شكرا لقناتكم على دعوة الدكتور حامد عبد الصمد في إثارة مختلف المواضيع السياسية والفكرية والدينية ما يميزه هذا العقل المستنير طريقة ربط المعلومات والمعارف بأسلوب ممتع يدفعك لمتابعته الى اخر اللقاء لا بكل منه السامع يسترسل معه هذه الميزة معظم المتنورين لا يملكون تلك الملكة رغم ثقافتهم الواسعة لا يتمتعون برقي وسلاسة الحضور وعمق الأفكار شكرا والف تحية للدكتور حامد اتابعك باهتمام وننتظر بفرح حضورك الذي يتمتع بافق واسعة مع الرجاء منه أن لا يبخل علينا باطلالاته وبحواراته كلما سنحت له الفرصة
هل تتوقعون فعلا ان السيسي سيفكر يوما في ترك الحكم ؟؟؟أنتم إذا في مرحلة بائسه من السذاجة ، هل تظنون فعلا ان بلحة سيفكر في إصلاح التعليم أنتم إذا تحلمون لأنه في ذلك خراب بيته ، هل تتوقعون أنه سيسمح ان يكون هناك ذرة حرية سياسية تحت حكمه فهذا عشم إبليس في الجنه ، انا ضد الإخوان ضد كل الاحزاب الدينية مسلمة كانت ام مسيحية ، الهدف الوحيد للسيسي هو الحكم و البقاء فيه إلى الموت ، السيسي انقلب على الإخوان ليس بسبب ما هو معلن ، لكن لأنه لا يمكن لعسكر مصر السماح بأن يحكم مصر احد غيرهم ، فلو فاز حزب ليبرالي بحكم مصر و بدأ بنشر الحرية و الديمقراطية و تحييد العسكر عن الحكم لفعل معهم بلحة نفس ما عمل مع الإخوان.
لقاء راءيع لاثنين مفكرين مختلفين الفكر ولكن متحدين في الهدف وهو الخير و التقدم لمصر ادارة ممتازة جذابة دسمة كالعادة من الاستاذ ايمن عجمي. اتمني لو شاهد هذه الحلقات احد من الادارة المصرية اجمل تحية لاساتذة المشاركين
لكن اختلف مع الأستاذ شريف لأنه يعول على المؤسسه المختصه فى تجديد الفكر هذا الكلام غير صحيح بالمره ولم يتم نهائى صحيح المؤسسه يوجد به مستنيرين لكنن عددهم قليل جدا المشكله أيضا فى الموضوع أنهم ليس أصحاب القرار فى المؤسسه بل اصحاب القرار فى المؤسسه والمسيطرين على المؤسسه ضد تجديد الفكر الدينى تماما وبيحاربوا تجديد الفكر الدين بل وبيحاربوا المفكرين التنويرين المصلحين المجددين وبشوهوهم وبيرفعوا عليهم قضايا مستغلين قانون ازدراء حتى لو كان التنويرى من داخل المؤسسه نفسها ويدعم تجديد هذا الفكر بيتم اتهاضه فهؤلاء الأغلبية إلى فى المؤسسه والذين هم ضد الإصلاح والتجديد هم سلفيين الفكر بل ويوجد بينهم إخوان أيضا والأهم من ذلك هم مستفيدين من هذا التراث الدينى بصرف النظر عن مصلحة الدوله والدين والدين قبل الدوله فمصلحتهم فوق كل شيء لذلك بيحاربوا التجديد وبيشوهوه واضح أن الأستاذ شريف لا يريد عداء أصحاب القرار فى المؤسسه هنا الآن فأنا اختلف معاه
تحليل استاذ حامد كما هو متوقع من عقل كبير مثله .. متوازن جدا .. لا يفرط في التأييد .. والأهم بالنسبة لي أنه لا يفرط في المعارضة والتشكك في النوايا بشكل صبياني مراهق كما يفعل غيره .. وهو ما يمكن البناء عليه لاحقا
@Sam Emmo علي ذكر الاستاذ المبجل احمد سامي .. انه قد تم سجنه في قطر .. بسبب ازدراء الدين الاسلامي كما صرح .. فقال عنها انها دولة ذات سيادة .. ولها ان تفعل ما تراه مناسبا .. وانه لن ينسي افضالها عليه! .. ثم توجه الي انجلترا ليضمن عدم ملاحقته من النظام المصري .. لكنه فيما يبدو لم يستطع اقناع السلطات هناك بأحقيته في اللجوء السياسي .. واخيرا اختار تركيا .. بالصدفة البحتة طبعا .. وكأنه سبحان الجلدة قد كرس حياته "للنضال"! .. ولعله لو اكتشف دولة اخري تعادي النظام المصري لن يتردد للذهاب اليها
مع احترامى للاستاذ شريف يونس في موضوع الأزهر ( رأيى الشخصى ) أنه لابد من تحجيم مؤسسة الأزهر لأنها تمثل خطر كبير علي الدولة المصرية ... بسحب الكليات العلمية والمعاهد والمدارس الأزهرية التعليمية من مؤسسة الأزهر وضمها لمديرية التربية والتعليم والتعليم العالي ، واختصار الزهر في دراسة الفقه والدين والحاديث والسنة لمن يرغب هذه النوعية من الدراسة .... بعيدا عن الطب والهندسة وخلافه .
حلقة ممتازة......أعتقد الحل في إنشاء حزب علماني يعرض افكار النخبة التنويرية المصرية علي المصريين و يشجع على انضمام الناس الي ذلك الحزب و هكذا يتم عمل حركة فكرية جماعية و ليست فردية .....ويكون الاتفاق علي الأولويات الكبري دون الدخول في مناقشات تفصلية عن تلك الأهداف حتي لا يحدث انشقاق.
هي المشكلة في الحزب علماني و لا اسلامي النظام لن يسمح باي احزاب حقيقية اي ان كان مرجعيتها و لن يسمح بتنافس سياسي ديمقراطي حتى لو مكانش فيه اسلام سياسي خالص
كانت صيحات الجهاد ستعلو الماذن و الشرفات و الدماء تسيل في الشوارع ...اخي العزيز الكلام خلف الكيبورد ليس كما الامر الواقع ...لتتقبل الشعوب انتقاد الدين تتطلب سنوات كثيرة
شكرا للقناة وللضيفين الكريمين ... والرئيس السيسي شجاع جدا وبيضحي بشعبيته علشان يخلص عقول المصريين من التعصب والهوس والغلو الديني اللي بيخلهم يعيشوا بالماضي وينفصلوا عن الواقع وميبنوش للمستقبل ... ورأي الدكتور شريف يونس ممتاز في تأييد الرئيس السيسي لانه في اطلاع علي الواقع المصري بتفاصيله. وأنا أتنمي إن السيسي يفرض الحضارة والتقدم فرضا نفس النموذج النمساوي للي ذكره الدكتور حامد ...
سجن اسلام البحيري كانت اكبر غلطه في التاريخ... والشكر و الاحترام والتقدير للأستاذ حامد عبد الصمد و للأستاذ المحترم ايمن عجمي للحلقة الرائعه و نرجو الاستمرار لنتعلم التنوير الصحيح والفهم من حضراتكم... وربنا يبارك فيكم وفي الرئيس عبدالفتاح السيسى. وتحيا مصر للعلم ودوله المواطنه.
الأمير السعودي الشاب كم من الزمن أنتظر حتى بدأ التطوير والانفتاح بالرغم من قوة التيار الديني المتشدد الذي واجه لم يمنعه من تنفيذ توجهاته بالتطوير في جميع المجالات ونجح نجاحاً باهراً
الشعوب المسلمة كلها ظلت متؤخرة في عهد القرون الوسطى الى اوئل القرن العشرين و اكثر بينما اروربا قد سبقتنا بسرعة صوتية او صاروخية وباكبر فقزة نوعية في تاريخ كل الانسانية في تطوير الفكر و العلوم و الاكتشافات و الاتيان بالجديد و هي تقاوم العراقيل - الا انه قبل اواخر القرن الماضي كانت الشعوب المسلمة تصبو الى الخروج من تاخرها نحو التقدم والرقي و التحضر لكن للاسف اخيرا ومنذ اوخر القرن العشرين لا حضنا انه كثير من المسلمين كانهم ينزلقون نحو الوراء (لتكبر المسافة كبين الانسان و بين القردة ) نحو عقلية القرون الوسطى و حتى نحو العصر الحجري و كانهم خرجوا سوى اخيرا من ابيار البترول عبر عنه بصوت وصورة بسلوك بعقول سوى كوعاء وبكل الطرق لا بد ان تؤدي الى الدين والدين يؤدي اليه و كصندوق مغلق سجنت فيه العقول فيعني ''لا تبحث لا تفكر لا يكون لك فضول في العلم و المعرفة واكتشاف نوع تصورات الشعوب الاخرى لتدرك الكثير بل احكم عليهم شخصهم بتصوراتك الضيقة من ارثك او مبرمج بها مسبقا وحتى هذا السلبي من ارثك فاحكم على الاخرين ان هذا السلبي منهم هم رغم انه لا وجود له عندهم فلا تخرج من ثقافة النص وكل شيء في النصوص الدينية و في طريقة تفسيرها الحربائية من الذين يسيرونك --- '' فهل مرض التوحد في الطريق ولما يصل هذا الى الاطر التربوية التعليمية التي يعتمد عليها لبناء اجيال فنبتدي منين الحكاية و اجيال عدة مرت بذون اي مرجعية اخرى للمقارنة وكانه حفرتهم المهجورة الدهنية هي الكل في الكل ومع المدة قد يفوت الاوان و كاننا نخطب على القردة للاسف ---
Hammed is great and brave man we as how born as Muslim need him to free our self to free our self from such stupid lie they sold to us since we born called Islam ..may god bless him and keep him safe ..!
مشكل مصر هو مؤسسة الأزهر اللتي تريد الاستمرار في فرض الوصاية على المجتمع والدولة المصريين اما تقدم مصر ورفاهيتها لم و لن يكونا من أولويات الأزهر بل هذف الأزهر هو زيادة نفوده في المجتمع والبلد المصريين.
الحقائق توضح اشياء تعمل علي الخوف والاحباط للمستمع البسيط يعرف منها: الازهر اقوي من الحاكم هو من يقود البلد هو من يحكم فعليا وهو متسلط علي العباد ولا فكاك منه اطلاقا, يعني لا فكاك ولا حريه ولا رؤيه مفرحه للمستقبل واعمي يقود اعمي كلاهما في الحفره. يقول المثل: الحيه لا تمت ان لم تقطع راسها, بس خلاص جبنا الخلاصه.
الى الان لم نأخذ من الرئيس السيسي الا الكلام فقط ونتمنى ان يبدأ بخطوات فصل الدين عن الدستور ولجم الازهر وتعديل الدستور ليكون دستور مدني كما فعلت دولة السودان ، وتحياتي الى الاستاذ حامد عبدالصمد وصحب القناة الاستاذ ايمن عجمي
إذا اريد من الأزهر مساعدة السلطة السياسية في العمل على التقدم والانفتاح وإعادة مصر أم الدنيا الى مكانها في الصدارة يجب على الأزهر البدء فورًا بتغير المناهج التي تحث على الطرف وإقصاء رجال ألدين المتطرفين
استاذ ايمن كل كلامك معقول جدا والذى يفعله الرئيس السيسى هو عين العقل الان فى مصر فى 7 سنين .العقليات فى مصر ما زالت متخلفه عقليا ودينيا منذ 100 سنه . ال100 سنه غيروا جيل كامل تربى من الطفوله على الدين اساس الحكم حتى كل المشاكل الان فى مصر ناتج من افكار دينيه خاطئه تمت بالاكثر بعد موت جمال عبد الناصر . لازم الشعب نفسه يفهم ان كل المبادئ السابقه خطاء كما انه اكتشف ان الارهاب ومسببيه ( الاخوان) خطاء وهذا صعب جدا وعايز تغير فى كل الاعلام والمدارس والجوامع والكتاتيب والشيوخ ورزقها ووظائفها والدخل من الخلاف.
المفروض ان يغلق مدارس الدينية والقرانية بالأخص وتغير مناهج جامعة ازهر للتعليم بأن يزيل نمط الدين الإسلامي وان يكشفون الحقائق من الخرافات واكاذيب وتناقضات في القرآن
مع تحياتي للأستاذ أيمن والأستاذ حامد بعد السلام كلام الأستاذ حامد غير منطقي ومينفعش في مصر ولو هو مكان السيسي الدولة تتهد تاني يوم. ياجماعة نابليون عند دخوله مصراذاع بين الناس انه اسلم وانه من أتباع النبي محمد. الدكتور شريف كلامه منطقي جدا وكل اهتمامه الأمور التي تؤدي الي تقوية الدولة وأقصد الدولة ومؤسساتها.......لاتحرقوا المراحل حتي لا تسقط الدولةوتضيع
ان الاهم هو الانسان المصري فمادا فعلوا به اين اولا التنمية البشرية و الفكرية قبل فواة الاوان - شعوب استثمرت دولها اولا في العقل باحسن تربية لاحسن تعليم و تكوين لشعوبها فاصبحت هي التي لها سلطة على العالم او مكانة قوية بين الامم وتحت رحمتها دول فضلت زرع الجهل في شعوبها --
السيسي يتكلم اما من افكار عابرة على عقله او نتيجة ضغوط من عناصر خارجية، حينما يتكلم رئيس جمهورية بحجم مصر ينبغى عليه وضع استراتيجية للمناقشة خلف الابواب المغلقة مع الاطراف المعنية ونتيجة لتلك المناقشات يبدا فى الكلام، لكن ان يفاجيء الجميع بتلك التصريحات فذلك عبث ليس له اي تاثير، لم يتعلم من تصريحاته السابقة بشان تجديد الخطاب الدينى
فرصة التغيير كانت سهله قبل الصحوه اذ انتشر المفكرين لكن الانظمه فرضت الصحوه لتهلكهم و تحول الشعوب لعقول مؤدلجه لتعمق النظم الاستبداديه و اليوم صارت المهمه صعبه مع تلك العقول لانها مبرمجه بشكل عقائدي قد تخوض حرويا طائفيه و لا تفكر ابدا بالحريه و الديمقراطيه لذلك اصبح جليا اننا بحاجه لتزامن بين تعديل الانظمه و التعليم و الثقافه من الاعلى لرفع سلم العقل و الارتفاع بهم وحدهم ربما نحتاج لسنوات لا تحصى و في النهايه سنعود للادلجه حيث ان التاريخ شاهد على ذلك
خطاب الرئيس السيسي زى اى خطاب مسؤل فى الشرخ الأوسط. رنان ومكرر وممل فقط. الفعل صفر . الإنجاز صفر. والتغير للأفضل صفر. والإسلام باقى، والفساد باقى، التدهور الاقتصادي باقى. حان وقت رمي الاسلام فى مزبلة التاريخ ، و الجرابيع ينسحب عليهم السيفون بكل أنواعه وأشكاله وأحجامه.
سمعت من احد المعلقين ان تعيين اولاد القضاة في سلك القضاء قد توقف ويؤسفني ان اقول ان هذه المعلومه لا اساس لها من الصحه فلا زال هذا النهج مستمرا علي قدم وساق حتي عندما وجه الرئيس السيسي مجلس الدوله الي البظر في تعيين اناث في سلك القضاء في المجلس فقد قرروا الاستعانة في هذا الشان باعضاء من هذا السلك في النيابة الاداريه وهم جميعهم من بنات القضاة الذين تعذر تعيينهم في النيابة العامه ولقد تناول هذا الموضوع قريبا الاعلامي الشجاع ابراهيم عيسي
رأي الأستاذ حامد أن السيسي كان يستطيع إستغلال اللحظة التاريخية للمضي أبعد في عملية التغيير في مصر في رأيي كلام غير واقعي أو بعيد عن التطبيق لابد أن نعرف أن التغيير لايحدث في أي مجتمع إلا بعد أن يقتنع به فئة كبيرة من الناس يؤدي إلى حراك وجدل سياسي إجتماعي يسبب في نهاية المطاف إلى طرح الأفكار القديمة البائدة وإحلال الأفكار الجديدة محلها هكذا حدث التجديد والإصلاح في البيئة الغربية وهكذا لابد أن يحدث مثلها في بلداننا ويجب أيضا ألا ننسى هنا أن السيسي في النهاية هو دكتاتور مثل إخوانه الآخرين لديه مشروع حكم حريص على إستمراره وهو يعرف جيدا كيف يؤثر الأزهر في شعب 90 في المية منهم مضروبين بفايرس الدين وبسبب هذه الظروف يجب ألا نكون متفائلين جدا بالتنوير على هذه الشاكلة
رؤى تنويرية شديدة الاهمية والاهم كان طرح اشكالية ازدراء الاديان باستفاضة سواء من دكتور حامد ودكتور شريف وان كان الحوار يصب فى مسألة الحريات ..شكرا دكتور أيمن
انا لست من مصر ولكن من خلال سماعي للاستاذ حامد عبد الصمد ومن خلال اصدقاء مصريين وجدت بان المصريين المسلمين اغلبهم متطرفين ومتعصبين مذهبيا وكل ما يعرفونه عن الدين هو الترغيب بالجنة والترهيب بالنار وتكفير غير المسلمين ووجدت ايضا المصريين الاقباط لديهم الكثير من الاحباط والخوف والتردد وبعض الكراهية وعدم الائتمان لشركائهم المصريين المسلمين … للأسف !!!
الكراهية التي تزرع في نفوس الاطفال تجاه. المواطنين الذين يختلفوا عن معتقدهم هي التي تدمر النفس الانسانية وتخلق من الاطفال رجالا يريدون تطبق ايات عديدة في القران مثل: الانفال ١٢ اذ يوحي ربك الى الملاءكة اني معكم فثبتوا الذين امنوا سالقي في قلوب الذين كفروا الرعب فاضربوا فوق الاعناق واضربوا منهم كل بنان
Thank you Mr. Hamed for your valid and valuable analysis. May I just add few points ? We should always have special consideration when we try to draw comparisons between the mentality of , say, the French people, the Austrians and other nations that went through real grass root reforms and the "unique" mentality of the Middle Easterners who "eat, breath and live" Islam as a religion as you have mentioned. The reforms depending on its nature, is not a single fixed formula that can apply across the board with any category of people. The Middle Easterners generally are not as open minded as , say the French , Germans or Austrians. Imagine If El El Sisi decided to act as the King of Austria acted by limiting the influence of El Azhar and the number of El Azhar Students who can join El Azhar etc etc .. IF that happens , El Sisi will need 10 times more security than what he already has because the Nature of Islam which he is trying to reform is indeed deadly. Whereas the King of Austria was successful in his efforts because he meddled with a church/entity that embraced a different faith which in essence does not advocate violence and killings. Summarily, In my view El Sisi is walking on Egg shell , so to speak, as he has no other realistic options. Any fast momentum will result in catastrophic consequences on the minorities (Christians). The Islamists currently unable flex their muscles on the government, so whenever they get frustrated, they turn on the weaker party , the minorities. I would say that El Sisi is well aware of that. Thank you once again
معك حق هم يتخبطون لا يقدرون لا مجابهة السيسي ولا الأزهر علما هم ضمنيا ينفرون من واقعهم فيلجؤوا ويصبوا غضبهم من وضعهم على خنق حرية الاقليات بل وقتلهم تحياتي
lovely reference from Hamed: "Despotism is a legitimate mode of government in dealing with barbarians, provided the end be their improvement." - John Stuart Mill
في بلد فيها الدين بشكل مبالغ َمنخر في عقول اغلبيه السكان والجهل والاميه عاليه سيكون من المصيبه ان تترك ان يقرر مصيرك هذه الاغلبيه. لذا اعتقد الديمقراطيه التي نعرفها لا تناسب حاليا وومن الأفضل العمل على الثقافه والقيم الديمقراطيه. لتصل الي مرحله مناسبه ثم ممكن العمل ب هذه الديمقراطيه
يابابا كل الزعماء العرب وليس السيسي فقط يعرفون مكامن الخلل في هذه الامة ويستطيعون حسمها كما فعل اتاتورك ولكنهم يعرفون ايضا انها ممكن ان تقصر من عمر بقائهم على السلطة لذلك تارة يعطلونها واخرى يبطؤنها ظنا منهم انهم سوف يصلحون ولكن ليس قبل انزالهم الى القبر .
حامد عبدالصمد يعني : الفلاح المصري لما يبقى مثقف .. بيبقى شيء عظيم جدا .. انا بحب حامد عبدالصمد اوي عشان هوا فلاح زيي .. ونفسي يركز مع مصر ويفكه من التنوير لدول اخرى .. ركز مع بلدك يا حامد بلدك محتاجه للعلماء والمثقفين العظماء اللي زيك
@@noor1991hb كل دول الشرق الاوسط فيها علمانيين ولادينيين , كانوا اسلاميين بيسمعوا الشيخ كشك وهوا بيشتم مصر ويقول (تسعه اعشار الظلم في العالم في مصر)) ولما بقوا علمانيين ولادينيين برضه بيشتموا مصر ويقولوا الشيخ كشك هوا اللي علمنا التخلف , الشعوب دي ضدنا سواء كانوا اسلاميين او علمانيين , ولازم نبعد عنهم تماما ونركز في بلدنا
ما تعملوا فاتيكان ازهر دولة مستقلة رسمية كده داخل الدولة و يتعمل الموضوع بما يناسب الفكرة إسلاميا يعني مش لازم حتي زي الفاتيكان بالضبط و يعطوا الحرية الفكرية كاملة و يصرفوا علي نفسهم و تتنظم العلاقة... دي من محاسن موسوليني المستبد بدل ما احنا عندنا مستبد و مفيش لا محاسن و لا مديحة!!
الكل يسبح في تيار التنوير وكثيرين جدا مع هذا الخطاب المستنير ولكن ما زال على قاعده الاجتهاد النظري من سيحمل رايه الترجمة العمليه على أرض الواقع الثقافي والاجتماعي. ماذا يفعل الليبراليين العرب في المجتمعات الغربيه والذي يفترض المنطق ان هؤلاء هم اداه التغيير. لم يستطيعوا الى هذا الوقت بناء موسسه واحده عابره للدول تستطيع حشد جميع الطاقات فبغير هذا لن يحدث التغيير.