@CheikhnahadramiHadraml أنت الذي بحاجة إلى مراجعة معلوماتك، حركة أفلام لم تحمل السلاح ضد موريتانيا في الثمانينات ولكنها حملت السلاح ضد موريتانيا في التسعينات وهاجمت العسكريين والجيش الموريتاتي في قرى الضفة وهاجمت بعض القرى الموريتانية على الحدود مع السنغال قبل أن تفشل وتتوقف عن ما تسميه هي بكفاح الزنجي المسلح ضد موريتانيا وتتوقف عن محاولة إحداث حرب أهلية في موريتاتيا كما حدث في دول افريقية كثيرة. نهاية التسعينات منعت دولة السنغال حركة أفلام من إستخدام أراضيها في أي عمل عسكري ضد موريتانيا ، بل ذهب الرئيس السنغالي عبدو ديوف إلى التضييق على المكتب السياسي لحركة أفلام بداكار ليغادر قيادات أفلام السنغال ويتوجهوا إلى أوربا وأمريكا وتبدأ هناك أكثر من 17سنة متواصلة من الكذب والتلفيق ومحاولة تشويه سمعة موريتانيا حتى عام 2007 عندما اكتشف الاتحاد الأوربي أنه كان تحت حملة تضليل وكذب واسعة من قبل حركة افلام ثم جاء النظام الببومتري العالمي ونظام البصمة العالمي الذي كشف هو الآخر أن عشرات آلاف الافارقة الذين دخلوا أوربا وقدموا اللجوء على أنهم موريتانيون مضطهدون في موريتانيا وفقا لرواية حركة افلام العنصرية ، كشف نظام البصمة أنهم ليسوا من موريتاتيا وأن غالبيتهم من دول السنغال، مالي، غينيا ، نيحيريا، والنيجر ودول أخرى وهكذا انقطع حبل الكذب وانقطع معه التمويل المالي السخي من قبل منظمات أوربية وأمريكية كثيرة كانت تدعم حركة افلام ماليا وإعلاميا وسياسيا والنتيحة هي انهيار حركة افلام وتمزق شملها وتفكك قيادتها سنوات 2007 و 2008 , قبل أن يقوم نظام عزيز ورجال أعمال فساده سنة 2009 باختلاق حركة ايرا العنصرية وتمويلها والنفخ في المناضل الوهمي بيرام ودعمه ماليا وإعلاميا تلقفت بعض قيادات حركة أفلام هذه الفرصة ووجدوا في حركة ايرا العنصرية فرصة للتنفيس عن بعض أحقادهم على موريتانيا وانضم الكثير منهم إلى حركة ايرا ، ليبدأ في السنوات اللاحقة إعادة نفس اسطوانة الكذب و التشويه ضد موريتانيا، لكن هذه المرة لم تعد الأغلبية المزعومة هي بولار( الفلان) بل تم استبدالها بكلمة لحراطين، لكن تم الاحتفاظ بنفس المصطلحات السابقة مثل دولة الابارتايد، والأقلية البيضاء التي تحكم الأغلبية السوداء ، ومخطط المتاجرة بالقضية طلبا للجوء السياسي في اميركا او أوربا مع المزايا المالية. وكما فشل مخطط حركة افلام في إحداث فتنة أو حرب في موريتانيا من بداية التسعينات وحتى منتصف الألفية، فسيفشل مخططها الجديد في إحداث تلك الفتنة أوالحرب وقيادات افلام يتخفون في الصفوف الخلفية لحركة ايرا ويقدمون أغبياء وجهلة لحراطين وقودا وحطبا قبلهم لفتنة يمنون النفس بحدوثها في موريتاتيا. لسبب بسيط وهو أن مابين على الكذب محكوم عليه بالفشل ولو بعد حين، ثم لأن الشعب الموريتاني متعايش بسلام وإخاء منذ عدة قرون. في الثمانينات كان دور حركة أفلام مقتصرا على المظاهرات التخريبية النادرة ، إضافة إلى نشر الخطاب السياسي المتطرف مع التخطيط والتغلغل داخل المؤسسة العسكرية وتصفية خصومهم من العسكريين القوميين( الناصريين والبعثيبن) من خلال الوشاية بهم أو اتهامهم بالتخطيط لانقلاب عسكري ليقوم الرؤساء هيدالة ومعاوية على التوالي بسجن أو فصل العديد من خيرة ضباط المؤسسة العسكرية من البيظان . في عام 1987ظنت حركة أفلام أن الفرصة باتت مواتية لتنفيذ انقلابها العسكري العنصري، حيث ضباط من أفلام يتبوؤون مراكز حساسة في الجيش الموريتاتي بل يسيطرون على أهم الوحدات العسكرية المسلحة بنواكشوط ومحيطها، إضافة إلى وجود قيادات زنجية ( ليست من حركة افلام لكنها من منطقة الضفة وخصوصا قومية البولار) في مراكز حساسة مثل وزارة الداخلية والمخابرات وإدارة الأمن وحتى القصر الرئاسي. اكتشف الانقلاب في آخر لحظات تحضيره وقبل تنفيذه بساعات، فتم اعتقال ومحاكمة أغلب المتورطين فيه وتصفيتهم من الجيش وتمت تبرئة من لم تكن لهم صلة بالانقلاب مثل العقيد أن أمادو ببالي رغم اعترافه بأن الانقلابيين اطلعوه على مخطط الانقلاب وطلبوا منه المشاركة فيه، لكنه نهاهم عنه وحذرهم من التورط في انقلاب عنصري يقوم به ضباط كلهم من شريحة واحدة هي الفلان، لكنه لم يقم بالتبليغ عنهم ظنا منه أنهم استمعوا لنصيحته خصوصا حين شرح لهم أن غالبية المجتمع الموريتاني من البيظان وقبائله المحاربة لن تقبل الاضطهاد والابادة من قبل أقلية افريقية حتى ولو سيطرت هذه الأقلية على القصر الرئاسي، والنتيجة ستكون فقط حرب أهلية عند نجاح الانقلاب لا تبقي ولا تذر وستكون شريحة الفلان او البولار هي الخاسر الكبير في النهاية لأنه حتى شريحة السوننكي سيقفون مع البيظان وشريحة الولوف سيقفون متفرجين و منهم من سيسارع لترك موريتانيا والتوجه لحاضنته التاريخية وموطنه الأصلي بالسنغال. لم يستمع قادة الانقلاب ومنظوره الثلاثة الكبار لتلك النصائح بشهادة الضابط با عبد القدوس المشارك في التخطيط للانقلاب العنصري و الذي اعتقل لاحقا بدولة الجزائر بعد محاولته الهروب إلى فرنسا، بل واصل الانقلابون منو حركة أفلام في تنفيذ مخطط انقلابات العسكري 1987 وإنشاء أول دولة خاصة بقومية الفلان أو البولار في غرب افريقيا تسمى دولة الوالو والو حسب مخططهم. . بعد محاكمة 1987 خرج بعض السياسيين والعسكريين الأعضاء في حركة أفلام من موريتاتيا وتوجهوا إلى السنغال ومالي وفرنسا ومن هناك بدأ مسلسل التحريض ضد موريتاتيا، وهو ماكان له دور فعال في تأزيم العلاقات بين موريتاتيا والسنغال ونتج عنه أحداث 1989 التي راح ضحيتها الكثير من البيظان( بشقيهم البيض والخظر) داخل السنغال كما ذهب ضحيتها الكثير من الزنوج في موريتانيا وخصوصا من قومية البولار بكل أسف. .
@@moustafasidi3041 الذي يهدد البيظان هو ظلمهم واحتقارهم للناس وسرقة المال العام والظلم والجور والخزو الذي نشروه في هذه الدولة من الاستقلال إلى الآن والناس تعبت من هذا
عجيب وقريب اخي انت مغالط وليس برام عليك ان تدعم التغيير عن طريق برام مثل تاندا بكاري و صارتيام الناس التي تدعم هم الدين يريدون الحرب الاهلية والنصيحة التي قدم اصبح هجوما واتهام الاخ لاخيه بقضايا لاعلاقة له بها ولا علاقة للداعمين له أنهم اولاد البلد ولا يزايد احد علي وطنيتهم وحبهم له
الشعب لن يقبل مصادرة إرادته والهدف القديم الجديد هو تحكيم التجار الفاسدين ونهب ثروات الشعب وتحويلها للخارج للمغرب وإسبانيا وتركيا والخليج وترك الشعب يموت جوعا وعطشا وفقرا وجهلا دون أي خدمات تقدم له
الإحباط ألا ذي أل فيك من أكل المال العام اي شخص يريد غزواني كذاب ونصاب نرجوا من المواطنيين كافيهم هذا يجب علي المواطنين نزول للشارع لإسقاط حكم الفساد لا أتعود أشبه منكم سنغال الي الأمام
مع كامل الاحترام مالو كيف شنوف مدرى يكان عندك الدليل قاطع اعل بعض المعلومات التي تتعلق صمب جام عنو ادور الحرب الأهلية في البلد ذ هو سؤال، نحن الوزارة الداخلية فات عدلت ياسر من المغالطات ولا اتلينا ثيقوا فيها
@@Moslim_Sonni_Arabi ذ لي كلت ماه حك راجع المعلوماتك صمب جام ما احمل السلاح ضده البلد الثمانينات، 86 _ 87 فيه شمن الضباط والضباط الصف الزنوج كالت المخابرات الموريتانية عنهم لهي اعدلوا الانقلاب العسكري واتم التصفيتهم عن بكرتي أبيهم ، اما صمب جام شخص المدني ولا كط احمل السلاح ضده البلد يغير في المقابل كان اساعد وادافع عن بنوا عمومتي التي تم. قتلهم العشوائيا بدون المحاضر القضائية ( راجع المعلوماتك)
@@CheikhnahadramiHadraml أولا لافرق بين العسكري الذي حمل السلاح ضد الدولة والمدني الذي يناصره فطبيعي أن يكون للحركة العسكرية جناح مدني. ثانيا هم لم يحاولو انقالابا عسكريا سياسيا ككل الإنقلابات هم حاولو الانقلاب على الدولة يعني البظان ولحراطين يجب أن يرحلو عن هذه الأرض ويعودو إلى الدول العربية التي أتو منها هذه الأرض للفلان فقط ويجب أن تكون لغة الإعلام والدستور ولغة التعليم هي اللغة البولارية... ثالثا هي مسألة ليست مسألة قالت المخابرات أو لم تقل هم أنفسهم من قالو وأعلنو عن هدفهم ومبادئهم. رابعا أبشرك لن تحكم أفلام موريتانيا عن طريق السياسة والديمقراطية لأأنهم أقلية وعنصرييين حتى الفلان كثير منهم لن يصوت لهم ولن يحكمو موريتانيا بالقوة فقد جربو من قبل وهزمو وإن جربو مجددا فسيسحقون وإلى الأبد وإن عجزت الدولة فسيسحقهم الشعب فكل قبيلة مسلحة وقوية فالشعب نفسه جيش للدولة. وخامسا راجع أنت معلوماتك في محو الأمية وفي مبادئ تاريخ موريتانيا وتعلم قبل أن تتكلم فلو كنت تعلم كيف تكتب لما كتبت أسطرا قليلة ثلثاها خاطئ ولو كنت تعرف ولو قليلا عن تاريخ موريتانيا لمادافعت عن العنصري صنب اتيام
@@Moslim_Sonni_Arabi يا اخي افم الأمور هوم ما حملوا السلاح كالوا عنهم لهي اعدلوا الانقلاب وانذاك كان جبريل ولد عبد الله وزيرا لداخلية والضباط البعثيين هوم لي.حرضوا على قتلهم بسمية الشعار القومية العربية
@@CheikhnahadramiHadraml ياراجل هم قتلو قائد أركان الجيش الموريتاني وهو من جنسهم فهو من الفلان لأنه نصحهم حين زاروه في منزله وطلبو منه مساندتهم في التحرك العسكري قتلوه لاحقا لأنهم اعتبروه خائنا بلغ النظام عنهم. لاتأخذ رواية افلام للأحداث كأنها قرآن
