لااااااا اله الا الله محمد رسول الله صلى الله عليه وسلم اللهم صل وسلم على نبينا وحبيبنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وسلم تسليما كثيرا إلى يوم الدين ❤سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته ❤
اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلوبنا على دينك وطاعتك يا رب ترحمنا برحمتك الواسعة وتغفر لنا ذنوبنا ومعصينا (غفرانك ربنا اليك المصير لا يكلف الله نفسا إلا وسعها )
لا حول ولا قوة إلا بالله وصلّى الله على نبيّنا محمّد وعلى آله وصحبه ومن تبعه باحسان إلى يوم الدين ، الله العفو وعافية في الدنيا والآخرة ، واستغفر الله لي ولوالدي وللمؤمنين يوم يقوم الحساب
بارك الله فيكم اللهم انصر اخواننا ووفقنالنصرتهم لاتنسوا المقاطعة نصرة لاخوانكم هناك مرضى يحتاجون الدعاء فادعوا لهم جزاكم الله خيرا اللهم فرج كرب المستضعفين
الله أكبر .. الله أكبر .. الله أكبر .. لا إله إلا الله الله أكبر .. الله أكبر .. ولله الحمد .. الله أكبر كبيرا .. والحمد لله كثيرا ... .. وسبحان الله بكرة وأصيلا. اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عنا. اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الهُدى والتقى والعفاف والغنى. اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي وَارْحَمْنِي وَعَافِنِي، وَارْزُقْنِي. اللَّهُمَّ مُصَرَفَ القُلُوبِ صَرِّفْ قُلُوبَنَا عَلَى طَاعَتِكَ. اللَّهمَّ آتِنا في الدُّنيا حَسنةً وفي الآخرةِ حَسنةً وقِنا عذابَ النَّارِ . اللهم يا مقلب القلوب ثبت قلبي على دينك. اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت، خلقتني وأنا عبدك، وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت، أعوذ بك من شر ما صنعت، أبوء لك بنعمتك علي، وأبوء بذنبي فاغفر لي؛ فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت. عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((كلمتان خفيفتان على اللسان، ثقيلتان في الميزان، حبيبتان إلى الرحمن: سبحان الله وبحمده، سبحان الله العظيم))؛ متفق عليه. «سُبْحَانَ اللهِ» - «الحَمْدُ للهِ » - «لَا إِلَهَ إِلَّا اللهُ» - «اللهُ أَكْبَرُ» - «سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ» - «سُبْحَانَ اللهِ العَظِيمِ» - «لَا حَوْلَ وَلَا قُوَّةَ إِلَّا بِاللهِ» - «أَسْتَغْفِرُ اللهَ وَأَتُوبُ إِلَيْهِ». - «لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ» سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ عَدَدَ خَلْقِهِ، وَرِضَا نَفْسِهِ وَزِنَةَ عَرْشِهِ، وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ عَدَدَ خَلْقِهِ، وَرِضَا نَفْسِهِ وَزِنَةَ عَرْشِهِ، وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ عَدَدَ خَلْقِهِ، وَرِضَا نَفْسِهِ وَزِنَةَ عَرْشِهِ، وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ. اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد سبحانك اللهم وبحمدك، أشهد أن لا إله إلا أنت، أستغفرك اللهم، وأتوب إليك
اللَّهمّ إني أسألك أن تعينني على صون لساني عن الغيبة والنميمة والبهتان وشهادة الزور. اللهم احفظ لساني عن كلّ ما لا يرضيك قوله، واجعل لي عليه سلطاناً فلا أقول إلا حقاً، ولا أشهد إلا صدقاً يا رب العالمين.
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير اللهم إنا نسألك الهدى والتقى والعفاف والغنى والفوز بالجنة والنجاة من النار اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد لا حول ولا قوة إلا بالله سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر اللهم إغفر لي وأرحمني وعافني وأرزقني وأهدني ، سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته (ثلاثا) اللهم إنا نسألك الهدى والتقى والعفاف والغنى والفوز بالجنة والنجاة من النار سبحان الله وبحمده """ سبحان الله العظيم أستغفر الله العظيم وأتوب
شو بدي باذن الله تعالى اكتب هنا توب وان فعلت الذنب كثير وان نوعت ،توب ورجع واستغفر الله كثير واقلع عن الذنوب وكن صادقا ،كان الشيخ صالح اللحيدان يقول انت لا تدري ما يكون مصيرك قد تومل أن تتوب لكن قد يكون الموت قريب ،اغتنم التوبه لي الله اجلا ولا تواجل وطد العزم عندك بحيث لا تتحول عن هذا العزم إذا كانت هذه المعصيه سببها بعض الزملاء الاصدقاء تجنب مصاحبتهم اذا كان سكناك في حي من الأحياء ابعد عن ذالك الحي
ولكن لماذا التفريق بين الدين والدنيا ؟ كثير من الدنيا إنما هو للدين. وربما كان أقرب لما يريد ولي الأمر ليتفوق قومه في بعض المجالات وليتمكن المسلمون ويتغلبوا على الشبهات من ان ينشغل بعلوم شرعية بعيدة عما يحتاج، خصوصا ما يسبب التفرقة بالتدقيق والجدال العقيم. أعني ان بعض طلب الدنيا مع تقوى الله يكون أقرب لطاعة ولي الأمر ولطاعة اللّه، وأنفع للمسلمين، إذا استطاع الإنسان أن يحافظ على همّته في طلب العلم إذا بذل جهدا وقد قال تعالى {جاهدوا في الله حقّ جهاده} وقال تعالى {ولا تهنوا ولاتحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مومنين} وقال تعالى {فعسى أن تكرهوا شيئا وهو خير لكم} وقال تعالى {وما كان اللّه ليضيع إيمانكم إنّ اللّه بالنّاس لرؤوف رحيم} وقال تعالى {ومن يتّق اللّه يجعل له مخرجا}. والله أعلم.