الله یرحمك يا ابو عدنان , قضيت سنين اشاهد مسرحياتك وبعد ما مليت واقضي ساعات من كل يومي ادور باليوتيوب عسى احصل مسرحية ماتكرر لي شوفتها من زمان , ياريت احد يعرف موقع فيه باقه كامله من ورود حديقة الفن المسرحي عبدالحسين عبدالرضا ويدليني عليها . رحم الله من قراء الفاتحه على روحه الطيبه .
4:17 كلمة الملا او المطوع حتى بالسعودية من الخفجي الى الجنوب الشرقي من السعودية مرورًا بالجبيل والاحساء يسمون المدرس او المعلم بهذا الاسم التقرير جدًا جدًا رائع الله يرحمه ويغفر له، مافيه بيت خليجي مادخل عليه الضحكة وهو حي والحزن بعد رحيلة ومازلنا نتابع ماقدم للمرة فوق المئة ومازلنا نضحك وكأن اول مرة نتابعه. عجبني يوم قارن بالمسرح القديم والمسرح الجديد. للأسف المسرح الحالي تحول من مسرح الى حلبة مصارعة بسبب الانقسامات بين الممثلين مثل البلام، العلي وغيرهم. الكوميديا عندهم لازم تكون +18 او بضرب الممثلين ويطلع لنا العلي ويقول انا طلعت فلان للجمهور وهو ما طلع لنا الا الاشكال الداجة. اللي فهمها صح شعبان وانسحب وترك لهم الشاشة.
هذه الحلقة فاشلة إعدادًا، ومليئة بالأخطاء والخطايا، ولقد وضّحت ذلك في سلسلة تغريدات عبر منصة تويتر. هنا الرابط: twitter.com/ahmedyfaraj/status/1273908421046214656?s=21
