عمي حميد نحو في عام 87 في منطقة الحبس في البصرة وجاء قطيع كبير من الجمال وفي هذا اليوم زارنا الفريق ماهر وبعد مغادرة ارسل سرية نقل وحمل معضم الجمال وفي أواخر أيام الحرب دخلنا إلى منطقة دهلران وكانت حصة ابو عبدالله اي فريق ماهر آلاف الأغنام والابقار وهذه حقيقة يعرفها كل الجيش
اعتاد اهل النجف الذهاب الى كربلاء مشيا على الاقدام منذ القدم في اربعينية الحسين عليه السلام لم يكونوا متظاهرين ولم يحملوا شعارات ضد الحكومة ولكن الحكومة اصرت على منعهم وحاصروهم بالدبابات ومختلف الاسلحة والشرطة والجنود والقوا القبض على اعداد كبيرة منهم وحكموا باعدام عدد منهم . اربعينية الحسين عليه السلام خط احمر عند الشيعة لم تستطيع منعهم السلطات التي توالت على حكم العراق منذ الدولة العباسية . والشيعة دفعوا دماء كثيرة بل انهار من الدماء من اجل احياء هذه الشعيرة سنويا ياتي صدام في اخر الزمان ويمنعها لايكون ذلك ابدا
@@Nawafqh وبماذا يمتاز عقلك المتوهج عن من تصفهم بالطليان ؛ لقد عبرت عن شخصيتك بأوضح صورة ؛ وكل إناء بالذي فيه ينضح ؛ نسأل الله تعالى أن يحشرك مع صدام وزبانيته
شكراً دكتور حميد لأنك اوضحت للضيف إن شهداء ثورة ال 77 انهم لم يكونوا عسكر بل اناس بسطاء قصدوا الامام الحسين مشياً على الاقدام وليسوا مسيسين . وبالاخير قد خُلدَ من كان مظلوما والظالمين قد بئس مصيرهم شكراً دكتور على جهودك لتسليط الضوء على حقبه كانت مُظلمه على العراقيين هكذا يؤرخ التاريخ بكل حياديه ومن كل الجوانب ربي يوفقك
السلام عليكم دكتور حميد وعلى ضيفك الكريم وشكرا لكم على هذه الرحلات والمحطات التأريخيه والتي هي رغم قساوتها إلا انها وقود وعبر للمستقبل. طبتم بخير. حسين. البصره.
ولا تركنوا إلى الذين ظلموا فتمسكم النار ٠٠كلكم وقفتم مع الظالمين وكل الدماء التي سالت من زوار الحسين عليه السلام في اعناقكم ٠٠كان عمري عشر سنوات وكنت امشي قرب خان النص صوب البساتين وكل الزوار مسالمين فقط جريمتهم هو التوجه مشيا على الاقدام لزيارة الامام الحسين ٠٠تكالبت علينا الوحوش من البعثيين وازلام صدام المجرم وحضرتك واحد من هؤلاء الظلمة ٠سيحكم الله وهو خير الحاكمين
عندما شاهدت التعليقات ايقنت ان العراقيين محنكين وخبراء في تحليل السياسة ما قبل 2003 وهم لا يحمدوا ربهم الف مره ويشكروه على سياسة امريكا الديمقراطية الفيدرالية الذي اتا بها بوش بعد سقوط النظام السابق وليس سياسة إيران (ولاية الفقيه)
عجيب هذا شنو من ضابط مو حقه صدام يسوك عليهم اذا حجايتين على بعض مايعرف يحجي اشو كل لماهر محلل وموهوب ويساله المقدم البرنامج ومانطاه عليمن حجة هاي الحجاية وشنو السبب كام ينطي اعذار يقولولي يعني مامتاكد من شي لعد شلون تكول لماهر هيج وانت مامتاكد هذا اصلا حرام واحد يخليه شاهد على تاريخ العراق معلومات ماعنده ومو صريح
خوش مشكلين لجنة جبوري وجنابي وحسين الندا ومدير الاستخبارات خليل العزاوي كلهم سنة وبعثية والمتهمين كلهم شيعة ثم متظاهري خان النص لم يكونوا حزب الدعوة وإنما كانوا زوار الامام الحسين فقط
@@لحظاتآمل-ه8ث وهسه وينهم شنو مصيرهم شنو النتيجة الي وصلولها شنو الهدف الي حققوها .النتيجة النهائية تدمير العراق والشعب العراقي وحتى تدمير أنفسهم وعوائلهم
لو مخلينهم يلطموان ويمشوان مع مراقبة عليهم كان ما صار الاحتلال لأن هم عقيدتهم ما بيهه غير اللطم والبچي والحزن وما يفكروان في بناء دولة مؤسسات أو شي والدليل موجود صار عشرين عام وشوفوا بعيونكم بس النظام خاف المشاية تتحول الى مظاهرات وتهديد الأمن الدولة..
الله يرحم كل إنسان ميت مع الاسف ماهر عبد الرشيد هو سبب الحادث الفريق أول ركن عبد الجواد unknown الله يرحمه على التقاعد و الإقامة الجبرية مع الاسف هؤلاء رجال يذكرهم التاريخ الله يرحم الناس طيبين
اشتعلت روحك ابن صبحه 😩 حول العراق الى خرابه بسبب حروبه العبثيه والقمع والحصار والمقابر الجماعيه 🤢 قمع وتعذيب وسجون واعدامات وجوع وفگر وضلام 😩 وختمها بالاحتلال 🥺 عض كل جيرانه إيران سوريا الكويت السعوديه تركيا 😩 والنتيجه هرب إلى باطن الأرض مع الجرذان عندما جاء الجيش الامريكي لاحتلال العراق وما خلص🥺 اخرجوه الامريكان ذليلا ابو الگمل 😁😁 ليته لو كسب الشعب
رحم الله عبد الجبار شنشل المفروض تمثال لهذا الانسان الذي لايتكرر والنزيه مع عبد الكريم قاسم يعني عبد الجبار شنشل عنده نثريه عشره الاف صارف منها دينار ونصف وماهر عبد الرشيد عنده نثريه ثلاثه مائه وخمسون الف شايله كلها. ويجيك واحد يكلك ماكو بوك كبل
في عام ١٩٧٧ وفي اربعينية الإمام الحسين أهل النجف يمشون الى كربلاء سيرا على الأقدام وتسمى(مشاية) وعند وصول المشاية الى خان النص ويقع في منتصف طريق نجف كربلاء وهناك رفعت راية كبيرة كنب عليها (يد الله فوق ايديهم) وهذه الآية استفزت البعثيين حينها وارسلوا قوات الى لتشتيت المشاية وتطور الحدث واصبحت هتافات (ماكو ولي الا علي ونربد قائد جعفري)وجائت طائرات فوقهم ولكنها لم ترمي بل فتحت صوت قوي جدا والدبابات هربت المتظاهرين ولم تلاحقهم ولكن بعدها اعدموا شخصيات كانت مسؤولة عن المواكب منهم البو كلل وابن عجينة وابن جريو وكذلك سيد محمد باقر الحكيم الذي سجن فترة وهرب الى ايران وآخرين لم تحضرني اسماءهم وحينها كانت مجلة الف باء نشرت لقاء قبل اعدامهم..رحم الله شهداء الاربعينية
انا اتذكر ذلك اليوم تماما" ولن انساه ما حييت كان تاريخ اليوم هو 25 آب 1977 والمناسبة الدينية هي زيارة الاربعين للامام الحسين عليه السلام وفي نفس اليوم فرض منع التجوال في عموم العراق لان سلطات الامن وقوات تابعة للجيش حاولت منع الزوار الى كربلاء المقدسة سيرا" على الاقدام والقت القبض على عدد كبير منهم وكان منهم جبار ابو گلل من اهالي النجف الاشرف وكنت ساعتها في معسكر التاجي انتظر أن يقتادوني الى المحكمة العسكرية الخاصة التاسعة التابعة لقيادة القوة الجوية والدفاع الجوي الواقعة في قيادة القوة الجوية في ساحة الفتح مقابل مطعم البرمكي في منطقة الكرادة وحيث ان حالة منع التجوال كانت سارية صدر الامر العسكري الخاص الى آمرية سجن القلعة الكائن في معسكر التاجي حيث كنت مسجونا" فصدر الامر الخاص الى الضباط الثلاثة وهم كل من الرائد ( أ م ج والنقيب م ظابط التوجيه السياسي والنقيب ن ظابط الاستخبارات ) فاصطحبوني الى المحكمة الخاصة التي ذكرتها في اعلاه ... لن انسى ذلك اليوم ابدا" ابدا" ولا استطيع المتابعة .
ليش ينحكم بالاعدام على مجرد زياره ...هوساتهم كانت حسينيه بحته ليس فيها جانب سياسي ...حكموهم بالظلم والعدوان ولا ذنب لهم يتستحقوا عليه حتى الاعتقال .....
وهسة نفس الشي قتل بالدرين وقتل على الهوية ورمي بالمزبلة واغتيالات بالماطورات لكل واحد يناهض حكم الشيعة بالعراق بمباركة ايران خميني وامريكا ما اختلف شي عن السابق