حسبنا الله ونعم الوكيل على كل طائفي وظالم وسارق ومجرم ياذي الناس امريكا بيها الف ديانه والف طائفة وكلهم اخوان لان مصلحه دولتهم اهم من اي شي ثاني واحنه هذا حالنه يارب ترحم العراق بحكومة توحد اطياف الشعب كافة وتحب الشعب وتخدم العراق
والله احنه الشيعه براء من ادعياء التشيع مثل الاطاريين الذين لا يهمهم معاناة مئات الٱلاف من عوائل السجناء التي ضاعت وتشردت....هو منو اهم قانون الاحوال الشخصية لو العفو العام ،،،اذا كان موجود بالسجون حوالي ثمانين الف حسب احصائية وزارة العدل هذا معناه ان كل سجين وراءه 6افراد على الاقل ومن هنا يتضح الحجم الهائل للناس المتضررين من تأخير اقرار العفو العام....الجهة الوحيدة المستفاده من بقاء السجناء وعدم اقرار العفو العام هم الاطاريين الذين يدعون التدين وهم ابعد ما يكونوا من الدين والمذهب لان إذا تلاحظون ان كل السراق والقتله وتجار المخدرات هم اطاريون وهناك المئات لا بل الٱلاف منهم من ثبت اجرامهم......والله نحن العراقيين كل املنا بالسيد مقتدى الصدر لان يدعو لاضراب عام احتجاجا على تعنت وتنمر الاطاريين لعنة الله عليهم
حسبنا الله على كل واحد ولائه غير عراقي ولعنة الله على كل من يبحث ويحث على الطائفية المقيته عشايرنا في العراق متداخله نرى نفس العشيرة او القبيلة منها شيعي ومنها سني وبهكذا قوانين سنمزق ليس العراق وانما العشيرة الواحدة بل والعائلة الواحدة لاننا نعلم كثير من التزاوج بين السنة والشيعة فماذا انتم فاعلين بهذا الشعب يا ظلام
القوانين قادمة حسب متطلبات ومصالح الاحزاب ، لا يوجد شئ اسمه الوطنية ومصلحة الشعب ، بدلا انظروا الى معاناة المواطن ، يا سراق خيرات العراق ، ٢١ سنة وانتم لم تستطيعوا تحسين الكهرباء ، كل شئ يجب ان تشتروا من ايران ، لذي لا يريد خيرا للعراق
يابا أكثر المعتقلين دعاويهم كيديه ونتزعوا الاعترافات بالقوه وقالوا عليهم مجرمين ارهابيين خلوا الله بين عيونكم والله يقول لا تحجوا وره اليحجون تراكم تهلكون
نطالب بالأسراع بأقرار قانون العفو العام فهو قانون انساني وذو رسالة سامية للجميع شيعة وسنة وهذا القانون يوحد العراقيين والبرلمان أنتم مسؤوليتكم تشريع قانون العفو العام
اخواني العراقيين المحبين لوطنهم نريد مرشح وطني يخدم العراق ننتخبه بالانتخابات الجاية حتى نتخلص من الإطار والذيول الإيرانين وكل ذيل تابع لدول أخرى نريد مرشح ايا كانت ديانته أو مذهبه المهم يوحد العراق ويعدل بين جميع الديانات والطوائف هذا الحل الوحيد حتى نتخلص من الطبقة السياسية بكافة اطيافها
هكذا هي حال الجولة يحكمها شرذمة من العملاء والصعاليك المساومات هي التي تحكم سياستها بغض النظر عن طبيعة ونوعية القوانين التي تهم حياة المواطن ثم لماذا يتم النظر بأمر في غاية الأهمية على طلب نائب واحد في البرلمان في الوقت الذي يفرض على البرلمانين ان يكون هنالك تصويت على هكذا طلب أليس واجب البرلمان هو الاخذ براي الاغلبية
يعني استاذ صفاء لم يعترف بالدين وشرع كل شخص حسب مذهبه افضل حل النزاعات الاسريه شعلينه احنه بدول الاوربيه الاسلام عند استاذ صفاء يعني مابيه حقوق يقصد القران الكريم ما يعترف بالحقوق