لو كنا نعيش داخل لعبة او نظام حاسوبي متحكم بنا هل يا ترى من مصلحة صاحب اللعبة او الحاسوب ان يجعلنا نفكر هل نحن نعيش في مصفوفة و يتم التحكم بنا !!! لو كنا كذلك لأصبح النظام الذي انتجه هذا موجه ضده اذ من مصلحته ان لا نتسائل عمن صنعانا و ان نبقى بجهلنا مستغفلين
ما تظن أنه لكي يزداد الشخص حماس عند لعب الللعبة ان تكون اكثر صعوبة وأرجح انك تخسر...بامكانك تطبق نفس المبدأ على الكائن الذي يتحكم بنا هو يعطينا راس الخيط ويجعلنا نفكر لكن دائماً فيه حد هو يغلبنا فيه ومانقدر نتعداه ..لذلك ايلون ماسك قال نحن البشر لازم نوسع مداركنا ونطور تفكيرنا بالمستقبل لحتى نقدر نجاوب على تساؤل ماهية الكون.
يجب أن نتقبل الواقع نحن البشر لاشئ بالنسبة للكون مدركاتنا الحسية محدودة جدا أو تكون منعدمة أري أن الخيال هو طريقنا لاكمال وجودنا وهو عن طريق الإيمان بالله
الغرب ممكن يقبل بافتراض ان الحياة مجرد حلم او محاكة كمبيوتر وان فى ميرمج صنع البرنامج.. لكن يرفض تماما فكرة وجود اله.. عندهم حساسية ضد فكرة وجود اله 🤣 شكرا على المحتوى
نحن فعلا برامجيات نسيج طبقات نظرية الغشاء للأوتار المهتزة.ما خلا الحياة الأصل هو مجرد برمجة محضة.نحن كالصور نتواجد فقط كل أزمنةبلانكوما بينها نتلاشى فعليا من تجسد لتموج بين القمم والقيعان تترى.لكن الحقارة أن لا تؤمن فتجعلنا دمى حضارات أخرى تتلاشى لتتجمع هي الأخرى.نحن لعبة خلاق الأعمال وهو نفسه خلائق الذوات.مفكرين لا يؤمنون بالقدر ورب القدر.العجيب برهنوا بكل تجارب الكونتم والنسبية على نظرية M لكنهم يرفضون العازف على مضض يعترفون بالنسيج.أنا أعترف بعصا العزف وهي القدر سماها الله القلم.والعازف ونور النغم صداه.وهنا بعدين يجبا على الفلاسفة والعلماء معا.إلا له الخلق والأمر.وكل شئ وموضوع بقدر.فالعزف بين التخليق جسيمات وبين الأمر طاقات.والشئ تراكب لا ينفك إلا نوويا لتجسدات.والموضوع سمات تتفاوت في الأشياء.لا حلول بن عوالم عالم الغيب المحض.وعالم قلم اللوح.وعالم نغمات الأوتار المهتزة.فنحن صدى عالم قلم اللوح.نحن ذرى 99.999999% فراغ فصارت سلبية القدرة والقوة.فلا حول ولا قوة إلا بالله.يختار من عوالم القلم فيكون واقعنا.لكننا ذوي عوالم موازية داخلية تنوى.فما وافقنا نية الله خير والعادة يشاء الله فنشاء.وما عارضنا شر.والعادة نشاء فيمرر الله.والحساب على قدر التوافق مع الله مشيئة فنحن عجزة فعال.والسر يبتلى بخيره وشرنا.والعز للصبور الشكور.والذل للجذوع الحقود.
بعد عشرة أشهر قرأت تعليقك لاقول لك وضعت المقصل على المفصل مباشرة لكن ما ذنب من كانت معزوفته شر ما دامت بعصا العزف و هو لا يملك خلق العزف و لا تغييره اذ لا قوة الا للعازف نورني و شكرا 🌹😊
@@محمدعبداللهمفيدأخي هذا تفسره نظرية الاسماء الحسنى،يتجلى بالجمال و الجلال،واحيانا يتداخلان،فالامور تحاك بيد عليا، لتكون صورة الوجود بديعة ، و هذا الخالق له ارادة ومشيئة فعالة فما يريد يملكنا ويملك ما فوق العقل ، ومع هذا تفضلا وحكما ..لم يخل الله العالم عن حكمةومصلحة ورحمة، وفي قصة موسى والخضر دلالة على تكسر العقول امام القدر ..
اكثر فكرة ساذجة سمعتها .. لانك لو كنت شخصية مبرمجة مستحيل ان تدرك هذا.. اذا كان وانت تحلم لا تدرك انك داخل حلم مابالك لو كنت شخصية مصنوعة داخل حاسوب.. فهل رايت يوما روبوت يسأل كيف اتى !