ما يحدث الآن في هو نهاية بالدليل من القرآن والسنة|الشيخ مصطفى العدوي #فتاوى_إسلامية_وتلاوات #الشيخ_مصطفى_العدوي #قناة_الشيخ_مصطفى_العدوي #فتاوى_الشيخ_مصطفى_العدوي #مصطفى_العدوي #فتاوى_العدوي
مشكلتنا كمسلمين أننا نترك الجهاد في سبيل الله والأخذ بالأسباب التي تقوينا عسكريا وإقتصاديا وغيره وفي نفس الوقت ننتظر أن ينصرنا الله دون نحرك ساكنا وأقول اللهم أصلح فساد حالنا وتخاذلنا وتقاعسنا على نصرة إخواننا بالعمل على نصرتهم إنك سميع قريب مجيب الدعاء
فيه فئة كثيرة وكبيرة من الفاسدين البعدين عن الاصلاح اي مجد تبع للفاسدين واتباع احزاب ورؤساء وجنيرالات يحبون الحياة ومتمسكون بها.. الجهاد سيكون من قلة من مصلحين مقارنة بكثرة المسلمين و اما الذين في الحكم وصناع القرار فهم يجمعهم الله وبالفتن يميز الصادق من الكاذب فلا تكون له حجة يوم القيامة
هذه ليست سياسة هذه حقائق تقع ذكرها القرٱن الكريم والسنة المطهرة..إنما السياسة فيها مافيها من الحيل والكذب والخداع والروغان....باستثناء السياسة الشرعية فيما جاء به الشرع الحنيف من ادارة أمور الناس واصلاحها وفق كتاب الله تعالى.
@@chekhdjamel لا احب الكلام المنمق والجمل المصفوفة، الان هناك مجازر تقع في غزة من إسرائيل بدعم امريكي فج وتواطؤ من حكام العرب وخذلان ظاهر مثل الشمس، السؤال اذكر لي اسماء الشيوخ والعلماء اللذين تحدثوا بشكل واااااضح من دون لف و دوران عن ما يحدث،، يا اخي ااذا كان يوم عرفة خطيب المسلمين مر مرور الكرام عما يحدث
@@hamzaboulkamh9271 على مااظن سجنوهم فقط في السعودية. لانه في كتير شيوخ حكوا ومازالوا بيحكوا عشان غزة وفلسطين والحمد لله ماحصل لهم شيء. الله يهدي الجميع
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
الكل يعلم والله اعلم واحكم ، اننا نعيش نهاية فتره .. وبما ان الفساد والظلم عظيم فالعذاب والله اعلم سيكون عظيم .. سيهلك الفاسد والصالح لان الخبث كثر ولن ينجو الا المصلح … الموازين تنقلب بسرعه وسنن الله لاتتبدل .. ثم تبدأ الحياه من جديد .. فالمسلم الفطن يحتاط لنفسه ويبدأ باصلاح نفسه حتى لايهلك مع الهالكين .. اللهم ردنا اليك ردا جميلا .
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
اللهم انصرهم أخواتنا في فلسطين وطعمهم وسقيهم اللهم انصرهم وثبت أقدامهم وحررهم في القريب العاجل اللهم أجعل الصهاينة أشلاء مقطعه اللهم انصرهم اخواتنا في السودان عاجلاً غير آجل
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
انتم لكسبتم و كتير منا لخسر. ما هده الدنيا فانية و كلنا راح نفل و لا حدا راح يضل. هن سبقوك الى جنات الخلد و انتى ربنا عم يرفعك درجات و يكتبلك حسنات قد الجبال. و لا تحزنوا و انتم الاعلون. اختك لبتحبك من جزاير
تحيه للأبطال و على رأسهم إيران تاج الدعم و المقاومه الباسله في غزه تمويلا و تدريبا... اين أزهر السنونو، أزهر سيسي ففي غيبوبة حيال مجازر غزه في أهرام الجيزه منغمسون...خزاكم الله و الله !
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ
نحن الآن في مرحلة (ليسوءوا وجوهكم) و ستليها إن شاء تعالى مرحلة (و ليدخلوا المسجد كما دخلوه أول مرة) ثم مرحلة (و ليتبروا ما علو تتبيرا) .. راجع سورة الإسراء الآيات 4 إلى 9 .. علما بأن مرة "الفساد و العلو الكبير" الأولى كانت في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و الصحابة الكرام حيث علا بنو إسرائيل علوا كبيرا بتحالفهم السياسي و العسكري مع الفرس ضد الروم و مشاركتهم في معارك الشام و أدنى الأرض ضد الروم حيث شكلوا قوام أغلب الجيوش الفارسية التي هزمت الروم و احتلت الشام و مصر و تم تعيين ملك يهو د ي على القدس عام 614 م و قاموا بارتكاب المجاز ر ضد 50 ألف مسيحيا في القدس و تحكموا في تجارة السلاح في الجزيرة العربية و شيدوا مئات الحصون في خيبر و المدينة و جزيرة العرب و اليمن {و ظنوا أنهم مانعتهم حصونهم من الله} و أشعلوا الفتن بين الأوس و الخزرج قبل البعثة الإسلامية و حاربوا دين الله الجديد إلخ إلخ .. و بعد انتصار الروم على الفرس مصداقا للوعد الإلهي في سورة الروم هادن قيصر الروم اليهود خوفا من سطوتهم و سار مع ملك اليهود على القدس في موكب تشريف لكليهما .. إلخ إلخ و المرة الثانية في زمننا هذا حيث علا شأنهم علوا كبيرا تدريجيا من بعد رد الكرة لهم علينا منذ حرب 1948 .. و تزامن ذلك العلو التدريجي (وصولا إلى علوهم الاستثنائي الحالي) مع استشراء و استفحال فسادهم و علما أيضا بأن هذه النبوءة في القرآن العظيم الموجهة إلى بني إسرائيل لا تنطبق تاريخيا إلا على الصراع الدائر بين المسلمين منذ بعثة الإسلام و بين بني إسرا ئيل حيث تتحدث النبوءة عن تبادل النصر و الهزيمة بين طرفين محددين (لا ثالث لهما) و هو ما لم يحدث تاريخيا إلا بين المسلمين و بني إسرا ئيل ، كما أن فساد بني إسرائيل لم يقترن تاريخيا مع علوهم الكبير إلا في زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و في زمننا هذا .. حيث كان فسادهم في الأزمان الأخرى (خلاف زمن الرسول صلى الله عليه و سلم و زمننا هذا) غير مقترن بعلو كبير في الأرض (الكرة الأرضية) حيث كانوا يدفعون الجزية لملوك مصر و الشام و الروم إلخ أثناء فسادهم في الأزمان الأخرى مما مؤداه عدم علوهم "علوا كبيرا" و إلا ما تم فرض الجزية عليهم .. فالمعنى في الآيات البينات المعجزة هو الفساد المصحوب بعلو كبير ، أي ليس فسادا فقط بدون علو كبير ، و ليس علوا كبيرا فقط بدون فساد (كما كان حال المسلمين في زمن الخلافة الراشدة و كما كان حال بني إسرائيل في زمن داوود و سليمان عليهما السلام) .. و الفساد هو محاربة دين الله و نشر الربا و الدعارة والفواحش و المخدرات و الأمراض و الفقر و تدمير الزروع و الحجر و البشر .. إلخ إلخ