هاي الحلقة مثل الرياضة العراقية أما هاذأ الجيل من الرياضين مو هلگد اشتاق للعبهم الحالي كنت كم اشتاق الى لعبة فيها يونس محمود ☝️وهاذا جيل م̷ـــِْن زعبورات مو مثل جيل ابو حمودي وابو زيدان حيل اشتاقلة
..أحسنت التنبيه والرساله استمر اخي الكريم.. . صحيح تقريبن هيج دايصير بالواقع بس بصوره آخرا ويه كبار السن المتقاعدين او الأرامل المتوفيه زوجته تضحك عليه مره بالتلفون لو اتكله تعال إلى لفلان مكان وطلعه مقدم عزيز كم مره بصور وترتيبات مختلف
عود شنو هاي السالفه بعد من يردون يبينون الشخص من البصرة يخلون بشرته محمصة عمي ترى البصرة صح حارة بس فرق درجتين الى ٣ درجات مو مسوينه افارقة شوي خلو هاذ الشي بالاعتبار
حقيه محزنه احاول ان اقدم محتوا جيد ومفيد منذ اكثر من سنتين ولاكن لا احد يشجعني🥺يارب وفق كل من شجعني ومن لم يشجعني ايضن اخوكم عراقي وما طالب غير الف متابع
كيفية صلاة التوبة : عن أنس بن مالك قال: خرج رسول اللّه صلّى اللّه عليه وآله يوم الأحد في شهر ذي القعدة، فقال: «يا أيّها النّاس! من كان منكم يريد التّوبة؟» قلنا: كلّنا نريد التوبة يا رسول اللّه، فقال صلّى اللّه عليه وآله: «اغتسلوا، وتوضّؤوا، وصلّوا أربع ركعات، واقرءوا في كلّ ركعة فاتحة الكتاب مرّة و«قُلْ هُوَ اللَّهُ أَحَدٌ» ثلاث مرّات والمعوّذتين مرة، ثمّ استغفروا سبعين مرّة، ثمّ اختموا بلا حول ولا قوّة إلّا باللّه العلي العظيم، ثم قولوا: يا عَزِيزُ يا غَفَّارُ، اغْفِرْ لِي ذُنُوبِي وذُنُوبَ جَمِيعِ الْمُؤْمِنِينَ والْمُؤْمِناتِ فَإِنَّهُ لا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ الَّا انْتَ«. ثم قال صلّى اللّه عليه وآله: «ما من عبد من أمّتي فعل هذا الّا نودي من السّماء: يا عبد اللّه! استأنف العمل؛ فإنّك مقبول التّوبة مغفور الذنب، وينادي ملك من تحت العرض: أيّها العبد! بورك عليك وعلى أهلك وذريتك، وينادي مناد آخر: أيّها العبد! ترضى خصماؤك يوم القيامة، وينادي ملك آخر: أيّها العبد! تموت على الإيمان، ولا يسلب منك الدّين، ويفسح في قبرك، وينوّر فيه، وينادي مناد آخر: أيّها العبد! يرضى أبواك وإن كانا ساخطين، وغفر لأبويك ذلك ولذرّيتك وأنت في سعة من الرّزق في الدنيا والآخرة، وينادي جبرئيل عليه السلام: أنا الّذي آتيك مع ملك الموت أن يرفق بك، ولا يخدشك أثر الموت، انّما تخرج الروح من جسدك سلام». قلنا: يا رسول اللّه! لو انّ عبدا يقول في غير الشهر؟ فقال صلّى اللّه عليه وآله: « مثل ما وصفت، وانّما علّمني جبرئيل عليه السلام هذه الكلمات أيام أسري بي».