ابانا الذي في السماء ليتقدس اسمك ليأت ملكوتك لتكن مشيئتك كما في السماء كذٰلك على الارض خبزنا الذي للغد اعطنا اليوم واغفر لنا ذنوبنا كما نغفر للمذنبين الينا لا تدخلنا في تجربه لٰكن نجنا من الشرير بالمسيح يسوع ربنا لأن لك الملك والمجد والقوه الى الابد
اذا كان الأمر كذلك والجميع يتفق على وحدانية الله بشكل مطلق وبوجه عام وأنه لم يلد ولم يولد فالموضوع لا يحتاج إلى كل هذه المناقشات والصراعات والمساجلات فنحن اذا نناقش مرحلة قد انتهت بالفعل وسيدنا المسيح اي ما كان فهو الآن في السماء وقد تجسد في مرحلة من المراحل لتحقيق غايه هو يعرفها لكن المهم أن الله هو الاه واحد لا يلد ولا يولد واحد في الكم أحادي في الكيف
عقائدنا مثلكم تقريبا في أشياء كثيرة و لكن تقريبا المسلمين لا يفهمون وجهة نظرنا و لكن يبقي شئ هو أهم شئ في المسيحية و بدونها لا يوجد مسيحية و هي صلب المسيح يومك سعيد ❤
فكرة الثالوث كما تفضلت لولاها لما تم استيعاب وجود الله كيف ذلك وهي فكرة لم تنشأ الا لدى المسيحية فما بال الأمم السابقة وما بال سيدنا ابراهيم الذي اهتدى لوجود الله بعقله فقط ولم يتحدث عن اي ثالوث
الثالوث بمعني أننا بنؤمن ان الله ذاته عاقله و ايضا تلك الذات فيها حياة أو روح لكن لما جاء الإسلام و ادعي التوحيد لغي فكرة أن الله له ذات عاقلة و لغي فكرة ان تلك الذات فيها حياة و دة في الآية اللي بتقول لقد كفر الذين قالوا إن الله ثالث ثلاثة ودة برضوا بيثبتلي ان الله في القرآن يجهل عقيدتي أما عن جهل الامم بالثالوث فذلك لانه لم يشرح أحد الثالوث مثل المسيح و احنا لم ندعي الثالوث بل المسيح عندما اتي الي أرضنا أوضح لنا الكثير عن جوهر الله و هو من علمنا عنه أشياء كثيرة و من الآيات تكلم فيها عن الثالوث فاذهبوا وتلمذوا جميع الأمم وعمدوهم باسم الآب والابن والروح القدس. (متى ٢٨: ١٩) و ابراهيم يعبد الله الواحد مثلنا نحن ايضا و لكن من المميز أن تنظر علي تلك الآية في العهد القديم "وَقَالَ اللهُ: «نَعْمَلُ الإِنْسَانَ عَلَى صُورَتِنَا كَشَبَهِنَا، فَيَتَسَلَّطُونَ عَلَى سَمَكِ الْبَحْرِ وَعَلَى طَيْرِ السَّمَاءِ وَعَلَى الْبَهَائِمِ، وَعَلَى كُلِّ الأَرْضِ، وَعَلَى جَمِيعِ الدَّبَّابَاتِ الَّتِي تَدِبُّ عَلَى الأَرْضِ»." (تك 1: 26). ن ن نعمل ..... صورتنا نا نا كشبهنا نا نا انظر الي الجمع في الآية اليهود ما زالوا يعتقدون أن الجمع في الآية يعني الله و ملائكته و لكن ذلك غير صحيح لان الملائكة لا تخلق ولكن الجمع هنا يشير إلي وحدة الله الجامعة يومك سعيد ❤️
@@MinaJesus-fk6yp التوحيد ليس ادعاء كما لا يوجد تناقض بين التوحيد وبين أن يكون عاقلا ولديه حياة انها صفات واذا قررنا إضافة الصفات إلى الذات فهذا يعني أنه أكثر من ثالوث لانه ليس فقط عاقل ولديه روح ولكنه أكثر من ذلك بكثير
@@esambadawy8080 ليس ادعاء بمعني بدعة لكن اقصد الدعوة إلي توحيد الله و لكن حسب العلم ف الإنسان إدراك و روح و نفس و تلك لا علاقة لها بصفاته ثم إن كلمة الله في الكتاب المقدس هو من قال ذلك و ليس نحن الذين اخترعنا ذلك و هو لم يوضح أكثر من ذلك
إذا وحدانية الله بسيطه... بدون الثالوث....... يكون مستحيل إثبات وجود الله........ راجع معنى ما تقوله..... صعب جدا.... جدا..... عارف ده يعنى إيه..... لو واحد مفيش عنده ولد.... يبقى مش موجود ههههههههههههههههههههههههههه.... للاسف.. بعتذر.. لكن كان لازم أساعدك........
مضومن الكلام أن الله لم يد ولم يولد وأن واحد وأن عيس إنسان ولاكن روحه ليست بشريه يعنى هذا الشخص يدعو إلى التوحيد وفى نفس الوقت هناك مراوغه بعيده عن الحقيقه وهى أن عيسى كان يصلى وهو لا يستطيع أن يقيم بمعجزه إلا بتفويض من الله وأن لفظ ابن لا تعنى الابن كلها أمور لا تدل على الألوهيه لأى عاقل والتوحيد بالله وأن عيسى النبى إنسان ليس من كلامى بل من كلامكم لمن أراد الأنصاف وفقا لما قاله هذا المسيحى فى هذا الفيديو وفى الفيديو 7 أيضا عن نفس الموضوع كما أحب أن أنوه أن النقيضان لا يجتمعان فلا يمكن أن تكون إله مطلق القوه وإنسان محدود القدره وأما أن كل شئ لله هذا أمر لا جدل عليه لا ينكره حتى المسلم أن نفسك لله وكل شئ لله وللخالق الإسلام هو دين الوضوح المنصف لمن أنصف دون تعصب ولا يوجد مسلم منكر لعيسى عليه السلام نعظمه ونحترمه مثل ما نحترم ونعظم نبينا أنهى بقول الله تعالى قُلْ يَا أَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْا إِلَىٰ كَلِمَةٍ سَوَاءٍ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ أَلَّا نَعْبُدَ إِلَّا اللَّهَ وَلَا نُشْرِكَ بِهِ شَيْئًا وَلَا يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضًا أَرْبَابًا مِّن دُونِ اللَّهِ ۚ فَإِن تَوَلَّوْا فَقُولُوا اشْهَدُوا بِأَنَّا مُسْلِمُونَ
الراجل ده نصاب و كذاب كل كلامه ضلال على الناس و المذيعة و المذيع مش عايزين يتكلموا معه عشان خايفين.... افضل الكلمات الذي ينتق بها الإنسان......قل هو الله احد الله الصمد لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا احد صدق الله العظيم
