طيب و ظلم ربنا للبشر؟؟ ربنا هيحاسب نفسه عليه؟ ربنا حلل الرق او العبودية حتى للاطفال بل و الاستغلال الجنسى للعبيد (ملك اليمين) و جعل هروب العبد من الكبار فى حديث فى صحيح مسلم ان ثلاثة لا تقبل لهم صلاه منهم العبد الابق (العبد الهارب من سيده) ربنا حلل ظلم الاباء و تقصيرهم فى حق الاطفال و من الناحية التانية جعل عقوق الاباء من الكبائر انما ربنا عارف اساس الانسان و تكوينه النفسى فحلل التسلط و الظلم على الضعيف اللى ملهوش حقوق فى البيئة اللى نزل فيها الدين زي الاطفال و الضعفاء اللى بيستعبدوا (الرق) و بناءا عليه لازم نفكر ليه ربنا خلقنا بعد ما عرفنا صفات ربنا من افعاله لو كان الانسان خلق للعبادة طيب ليه يوجد المعاقيين و المرضى و اصحاب الاضطرابات النفسية و الاطفال الغير قادرين على العبادة لو كان الانسان خلق لعمارة الارض ليه ليه يوجد المعاقيين و المرضى و اصحاب الاضطرابات النفسية و الجهلاء و العاجزين الغير قادرين على عمارة الارض لو كان عــــذاب الانــــسان فالدنيا هو اختبار ليه يوجد اطفال فالعالم, هل يختبر الله الاطــــفال؟ و ما المؤهلات اللى عند الاطفال ليختبروا؟ اذن ما جدوى عذاب الاطفال, الا ان كان عبثى. لو كان الاطفال هيدخلوا الجنة, لماذا ولدوا فالدنيا من الاصل لو كان فيه جنة؟. هل لاختبار الناس؟؟ اذن لماذا يعذب الاطفال بخطأ الكبار؟ الاطفال اكثر من يعذب فالدنيا بأخطاء الكبار و ميقدروش حتى التعبير عن معاناتهم. لهذا لا يتعاطف احد لمعاناتهم خصوصا لو كان التعاطف يتعارض مع المعتقد الدينى. لو كان في حساب عادل. ليه وجد الانسان فالدنيا رغم انه لم يرتكب ذنب مثل ادم. على تفس المنوال فالانسان فالاخرة قد يعذب لذنب ارتكبه انسان غيره. المعاناه حقيقة للبريء ظلم الدين للضعيف فى احكامه (العبيد و الاطفال) حقيقة العبودية حلال و هروب العبد من الكبائر الانجاب فى ظروف منكوبة حلال عقوق الوالدين من الكبائر ده ظلم الخالق فى دينه هل تتوقع بعد ظلم ربنا فى دينه انه يعاقب الظالم على ظلمه اللى ربنا حلله هل يعاقب اباء مقصيرين؟ هل يعاقب من يتاجر فالبشر و يستغلهم جنسيا؟ ربنا حلل ملك اليمين فالعلاقة الجنسية ده ظلم للضعيف المستعبد و دليل على كذب الدين و دليل على سادية الخالق
أنت كافر الله عز و جل لا يظلم مثقال ذرة تعالى عن ذلك علوا كبيرا ليس الظلم منه و لا إليه و لا الشر منه و لا إليه و لكن أفعاله كلها حكمة و عدل و فضل و رحمة و منة جل و علا الظلم كله من العباد جنهم و إنسهم تب إلى الله عز و جل من هذا الكفر قبل أنت تموت و تكون مخلصا في نار جهنم فالرب العظيم سبحانه و تعالى لا يسئل عما يفعل لا تطغى و تتجاوز حدودك و تتبع الشيطان فيجرك للسعير
