الخلاف موجود في كل ثورات العالم سواء في الحزائر او افغانستان ولعلى اقرب مثال حي نراه اليوم هو خلاف بين صفوف المقاومة الفلسطينية ، ولا يمكن ان يتفق الجميع على أمر واحد فلكل وحهة نظر
عبان رمضان كان في السجن الفرنسي و لم يكن حتى يعلم ببداية الثورة ، و شيء عجيب أن السلطات الفرنسية أطلقت صراح عبان رمضان في عز الثورة و كان عبان رمضان يتنقل بين الولايات بسيارته بدون أن تمسه السلطات الفرنسية بسوء ، على عكس العربي بن مهدي الذي تم تعذيبه و إعدامه فور إلقاء القبض عليه من السلطات الفرنسية، بينما عبان رمضان الكل كلن يعلم أين يسكن و لم تأتي السلطات الفرنسية أبدا للقبض عليه
اليوم، رؤية الكثير من المعلقين تنبثق من منطق تموقعهم السياسي والايديولوجيةالشخصي تجاه سراعات اليوم حول فرض مشروعية مشروع مجتمع عل حساب تصورات تختلفه.....لا يمكن، من حيث المنهجبة تلعلمية، قراؤات خلاافات الامس تخص نقط الكفاح او المفاوضات بمنطق التموقعات الحالية للاحزاب، و المجموعات او الأشخاص نضرا لهدف مشاركتهم في السلطة او الابتعاد منها. عل كل، فامي قداستفدت كثيرا من تخالل الأخ احمدالابراهمي عند استجوابه من طرف أحمد منثور من قناة الجزيرة. أنه قد لقن در سا مفيدا جدا عل الجميع بحيث أنه قد التزم الموضوعية و الحجة والبرهان ليرفض طروحات من يهمهم فقط تصفيات حساب دت مع الأنواع وهم لم تكن لهم، في يوم من الايام، فرصة تعلم كيفية كتابة التاريخ و قراءة الاحداث.
أحمد منصور يتكلم بصيغة أن قادة الثورة يجب أن يكونو معصومين .. يا سيد أحمد منصور مهم كان ما تراه ناعما إذا قربت الصورة ستجد به خشونة . و نحن شعبا إخشوشن من كثرة المأسي
احمد منصور بريد اخراج الحقيقة المطلقة من فم الابراهيمي دون تهرب لذا استعمل اسلوب الاستنطاق و اللعب على التناقضات و لقد كان رد الابراهيمي ذكيا للغاية حيث لم يطعن في اي شخص .
ان القيادة التي تتكلم عنها قد فرت من ساحة المعركة نحو تونس والمغرب مع العلم بان المجاهدين الذين كانوا يقاتلون الجيوش الفرنسية بشراسة في الولاية الاؤولي خاصة والولاية الثالثة والثانية والرابعة لم يكونوا ينتظرون ان تاتيهم الاوامر من تلك القيادة حتي يقوموا بما يجب القيام به ، بل ان قيادة الولايات داخل الجزائر كانت تعمل مستقلة عن بعضها البعض ، على اساس ان وسائل الاتصال كانت منعدمة انذاك وهذه المسألة كانت محل اتفاق مسبق مع الزعماء الستة الذين فجروا الثورة التحريرية الخالدة وان اغلبهم قد استشهدوا وهم يقاتلون.. اما ضيف الحصة ، فقد نسي ان يقول للتاريخ بان الولاية الاؤولى لم تحضر اجتماع مؤتر االصومام لكونها كانت محاصرة ، حتى لا تنتقل نار الثورة المشتعلة هناك ، الى الناطق التى كان الوضع فيها هادئا...!
زيغود يوسف بعد مؤتمر البغلة : أما الجزائر فسوف تستقل ، و أما الثورة فسوف تنتهي . السؤال: بأي شكل سوف تستقل ؟. من أيدوا مؤتمر الصومام و مخرجاته زواف بما فيهم ضيف الحلقة.
لن تستقل ابدا لاننا القباءل شعب الله المختار بعد اسيادك اليهود ؟؟؟ نحن حررناها ولن نسمح لي اميين مثلك بأن يكونوا فوقنا !!! نعم انت ساذج جدا كي تتلعثم وتتحدث عن اسيادك القباءل !!!!!!!!!!!!! زلة لسان ?!!؟؟؟! عنصرية !!!!!!!!!!! لا احد يسيطر على شعب الله المختار بعد اليهود ؟؟؟؟؟
مؤتمر الصومام هو إنقلاب واضح على بيان أول نوفمبر حيث جاء العميل عبان رمضان مدعوم من الإدارة الفرنسية الذي كان المهندس البارز لهذا المؤتمر بالرغم من معارضة شديدة لعدة قادة.و لحسن الحظ صحح مؤتمر الصومام بمؤتمر القاهرة
اذا كان عبان عميل آنذاك فأنا كا قباءلي اشاطره الراي !!!! لانه. جاء من المستقبل ببساطة ؟!! لقد كان ذو مستوى بعيد وكبير جدا جدا جدا عن كل القادة الطيوانيون آنذاك وحتى اليوم لا يوجد رجل في هذا البلد يمكنه أن يناهض اسد اسمه عبان رمضان ، وهي حقيقة مرة ومرة جدا جدا جدا !!!! أنا لكان جيت معك في وقت الثورة نبيعك باطل لانك لا تصلح لاي شيء !! لقد صدق هتلر عندما قال يوما ما بأن ( آخر جنس بعد الضفادع هم !!!! ) مع كل احتراماتي طبعا ،؟؟؟؟
عادي فالخلاف بين الرجال موجود منذ الازل الم يتقاتل صحابة رسول الله في واقعتي صفين و الجمل. المشكل في مؤتمر الصومام انه ينتقد لأسباب جهوية فوالله لو عقد في غير منطقة القبائل و لو اخرج بنفس الوثيقة مع قادة آخرين غير قبائل لما تم إنتقاده علما ان رئيس المؤتمر الشهيد بإذن الله العربي بن مهيدي و زيغوت يوسف غير قبائليين ضف ان إنتقاد المؤتمر لانه لم يتحدث عن البعد الإسلامي للثورة التي يتحجج بها امثال الرئيس الراحل بن بلة فلماذا لم يتحدثوا عن ذلك في وثيقة طرابلس التي عقده ما تبفى من زعماء الثورة في ماي 1962 علما ان وثيقة الصومام تطرقت لما عانه الإسلام واللغة العربية من معاناة. ناهيك ان زعماء المؤتمر قرروا إعدام من يشكل خطرا للثورة كالميصاليين و اصحاب النزعة البربرية هذا الأمر لا يذكره العنصريون اصحاب القلوب المريضة بالجهوية النتنة. كما أن المؤتمر نظم الثورة. و السبب الكبير لإنتقاده هي مسألة اولية الداخل على الخارج و السياسي على العسكري و هذا الامر فيه عدة أراء لكن المؤكد ان الشهيد بإذن الله عبان رمضان دفع بروحه ثمن ذلك الرأي. ما ينكره الجاحدون انه بعد مؤتمر الصومام تمت تصفية مناضلين أكفاء في الحركة الوطنية من منطقة القبائل بامر من عبان و كريم بلقاسم و اوعمران القبائليين بسبب النزعة البربرية و اقصد بناي وعلي و منقلات و وولد حمودة. بالله عليكم انعتبر مؤتمر الصومام خيانة و قد نفذ قادته احد محتويات وثيقة الصومام و هو القضاء على كل من شكل خطورة على الثورة بأرائه الإنفصالية. للاسف الكثير من ينتقد مؤتمر الصومام لا يفعل ذلك إلا لسبب جهوي حقير و اما بالنسبة للمرحوم بإذن الله بن بلة فحقده الشخصي على عبان الذي كان ينتقده في الرسائل الموجهة الى القاهرة عن سبب تاخر إرسال السلاح للثوار. ليس من شيم الرجال لان نفس الشخص بن بلة لا يحب أن ينتقد كثيرا بومدين لعلمه بمكانته في قلوب الجزائريين بل تجد إنتقاده ظريف و خفيف علما ان الرئيس بن بلة اصبح مستفيدا من ريع النظام منذ و صول بوتفليقة الى سدة الحكم سنة 1999.. المهم هناك في يوم الحساب سيتقابل المختصمون و ستكشف الحقائق في محكمة الرحمان. الله اكبر و تحيا الجزائر و المجد و الخلود لشهدائنا الأبرار
جمعية العلماء المسلمين لا علاقة لها اطلاقا مع اول نوفمبر 1954 ! بالعكس كانت تنشط مع المستعمر حتى 1956 ! موءتمر الصومام تراءسه بن مهيدي لتاطير الثورة و انشاء جيش وطني شعبي لتحرير الجزاءر باتم معنى الكلمة حتي يغلف الطريق امام الانتهازيين و الخونة و بن بلة هو ضد هذا المؤتمر لان بن مهيدي عند ما زاره في مصر وجده غير مهتم بالثورة كما هو مهتم بخدمة عبد الناصر ، و عند رجوعه الى الجزاءر نصح بن مهيدي الاخوة في الداخل عدم لاعتماد على بن بلة و لذا لم يخبره بهذا المؤتمر و لهذا السبب اعتبر بن بلة هذا الموتمر كخيانة مما يدل على سخافة بن بلة و غدره للثوار الحقيقيين داخل البلاد !!
@@abdouabdou2345 c’est Ben Bella qui a ouvert la porte aux traîtres qui ont trahis la révolution du 1 novembre ! Il a manipulé le coup d’état contre le GPRA puis il s’est rallié à Boukharouba ( un inconnu de la révolution) qui avait sous sa main une armée en pyjama à Oujda puis il a éliminé les vrais novembristes et a ouvert un grand boulevard à cette armée des frontières pour confisquer l’indépendance avant de tomber lui même dans le gouffre dans lequel il a précipité les vrais révolutionnaires et aussi toute l’Algérie !
مؤتمر الصومام اول مؤتمر لحزب جبهة التحرير الوطني في بداية الحرب التحريرية أسس البرنامج السياسي والتنظيم العسكري لجبهة التحرير وجيش التحرير انعقد في منطقة محاصرة من طرف القوات الفرنسية جمع قادة الثورة دامت الاشغال ازيد من شهر دون ان تتسرب معلومة او وشاية للعدو اللذين عارضو المؤتمر كانو بحسابات شخصية لم يحضرو وحسابات جهوية عنصرية .وهؤلاء لم يقدمو البديل ولا الحلول قامو بعقد مؤتمر في طرابلس ليبيا في 64 !؟؟؟ ابان الثورة انعقد في قمم جرحرة .والجلسة لم ترفع الى يومنا هذا مؤتمر الصومام مدرسة للنضال والكفاح قدمه الشعب الجزائري وقاداته الى العالم
عبان رمضان كان في السجن الفرنسي و لم يكن حتى يعلم ببداية الثورة ، و شيء عجيب أن السلطات الفرنسية أطلقت صراح عبان رمضان في عز الثورة و كان عبان رمضان يتنقل بين الولايات بسيارته بدون أن تمسه السلطات الفرنسية بسوء ، على عكس العربي بن مهدي الذي تم تعذيبه و إعدامه فور إلقاء القبض عليه من السلطات الفرنسية، بينما عبان رمضان الكل كلن يعلم أين يسكن و لم تأتي السلطات الفرنسية أبدا للقبض عليه
@@Brina-Bri نعم تم إعدام عبان رمضان بالإجماع من كافة الأطراف لكثرة الشبهات حوله ، و خاصة لأنه هو من أدخل التصفيات الجسدية في صفوق الثوار ، فتمت معاقبته و معاملته كما عامل الثوار الأحرار الذين كانوا في إختلاف معه ، و بإعدامه تم إنقاذ الثورة الجزائرية
أرجو نشر المزيد عن الثورة الجزائرية لأن الوعي العربي نشأ على قدسية الثورات ضد الاستعمار دون ان يكون لدينا الربط التاريخي بين ظروف تلك الثورات وواقعنا الحالي .. في روايات احلام مستغانمي مثلا تمر الكاتبة على الأحداث بريشة الأدب فلا تتوضح الصورة كاملة ولن نفهم مفصد العبارات الا بمثل حلقاتك هذه وإكاد اجزم ان من يقرأ ثلاثية احلام بعد متابعة حلقاتك عن تورة الجزائر سيقرؤها بوعي مختلف .. فأرجو منك المتابعة ( لكي نفهم أكثر)
عبان رمضان كان في السجن الفرنسي و لم يكن حتى يعلم ببداية الثورة ، و شيء عجيب أن السلطات الفرنسية أطلقت صراح عبان رمضان في عز الثورة و كان عبان رمضان يتنقل بين الولايات بسيارته بدون أن تمسه السلطات الفرنسية بسوء ، على عكس العربي بن مهدي الذي تم تعذيبه و إعدامه فور إلقاء القبض عليه من السلطات الفرنسية، بينما عبان رمضان الكل كلن يعلم أين يسكن و لم تأتي السلطات الفرنسية أبدا للقبض عليه
يا اخي الشعب الجزائري مسلم وليس عربى والشهداء استشهدوا في سبيل الله وفي سبيل الجزائر ان تحي حرة مسلمة لا علاقة بالعربية والعروبة مع العلم ان سكان عرب في الجزائر قدمو كا كل الجزائرين شهداء ربي يرحمهم ولي الخلاصة الجزائر ليست عربية ولكنها بلاد المؤمنين بالله
عبان رمضان كان في السجن الفرنسي و لم يكن حتى يعلم ببداية الثورة ، و شيء عجيب أن السلطات الفرنسية أطلقت صراح عبان رمضان في عز الثورة و كان عبان رمضان يتنقل بين الولايات بسيارته بدون أن تمسه السلطات الفرنسية بسوء ، على عكس العربي بن مهدي الذي تم تعذيبه و إعدامه فور إلقاء القبض عليه من السلطات الفرنسية، بينما عبان رمضان الكل كلن يعلم أين يسكن و لم تأتي السلطات الفرنسية أبدا للقبض عليه
عبان رمضان كان في السجن الفرنسي و لم يكن حتى يعلم ببداية الثورة ، و شيء عجيب أن السلطات الفرنسية أطلقت صراح عبان رمضان في عز الثورة و كان عبان رمضان يتنقل بين الولايات بسيارته بدون أن تمسه السلطات الفرنسية بسوء ، على عكس العربي بن مهدي الذي تم تعذيبه و إعدامه فور إلقاء القبض عليه من السلطات الفرنسية، بينما عبان رمضان الكل كلن يعلم أين يسكن و لم تأتي السلطات الفرنسية أبدا للقبض عليه
@@kamelmahrez5929العربي بن مهيدي تمت تصفيته بوشاية من عبان رمضان زيغود يوسف غادر مؤتمر الصومام غاضبا بعد خلاف مع العميل عبان رمضان، و قد تمت الوشاية ب زيغود يوسف أسبوعين فقط بعد مغدرته مؤتمر الصومام و هو في طريقه الى سكيكدة السلطات الفرنسية كانت على علم بمؤتمر الصومام لأن من قام به هو عميل لها و قامت بتصفية كل منافسي عبان رمضان. هاته التسللات المخابراتية شيء طبيعي ، فقد فعلته حتى المخابرات الجزائرية ضد الإرهابيين، الذين كانو يتبعون أحيانا بدون علمهم أمراء و هم في الحقيقة مخابرات، شيء عادي . الغير عادي هو أنه يوجد الى الآن من لا يريد أن يفتح أعينه لحقيقة عبان رمضان و هاذا غالبا لإنمائه القبلي
بن بلة كان واحد من الذين كانوا يريدون السلطة فشكك في الاخرين. لهذا انقلب عليه بومدين . و كان الوحيد الذي كان قد عارض مؤتمر الصومام لاغراض شخصيه اكثر من انها وطنية
منطقيا وعلميا كلامك غير صحيح لأن بن بلا عارض مؤتمر الصومام في نقطتين رئيسيتين الأولى حذف جملة على مبادئ إسلامية وتركوا الجملة الأولى إقامة دولة ديمقراطية وبن بلا رجل متشبث بالإسلام ونشأ وتكون في الكتاتيب...والثانية أولوية الداخل على الخارج التي أراد فرضها عبان ليستأثر بالقرارات كما حكى عنه كثير من المجاهدين وبن بلا أقدم من عبان رمضان في النظال وبدأ نظاله سنة خمسة وأربعين في حزب الشعب ثم أصبح من كبار المسؤولين في المنظمة الخاصة ثم رئيسها بينما عبان كان شابا صغيرا وقدموه إلى القيادي في المنظمة الخاصة أحمد محساس الذي أدخله كمسؤول مكتب لثقافته ولم يعرف إلا بعد أن قبضت عليه فرنسا وأدخلته السجن عند تفكيك المنظمة الخاصة....فالفرق واضح ولكنهم كانوا مخلصين لوطنهم جميعا
@@imededdinemennad5862: هههههه لا والله أنت تشكك في دينه الآن جمعية العلماء كانت أول الأمر معارضة للثورة ليس خيانة ولكن لكون مفجري الثورة ليسوا من الزعماء وكانوا صغارا غير معروفين فخافت من مغامرة غير محسوبة تعود بالوبال على الشعب الجزائري وبعد سنتين اقتنعوا بالثورة وانظموا لها فمن الطبيعي أن تجد لهم معارضين وبن بلة مثله مثل المجاهدين صاحب وطنية وكان همه استقلال البلاد
تحية للسيد الليبي الهادي المشيرڨي حيا أو ميتا. سوف يبقى التاريخ يذكرك في صفحاته المشرقة كسند للثورة الجزائرية. من الجزائر تحية عطرة لإخوتنا في ليبيا 🇩🇿🇱🇾 المجد والخلود لشهداءنا الابرار 🇩🇿🇩🇿🇩🇿
نعم يا استاذ احمد . لكم الحق ان تتساؤلوا كيف لمسؤول ان يطبق اوامر مسؤول اكبر منه دون ان يعرفه او يراه ولو مرة واحدة في حياته ، اجيبكم ببساطة ان ثورتنا كانت ثورة شعبية لها اساليبها و ميكانيزمات تسييرها مع اقصى درجات التأمين ، ثورة كان يحتويها و يامنها الشعب بتلاحمه حولها. كان هناك من يؤمن توصيل كيس من الاموال من الحدود الشرقية الى الحدود الغربية للجزائر في مسافة تفوق الالف كيلومتر ، وتصل هذه الاموال دون ان ينقص منها مليم واحد . المجد والخلود لشهداؤنا الأبرار. وتحية عطرة لكم سيد احمد منصور على هذه الكنوز التي جمعتها لنا في برنامجكم الذي لن يكون مثله .
عبان رمضان كان في السجن الفرنسي و لم يكن حتى يعلم ببداية الثورة ، و شيء عجيب أن السلطات الفرنسية أطلقت صراح عبان رمضان في عز الثورة و كان عبان رمضان يتنقل بين الولايات بسيارته بدون أن تمسه السلطات الفرنسية بسوء ، على عكس العربي بن مهدي الذي تم تعذيبه و إعدامه فور إلقاء القبض عليه من السلطات الفرنسية، بينما عبان رمضان الكل كلن يعلم أين يسكن و لم تأتي السلطات الفرنسية أبدا للقبض عليه
لا صومام لا ايفيان نوفمبر هو البيان. كيف لزعيم كبير ك أحمد بن بله يغيب عن المؤتمر و هو الذي كان ينتظر على الحدود التونسية لمدة 15 يوم و أيضا الولاية الأولى الأوراس و قائدة الثورة لم تكن ممثلة ووو
@@imededdinemennad5862عبان رمضان كان في السجن الفرنسي و لم يكن حتى يعلم ببداية الثورة ، و شيء عجيب أن السلطات الفرنسية أطلقت صراح عبان رمضان في عز الثورة و كان عبان رمضان يتنقل بين الولايات بسيارته بدون أن تمسه السلطات الفرنسية بسوء ، على عكس العربي بن مهدي الذي تم تعذيبه و إعدامه فور إلقاء القبض عليه من السلطات الفرنسية، بينما عبان رمضان الكل كلن يعلم أين يسكن و لم تأتي السلطات الفرنسية أبدا للقبض عليه
عبان رمضان كان في السجن الفرنسي و لم يكن حتى يعلم ببداية الثورة ، و شيء عجيب أن السلطات الفرنسية أطلقت صراح عبان رمضان في عز الثورة و كان عبان رمضان يتنقل بين الولايات بسيارته بدون أن تمسه السلطات الفرنسية بسوء ، على عكس العربي بن مهدي الذي تم تعذيبه و إعدامه فور إلقاء القبض عليه من السلطات الفرنسية، بينما عبان رمضان الكل كلن يعلم أين يسكن و لم تأتي السلطات الفرنسية أبدا للقبض عليه
احمد بن بلة ليس له مستوى ثقافي وفكري كي يجتمع مع السير عبان رمضان !!! انها الحقيقة التي لن تقبل من طرف الانانيين؟؟؟ عبان كان ذو مستوى بعيد كل البعد عن كل البشر الذين كانوا في تلك الفترة !! عبان جاء من المستقبل وركب آلة زمن حطت رحالها في بلد منسي اسمه الجزاءر ؟؟؟؟ حذاري الاطفال يشاهدون ؟؟؟ !! عبان كان يعلم الاطفال وهؤلاء كانوا وراء اغتياله ؟!!!!! الفهم يفهم ؟؟؟؟؟ قباءلي مر من هنا يوما ما ؟!!!
@@sedmouhand3564 فيه شهادة من قادة ثورة من اتهم عبان بأن له اتصالات مع فرنسا و هذا بدون اطلاع القادة انذاك و لهذا قرر الباءات الثلاثة اعدامه. تقدر تروح تتعلم ماوش مشكل
l'acte de naissance de notre cher Algérie 🇩🇿 Grâce au congrè de la soummam Ellah Akbar et vive l'Algérie ellah yerhame echouhadas inchallah 🇩🇿 l'union fait la force contre les ennemis de l'Algérie.
ماذا فعلت لي بلدك الجزاءر اليوم انت كا مواطن غير مثقف كي تكون أعلى مرتبة من الصومال ؟؟؟؟؟!!! لا شيء طبعا ؟؟ ماذا قدمت لي بلدك الحبيب يا منافق !!!! نعرفوكم ؟؟؟!!!!!!!!
عبان رمضان كان في السجن الفرنسي و لم يكن حتى يعلم ببداية الثورة ، و شيء عجيب أن السلطات الفرنسية أطلقت صراح عبان رمضان في عز الثورة و كان عبان رمضان يتنقل بين الولايات بسيارته بدون أن تمسه السلطات الفرنسية بسوء ، على عكس العربي بن مهدي الذي تم تعذيبه و إعدامه فور إلقاء القبض عليه من السلطات الفرنسية، بينما عبان رمضان الكل كلن يعلم أين يسكن و لم تأتي السلطات الفرنسية أبدا للقبض عليه
الله يطول في عمرك ايرقاز العالي والخاصة هي الجملة الأخيرة ان الفضل الاكبر في استقلال الجزائر وفي جهاد الجزائر لا يعود إلى الأحياء الذين يتضاربون على السلطة وإنما يعود إلى الشهداء ربي يرحمهم ويوسع عليهم
الله يرحم الرجال لي ماتو وسقوا هذه الارض بدمائهم الطاهرة لتكون ارضا طاهرة ومن اجل ان نحيا كراما ولكن ما زلنا مستمرين الى ان نرتقي ببلادنا الى اعلى المراتب والحرب ضد فرنسا مازالت مستمرة الى ان تصبح تتسول لدينا كما تسولت من قبل باذن الله تعالى.
عبان رمضان كان في السجن الفرنسي و لم يكن حتى يعلم ببداية الثورة ، و شيء عجيب أن السلطات الفرنسية أطلقت صراح عبان رمضان في عز الثورة و كان عبان رمضان يتنقل بين الولايات بسيارته بدون أن تمسه السلطات الفرنسية بسوء ، على عكس العربي بن مهدي الذي تم تعذيبه و إعدامه فور إلقاء القبض عليه من السلطات الفرنسية، بينما عبان رمضان الكل كلن يعلم أين يسكن و لم تأتي السلطات الفرنسية أبدا للقبض عليه
لماذا انشيت منطقة مستقلة ما يسمي بالفرنسية zone autonome d'ALGER ZAA يترءاسها الشهيد عبان رمضآن/يا تري منطقة مستقلة علي مين؟L'HISTOIREde cette période de la guerre de libération nationale ne peut être comprise si l'on ne met pas en exergue que du côté français il y'avait deux pouvoirs...=celui officiel incarné par le gouvernement de la 4 ème république française et le pouvoir des pieds noirs et de l'armée française .Le gouvernement de mendes France voulait négocier avec les eurasiens pour une autonomie interne à l'exemple de la TUNISIE..Par contre le gouvernement fasciste des généraux français et des pieds noirs ne voulaient rien lâcher. Ce sont ces ultras qui ont intercepté l'avion de feu BEN BELLA et de ses frères de combat pour faire capoter la conférence maghrébine qui devait se tenir à TUNIS.ABANE AURAIT EU LA VOLONTÉ DE NÉGOCIER UNE AUTONOMIE INTERNE POSSIBLE MAIS LA GREVE DES 7 JOURS ET LA BATAILLE D'ALGER DÉCLENCHÉE PAR LES MILITANTS ET LES FIDAIS D'ALGER ONT MIS FIN AUX ESPOIRS DE NEGOCIATIONS.ET ABANE QUI IMPOSA LA PRIMAUTÉ DE L'INTERIEUR SUR L'EXTERIEUR(IRONIE DU SORT ) SE TROUVA LUI MÊME A L'extérieur du PAYS ..
مؤتمر الخرطي بن طوبال يقول لقد أتوا باوراق مكتوبة من العاصمة و طلبوا منا سوي الامضاء فقط من طرف أناس التحقوا بالثورة متأخرين حاولوا السطو على قيادتها ببعض الأفكار و خاصة أن هادي الأرضية لها أبعاد سياسية تفاوضية و ليس تنضيم عسكري بما انها كتبة من طرف مدنيين و ليس بعسكريين و و العديد من مبادئها الغيوا عدلوا في مؤتمر القاهرة و إنما تركة اثار كبيرة علي الثورة و كانت سبب الانشقاقات و حب الزعامة بين القيادات
بن طوبال في شهادته يتكلم نجاج القادة من تمكنهم في الوصول إلي أقام هدا القاء بعد عامين من اندلاع الثورة و ليس علي مبادئ أرضية الصومال التي تحفظ علي محتواها و لهدا عقد. مؤتمر في القاهرة سنة سبعة و خمسين لتعديل كل ما قيل في الصومال
صحفي ليس في المستوى لمقابلة مثل هذه الشخصية التاريخية، طريقته مستفزة في الحوار، يخاطبه وكأنه في تحقيق معه ضف الى ذلك التشكيك في مصداقية كلامه غريب ان يتم استضافة شخصيات هامة على ايدي صحفيين ليسوا في المستوى
كل ثورة تأكل رجالها و الثورة الجزائرية اكلت خيار رجالها و المهم الهدف تحقق تحيا الجزائر، الخلاف بقي حتى بعد الاستقلال و كل هذا من اجل السلطة ؟؟؟ تجيا الجزائر...!!!!
عبان رمضان كان في السجن الفرنسي و لم يكن حتى يعلم ببداية الثورة ، و شيء عجيب أن السلطات الفرنسية أطلقت صراح عبان رمضان في عز الثورة و كان عبان رمضان يتنقل بين الولايات بسيارته بدون أن تمسه السلطات الفرنسية بسوء ، على عكس العربي بن مهدي الذي تم تعذيبه و إعدامه فور إلقاء القبض عليه من السلطات الفرنسية، بينما عبان رمضان الكل كلن يعلم أين يسكن و لم تأتي السلطات الفرنسية أبدا للقبض عليه
الإبراهيمي سأل المذيع من هم القيادات العسكرية (والتي كانت تحارب في الميدان) التي تمت تصفيتها بعد مؤتمر الصومام ؟!! و أنا سوف أجيب الابراهيمي على هذا السؤال : أب الثورة مصطفى بن بولعيد (تمت تصفيته بجهاز راديو ملغوم شهرين قبل المؤتمر لانه كان يعارض المؤتمر و هو الزعيم الاول للثورة يعني يجب تصفيته للسيطرة على الزعامة) + العقيد زيغود يوسف (الذي خرج غاضبا من مؤتمر الصومام وقال كلمته الشهيرة : اليوم انتهت الثورة !! تم تصفيته شهر بعد المؤتمر) + أسد الجزائر الجنرال عباس لغرور ( تم اعدامه في تونس من قبل أوعمران و محمود الشريف "ضابط سابق في الجيش الفرنسي" بأوامر من كريم بلقاسم) + العقيد محمد لعموري+ العقيد احمد نواورة + العقيد محمد الطاهر عواشرية + الرائد مصطفى لكحل + العقيد لزهر شريط و اخوته كل هؤلاء تمت تصفيتهم بعد مؤتمر الصومام و كل هؤلاء الذين ذكرتهم هم مفجري الثورة و كلهم كانوا مع مصطفى بن بولعيد و كانوا يحضرون للثورة منذ 1948 عباس لغرور قال عنه بيجار انه أذكى جنرال حاربته في حياتي و الإبراهيمي يدافع عن قيادته السابقة المتمثلة في عبان رمضان (الذي قامت فرنسا بإطلاق سراحه من السجن عام قبل مؤتمر الصومام غريب !!! و اصبح بين ليلة و ضحاها زعيم) هو و كريم بلقاسم و أوعمران سيطروا و قضوا على الثورة الحقيقية و يتكلم الإبراهيمي أن القيادة الحقيقية للثورة هي بعد مؤتمر الصومام !! هذا كلام فارغ و هو المؤتمر الذي رفضته الخارجية بقيادة بوضياف + بن بلة + آيت أحمد + محمد خيذر و كذلك لم يتم دعوة قادة الأوراس القيادة الحقيقية متمثلة في مصطفى بن بولعيد + عباس لغرور + قادة النمامشة مفجري الثورة الجزائرية تزوير للتاريخ اصبح الخونة الذين نظموا مرتمر الصومام هم القادة الحقيقيين للثورة بينما من حارب فرنسا في الميدان و القادة التاريخيين اصبحوا مهمشين !! يعني عباس لغرور الذي تم تصفيته من قبل قادة مؤتمر الصومام خاض اكثر من 50 معركة ضد الجيش الفرنسي و أكبر معركة في تاريخ الثورة معركة الجرف
اذا كان مؤتمر الصومام خيانة عند البعض او انقلاب على منطقة الا وراس نقول لهاذ الناس هل انت شرفاء ولا مجاهدين اكثر من الذين قادو المؤتمر بن مهيدي كريم بن طوبال اوعمران زغوت و عبان
لماذا لم يتم اغتياله وهو في ساعة انعقاد المؤتمر ؟ لقد اوغتيل بعد خمسة عشر واسبوع بعد غضبه من انعقاد مؤتمر الصومام !! سي زيغود الله ارحموا لم يكن بي مستوى علمي وتعليمي وسياسي وثقافي كما كان السير عبان رمضان وأقل منه بن مهيدي * كانت هذه هي الحقيقة آنذاك ومن باب العنصرية والأنانية حدث ما حدث لي اسد جاء من المستقبل وأصبح يعلم في تلاميذ لا يفقهون اي شيء ؟! والله اعلم !!
@@sedmouhand3564 لإبعاد الشبهات لا تستطيع أن تغتال من يخالفك الرأي في وسط الإجتماع ، هاذي باينة ، لا يوجد إلا لقبايل من يفعل هاته الحماقات، مثل إغتيال جمال بن إسماعيل جماعة و أفواجا في وضح النهار و أمام الملايين التي شاهدت تلك الهمجية عبر أنحاء العالم، تلك الجريمة وقعت في عقر دار عبان رمضان، و هاذا في عالم الصوفية هو دليل على طاقة الخيانة التي ينبع منها الخيانة و لا قدسية و لا طهارة في عبان رمضان ، للتفكير السعيد بوتفليقة و شكيب خليل من أذكى الأشخاص علميا و تفكيرا لاكن شرهم و خيانتهم غطت على هاذا فكانوا من الكلاب ، كذلك عبان رمضان، خيانته غطت على مستواه الدراسي و عنصريته كادت أن تؤدي إلى مشروع ثورة نوفمبر المجيد ، الحمد لله تمى القضاء عليه قبل فوات الأوان من بوصوف و كريم بالقاسم هاؤلاء رجال حقيقيين و متواضعين.
الولاية الأولى لم نحضر و الوفد الخارجي لم يحضر . و الولاية الأولى هي من قادة الثورة قبل الصومام.. و ىجالات الولاية الأولى أكلتهم و قتلتهم لجنة التنسيق المنطقة عن مؤتمر الصومام
عبان رمضان كان في السجن الفرنسي و لم يكن حتى يعلم ببداية الثورة ، و شيء عجيب أن السلطات الفرنسية أطلقت صراح عبان رمضان في عز الثورة و كان عبان رمضان يتنقل بين الولايات بسيارته بدون أن تمسه السلطات الفرنسية بسوء ، على عكس العربي بن مهدي الذي تم تعذيبه و إعدامه فور إلقاء القبض عليه من السلطات الفرنسية، بينما عبان رمضان الكل كلن يعلم أين يسكن و لم تأتي السلطات الفرنسية أبدا للقبض عليه
الحقيقة الكاملة سنعرفها بعد استرجاع الارشيف الجزائري من فرنسا ومقارنتها بالشهادات ،الميزة الوحيدة أن الفرنسيين كانو دقيقين في التوثيق وهذا ما تلاحظه على سبيل المثال في الخرائط ،قد يقول البعض أنه قد يكون هناك تزوير أو كذب أو تجني على أطراف لكن كل هذا سيتضح مع التقصي والبحث.
عبان رمضان كان في السجن الفرنسي و لم يكن حتى يعلم ببداية الثورة ، و شيء عجيب أن السلطات الفرنسية أطلقت صراح عبان رمضان في عز الثورة و كان عبان رمضان يتنقل بين الولايات بسيارته بدون أن تمسه السلطات الفرنسية بسوء ، على عكس العربي بن مهدي الذي تم تعذيبه و إعدامه فور إلقاء القبض عليه من السلطات الفرنسية، بينما عبان رمضان الكل كلن يعلم أين يسكن و لم تأتي السلطات الفرنسية أبدا للقبض عليه
@@benyaminekalerman9692هذا فيلم هندي من تأليف مرضي القلوب يتجول بسيارته ولم يشك بيه حتي مجاهد يعني كل مجاهدي الوطن من الشرق الي الغرب لم يتفطنو الي انت يا حريروش يبدو أنك صهيوني عميل لي فرنسا أو المغرب من حيث تعلم أو لا تعلم
لله ذرك يابن البشير الإبراهيمي السيد احمد طالب الإبراهيمي افحمت هذ الذي كان يريد بث الشكوك حول مؤتمر الصومام 1965 20 اوت و لولها مع تضحيات الشهداء رحمهم الله جميعا لما كتب الله لها الحرية و الاستقلال الله اكبر عاشت الحزائر الخالدة
هناك بعض التصريحات ليست صحيحة مثلا قوله بأن جميع الولايات التاريخية حضرت خطأ فالولاية الأولى أوراس النمامشة لم يحضر أي ممثل لها المؤتمر، كما أنه في مخرجات المؤتمر تم قص عبارة "ذات مبادئ إسلامية" كما وردت في بيان أول نوفمبر "جمهورية ديمقراطية إجتماعية ذات مبادئ إسلامية"، وتهربه من الإجابة عن السؤال المتعلق بتصفية قيادات الولاية الأولى بعد المؤتمر حيث تم تصفية أكثر من 50 قائد من الرعيل الأول من مفجريي الثورة كانوا قادة مناطق ونواب للشهيد مصطفى بن بولعيد مثل عباس لغرور ومحمود قنز ومحاولة إغتيال عاجل عجول من طرف الشهيدعميروش...إلخ، كما أن جمعية العلماء المسلمين (البشير الإبراهيمي) لم تعترف بالثورة المجيدة إلا بعد إنعقاد مؤتمر الصومام وهذا ما يلاحظ جليا في الدفاع الزائد عن مخرجات مؤتمر الصومام من طرف أحمد الطالب الإبراهيمي ....
لماذا انشيت منطقة مستقلة ما يسمي بالفرنسية zone autonome d'ALGER ZAA يترءاسها الشهيد عبان رمضآن/يا تري منطقة مستقلة علي مين؟L'HISTOIREde cette période de la guerre de libération nationale ne peut être comprise si l'on ne met pas en exergue que du côté français il y'avait deux pouvoirs...=celui officiel incarné par le gouvernement de la 4 ème république française et le pouvoir des pieds noirs et de l'armée française .Le gouvernement de mendes France voulait négocier avec les eurasiens pour une autonomie interne à l'exemple de la TUNISIE..Par contre le gouvernement fasciste des généraux français et des pieds noirs ne voulaient rien lâcher. Ce sont ces ultras qui ont intercepté l'avion de feu BEN BELLA et de ses frères de combat pour faire capoter la conférence maghrébine qui devait se tenir à TUNIS.ABANE AURAIT EU LA VOLONTÉ DE NÉGOCIER UNE AUTONOMIE INTERNE POSSIBLE MAIS LA GREVE DES 7 JOURS ET LA BATAILLE D'ALGER DÉCLENCHÉE PAR LES MILITANTS ET LES FIDAIS D'ALGER ONT MIS FIN AUX ESPOIRS DE NEGOCIATIONS.ET ABANE QUI IMPOSA LA PRIMAUTÉ DE L'INTERIEUR SUR L'EXTERIEUR(IRONIE DU SORT ) SE TROUVA LUI MÊME A L'extérieur du PAYS ..
لماذا انشيت منطقة مستقلة ما يسمي بالفرنسية zone autonome d'ALGER ZAA يترءاسها الشهيد عبان رمضآن/يا تري منطقة مستقلة علي مين؟L'HISTOIREde cette période de la guerre de libération nationale ne peut être comprise si l'on ne met pas en exergue que du côté français il y'avait deux pouvoirs...=celui officiel incarné par le gouvernement de la 4 ème république française et le pouvoir des pieds noirs et de l'armée française .Le gouvernement de mendes France voulait négocier avec les eurasiens pour une autonomie interne à l'exemple de la TUNISIE..Par contre le gouvernement fasciste des généraux français et des pieds noirs ne voulaient rien lâcher. Ce sont ces ultras qui ont intercepté l'avion de feu BEN BELLA et de ses frères de combat pour faire capoter la conférence maghrébine qui devait se tenir à TUNIS.ABANE AURAIT EU LA VOLONTÉ DE NÉGOCIER UNE AUTONOMIE INTERNE POSSIBLE MAIS LA GREVE DES 7 JOURS ET LA BATAILLE D'ALGER DÉCLENCHÉE PAR LES MILITANTS ET LES FIDAIS D'ALGER ONT MIS FIN AUX ESPOIRS DE NEGOCIATIONS.ET ABANE QUI IMPOSA LA PRIMAUTÉ DE L'INTERIEUR SUR L'EXTERIEUR(IRONIE DU SORT ) SE TROUVA LUI MÊME A L'extérieur du PAYS ..
الاسلام السياسي الاسلاموفيبيا تم تصفية الدولة الدمقراطية ودولة مدنية ناتج دول اسلامية عقائدية إرهابية وترويج ثقافة التخلف والكراهية والاحقاد ومعادة السامية داعش والمساواة المرأة والحجاب والتخلف ضحايا الاسلام السياسي الاسلاموفيبيا تحرير المرأة من العبودية واجب وطني وديني وأخلاقي.....
عبان رمضان كان في السجن الفرنسي و لم يكن حتى يعلم ببداية الثورة ، و شيء عجيب أن السلطات الفرنسية أطلقت صراح عبان رمضان في عز الثورة و كان عبان رمضان يتنقل بين الولايات بسيارته بدون أن تمسه السلطات الفرنسية بسوء ، على عكس العربي بن مهدي الذي تم تعذيبه و إعدامه فور إلقاء القبض عليه من السلطات الفرنسية، بينما عبان رمضان الكل كلن يعلم أين يسكن و لم تأتي السلطات الفرنسية أبدا للقبض عليه
لماذا لم يكن لك موقف في قناتك على يوتيوب او في صفحتك على تويتر حول وضع الشيخ وجدي غنيم واقامته في تركيا فهو معرض لخطر تسليمه للسلطات المصريه طالما وهو بدون اقامه
عبان رمضان كان في السجن الفرنسي و لم يكن حتى يعلم ببداية الثورة ، و شيء عجيب أن السلطات الفرنسية أطلقت صراح عبان رمضان في عز الثورة و كان عبان رمضان يتنقل بين الولايات بسيارته بدون أن تمسه السلطات الفرنسية بسوء ، على عكس العربي بن مهدي الذي تم تعذيبه و إعدامه فور إلقاء القبض عليه من السلطات الفرنسية، بينما عبان رمضان الكل كلن يعلم أين يسكن و لم تأتي السلطات الفرنسية أبدا للقبض عليه
الجزائر كبيرة عليك تدسون السم في العسل و تتحججون بالحياد و الموضوعية عندما يتعلق الامر بالجزائر و من لهم نفس قيم الجزائر اما اذا تعلق الامر بأخون الخونة اولياء النعمة يتغير اسلوبكم ياو الجزائر كبيييييرة عليكم
عبان رمضان كان في السجن الفرنسي و لم يكن حتى يعلم ببداية الثورة ، و شيء عجيب أن السلطات الفرنسية أطلقت صراح عبان رمضان في عز الثورة و كان عبان رمضان يتنقل بين الولايات بسيارته بدون أن تمسه السلطات الفرنسية بسوء ، على عكس العربي بن مهدي الذي تم تعذيبه و إعدامه فور إلقاء القبض عليه من السلطات الفرنسية، بينما عبان رمضان الكل كلن يعلم أين يسكن و لم تأتي السلطات الفرنسية أبدا للقبض عليه
عبان رمضان كان في السجن الفرنسي و لم يكن حتى يعلم ببداية الثورة ، و شيء عجيب أن السلطات الفرنسية أطلقت صراح عبان رمضان في عز الثورة و كان عبان رمضان يتنقل بين الولايات بسيارته بدون أن تمسه السلطات الفرنسية بسوء ، على عكس العربي بن مهدي الذي تم تعذيبه و إعدامه فور إلقاء القبض عليه من السلطات الفرنسية، بينما عبان رمضان الكل كلن يعلم أين يسكن و لم تأتي السلطات الفرنسية أبدا للقبض عليه
كيف لانسان ان ينفذ اوامر من شخص لايعرفه ؟ سؤال الصحفي يضهر انه جاهل للنضام و ان فكره قبلي. انهم يدافعون عن دولة و ليس غن قبيلة لتسال هاذ السؤال. حتى عنوان الفيديو فيه توجيه و تزييف
عبان رمضان كان في السجن الفرنسي و لم يكن حتى يعلم ببداية الثورة ، و شيء عجيب أن السلطات الفرنسية أطلقت صراح عبان رمضان في عز الثورة و كان عبان رمضان يتنقل بين الولايات بسيارته بدون أن تمسه السلطات الفرنسية بسوء ، على عكس العربي بن مهدي الذي تم تعذيبه و إعدامه فور إلقاء القبض عليه من السلطات الفرنسية، بينما عبان رمضان الكل كلن يعلم أين يسكن و لم تأتي السلطات الفرنسية أبدا للقبض عليه
اولا لكي تفهم تاريخ الثورة الجزائرية الحقيقية وليست المزيفة يجب ان تكون ابن منطقة ثورية صنعت هاذ التاريخ. اذا كنت تجهل شيء فاسال افضل من ان تحكي الحكايات .....@@benyaminekalerman9692
عبان رمضان كان في السجن الفرنسي و لم يكن حتى يعلم ببداية الثورة ، و شيء عجيب أن السلطات الفرنسية أطلقت صراح عبان رمضان في عز الثورة و كان عبان رمضان يتنقل بين الولايات بسيارته بدون أن تمسه السلطات الفرنسية بسوء ، على عكس العربي بن مهدي الذي تم تعذيبه و إعدامه فور إلقاء القبض عليه من السلطات الفرنسية، بينما عبان رمضان الكل كلن يعلم أين يسكن و لم تأتي السلطات الفرنسية أبدا للقبض عليه
عبان رمضان كان في السجن الفرنسي و لم يكن حتى يعلم ببداية الثورة ، و شيء عجيب أن السلطات الفرنسية أطلقت صراح عبان رمضان في عز الثورة و كان عبان رمضان يتنقل بين الولايات بسيارته بدون أن تمسه السلطات الفرنسية بسوء ، على عكس العربي بن مهدي الذي تم تعذيبه و إعدامه فور إلقاء القبض عليه من السلطات الفرنسية، بينما عبان رمضان الكل كلن يعلم أين يسكن و لم تأتي السلطات الفرنسية أبدا للقبض عليه
@@benyaminekalerman9692 ياوليد الحركى. التاريخ متقدرش تغيرو لا انت لا حركة كيما اجدادك. عبان رمضان هو المهندس الثورة مع العربى بلمهيدى اما اجدادك كانو خماسة عند يماك فرنسا
@@boutalbiyazid5593 مهندس الثورة هم الستة الأحرار، مهندس معركة الجزائر العاصمة هو الشهيد العربي بن مهيدي، أما عبان رمضان فهو الا مدبر مؤتمر الصومام لا أكثر . باين بلي أنت قبايلي، حينما لا تجد ما تقول ، تتهم الناس بالحركى، إسمع يا أكلي ، أنا شاوي ، نهار لي كان الأوراس وحدو يحارب ، لقبايل كانوا يقولو واش بيهم صحاب الشرق مع فرنسا . الحمد لله السي بوصوف قام بتصفية العميل الدخيل عبان رمضان، و لكن بقى الكثير من الحمقى جلهم من لقبايل الذين يعبدون الخرافات و الأشخاص يتمسكون بسراب رمضان
العاقبة بالخواتيم من الذي انقلب على المجاهدين من الذي دخل من المغرب بالدبابات و حكم بالقوة من الذي نفى المشاعر مفدي زكرياء من الذي الذي قتل. عيان رمضان و كريم بلقاسم و من الذي
اللي طعن الثورة في الضهر هو عبد الناصر المصري بالاتفاق مع بومدين وجيش الحدود الخونة والدخول الى الجزاير والاستيلاء على الحكم وقتل ما تبقى من جنود جيش التحرير الوطني
@@nizar9247 لغتي ماشي العربية الصهيونية انا امازيغي شاوي والعربوش على راسهم بومدين القحاب تع عبد الناصر وبومدين اللي عاجبك سمح لفرنسا بالتجارب النووية وهو رئيسيا للجزاير بومدين الخنزير قتل ونفى المجاهدين الاحرار وهو لم يستطع الدخول للجزاير حتى حررها اسياده المجاهدين والشهداء
عبان رمضان كان في السجن الفرنسي و لم يكن حتى يعلم ببداية الثورة ، و شيء عجيب أن السلطات الفرنسية أطلقت صراح عبان رمضان في عز الثورة و كان عبان رمضان يتنقل بين الولايات بسيارته بدون أن تمسه السلطات الفرنسية بسوء ، على عكس العربي بن مهدي الذي تم تعذيبه و إعدامه فور إلقاء القبض عليه من السلطات الفرنسية، بينما عبان رمضان الكل كلن يعلم أين يسكن و لم تأتي السلطات الفرنسية أبدا للقبض عليه
من فضلك يا أخي أحمد ، بعدما سجلت شهادة الرئيس الراحل بن بلة رحمه الله على العصر هل بقيا معك (some rushs) فيها معلومات لم تنشرها ؟ هذه الحقبة من الثورة حساسة و غامضة وفقك الله
عبان رمضان كان في السجن الفرنسي و لم يكن حتى يعلم ببداية الثورة ، و شيء عجيب أن السلطات الفرنسية أطلقت صراح عبان رمضان في عز الثورة و كان عبان رمضان يتنقل بين الولايات بسيارته بدون أن تمسه السلطات الفرنسية بسوء ، على عكس العربي بن مهدي الذي تم تعذيبه و إعدامه فور إلقاء القبض عليه من السلطات الفرنسية، بينما عبان رمضان الكل كلن يعلم أين يسكن و لم تأتي السلطات الفرنسية أبدا للقبض عليه
عبان رمضان كان في السجن الفرنسي و لم يكن حتى يعلم ببداية الثورة ، و شيء عجيب أن السلطات الفرنسية أطلقت صراح عبان رمضان في عز الثورة و كان عبان رمضان يتنقل بين الولايات بسيارته بدون أن تمسه السلطات الفرنسية بسوء ، على عكس العربي بن مهدي الذي تم تعذيبه و إعدامه فور إلقاء القبض عليه من السلطات الفرنسية، بينما عبان رمضان الكل كلن يعلم أين يسكن و لم تأتي السلطات الفرنسية أبدا للقبض عليه
@@benyaminekalerman9692 عنده الحق في أن يتكبر ولأن مستواه الفكري والثقافي كان اكبر بكثير من كل البشر الذين كانوا معه آنذاك ؟؟! حقيقة مرة !¡؟؟! أما بخصوص تصفيته : كل الذين شاركوا في اغتيال المثقف الزاهد عبان رمضان ماتوا بطريقة بشعة malédiction Abane?!!!!!
@@sedmouhand3564 كيفاش عنده الحق يتكبر ، عنده علم من نوع ثقافة لا يصلح في السياسة ، و لكن ليس لديه علم من نوع سري مثل بوصوف، ياخي قبايلي فايح كلب رباوكم والديكم تتكبروا. حنا الشاوية رباونا والدينا نتواضعوا كيما سيدنا علي و الحسين عليهم السلام، قد ما يزيد العلم قد ما يزيد التواضع. على بيها جبتولما عباد مقودين كيما عمارة بن يونس، خليدة تومي ، طابوا: النفخ و الانتفاخ و التكبر و هوما طحانين. ياخي مرخس
عبان رمضان كان في السجن الفرنسي و لم يكن حتى يعلم ببداية الثورة ، و شيء عجيب أن السلطات الفرنسية أطلقت صراح عبان رمضان في عز الثورة و كان عبان رمضان يتنقل بين الولايات بسيارته بدون أن تمسه السلطات الفرنسية بسوء ، على عكس العربي بن مهدي الذي تم تعذيبه و إعدامه فور إلقاء القبض عليه من السلطات الفرنسية، بينما عبان رمضان الكل كلن يعلم أين يسكن و لم تأتي السلطات الفرنسية أبدا للقبض عليه