ختي جربت وصفتك اليوم خرجت احسن من رائعة المرة الاولى ترددت من وضع الحليب البودر ومن بعدها قلت يا جات يا راحت وفعلا مثل الفيديو بالضبط عجينة مطاطية تهبل
جربتهم خرجولي هايلييين بصح انا كي جبدتهم من ساشي حسيتهم ماهومش معجونين مليح كي نتاعها ويابسين . درت شوي ما وبقيت نعجن فيه ومبعدا درت شوي ما في ساشي ورجعتو وخليتو واحد نص ساعة ولا اكتر مابين ماوجدت لاصوص . كي جبدتو لقيتو رووووعة زدت عجنتو غير شوي وكورتو وخليتو يرتاح . ولازم توجديه بكري شوي العجين لازم يرتاح ... كي بديت نطيب فيه انا نحل فيه وهو يعاود يتكمش . بصح كي ارتاح شوي اتخل روووعة وجاو هايلين 😍
@@sohaibalioui8952 سلام عليك اختي. بارك الله وفيك على النصيحة و على الدعوة ربي يحفظك. بصح انا الحمد الله نعرف نطيب على حسابي و مازالني نتعلم . انا دعيت للاخت الصغيرة لي قالت عندي 17 سنة وراها تتعلم طياب. ما شاء الله. كاين لي كبيرة متعرفش حتى تقشر بطاطا و تزيد تعلق. ربي يخليك و يخليلك وليدك صهيب.ربي يرفع عليكم و علينا الوباء والله يشافي كل مريض. تحياتي لك من جزائرية مقيمة في فرنسا
والله العظيم رجعت للفيديو غير باش نقول ليك شكرا و الله اجازيك خير عمري ولا تسقمو لي لمحاجب كي طبقت طريقتك جاوني هايلين اول مرة اجوني شابين هكة شكرا ليك بزاف
لبنات لي تبغي تخدم المسمن بهذي العجينة يجيها شباب و ناجح فقط اضافة انكم تحطو شوية سميد رقيق او متوسط لي متوفر و درو فيه رشة خميرة الحلوة و تخلطو و كي تحلو الورقة تاع المسمن ذرذري السميد و كل ما تطوي ذرذري السميد و غلقي حبة المسمن وطيبيها كيما طيبنا المحاجب بعد لي تخليها ترتاح
لكي تفهم الفرق بين الوِدّ و المعروف شرح الاية 24 من سورة التوبة {قُلْ إِن كَانَ آبَاؤُكُمْ وَأَبْنَآؤُكُمْ وَإِخْوَانُكُمْ وَأَزْوَاجُكُمْ وَعَشِيرَتُكُمْ وَأَمْوَالٌ ٱقْتَرَفْتُمُوهَا وَتِجَٰرَةٌ تَخْشَوْنَ كَسَادَهَا وَمَسَٰكِنُ تَرْضَوْنَهَآ أَحَبَّ إِلَيْكُمْ مِّنَ ٱللَّهِ وَرَسُولِهِ وَجِهَادٍ فِي سَبِيلِهِ فَتَرَبَّصُواْ حَتَّىٰ يَأْتِيَ ٱللَّهُ بِأَمْرِهِ وَٱللَّهُ لاَ يَهْدِي ٱلْقَوْمَ ٱلْفَٰسِقِينَ} [التوبة: 24] ============ ولما نزلت هذه الآية الكريمة أخذها الصحابة مأخذ الجدّ وهاجروا؛ وقاطعوا آباءهم وأبناءهم، حتى إنّ الواحد منهم كان يلقى أباه أو إبنه فلا يكلمه، ولا يدخله بيته، ولا ينزله في منزله إن لقيه، ولا ينفق عليه، إلى أن نزلت الآية الكريمة : { وَإِنْ جَاهَدَاكَ عَلَىٰ أَن تُشْرِكَ بِي مَا لَيْسَ لَكَ بِهِ عِلْمٌ فَلاَ تُطِعْهُمَا وَصَاحِبْهُمَا فِي ٱلدُّنْيَا مَعْرُوفاً ..} [لقمان: 15]. أي: أنّ المعروف معهم يقتصر فقط في المعاملة وفي الإنفاق على المحتاج. أما الطاعة لهم فيما يغضب الله فهي محرمة. وحاول بعض المستشرقين أن يطعن في القرآن، فمنهم من قال: إن هناك تعارضاً بين آيات القرآن الكريم، فالآيتان اللتان ذكرناهما؛ الأولى تطلب مقاطعة الآباء والأبناء إن استحبوا الكفر على الإيمان، والآية الثانية تطلب مصاحبتهم بالمعروف أو عدم القطيعة، وآية ثالثة تقول : { لاَّ تَجِدُ قَوْماً يُؤْمِنُونَ بِٱللَّهِ وَٱلْيَوْمِ ٱلآخِرِ يُوَآدُّونَ مَنْ حَآدَّ ٱللَّهَ وَرَسُولَهُ وَلَوْ كَانُوۤاْ آبَآءَهُمْ أَوْ أَبْنَآءَهُمْ أَوْ إِخْوَانَهُمْ أَوْ عَشِيرَتَهُمْ ..} [المجادلة: 22]. ولم يفطن هؤلاء إلى أن هناك فارقاً بين الوِدّ والمعروف، ف الوِدّ هو عمل القلب، فأنت تحب بقلبك، وتود بقلبك، ولكن المعروف ليس من عمل القلب لأنك قد تصنع معروفاً في إنسان لا تعرفه، وقد تصنع معروفاً في عدوك حين تجده في مأزق، ولكنك لا تحبه ولا تودّه . إذن: فالمنهي عنه أن يكون بينك وبين من يحادون الله ورسوله حب ومودّه ، أما المعروف فليس منهياً عنه؛ لأنّ الله يريد للنفس الإيمانية أن تعترف بفضل الأبوة، فإنْ وجدت أباك وهو غير مؤمن في مأزق فأصنع معه معروفاً وساعده، لكن عليك ألا تطيعه فيما يغضب الله؛ لأن الحقّ سبحانه وتعالى يريد أن يُربي في النفس الإيمانية أن تحترم من له فضل عليها. الأب والأم من أسباب الوجود الفرعي في الحياة، لذلك جاء الأمر بمصاحبتهما بالمعروف في الدنيا، شرط ألا نقبل منهما دعوتهما للكفر إن كانا من أهل الكفر، لأن إيمانك بالله لا بد أن يكون هو الأقوى. ولذلك يقول رسول الله صلى الله عليه وسلم : " ثلاث من كن فيه وجد حلاوة الإيمان: أن يكون الله ورسوله أحب إليه مما سواهما، وأن يحب المرء لا يحبه إلا لله، وأن يكره أن يعود في الكفر بعد أن أنقذه الله منه كما يكره أن يقذف في النار". وذلك حتى لا يكون مقياس الحب هو النسب أو القربى، وإنما يكون القرب من الله سبب الحب، والبعد عن الله سبب الكره. فقضية الإيمان تَجُبُّ قضية العاطفة. نقلت التفسير من ( خواطر محمد متولي الشعراوي ) ============ من هنا عزيزي القارىء فيجب أنْ تعلم مهما بلغ خلافاتك مع الأهل و العائلة فيجب عليك معاملتهم بالمعروف فقط و وضع الخلافات ( على جنب يا أسطى 😉 ) من المعروف أنه أثناء وقوع الخلافات بينكم فأكيد لا تستطيع أنْ تُحب الشخص الذي وقعت في مشكلة معه لأنك لا تستطيع التحكم بقلبك و لكن يمكنك التحكم بتصرفاتك معهم بنحوٍ حَسَن . و ما توفيقي إلاّ بالله عليه توكلت و إليه أُنيب *وإنّما أنا بشر أُخطىء و أصيب ، فإن أصبت فمِنَ الله وإنْ اخطأت فمِنْ نفسي والشيطان* لستُ معصوماً ولكن أحاول إصلاح نفسي! هذا كان أحد الموضوعات التي نشرتها في منتدى قناتي و قناتي متخصصة لنشر مواضيع تهتم بالوعي الديني و الفكري في المنتدى 💡 و نشر فيديوهات عن الصحة 👑
