الشعب العماني شعب متخلق يحتفض بعاداته وتقاليده ومتمسك بهويته وثقافاته يحب لكل اخوانه المسلمين التطور والازدهار فكل التحية من الجزاير الى هذا الشعب العضيم
انت كنت فين كل هذا السنين يا استاذ المعشني. انت الان مجلل العرب. انا اسممعك أين ما كنت. في النبراس مع الاستاذ قنديل في قنات الدوان... و الحمد لله انت اليم على قنات جزائرية.
تحية لك أستاذ مالك وألف تحية لبلد الأحرار الجزائر الحبيب. وتحية للأستاذ الكبير علي المعشني. ونصر الله غزة العزة وأسأل الله ان يوحد شعوبنا العربية ولا عزاء للحكام الخونة المطبعين بلا أستثناء
@@AliBoubaker-ft8zd ارجع الى أواخر 2018 ستجد مناورات طوفان في الجزائر بر بحر جو ، و الفلسطينيون يتدربون عندنا عادي ليس سر ، ثم قاصدي مرباح هو من مؤسسين حركة أمل لي ذراعها العسكري حزب الله فلا عجب الجزائر تساعد لبنان في السر ، المهم المعسكر الشرقي يتحرك بتناغم روسيا الصين إيران اليمن والعراق ولبنان وحتى كوبا فينيزويلا إيرلندا ووو كلها في صف واحد
لقد أوضح هذا السيد العظيم جيدًا الأسباب التي جعلت الغربيين، من أجل السيطرة على البلاد الإسلامية، يقسمون العرب ليتمكنوا من حكم العالم، ولهذا السبب لا تزال جميع البلاد العربية الإسلامية غير متحدة في هذا الأمر. أتمنى أن تتوحد كل الدول العربية الإسلامية ذات يوم إن شاء الله
العرب و المسلمين قبل تاءسيس امريكا وهم لا يتفقون من عصر الخلفاء الراشدين و في عصر الخلفة العباسية و عصر الخلفة الاموية كان المسلمين يتاءمرون على بعضهم بعض
عندما تتكلم عن الاتحاد العربي ب بعدها القومي، في هذه الحالة ما دخل بلدان موطن الأمازيغ بشمال إفريقيا التي تضم كل من ليبيا و تونس و المغرب و موريطانيا و جزر الكناري بما فيها الجزائر نحن أمازيغ و نفتخر و من ينتسب إلى الغير إلا لقيط عديم الأصل و متسول للتاريخ لم ولن نكون عرب كون الوطن العربي يقع بشبه الجزيره بالشرق الأوسط بقارة أسيا و هي بعيدة كل البعد عن موقعنا الجغرافي .
تحية اليكم من و 7:37 لاية شلف ازف اليكم تحياتي الخالصة اخي عبد المالك أنت وضيفك الكريم وبالنسبة للكيان المغتصب هو عبارة عن سرطان يعيش في صدر الأمة الاسلامية وبدعم من نعتبرهم ابناء جلدتنا ومع ذالك برهنة المقاومة علي ضعف وهوان هذا الكيان وذلته رغم دعم العدو والصديق له ومع ذالك تدمرت اسطورته الخيالية التي طالما تغني علي جيش الملون الذي لا ينهزم أصبح اضحوكة أمام عقيدة وشجاعة وثبات المقاومة رغم عدم التكافؤ في ميزان القوة ونحن كشعوب نتوق الي القتال مع اخواننا في غزة ونسال الله أن يكتب لنا هذا الشرف في ميدان الشرف وستنتصر غزة رغم حقد الحاقدين وكره الكارهين ولا عزاء للمطبعين الخائنين وسجل يا تاريخ