الإمام الجويني اول من تكلم في المقاصد ثم الغزالي بين هذا الامر في المستصفى ثم العز بن عبدالسلام ثم القرافي ثم اسحاق الشاطبي ابدع في هذا الباب وأصّل وفصّل
هل العدل هو عدل الاهي ام عدل إنساني؟ هل يمكن ان نقول ان شريعة الله المنزلة في القرآن تحقق العدل الذي نراه بالمنظور الفكري المعاصر؟ اذا كان كذلك ، كيف يمكن قبول سبي النساء في الحروب وتزويجهن او اغتصابهن عنوة؟ الواضح ان مقاصد الشريعة اذا اعتمدناها الاهية لا تحقق العدل ، الأستاذ لا يمكن له الخوض في هذا الموضوع، أنه يكتفي بمسح رؤوس السذج والجهلة من الناس تماما كما يفعل الدعاة
انا ااح ابين لك مقاصد شريعة في سبي اولا سبي في الاسلام منع من كل جوانب اله الحرب وهن نساء الي يتركهم العدو خلفه بعد الهزيمه ويكون زوجها او اخوها او ابوها اما ميت او اسير او هارب سوال المهم ما هو الحل مناسب وتعامل الانساني بنظرك الخيارات متاحه اما المسلمين اما يقتلونهم وهذا خطا وظلم كبير او يتركونهم يمتون من جوع او يغتصبون من قطاع اطرق او يسجنونهم بذنب ابائهم او اخوتهم او ازواجهم او اجبار المسلمين بنفقه عليهم من مالهم بالقوه لو كنت مكان المسلمين وتم الاعتداء عليكم وانت القائد ودافعت عن نفسك وتركه عدوك نساء واطفال ماذا تفعل باهم اتحفني بالقرار سليم ..??بشرط ان لا تحمل قومك فوق طاقتهم وان لا تظلم نساء واطفال اعدائك وان يكون حل يحمي علي الاقل حقوق كل الاطراف وان يكون قابل لتفعيل علي ارض الواقع .?