مني كانتفكر بلي كانسمع الداودي من 2000 وانا عندي 12 عام، كانبغي نشكرو على المتعة لي زاد فحياتي من ديك الفترة، كان معايا فلحظات الفرحة و لحظات الحزن بالصبا الخاص بيه، شكرا عبد الله... كنت فالبلاد و كنت كانحس بكل أغانيه و مواويلو، و اليوم أنا فالغربة واكانحس بيهم أكثر... شكرا عبد الله خويا ❤️❤️❤️
كلمات الأغنية رائعة و معناها بعيد شكراً لكل من ساهم فيها من كلمات و غناء و أداء (عبدالله داودي) هذا هو ستيل اللي كيجي معاک تحية حب وإحترام وتقدير لكل لمغاربة في جميع أنحاء العالم 🇲🇦♥️