لا لم تغضب الجميع المرأة غاية في الادب و الأخلاق العالية صبرت على الشيخ مع أنه احرجها كثيرا و الهدايا لابناءها من أبيهم أما هي فهي غنية بل ربما ثرية و ليست في حاجة لهدايا أحد . انصح الشيخ أن يكون لطيفا أكثر مع المتابعيين تحية و اجلال و إكبار لهذه المتصلة الراقية بأخلاقها العالية . تمنيت لو أن لي زوجة مثلها .
الشيخ معاه حق واحدة مطلقه بأي حق تقبل هدايا من رجل وهو غريب عنها الان هي اجنبية عنه وشرعا ما يجوز يكون في بينهم تواصل وهدايا !!! الان بعد ما طلقها حليت في عينه !!!
الشيخ معه حق ...زوجها تزوج عليها واكيد صدمة ومؤلم الامر والله يبعتلها الاحسن والي يقدرها ويعرف قيمتها لكن هو خلص ماينفع هدايا وتواصل اذا مارايدة الرجوع
@@daniadania333 الهدايا لابنائها المرأة لا تريد أن تقطع العلاقة بين الأب و ابنائه هذا النبأ و قمة الإنسانية إلي كثير من قساة القلوب لا يعرفونها أما المرأة فهي غنية و ليست في حاجة لهدايا أحد تعلموا الإنسانية و النبل و الأخلاق الراقية
الذين يكتبون حديث المتصلين مع شيخنا الفاضل أبو الياس ياليت تهتموا بالكتابة باللغة العربية بشكل صحيح مثلا لا تكتبوا ( لا كن ) لأنها تكتب ( لكن ) لا تكتبوا الاعداد ينطق العوام وإنما بالعربي الفصيح مثلا لا تكتبوا ( ثمانطعشر ) وغيرها من الألفاظ وإنما أكتبوا ( ثمانية عشر ) وغيرها من الكلمات يشاهدكم متابعين من الوطن العربي كله فتكون الكتابة باللغة العربية الفصحى لأنها لغة القرآن الكريم و اللغة الأم والكل يفهمها حتى و إن لم تكن لهجته الدارجة وشكرا لكم
الشيخ ابن باز رحمه الله: لا مانع من جلوس المطلقة مع مطلقها، سواء كان لها أولاد، أو ما لها أولاد، الله يقول: وَلا تَنسَوُا الْفَضْلَ بَيْنَكُمْ [البقرة:237] فإذا جلست معه، أو سلمت عليه، أو ردت عليه السلام، أو سألته عن حاله، وحال عياله كل هذا لا بأس به، لكن من دون خلوة، يكون معهم غيرهم، بحضرة أخيها، أو أبيها، أو أبي زوجها، أو أمه، أو بعض أخواته. فالمقصود: لا تخلو به، لأن الرسول ﷺ نهى عن الخلوة، يقول ﷺ: لا يخلون رجل بامرأة؛ فإن الشيطان ثالثهما فإذا كلمته من غير خلوة، أو سلمت عليه، أو جلست في مجلس هو فيه للتحدث بالحديث الجائز؛ فلا حرج في ذلك، والحمد لله،
@@AMSFSR ما شاء الله كلام حكيم يا ريت الشيخ يشوف هذا التعليق فعلا " و لا تنسوا الفضل بينكم " الاسلام دين الحكمة و الرحمة المشكلة في عدم فهمنا لديننا الحنيف .