#كافكا #طارق_عثمان #تجربة_اوروبا#القرن_العشرين ليه فكر كافكا - و ما مثله هذا الفكر - مهمين لفهم تجربة أوروبا في القرن العشرين، و لفهم كيف فُسرت هذه التجربة.
شكرًا جزيلًا .. لكن لا عبقري و لا حاجه .. فقط يُسر لي بعض الأمور ، و هذا من نِعم الخالق .. و لهذا أنا شاكر و ممتن .. اما بالنسبة لاقتراح حضرتك، طبعًا و اوي، حيث ان الأدب الروسي - او على الأقل ما قرات منه ( و من دراسات فيه) - من الأقرب إلى قلبي (و في حالات كثيرة إلى عقلي) .. عندي بعض الأفكار لحلقات حول تولستوي و ديستويفسكي و بوشكين و بولجاكوف .. و ربما (و ده مهم في رأيي) تأثير حركات في الأدب (و الفلسفة) الروسية على تيارات مهمة في الفكر الغربي، بالذات في بدايات القرن العشرين .. دعواتك للوقت و الطاقة :)
طريقة السرد والرقي في الحديث وعدم الابتذال والتصنع .. لم ارى محتوى جميل كالذي اراه الآن! اكمل بدون مونتاج ولا تأثيرات، التلقائية هي ما اعطى للمحتوى لون وبريق مميز. شكرًا جزيلًا لحضرتك
اولاً: الاسم اللي حضرتك مختاره جميل .. ثانيًا: اشكرك .. ثالثًا : مش استاذ و لا حاجه، لكن أتمنى تجد في القناة ما يفيد عقلك و وجدانك ، و اهلًا بك صديق و مناقش هنا .
احييك من كندا علي المحتوي الثقافي المحترم …دي حاجة عظيمة جدا في زمن يبحث فيه المهتم بمثل هذه المواضيع كما يبحث الناس عن ابرة في كوم هائل من القش…المحتوي رائع والاسلوب لطيف وال presentation راقي ومتزن وشديد التحضر…صوت متوازن ستايل سرد قريب الي النفس بدون تقعر ولا إسفاف وبدون موسيقي في الخلفية كذلك خلفية الكتب متميزة وكلاسيكية…
اللافت للنظر أن كان فيه تفاؤل "عصر الچاز و السرعة"[.Roaring Twenties]مع تزامن اخر مرحلة في حياة و عمل كافكا في الولايات المتحدة، قبل بداية الانهيار في سنة ١٩٢٩. و أن ربما بعض التنبؤ بالانهيار جائت في روايات مثل "غاتسبي العظيم" التي نُشرت في سنة ١٩٢٥ و ايضا " و لا تزال الشمس تشرق" ل ايرنست هيمنجواي رواية تحدث عن امريكان في غرب اوروبا و التي نُشرت في ١٩٢٦، بعيدا عن والت ويتمان و هنري ثورو، و رالف والدو ايمرسون و غيرهم من الحركة الرومانسية. ربما عولمة اخرة في الادب الاوروبي -الامريكي (طبعا بانطباعات مختلفة حسب البيئة، و لكن تشابهات كثيرة تتزامن بعضها لبعض).
هذا ربط مفيد و ذكي .. شكرًا لحضرتك .. تصوري ان افكار بعض من ذكرتهم - مثلًا ايمرسون - ذهبت في اتجاه خاص جدًا ، و في رأيي صعب وضعها في إطار حركات محددة، خاصة المرتبطة بالسياسة في ذلك العصر .. لكن مرة أخرى ، فعلًا أشكرك على عمل ربط ذكي لحركات فكرية في نفس العصر.
و أنا حقيقي سعيد يا فاطمة - (لو سمحتيلي أقولك فاطمة كده على طول) - انه مع معلومة أتمنى تكون مفيدة، و مع تحليل أتمنى يفتح أفق في عقلك او وجدانك ، انه مع الاثنين ، أنتي مبسوطه و أنتي بتتفرجي .. حقيقي اسعدتيني بهذه الرسالة.
ماشاء الله ، شمول ثقافي و إطلاع كامل بالشؤون الدولية و الأدب و التاريخ و السياسة و الأفكار الفلسفية ، شرف كبير متابعة حضرتك ومزيد من الفيديوهات القيمة في المستقبل 👏🥇
مرحبا صديقي طارق ، اقتراح لاحظت وجود العديد من التحليلات الاجنبية للقطعة الفنية للفرنسي غوستاف فلوبير ( مدام بوفاري ) وقليل جدا من العرب من استفاض في القاء ضوء عليها اتمنى لو خصصت لها جزء من انتباهك اذا احببت ، دمت متألقاً
اولًا ، أنا سعيد بكلمة "صديقي" .. أشكرك :) .. في الحقيقة أنا غير مؤهل للحديث عن شغل فلوبير، لأني لم اقرأ له غير عمل واحد .. لكن أشكرك على إثارة نقطة مدام بوفاري .. حاضر، سأخصص لها وقت .. و أخيرًا ، شكرًا جزيلًا على إختيار الفاظك .. دمت كريمًا في تلك الاختيارات :)
أشكرك يا سيدتي .. و حقيقي مقدر شعورك الجميل .. لكن ليس هناك ما يدعو للحزن .. المحتوى يتطور و أتصور انه يجد طريقه للمهتمين و من سيستفيدون منه .. كله خير :)
في الحقيقة ، أنا لا أعرف هذا المصطلح .. لكنه عاجبني .. و كلمة "نادي"، في أماكن مختلفة من عالمنا العربي، ذات معاني جميلة .. فأتصور أني فهمت المعنى .. فأشكرك :) .. و أنا سعيد بحضور لكنات عربيه مختلفه على القناة .. اسعدتيني :)
احسنت ...نختوي وشرخ رائع..حضرتك تمثل محمد حسنين هيكل الادب والفلسفة ....ياريت حلقات عن فوكو وادوراد سعيد و chinua Achebe ورواد اتجاه ال post colonialism
شكرًا جزيلًا لحضرتك .. سأحاول ، حاضر (قدر الإمكان) :) .. لكن الكثير من الأفكار - كالعادة - نتاج قراءات مختلفة و احيانًا كثيرة في معارف مختلفة ، مش بالضرورة مرتبطة مباشرة بالموضوع .. و في تصوري في هذا إثراء للنظر في أي موضوع - و الأهم، إثراء للوجدان .. عامة، أنا شديد التعاطف مع المدارس الفكرية التي تُجل ال liberal arts education and ways of thinking - لان مدارس التفكير و التعليم النابعة من الفنون الليبرالية - في رأيي - من أروع و أغنى و أوسع طرق تحصيل معارف تتداخل في عقل المتلقي ، و تُهيئه (او تهيئها) انه يُبحر في آفاق لا محدودة للتفكير .. لكن مرة أخرى ، أشكرك على الاهتمام ، و سأحاول :)
من الناحية التقنية: الصوت والصورة و الخلفية وحتى ألوان الملابس مريحة للعين و مناسبة جداً لهذا المحتوى.. أما من ناحية الموضوع، فهو مهم جداً الحديث عنه و طريقتك في الحديث والسرد هادئة ومريحة وجميلة.. عندي بس تعقيب صغير أقرب ليكون سؤالاً: في نهاية الفيديو ذكرت أن أدب كافكا يعبر عن الإنسان المقهور، مش المقهور سياسياً ولا اقتصادياً، إنما المقهور إنسانياً.. أستطيع أن أحلل هذه المقاربة على أنّ " إنسان كافكا مقهور جمالياً" من حيث القيمة الذاتية، وإزاحة القيم الروحية المتسامية على حساب الإنسان المادي، لكن، ألا ترى أن هذا القهر الجمالي المتجلي بإهدار القيمة وتحوّل الإنسان إلى حشرة، ناتج بشكل أو بآخر عن مجموعة من ظروف القهر الاجتماعية والاقتصادية حتى؟ هذا من جانب، ومن جانب آخر، ( وهنا أحب أن أسمع رأيك)، لِمَ نتغاضى عن العامل النفسي والجسدي المتهالك الذي أخذ حيزاً كبيراً من حياة كافكا في كتاباته؟ بمعنى أن كافكا انطلق من ذاته وضعفاته ليصب في الشكل العام الذي قهر الإنسان الأوروبي وليس العكس.. ألا يكون كافكا بذلك أيضاً، انعكاس لتعطّش إنساننا المعاصر للوصول إلى مواصفات شكلية معينة تُرضي وتُشبع "حاجات الانستغرام على سبيل المثال لا الحصر" دون القدرة على بلوغها؟ آسفة على الإطالة و أشكرك جداً على هذا الفيديو.. بالتوفيق!
ڤيكتوريا - اولًا شكرًا جزيلًا على التعقيب المفيد. بالنسبة لفكرة "الانسان المقهور جماليًا": لو قصدك الجمال من الناحية التي رأها فلاسفة الرومانسية الأوروبية - الجمال بمعناه حول الترقي و محاولة الارتفاع عن المادية - فأنا متفق معاكي .. طبعًا كلمة "المحاولة" هنا هي المفتاح .. لأننا بشر .. و ليس من الممكن (للغالبية الساحقة منا) الارتفاع فعلًا عن المادية .. لكن رؤية ترقي الإنسان من هذه الناحية مفتاح - (في تلك المدرسة - و هي في رأيي مدرسة ذكية جدًا - و عارفة جدًا) - لفهم الوجود الإنساني و علاقة الإنسان بالخالق و بالوجود. اما بالنسبة لفكرة ان هذا القهر (الجمال في الإنسان) سببه (في جوهره) عوامل اقتصادية، فأنا حأختلف معاكي .. لان تجربة أوروبا في القرن ال١٩ - خاصة في الدول القارية في أوروبا (زي فرنسا و ألمانيا .. و ليس انجلترا) تجارب لم يكن فيها قهر اقتصادي .. أنا عارف ان كتير من الناس بتنظر للثورة الصناعية على ان كان فيها قهر اقتصادي، لكن تصوري ان هذه نظرة محدودة، و متأثرة جدًا بتجربة طبقات محددة في المجتمع الإنجليزي .. المهم، في رأيي، القهر الجمالي هنا مش نابع من اسباب اقتصادية .. لكن طبعًا ده مجرد رأي .. و جمال التقاء الفلسفة مع الفن هو الانفتاح على تصورات و أفكار متعددة .. نيجي للنقطة الثالثة اللي ذكرتيها : عن ان المشكلة عند كافكا شخصية .. و أنا متفق معاكي .. و ده طبيعي .. اغلب المفكرين و الفنانين انطلقوا من نقاط او مشاعر شخصية .. لكن في رأيي، المهم، اللي بيخليهم مؤثرين في وجدان مجتمعاتهم، هو هل اللي قالوه ، اللي طلع من داخلهم ، معبر عن حاجات مهمة في حركة مجتمعاتهم .. يعني ، مش بالضرورة ان يكون شغل كافكا (او غيره) طاله من نفسه و معبر عنها في مقابل ان يكون تعبير عام عن المجتمع .. top down versus bottom up .. مش بالضرورة .. طبيعي يكون طالع منه هو، لكن الاهمية هو تعبيره عن ما هو أوسع .. في حالة كافكا ، أنا رأيي ، ان السحق اللي شعُر به ، أهميته ، تكمن في انه تعدى ما هو شخصي ، و تلاقى مع ما هو أوسع كثيرًا .. و لو عاوزه تفسير قد يبدو غريب ، هناك مفكرين - زي كارل يونج مثلًا - يرون ان في لحظات في تدفق التاريخ، في لحظات كتير جدًا ، بيكون هناك افكار كبيرة ، افكار معبرة عن اللحظة او العصر اللي فيه مجتمع (و ربما البشرية)، و إن هذه الافكار تجد طريقها إلى الوعي العام من خلال شغل ناس .. يعني، هنا بيُصبح في تلاقي بين الشعور الشخصي مع ما هو تعبير عن العام .. اما بالنسبة للنقطة الأخيرة اللي قولتيها - تعطش الانسان المعاصر للوصول إلى مواصفات شكلية في عصر الانستجرام - هذه فكرة ذكية جدًا .. أنا لا اعرف هل "السحق" عند كافكا افضل تعبير عن هذا التعطش .. في الحقيقة لم أفكر في هذا الأمر ، و الفكرة لم تخطر ببالي .. لكنها تستاهل النظر .. إحساسي ان كافكا ليس تعبيرًا عن ذلك .. لكن مرة أخرى، أنا اتعلمت من زمان عدم رفض فكرة ما لمجرد ان إحساسي لا يتماشى معها :) .. فأشكرك على إثارتها .. و أخيرًا شكرًا ليكي على التفاعل مع الأفكار.
اهلًا و سهلًا .. فيرجينيا وولف و بورجيس وهيرمان هيسه ، لا شك - حاضر .. لكن كامو، أنا لم اقرأ له بشكل جاد و لستُ مؤهلًا للحديث عنه .. لكن حقيقي، أشكرك على اهتمامك.
ما شاء الله ممتنة لحضرتك جدا الشرح الممتاز والمحاضرة المميزة في أدب كافكا.. كنت اعتقد انه روسي فوجئت اليوم انه من جمهورية🎉التشيك ومتأثر بالثقافة الألمانية.. تنبؤاته بخصوص الحضارة الأوروبية أكثر من رائعة.. تحياتي الطيبة لحضرتك
@@TarekOsman9 بوركت، منكم نستفيد. فقط بحكم تطلعي على اللغة وعلى الشخصية نفسها وليس تذاكيا هنا. أشكرك كذلك لتبسيط المفاهيم لشريحة كبيرة من الناس بدون تكلّف أكاديمي جاف. أعجبني الفيديو.
شكرا لك استاذ طارق اول مرة اشوف فيديو لحضرتك وحقيقي طريقة شرح راقية وهادئة وكلام جميل عندي ملاحظة صغيرة ليس لها اهمية كنت اتمنى ان تشرح او تغوص اكثر قليلا في فلسفة كافكا وشرح منهجيته وليس عناوين فقط وسعيد جدا جدا اني شفت حضرتك قناتك سوف تصبح من قنواتي المفضلة بهذا الاسلوب وهذة المواضيع الجميلة والراقية بعيد عن الهزل المنتشر تمنياتي لك بالخير والاستمرار ❤❤❤ اضافة صغيرة : اتمنى ان نعلم بتخصص دراسة حضرتك 😅
نقطة حضرتك مهمة. أنا أحاول - بشكل عام - فتح آفاق تفكير في جوانب ربما تكون ليست اول ما يأتي على الخاطر، مع ذكر موضوع معين او شخص معين .. و ان أقوم بذلك من خلال طرق جوانب مختلفة في أي موضوع .. نوع من ال brief كما يُقال بالإنجليزية .. و ان يكون ذلك في إطار زمني محدود .. و لذلك، احيانًا لابد من المرور بسرعة على بعض النقاط .. لكن مرة أخرى ، لا شك بعض النقاط تستحق غوص أعمق فيها. شكرًا لحضرتك.
يا سلام عليك كافكا رائد الأدب الكابوسي رواية المسخ رواية تستفز الشعور وتجعلك تشمئز من خيالك أيضا قصة الحمل قصة غير عادية استمتعت كثيرا بتحليلك أتمنى تتطرق للفرنسي جي دي موباسان كل أعماله عن الإنسان المقهىور تقريبا
اشكر حضرتك على التعليق .. في اتجاه معروف بيُدخِل جانب سيكولوجي - من مدرسة فرويد - على الكثير من فكر و انتاج كافكا .. و ده مفهوم و لا شك فيه تفكير (احيانًا) مهم ، و إن كنت أنا مش من محبذي هذا الاتجاه .. و فيه اتجاه أخر في السيكولوجي أيضًا ، بينظر في شغل كافكا من خلال تفسيرات كارل يونج .. أنا في رأيي هذا الاتجاه مثير للاهتمام .. يمكن الاتجاه ده بياخد فكر كافكا - احتمال - لأبعد مما هو نفسه كان ذهب .. لكن مع ذلك، الاتجاه ده (في رأيي) يحمل الكثير .. لكن قبل و بعد كل ده، شغل كافكا مهم و عميق و عايش لإنه يحمل احتمالات كثيرة و لإنه بيفتح آفاق العقل امام تفكير مختلف .. هنا ، في اختلافات التفكير و تنوعها ، مفتاح من مفاتيح المعرفة.
تكلم هذا الكاتب عن عامل مشترك وءانساني، ومعاش، نستطيع ءان نجد عوامل مشتركة كثيرة لكن الفرق يبقى للاءداء، والطرح، الذكي، ءاو السريالي، ءاو الكوميدي، ءاو بحلة ءادبية تتذوق الاءدب كما تشم الروائح، ءاو العطور
قد يكون دارس وأكاديمي لكنه ليس لديه حضور ولا كاريزما ومفتقد للبدي لنجوتشزغير متسقه علي الإطلاق مع معاني الكلام اللي بيريده ده بيروح مش دي لغة الجسد ده محتاج يتعلم ويتدرب عليها
كل الشكر ا طارق علي المحاولة الجميلة لاطلاق وتوصيل والتواصل حول مضمون إنساني فلسفي جمالي كاتب كافكا .. لكن أيضا هذة المضامين تحتاج لجهد ومصداقية وأمانة في البحث والتدقيق بقدر طموحها وغيرها واهدافها وهو ما أراه محتاج منك النظر فيه بشدة فهناك تعريفات. أحكام اطلقتها خطأ وبعيدة وقد تسبب تشويش علي مضمون المقدم نفسه قبل أي شيء والورد مثالا واحدا وبسيطة ليس فقط للدلالة علي ذلك بل لاسف علي الاستسهال لان مفهوم وتعريف " الخنيزا" معروف انه مصطلح يطلق الحاوية او الأوراق الي بها اليهودية التي يراها اليهودي مقدسة ولا يصح تدريسها وأعمالها لذا يحفظها وتصبح هي نفسها او مايحفظها "جنيزا" وهو تعريف معروف لمن يطلع علي اي كتابات أولية حتي عن مجتمع اليهود ومع ذلك كان ممكن بأقل جهد ان تعود الي ويكيبيديا علي الاقل لاطلاع علي التعريف المعتمد الدقيق وهو لم يحدث وقدمت بدلا منه تعريفات بعيدا وهو كما قلنا في البداية يهدر مجهودك الي حد كبير ويضعف مصداقيتك فضلا عن مشكلات كثيرة وهو ما لانحب ان تقع فيه هذة ملحوظة نابعه من تقديرنا الي شخصكم وما تقدمه وما تهدف اليه ،، مع تمنياتنا بالتوفيق
أولًا ، أشكرك على الاهتمام .. اما بالنسبة للنقطة التي تُشير اليها، انا لا اعرف ماذا تقول ويكيبيديا .. لكن اؤكد لحضرتك ان عدد من مدارس ال Divinity في الولايات المتحدة تستخدم لفظ جنيزا للإشارة إلى مدرسة فكرية تأسست بين مجموعات يهودية ، و لعل اشهر أمثلة هي عدد من تلك التي ظهرت في شرق و وسط أوروبا في القرن ال ١٧ و ال ١٨. و لو حضرتك مهتم، Yale University Press - و هذا ليس تحيز مني لانها ناشري - لديها سلسلة كاملة فيها عدد من الدراسات حول هذا الموضوع .. و مرة أخرى، حقيقي، أشكرك على الاهتمام.
هذا تعليق ذكي ، و داعي للتفكير ، و إن كنت مختلف شويه مع حضرتك إذا كنت تقصد أن هناك إتصال مباشر بين الرسالة في أهم كتابات كافكا و بين رسالة نجيب محفوظ في القاهرة ٣٠ .. لكن مرة أخرى ، التعليق محفز للتفكير .. فشكرًا لحضرتك يا أستاذ عبد القادر.
شكرًا جزيلًا على هذا التعليق .. و أحيي حضرتك على لغتك العربية الجميلة .. إتقان العربية و إحترامها (كما هو واضح من كتابة حضرتك) يحمل معه رقي في الوجدان. اهلًا و سهلًا في القناة.
I do - on Apple Podcasts and Spotify .. but I’ve been quite lazy to update them for several weeks now .. will do, hopefully soon :) .. Thank you for asking.
المغزى كافكا اخرج مرضه النفسي الى كتب تجلب الاكتئاب ، و الناس هناك احبوا كتاباته لانهم مرضى نفسيين ايضا . القصة من منظوري الشخصي تشبه مثل الشعور و الافكار التي كانت تبث من قناة space toons و الاغنية عن بائعة الكبريت ، و كيف ماتت ، طبعا هي ماتت لان الأوروبيين لا يملكون حس الشرف ولا حس الرحمة المتواجد في مجتمعاتنا و ان هذه بنت مسكينة ، و هذا الشئ ادى الى وفات الفتاة و المفروض عليك كطفل تقبل افكار ثانوية تترتب على هذه الصورة كأن تفهم ان المجتمع لا يرحم ولا احد و كل المصائب الاخرى ايضا . اقرأوا للغربيين كانك تدرس حيوانا ، اكره تيضا قصة الففن الراااائع و الموسيقى ال.... ، لا فن و لا اي شي هم يعملون كل ما يريده البابا او الحكومة او .. هذا تاريخهم لا نحتاج ان نعظم من شانهم لانه بعد معرفتك للصورة الكلية ستجد ان افكارهم يعبر عن واقعنا في الدول الاسلامية و لكن ينفون الحكم عليك فجباري صار الوضع اكثر من ان يحتمل اقتصاديا خاصة فظهرت الامراض النفسية في جيلنا بعد مواليد ال 80 19 ،،،