لا تفرحوا بكثرة العملاء والخونة لا تفرحوا بتفوق سلاحكم يستولون الدبر يذهب قائد ميداني يولد الف قائد فكل عنصر بالمقاومة قائد نجزم انكم ستهزمون لاننا نثق بالله
@@الولاية-ه2ن مفيش فرق بين سني شيعي كلنا اخوان ومسلمين المصيبه ان ايران وإسرائيل متفقين على العرب من١٠ سنين وايران تهديد مسح إسرائيل كلام فاضي انا سني ومعكم بس لا اسف العرب فرقو بيننا اكبر عدو الإسلام والمسلمين إسرائيل وأمريكا وإيران
قادة إسراىيل يتكلمون بين الصحافة و يمشون في الشوارع لا يخافون من لإغتيال و اي صاروخ يوجه لهم في أمان تام و حسن نصر الله في جوف لأرض يخطب و يرتعد خوف من لإغتيال هههه
@@MaroanAlzamly هل تعلم أنهم قتلوا وهجروا أهل السنة في الدول العربية اما حرب غزة فهي مغامرة من حماس واندفاع غير مدروس اما قولك تترحم على والديهم فاقرأ التعليق جيدا لم يترحم
@@SaadAli-o9h وماذا فعلتم غير الاختراقات والضربات الذي تاتيكم في كل حين وساعة وليس عندكم غير الصراخ والعويل واللطم أين مهديكم الدجال لماذا لايخرج من السسسرداب حتي نلغنه درس ونقطع عنقه النتن والقذر
الحرب بين الظالمين. اللهم اضرب الظالمين بالظالمين ..هههههه و كل من يحب حسن نصرالله اللهم احشرهم مع بعض..ولكن لن ننسى قتل حزب إيران للسورين ولذالك نفرح لقتله وجنوده الظالمين😂😂😂
الاسباب لما يحدث اطائفيه. وجدوها وخلو كل طائفه تستقوي ع الاخر بسم ادين. فختلفو وتفرقو فسهلو العدو يدعسهم ع واحد واحد وكل واحد يتفرج ع اثاني. جبه يزيد.ع ماقال الخميني. وجبه المسلمين الجدد
مستحيل انك يمني انت حفيد ابرهه الاشرم الحبشي من عبيد اليمن الأحباش الخدم قالي يماني اليماني عربي من قحطان العرب وابن عشيره أحيي أهل اليمن العرب الأصل أما الأحباش ربعك فهم مجرد عبيد خدم عند أهل اليمن
بعد هزيمة المسلمين في حرب جبل احد اعتقد المشركين نهايتهم ولكن كانت الضربة قوة وليس ضعف لكل متشمت ومؤيد للمثلية ولكل مثلي ان الله موجود ويستحيل ان يهزم محور ناصر غزة واطفال غزة
الحمدللـــــــــــــه والشكرللـــــــــــــه رب العالمين الذي جعلنا أهل اليمن نراهم اذلة مرعوبين يخافون من الموت وهم ميتون بإذن اللــــــــــــــــــــــــــه الواحد القهار
@@MariaHuseen-l8m اخرسي يا كلبه انتي واشكالك وامثالك عدوة السلام / يسرائيل عم تحارب المنظمات والحركات الارهابيه الداعشيه في الشرق الاوسط عم تطهر وتنظف المجتمع من هذة الحشرات الجرذان الزاحفه / شكرا يسرائيل تسلم الايادي ما تقصري فيهم اسحقيهم سحق جميعهم احرقيهم حرق .
الحمدللـــــــــــــه والشكرللـــــــــــــه رب العالمين الذي جعلنا أهل اليمن نراهم اذلة مرعوبين يخافون الموت وهم ميتون بإذن اللـــــــــــــــــه الواحد القهار
امااليهود فقدضربت عليهم الذلة والمسكنة ويولون الادبارولايقاتلون الامن وراءجدر نحن اليمنيين قادمون يافلسطين تحت قيادة من قلع باب خيبرالسيدعبدالملك الحوثي
هذا هو دينك زعم الشيعة أن المسجد الأقصى المذكور في أول سورة الإسراء إنما هو البيت المعمور الذي في السماء وليس المسجد الأقصى المعروف في بيت المقدس فقد ورد في تفسير الصافي للكاشاني في تفسير قوله تعالى: (سبحان الذي أسرى بعبده ليلًا من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى) يعني إلى ملكوت المسجد الأقصى. قال: "ذاك في السماء، إليه أسري رسول الله صلى الله عليه وآله".
المشكلة الاكبر بما يسمى الثورة لا بل العصابة السورية، الفلسطنيون يبادون والدول العربية المنبطحة متفرجة ، بعض الشباب اللبنانيين واليمنين والعراقيين يدافعون أقله للكرامة والوطنية، والشباب اللبناني يتعرض لإبادة جماعية وتسمعي بعض الاندال كيف يشتمون ويدافعون عن إسرائيل ،لعنهم الله ولعنها
انا الله يمهل ولا يهمل هو المنتقم الجبار منكم جميعا والايام بيننا نحنا قوم لا نخاف غير الله سبحانه وتعالى هيهات منا الذله الموت لنا عاده وكرمتنا من الله الشهاده 🇱🇧 🇱🇧
اعرف دينك اولا ثم تكلم زعم الشيعة أن المسجد الأقصى المذكور في أول سورة الإسراء إنما هو البيت المعمور الذي في السماء وليس المسجد الأقصى المعروف في بيت المقدس فقد ورد في تفسير الصافي للكاشاني في تفسير قوله تعالى: (سبحان الذي أسرى بعبده ليلًا من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى) يعني إلى ملكوت المسجد الأقصى. قال: "ذاك في السماء، إليه أسري رسول الله صلى الله عليه وآله".
هو هذه اليوم الذي يبين بين الاسلام والغير المسلم الذين يدافعون عن اقصاهم المسلمون الحقيقيين والذين ساكتين او لا يدافعون عن اقصى وليسوا مسلمين بل هم النصارى واليهود
انظر إلى دينك زعم الشيعة أن المسجد الأقصى المذكور في أول سورة الإسراء إنما هو البيت المعمور الذي في السماء وليس المسجد الأقصى المعروف في بيت المقدس فقد ورد في تفسير الصافي للكاشاني في تفسير قوله تعالى: (سبحان الذي أسرى بعبده ليلًا من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى) يعني إلى ملكوت المسجد الأقصى. قال: "ذاك في السماء، إليه أسري رسول الله صلى الله عليه وآله".