تحياتي على الانسان ان يفرق بين الديمقرطية والعدل لان العدل هو الحق الذي يقول اعتصموا بحبل الله جميعا و لا تفرقوا ،الديمقراطية تدعو الى التعدد الرأي الذي يضمن الديمقراطية لصانعها لا غير ،اذا حللنا الديمقراطية وجدنها اولا كلمة كفر وشرك ،المواطن لا علاقة له بالقرارات و المواطق الدولية و الدساتير نفسها الا كمامة للشعب و خاصة شعب العالم التالت لانه من الامة الاولى وهي خير امة اخرجت للناس تآمر بالمعرف و تنهي عن المنكر للحديت بقية وشكرا ۔
الدكتور هل تعلم محمد الخامس لما اعاد او ارجعوه من المنفى كان شبه ميت تآمروا حتى قتلوه اتر العملية المقصودة بالفشل وذاك ما كان يوم عشر رمضان سنة 1961 ونسب قتله ان الحسن التاني هو القاتل ومن ذالك الوقت و المؤامرة جارية لازالت الملك من البلاد واليوم العملية بمشاركة افراد من حزب الاستقلال والاتحاد الاشتراكي بالحجة والدليل القاطعين وشكرا۔تحياتي العقلاء يحيا الشعب يحيا الملك،