أسأل الله الكريم رب العرش العظيم أن يتولاك في الدنيا والٱخرة وأن يجعلك مباركا أين ماكنت وأن يجعلك ممن إذا أعطي شكر وإذا إبتلي صبر وإذا أذنب إستغفر فإن هؤلاء الثلاث عنوان السعادة
اللهم صلّ و سلم و بارك على سيدنا محمد و على اله و صحبه و سلم.. استغفر الله سبحان الله و الحمد لله و لا حول و لا قوة الا بالله العلي العظيم و الله اكبر لا إلَه إلَّا اللهُ وحدَه لا شَريكَ له له المُلكُ وله الحمدُ يُحيِي ويُميتُ وهو على كلِّ شيءٍ قديرٌ بارك الله تعالى في ائمتنا و علمائنا في بلاد الحرمين و امد من اعمارهم في عافية و صحة لخدمة الاسلام و المسلمين و رزقهم من كل خير و بركة و منه و فضله.
اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد اللهم اعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك اللهم آتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه اجمعين ومن تبعهم باحسان الى يوم الدين
اللهمَّ صلِّ على محمَّد وعلى آل محمَّد، كما صليتَ على إبراهيم وعلى آل إبراهيم؛ إنَّك حميدٌ مجيد. اللهمَّ بارِك على محمَّد وعلى آل محمَّد، كما باركتَ على إبراهيم وعلى آل إبراهيم؛ إنَّك حميدٌ مجيد» سبحان الله والحمدلله ولا إله الا الله ولاحول ولاقوة الا بالله والله أكبر
اللهم عافني في قدرتك و أدخلني في رحمتك و اقض أجلي في طاعتك و عافيني من كل بلاء و فتنة في الدنيا و الآخرة . اللهم إني أنزل بك حاجتي وإن ضعف رأيي وقصر عملي وافتقرت إلى رحمتك. فأسالك يا قاضي الأمور وشافي الصدور كما تجير بين البحور أن تجيرني من عذاب السعير ومن دعوة الثبور وفتنة القبور اللهم ياباسط اليدين بالعطايا ياقريب يامجيب دعوة الداعي إذا دعاه ياحنان يامنان يا رحمن يا بديع السموات والأرض يا أحد يا صمد أنت ربي الاكرم ذو الجلال و الاكرام أعطني من كل خير اعطيت نبينا محمد (صلى الله عليه وسلم ) عطاءا تحبه و ترضاه وانت ضاحك الي و راض عني عطاءا عظيما عطاءا غير ممنونٍ عطاءا ماله من نفاد من خزائن السموات والأرض عطاء عظيما من رب عظيم عطاء أنت له أهل عطاء يليق بجلال وجهك وعظيم سلطانك. اللهم أطعمني من ثمار الجنان كل ما حسن وطاب واسقني من الجنه وأرني مكاني في الجنه وقل لي ادخل الجنه من أي باب تشاء اللهم واجعلني ممن قلت فيهم " يا عبادي لاخوف عليكم و لاتحزنون" اللهم واجعل وجهي من الوجوه الناضره إلى ربها ناظره ياوليِّ في الدنيا والآخره. اللهم اجعلني من الذين لَا يَحْزُنُهُمُ الْفَزَعُ الْأَكْبَرُ وَتَتَلَقَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ هَذَا يَوْمُكُمُ الَّذِي كُنتُمْ تُوعَدُونَ. اللَّهُم َإني ادَعَوْك دُعَاءَ مَنْ يَرْجُوك وَيَخْشَاك وأَبْتَهِلُ إلَيْك ابْتِهَالَ منْ لَمْ يَخْطُرْ بِبَالِهِ سِوَاك ورَحْمَتُكَ تَسَعُ منْ أطَاعَكَ ومَنْ عَصَاك يا ملاذ الخائفين يا ملجأ التائبين يا مغيث المستغيثين يا من هو أرحم الراحمين يامن هو أرحم من عباده بأنفسهم اللهم أني أسألك الفوز عند اللقاء و موت الشهداء و عيش السعداء و مرافقة الانبياء و منزلة الاولياء. اللهم اجعلني من حزبك المفلحين ومن أوليائك المتقين اللهم واجعلني عند الموت مستبشرا وفي قبري منعما ويوم الفزع الأكبر آمنا ولحوض نبيك واردا وبكأسه شاربا ولشفاعته نائلا. اللهم واجعلني فوق الصراط من العابرين ولجنات الفردوس من الداخلين ولوجهك الكريم من الناظرين برحمتك يا أرحم الراحمين.
مَن لزم الاستغفار سرَّته صحيفتُه يوم القيامة: هنيئًا لِمَن داوم على الاستغفار، فجاء يوم القيامة قد ذهبت سيئاتُه هباءً، وتضاعَفَتْ حسناتُه وعظُمَت، فعن عبدِالله بن بُسْر رضي الله عنه قال: قال النبيُّ صلى الله عليه وسلم: (( «طُوبَى لِمَن وَجَد في صحيفته استغفارًا كثيرًا» ))؛ أخرجه ابن ماجه بسند حسن. وعن الزُّبَير بن العوَّام رضي الله عنه قال: قال رسولُ الله صلى الله عليه وسلم: (( «مَن أحبَّ أن تَسُرَّه صحيفتُه، فليُكثِر فيها مِن الاستغفار» ))[8]. 4- الاستغفار سبب للنجاة مِن عذاب النار