزعادل مامون ومحرم وكان سوف يتطرق لام كلثوم لكن علي مين هي ربيته زوقفته عند حدوده. مع احترامي لجمهور عبد الحليم بس دي الحقيقه عاما هم جميعا في كرامه ربنا وسوف يحاسب كل واحد علي عمله ربنا يرحمهم جميعا ومبهوره بصوت شاديه الجميييل وكمال الذي حرمنا منه عبد الحليم
علي فكره هو فعلا عبد الحليم جاريه كما حارب فريد والتلباني ومحرم ورشدي وووووو. ما سبب حد بس ما قدرشى علي ام كلثوم. كمال حسني لو استمر كان هيز عرش عبد الحليم ودا مش كلامي دا كلام جيلهم لكن كمال فضل الابتعاد علشان مقدرشي عليه الله يرحمه
وجود ع الحليم حرمنا من أصوات جميله اووى عادل مأمون و التلبانى و محرم و قنديل و غيرهم اصواتهم كانت احلى من صوت عبد الحليم بمراحل بس الإله الاعلاميه لعبد الحليم كانت اقوى منهم
الله يرحمه رد للعندليب الاسطورة حليم اعتباره ورد علي من اشاعوا ان حليم حاربه وقال ان حليم كان بيشجعه وعمره ما حاربه لكن هو كان مشغول بعمله وماكانش بيدي للفن اهتمام والملحنين وضعوه في قالب عبد الحليم وبذلك لم يستطع الخروج من دائرة المقارنه بينه وبين حليم الذي كان مكتسح في كل العالم العربي وكان المطرب الأول ولذلك لم ينجح هو في فرض نفسه علي المستمعين فابتعد
بحث وتقديم الدكتور فريد الجراح قصة مطرب.اعتزل الفن.بسبب القائد العام لفن العاطفي في مصر وجميع القطار العربية عبد الحليم حافظ...؟ (كمال حسني) في خمسينيات القرن الماضي فرض مسؤولو الإذاعة سياسة جديدة لبرنامج ركن الهواة، وتمثل الأمر في عدم تقديم هاوٍ يقلد مطربًا، لكن بعد مدة قصيرة عاد الوضع كما كان عليه، واضعين في الاعتبار أن الهاوي له عذر إذا اختار أغنية لمطرب معروف ليغنيها، فليست لديه الإمكانيات الفنية للحصول على أغنية جديدة أو لحن من ملحن معروف...وفي خضم تلك السياسات المشجعة للهواة، تقدم الشاب كمال حسني، صاحب الـ23 عامًا وقتها والموظف بأحد البنوك، إلى الإذاعة للمشاركة في برنامج الهواة، وهدف من قراره إلى كسر الخجل الذي عانى منه طيلة حياته عندما قصر غناءه على أصدقائه فقط... حسني وقت تقدمه إلى اللجنة، التي كانت من عضويته مع الأستاذين أمين عبدالحميد وعلي فراج: دخل عليّ شاب نلمح الخجل يستولي على وجهه البشوش من أول وهلة، وقال لنا إنه موظف بالبنك ويهوى الغناء، ليخبر أعضاء اللجنة أنه سمع أغنية توبة لعبدالحليم حافظ مرة واحدة وعلى استعداد أن يغنيها...وبدأ الشاب في الغناء داخل استوديو 10 وفوجئ به أعضاء اللجنة، وهنا رأى الحديدي فيه خصائص صوت عبدالحليم حافظ ،لكن بطابع يتسم بالبهجة، لأن صوت العندليب الأسمر دائمًا ما كان يكسوه البؤس، حسب رأيه. وما إن أنهى الشاب غناءه صفق الحديدي له بحرارة قائلًا: برافو، ليعرّف الآخر نفسه باسم كمال الدين محمد وطلب بعدها من كبير المذيعين أن يكون اسمه كمال الحديدي تيمنًا به، وهو ما قوبل بالرفض حتى لا يُقال إنه مدعوم من أحد مسؤولي الإذاعة..؟وبانتهاء الاختبار، اتفق مسؤولو الإذاعة على تقديم الشاب باسم كمال حسني»، وأن يمنحوه فرصة تسجيل صوته مع موسيقى أغنية توبة، وهو ما تمت إذاعته لـ3 دقائق، ما أثار ضجة وقتها، حسب رواية الحديدي» الذي قال: إذا بتليفون الإذاعة لا ينقطع عن الرنين، سيدات وآنسات ورجال كلهم يسألون عن صاحب هذا الصوت، وكيف وصل إلى الميكروفون؟ وهل هو من عائلة فنية؟». كذلك لاقى صوت كمال حسني إعجاب مدير دار الأوبرا المصرية، وبعد أن استمع إليه بمشورة من حسني الحديدي هنأ الإذاعة بمطربها الجديد، كذلك تكالب على الشاب مخرجو السينما ولاحقوا كبير المذيعين الذي تهكم: كأنني وكيل أعمال المطرب الجديد... وبالفعل اتصلت المنتجة ماري كويني بكمال حسني، وأرسلت له مبعوثًا خاصًا لمنزله توجه به إلى استوديو جلال لإجراء تجربة سينمائية لصورته وحركاته وكلامه العادي. كذلك توجهت ماري إلى الإذاعة بعدها بأيام واستمعت للتسجيل الخاص به، حتى وقع عقدًا لبطولة فيلم ربيع الحب عام 1955 بمشاركة الفنانة شادية، التي أثار اسمها ارتباكًا له لدرجة شعوره بالتوتر لأكثر من مرة خلال التصوير. ولاقى الفيلم نجاحًا واسعًا في الإسكندرية، كما تم عرضه في سوريا وسافر بصحبة ماري لمشاهدته هناك، وطغت أغنيته غالي عليا داخل الفيلم على أجواء العمل بشكل حقق له صيتًا واسعًا...هذا النجاح دفع مسؤولي الإذاعة إلى تكوين لجنة فنية من 3 أساتذة لإعادة امتحانه من جديد حتى يدخل في البرنامج العام، ليجتاز الاختبار بتميز، ما دفع القائمين على الجهاز بأن يعهدوا إلى الملحن محمد الموجي بوضع لحن له يستمر ربع ساعة للمطرب الجديد. وبذيوع صيت الشاب، قال كمال الطويل إنه يكاد يجن، لأن كل الناس يحدثونه عن هذا الصوت الجديد وهو يريد أن يسمعه، معربًا عن استعداده التلحين له في بادئ الأمر، لكنه عدل عن رأيه فجأةً لأسباب غير معلومة. وعن ذلك الأمر نشرت الجيل رواية تقول: كمال الطويل يتعمّد التهرب من وضع لحن للمطرب الجديد، فأُحرج كمال وقال إنه على استعداد لأن يحفّظه لحنًا وضعه لعبدالحليم حافظ، ولم يذع بعد هذا اللحن ليختبر صوته. على الجانب الآخر، أوضح وجيه ندى، في مقال له بموقع دنيا الوطن، أن البعض حاول استغلال تشابه الصوت بين كمال حسني وعبدالحليم حافظ، وكان على رأسهم الراحل موسى صبري الذي كتب وقتها في الصحف عن وجود موهبة جديدة ستتربع على عرش الفن في مصر. وعن نفس الأمر روى زياد عساف، في مقال منشور بصحيفة الرأي الأردنية: كانت تحدث خلافات بين حليم والملحنين الذين تعاونوا معه، خاصة محمد الموجي، فيبادر الملحن بتقديم صوت مشابه كنوع من رد الاعتبار أو إيجاد البديل لتوصيل إبداعهم، وبعد أن يُحل الخلاف تعود المياه لمجاريها، مشيرًا إلى أن من عانى بجانب كمال حسني هما الفنانان الشابان وقتها عبداللطيف التلباني وماهر العطار. ورغم تكرار محاولات الإيقاع بين كمال حسني وعبدالحليم حافظ قابل الثنائي بعضهما البعض مرتين، حسب رواية وجيه ندى، الأولى كانت في نقابة الموسيقيين، وقتها نادى العندليب الأسمر على الفنان الشاب وتعانقا أمام الناس، والثاني في حلقة من برنامج إذاعي. في تلك الحلقة، طلبت المذيعة من كمال حسني أن يغني توبة بينما غنى عبدالحليم حافظ غالي عليا. وتعاون كمال فيما بعد مع الفنان فريد الأطرش، وغنى من ألحانه أنا هنا والقلب هناك، ثم عند بيت الحلو هدي واللي جرى مني من ألحان عبدالعظيم محمد، وع المصنع للملحن سعيد عزت، وعيونها الجميلة خدوني من تلحين عز الدين حسني، كما لحن له علي إسماعيل أغنية يا أسمر يا سكر. ورغم العلاقة الطيبة التي جمعت بين الفنان الشاب والعندليب الأسمر إلا أن الشائعات لم تنقطع عنهما للإيقاع بينهما، وهو الضغط الذي لم يتحمله كمال حسني ليقرر هجر الفن في فترة الستينيات والتوجه إلى العاصمة البريطانية لندن للعمل في التجارة. وغاب كمال عن مصر إلى أن عاد إليها من جديد في أواخر التسعينيات مكملًا أعماله في بلده الأم، رافضًا كل المحاولات التي أغرته للعودة إلى الوسط الفني مكتفيًا بتسجيل الأدعية الدينية بصوته للإذاعة المصرية، إلى أن توفاه الله في الأول من إبريل عام 2005.
من يقول ان حليم حاربه ومن هالكلام ... مع احترامي مستواه صعب يوصل لعبدالحليم .. صحيح صوته حلو بس مش بالقوه ولو تلاحظون مقطع شاديه كان أكثر قوه منه وغلبته فيه ... لو كان حليم مكانه حيغنيها بشكل افضل .
من الظلم ان يقارن بصوت العندليب حليم له كاريزما خاصه وحضور طاغي مشكلته انه ظهر في زمن العندليب كل من قلد العندليب مصيره الفشل ليه ما كمل كمال حسني الغناء انا أعترف ان صوته جميل واللي أتى به وقدمه محمد الموجي بسبب خلافه مع العندليب لكن هيهات بين الثرى والثريا وسيبقى العندليب سيد الأغنيه العاطفية بلا منازع
هو صوت جميل وأداء متميز لكن مش أفضل من عبد الحليم لذلك ماناجحش مثل عبد الحليم ولذلك عبد الحليم أغنيه وافلامه تذاع حتى الآن اما كمال حسنى لن تذاع للاسف لم ينجج مع جمال صوته..