لست انسى زينبأ في الاربعين حين اهوة على قبر الحسين قم اخي واستقبل الوفد الحزين واسمع الشكوى من القلب الفجيع واذا بلصوت من تحت التراب انتي حق زينب ام الحجاب لالا اخي انني ام المصاب بمصابي اسال الراس القطبع جيتك وجبت الراس وياي اه اه اه اه
لست انسى زينبا في الاربعين عندما اهوت على قبر الحسين قم اخي واستقبل الركب الحزين واسمع الشكوى من القلب الوجيع بالأسى عدنا من الأسر الطويل وابن سفيان شفا منا الغليل كل ما احكيه عن رزئي قليل فانظر الوجه ترى الحال الفجيع واذا بالصوت من تحت التراب انت حقاً زينب ام الحجاب لا اخي لا....انني ام المصاب عن مصابي فاسأل الرأس القطيع عدت في زندي من القيد جراح وعلى متني من السوط وشاح كل سوط صار في اذني نياح آه من كوفان والسجن المريع انت امي وابي انت الحبيب كيف انسى الشام والراس الخضيب فبها الاسنان آذاها القضيب ويتاماك ترى الفعل الشنيع كل قبر عنده يعلو انتحاب وهنا ليلى نعت ورد الشباب يبن امي احرقت قلبي الرباب سألت عن حفرة الطفل الرضيع جينا وعلى گبرك گعدنا وندبناك ياعزنا وضمدنا هاي المحامل گوم ردنا لارض المدينة و وطن جدنا انا رايحة لحداي ضعني ونيتله و ماسمع وني ياهو اليرد الزلم عني ونيتله و ماسمع وني خوية....وانا غريبة دولبني الوكت وانا غريبة الجابته امي منين اجيبه وانا اعاتب الزاچي حليبه وصل الإمام الى مفترق طريق فقالت زينب ع: مر بنا على كربلاء، من ذا الذي بقى لي في المدينة انا عندي شبعد ظل يا الليالي بيت وصفى من الزلم خالي الوادم گبل تطلب نوالي بجال اخوتي والراس عالي ظليت انا بحسرة الوالي خوية....تگله يعمه شلون طبتي للمدينة شگولن لليگول حسين وينه شگولن لليناشدني من الناس اخوچ حسين وينه ووين عباس اگول حسين ظل جثة بلا راس وعباس النفل گطعو يمينه وديني ليها. ...گبور اخوتي وديني ليها واشوف اخوتي واسمع حچيها وعيالهم وين اوديها يقال انها رمت بنفسها على قبر اخيها: فرد طيحة على گبر حسين طاحن وحنة ام الفصيل عليه ناحن شلون اصوات يم الگبر صاحن يصاحب هالگبر جتك نساوين خوية بيبان..... لون الگبر كون اله بيبان واشوف شلون نومتكم يوليان واشچيلكم ضيمي والاحزان فگدك عليه لا تظن هان كأنما يرى الحسين ع جميع العيال ولايرى السيدة رقية ع: ها يزينب خوية چا وين الوصية ها يزينب خوية شو ماهي رقية يحسين انشدك من هوتلك وعن ضيم گلبي سولفتلك وعن اليتامى ماحچتلك ولمتونها ماكشفتلك اعرف المنعها وماحچتلك اخافن تهيج جروح چتلك خطار عدها وضيفتلك ماطاوعتها و رافگتلك يحسين زينب من عفتها للشام دولبها وكتها واليوم اجت يالدللتها تگلك وصيتك نفذتها والعيال يبن امي حفظتها وعن طفلتك لو ناشدتها تگلك ودمعتها تكتها بالشام يبن امي دفنتها عمه يالعليل النوب للعباس وديني اريد اگعد على گبره واحاچيه ويحاچيني ليش بولية العدوان ابو فاضل يخليني دنگينا.....نشدونا عليك ودنگينا وصاح الشمر عباس وينه احيانا تفقد شخصا عزيزا كنت ترى الدنيا كلها فيه..... امس چانو احباب الگلب وياي جفوني ونارهم بحشاي وياي الفگدله اعزاز خل ينوح وياي المصايب اجت والتمت عليه طحت مابين نار الصبر والداي انگطع حبل الوصل من اهل وداي اطبن بالگبر وياك ودي ولا شامت يمد عينه عليه اما امهات الاولاد، ليلى عند قبر ولدها علي الأكبر ع: ردتك يالولد للكبر عكازة وعلى چتاف الولد تنشال الجنازة ما ادري الوكت وياي يتوازى رحت وامك وعفتها وعدمن يالاكبر ودعتها يازي الربا بعينك شفتها اما رملة ام القاسم: شالفايدة وياك يبني مهو رباك المدلل اتعبني اثاري الولد مامقسوم وانا الولد ربيته ولون ادري يجيه الموت چان بروحي ضميته هناك طفلة ليس لها قبر تذهب عليه وهي بنت مسلم ابن عقيل ع، ولسان حالها للامام السجاد ع: هذا الضهدني و زاد وني بس گبر ابوي بعيد عني مسلم يبوية عليك وني رجعت العائلة واجتمعت عند قبر الحسين عليه السلام، واخذت تودعه: حلوات..... ليالي شگد گضيت وياك حلوات ماطولن كلش گصيرات يطيح البيت راعي البيت لو مات مايرجعون.....مايرجعون أيس يگلبي مايرجعون كون البچي يرجع اليموتون لابچي لما اعميچن يالعيون مانسيتك...... دوم على بالي مانسيتك وانا بعازتك واليوم اجيتك دگيت بابك مالگيتك
