ما هي نظرية وحدة الوجود، وماذا تعرف عنها؟ 

نظرية أقرب إلى العقل والمنطق.

في فيزياء الكم هناك بعض المفاهيم كالتشابك الكمي والوعي الكمي وغيرها تقترب من هذه الأطروحات الفلسفية بشكل علمي بحت

من لم يكتفي بالتوحيد و راح يبحث على التوحد مع ذات الله عبر الدروشة خالف كل مبادئ الاسلام فالدروشة حالة نفسية تخدع صاحبها كما يخدع الخمر شاربه فيرى الدرويش ما يرغب فيه و ما تعلق به فكره فالهنود الحمر يرقصون حول النار و يدخنون الحشيش حتى يرى الواحد منهم نفسه نسرا يحلٌق او ذئبا يجري في السهول ... لو كان الأمر كما يدعون لتركنا الوحي المنزل على الرسل و اعتكف كل سخص في مغارة يبحث عن سر الوجود

الله تعالي خالق وما سواه مخلوق وكل مخلوق خادث بعد أن لم يكن موجودا وهو تعالى بائن من خلقه

نفس النظرة البوذية والهندوسية للكون ، تعالى الله عما يصفون

المعلق الصوتي الاستاذ سمو اتذكر صوته في صوت الشباب❤

يا أخي لم تعط كلام الشيخ الأكبر حقه حول الوجود يجب التفصيل جدا وبدقة حول نظريته

وحدة الوجود اكبر كفر تعني ان الله في الاذهان اي خيال فقط لا يوجد اله في الاعيان له ذات ويعبد ومستوي على العرش فهم اكفر من اصحاب عقيدة الحلول

الكثير يظن أن وحدة الوجود بدأت مع الحلاج ، أو مع إبن عربي ، أو مع سبينوزا . لكن من قبل ذلك كله فإن أرسطو كتب : ( الكينونة تقال بكيفيات مختلفة ) . و كلمة (تقال)في كلام أرسطو هي فعل قال مبني للمجهول مؤنث . و بما أننا ليس لدينا علامات الشكل في لوحة المفاتيح clavier . فإننا سنضيف إلى كلمة (تقال)حرف الواو كعلامة للشكل فتكون إذن توقال (الكينونة توقال بكيفيات متعددة) .

❤❤

الاله هو الوجود الازلي الذي لا بداية ولا نهاية له والعشوائيات التي نراها وتعجزنا ماهي الا توازن كيف ذالك اذا قمنا بجمع الخير والشر الموجود في العالم سنجد ان النتيجة هي التوازن وهذا مايفسر العطف وارحمة التي هي فينا والكره والصفات السلبية الاخرى فالله لاتنطبق عليه هذه الصفات اي حين نجمع الحي والكره والشر والخير نجد التوازن اي لاشر ولا خير الذي يمثل الكمال والذات الإلهية التي لااتصور انها ستعذبنا او تعاقبنا اما بالنسبة لوجودي او وعي حصرا ماهو الا جزء من الله الذي سأعيش به لفترة فقط وستنتهي حياتي للعدم وهكذا يستمر الوجود ومن يشبه او يتبادر لذهنه ان الله يغضب ويعذب ويحتاج لطقوس معينة كالصلاة والعبادة وغيرها فهذا خاطئ فنحن كبشر بوعينا ومشاعرنا نعتبر وعي الله

محيي الدين بن عربي يقول بوحدة الوجود ووحدة الأديان وأن كل معبود هو الله فمن عبد حجرا وشجرا وعجلا ما عبد إلا الله والأديان كلها في درجة واحدة فالمسلم الذي يعبد الله لا يزيد إيمانه عن الذي يعبد العجل أو الحجر أو النار وهذا يكرره في كتابه فصوص الحكم مثال ذلك عند حديثة عن عبادة عجل السامري تحت عنوان(فص حكمة إمامية في كلمة هارونية ) انظر كتاب فصوص الحكم ص192 طبعة آفاق للنشر والتوزيع بالقاهرة سنة2016

وحده الوجود على مستوى الروح ام على مستوى الماده و هل الوجود جزئ من الخالق ام هو الله نفسه كما ظن اسبينوزا الموضوع كبير جدا و لكن نحن كمسلمين نشتبك مع كل فكر او مذهب او حتى انفسنا فالكلام عن شئ يعنى اننا نعتقده فلخصنا الثقافات المختلفة فى كلمه كفر و ذندقه

نعم صحيحة...

وحده الوجود تعني ازليه الماده وهذا علميا غير صحيح منذ تسعين عاما بعد نظريه الانفجار العظيم وحدوث الماده بلاش كلام كفر وتضل به العامه اتقي الله

الله والطبيعه شىء واحد اى ان الله يحل في المخلوقات فلا مانع من ان تعبد الحجر او الشجر لان الله يحل فيها كفر والحاد باطل في باطل الفلسفه إذا دخلت في الدين أفسدت الدين والنتيجه الالحاد

هذا كلام في منتهى السخافة والسذاجة والسطحية. الشروحات بعيدة كل البعد عما قاله الشيخ الاكبر. مجرد فيديو للتجارة لا للعلم.