مؤسسات الريادة الاعدادية، ارتباك البداية...الريادة والزيادة في الأعباء! 

حتى المنحة ديال الريادة نتاع العام الفارط مازال في خبر كان.في حين المفتشين توصلو بالمستحقات ديالهم.هل هذا هو التحفيز في منظور السيد الوزير ؟الأستاذ هو الأساس ،شاء من شاء وكره من كره.

ما يسمى بمؤسسات الريادة هو تغطية المقاربة تارل، وفي نظري هو تعميم للفشل وذلك بتهميش المتميزين المتمكنين و الانكفاء بالفاشلين والكسالى وذلك خضوعا التقارير الدولية مثل بييزا وبنيا وبيرلس وغيرها.

الله يهديك يا استاذ لا يمكنهم الانسحاب الان فإن انسحبوا فهذا يعتبر ضرب للمشروع الوطني و هو الاحصاء... بل قل يا استاذي ألا يتكرر مغادرة الاستاذ لقسمه و المساهمة في اي مشروع كان باستثناء في أيام عطلة الاستاذ ( يوليوز و غشت فقط).

و الأخطر هؤ عندما تم توزيع التلاميذ ليس وفقا للمسارات المحددة سلفا وإنما تم خلط كل المسارات في مجموعك واحدة

مع الأسف ما سمعناه وأخبرونا به في التكوين شيء ومانراه في واقع الحال شيء ٱخر لا عدة رقمية ولا دلائل الأستاذ. فقط هم يرمون لك الكرة وأنت دبر راسك بإمكانياتك الشخصية 😔

ينتظرون من الأستاذ/ة طبع العدة و توفيرها.

يا أستاذ ما كاين والو. هذه شطحة من شطحات الوزارة. كتنوض العجاجة و من بعد كتسقر.

مؤسسات الزيادة كما قلتم أستاذي

استعباد المعلم...

مؤسسات الريادة تسيل لعاب ناهبي المال العام من داخل الوزارة .

الخروج من اجل وقف مهزلة المدرسة ال،يادة

ريادة دون عدة

ورا المسؤولون في التعليم يضحكون على الشعب وهمهم هو مصلحتهم الخاصة لا غير

ولكن اللوم يرجع الى اساتذة المؤسسة الذين وافقوا على مدرسة الريادة في مؤسستهم انها بيداغوجيا البلداء ليبقى أبناء الشعب المغربي تحت حذاء اباء الطبقة الغنية والبرجوازية.انه تعليم طبقي بشكل ماكر وخبيث

برنامج التعليمي الادماج ناجح و يتم العمل به الى اليوم في انجلترا و لكن عندما وصل المغرب ثم تكوين ثم اقباره . فقط الميزانية هي التي ضاعت ولا استفادة منه . والان يتم اعادة نفس السناريو . برنامج طارل ناجح والدليل الهند ، و لكن اعداء البلاد و النجاح يتربصون به لاحباطه. يبقى اهم هدف عندهم هو الميزانية و خلق ديون على الدولة و المواطن.

مشروع فاشل منذ البداية للاسف الأساتذة والمفتشون الذين خاضوا هذه التجربة لم يعلنوا عن مشاكل وصعوبات هذا المشروع ربما بسبب التعويض الذي لا زالوا ينتظرونه