نسأل الله أن يبارك في الشيخ صالح العصيمي ،، في عمره وعلمه ودروسه ودعوته وإخلاصه وأتباع النبي صلى الله عليه وسلم وأن يجعل له قبول في الأرض وفي السماء إنه ولي ذلك والقادر عليه / محبكم في الله - عمر محمد الزهراني
إخواني المسلمين إنكم اليوم في حرب ضروس ضد أعداء الإسلام فانصرا الدين ولو بنشر القرآن والحديث ونشر مثل هذه المحاضرات جزاك الله خيرا وبارك فيك يا شيخنا الجليل
العلمانية تشكل خطرا على أمن الأمة وصلاحها. ١- جزاك الله خيرا شيخنا، وثبت حجتك، وسدد لسنانك، وأعانك. ٢- تنبيه: رأيت القليل من يدعو للقائمين على نشر علم شيخنا: فجزا الله القائمين على نشر علمه خيرا، وبارك فيهم على مساعدة شيخنا.
#حفظكم الله ياأباعمرو _ أيها الشيخ الفاضل فكم لازمت شيوخا فضلاء منهم من قضى نحبه ومنهم من ينتظر ومابدلوا تبديلا... إنا لنحبك في الله _ فحفظكم الله وسددكم وأعانكم وجزاااكم الله خير الجزاء وأحسن إليكم #وأطال في عمركم على الطاعة #وجعل ذلك في ميزان حسناتكم..إنه قريب سميع مجيب الدعاء.. #اللهم آمين يارب العالمين..
لافض فوك ياشيخ الله يحفظك ويطيل عمرك ويجعلك ذخر للاسلام والمسلمين (احبك في الله ياشيخ ) الله يجمعني معك ومع العلماء الربانين كلنا مع نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وصحابته في الفردوس الاعلى
كلام قوي جدا و لسان عربي مبين و حجة دامغة و فضيحة للأفكار المعاندة للاسلام و تسلسل في الرد و الإيضاح مالا يغني عن النقد بل الإذعان لكل كلمة جعلت من العلمانية طريحة الأرض مكبلة الذات ...
#تفريغ (١) قال الشيخ #صالح_العصيمي -حفظه الله-: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. الحمد لله الذي أعطى كل شيء خلقه ثم هدى، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له؛ شهادة الحق والهدى، وأشهد أن محمدًا عبده ورسوله؛ قدوة كل من اهتدى، صلى الله عليه وعلى آله وصحبه وسلم صلاةً وتسليمًا يبلغان أقصى المدى. أما بعد؛ فإن حفظ الدين أعظم الضرورات وأهم المهمات، إذ بحفظه تُحفَظ غاية الوجود في توحيد المعبود بإفراد الله وحده لا شريك له بالعبادة. ومدار حفظ الدين على ثلاثة أشياء: الأول: الدعوة إليه بالترغيب والترهيب. والثاني: جهاد من عانده أو رام إفساده. والثالث: تلافي النقصان الطارئ في أصله. - ذكره الشاطبي في الموافقات. وحفظ الدين أعظم وظائف ولي الأمر الحاكم وأثقل الأمانات المعلقة بذمته، فمما يلزمه للأمة حفظ الدين على أصوله المقررة وقواعده المحررة، ليكون الدين محروسًا من الخلل والأمة ممنوعة من الزلل. ذكره جماعة منهم الجُوَيني في "غياث الأمم" والماوردي وأبو يعلى الفراء، كلاهما في "الأحكام السلطانية" وابن جماعة في "تحرير الأحكام" وابن رضوان في "الشهب اللامعة" ومن أرفع نواب ولي الأمر في حفظ الدين العلماء الراسخون، والهداة المهتدون، فقوام الدين مصحفٌ يَقضي وسيف يُمضي، وأهل المصحف هم أهل العلم لأنه شعار العلم وهم به أعلم، وأهل السيف هم أهل الحكم لأنه شعار الحكم وهم فيه أقوَم، وفي المصحف بلاغ وبيان الدين، وفي السيف الحكم به بين المسلمين، فإلى الأمراء والعلماء يُرَد حفظ الدين، فهم أهل ولايته أصالةً ونيابة. ولقد كان للدولة السعودية في هذا منذ عهدها الأول الحظ الأوفى والمقام الأعلى، ولم يزل أصلًا أصيلًا في أدوارها الثلاثة كلها حتى صيغ في المادة السادسة والعشرين من النظام السياسي للحكم أن الدولة تحمي عقيدة الإسلام. ومن طرائق حفظ الدين الرد على الباطل وأهله، ووظيفة هذا الرد هو ولي الأمر، فهي من أفراد حفظ الدين، ومن مضامين ولايته على المسلمين. ذكره الجُوَيني في غياث الأمم" وابن تيمية الحفيد في "الكَيلانية"، وهذا تارة يكون علميًا بنقد المقالات الباطلة، وكشف الدعاوى العاطلة، وتارة يكون عمليًا بالزجر والهجر والرفث والتأديب بالحبس وغيره. ويُنيب ولي الأمر الحاكم في هذه البلاد من شاء في الرد العلمي للباطل كسماحة المفتي أو اللجنة الدائمة أو هيئة كبار العلماء، ويُنيب من شاء في الرد العملي للباطل كوزارة الداخلية أو وزارة العدل أو النيابة العامة أو أمن الدولة. وإذا تعطل الواجب المطلوب شرعًا انتقل إلى غيره ممن تقوم به الكفاية وهم العلماء الراسخون. فلا يجوز لكل أحد الدخول في الرد على الباطل، فإن هذا يُفسد أكثر مما يُصلح، فرد المقالات الباطلة والدعاوى العاطلة هو للعلماء الراسخين. ذكره الشاطبي في الموافقات وابن رجب في جامع العلوم والحكم، لأن مورده اشتباه الحق بالباطل، ولا يقدر على تمييز أحدهما من الآخر إلا العالم الراسخ. وإعلان اختصاص الأمر بالعلماء الراسخين حفظٌ للدين وقطعٌ لأعناق المتسلقين وصيانةٌ للشرع من أغاليط المتعجلين الذين بُلوا بشهوة الكلام أو محبة الرئاسة والعلو. ثم الذي للعلماء هو الرد العلمي دون العملي، فالزجر والهجر والتهديد والوعيد والحبس والرفث هي لولي الأمر للسلطان أصلًا، وقد تكون لغيره في خاصة نفسه أو مع غيره وفق قواعد مرعية وأحكام شرعية، لا نزعات نفسية أو نزغات شيطانية أو تأويلات حزبية. ولم يزل علماء هذه البلاد في أدوارها الثلاثة إلى يومنا هذا يساهمون بحظ وافر، وجهاد زاخر في الرد على الباطل وأهله.
جزاك الله خير الجزاء العلم نور اللهم احفظ علمائنا الربانيين السلفيين فهم اسود يذبون عن الدين واخزي كل الإخوان المسلمين ومن شابههم فهم كالضباع تنهش في لحوم المسلمين يأكلون لحوم علماءهم أحياءا وأمواتا كل همهم الدنيا وجمع حطامها أنفسهم في جشعها وحرصها مثل يأجوج ومأجوج اللهم اهديهم اوسلط عليهم جند من جندك كما سلطته على يأجوج ومأجوج
ومنها يا أخ عمر، أي العلمانية، أن صوَروا للناس أن كلام الله عز و جل الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه و لا من خلفه،لا بل الدين كله من المتشابه الذي لا يدرك كنهه إلا الراسخون في العلم، بحيث يتوجب على المسلمين أجمعين أن يتنكبوا عباء شحن هواتفهم على قلة ذات أيدي بعضهم، لتصلوا بالعلماء في أقاصي الأرض للسؤال عن قول الله تعالى مثلا ’’ولا تجسسوا’’ أو قوله تعالى ’’ومن يظلم منكم نذقه عذابا كبيرا’’ او قول النبي صلى الله عليه و سلم ’’من كان يؤمن بالله و اليوم الآخر فلا يؤذي جاره’’. و منها أي العلمانية أن أصبح العامي الجاهل أصلا يتنفس حمقا،، فلا يرى بأسا في أذية جاره زيد أو عمر لأنه قيل له لا حرج عليك في أذيته من تجسس أو تحسس أو وشاية أو كيد أو نحو ذلك فإنك تأتمر بأمر من أمرك الله و رسوله صلى الله عليه و سلم بطاعته (ولم يقولوا له أو على الأصح قليلا من كانوا يقولون له أنه لا طاعة لمخلوق في معصية الخالق و أن هذا منزل من السماء)، وفي نفس الوقت يطالب جاره زيد أو عمر بحقوق الجوار،و الإسلام من بذل الندى و كف الأذى و التعاهد بالزيارة و الإنفاق في حال القله و غير ذلك لأنه قيل له هذه حقوقك على جارك زيد كما شرعها الله عز و جل و أنى لهذا الجار الأحمق الذي يزرع الشر بعد أن إشتراه من أفواه الرجال أن يحصد الخير من قبل جاره إلا أن يكون هذا الجار محمد صلى الله عليه و سلم و صحبه الطاهرين , ثم يُراد لهذين أن يكونا معا نواة لجماعة على قلب رجل واحد. و منها أي العلمانية، أنهم يقولون أن فلانا إذا كان من بلد كذا و كذا فهو من أهل الصلاح و الزكاة دون قيام الدليل على ذلك و محبته و موالاته واجبة على كل حال وقبول رأيه لا محيص عنه، كأن يكون من بلاد الله الحرام أو من مدينة النبي صلى الله عليه و سلم، و نشهد الله أنهم اليوم في الجملة من خيار المسلمين، و مع ذلك خير من سكن بلاد الله الحرام رسول الله صلى الله عليه و سلم وقد جاوره فيها أمية بن خلف وأبو لهب و كل ذي شر و رأي مشين ،و خير من سكن المدينة محمد صلى الله عليه و سلم، و قد جاوره فيها عبد الله بن أبي رأس المنافقين. و منها أي العلمانية، أي أن صوروا للناس أن أعظم خلق الله حرمة بيت الله الحرام وقد ترك النبي صلى الله عليه و سلم نقضه و إعادة بناءه على قواعد أبينا إبراهيم ليدرئ مفسدة و الحق أن حرمة المسلم أعظم عند الله من حرمة الكعبة و مع ذلك لم يقولوا للعوام أنه لم يثبت عن إمام الأئمة صلى الله عليه و سلم أن سفك دم مسلم بريء أو إنتهك حرمته أو أخذ ماله عنوة ليحفظ بذلك حرمة جماعة المسلمين. و منها و منها و منها كثير و العصمة إنما هي في شرع الله لا في الأحزاب المتعددة كل حزب بما لديهم فرحون و كل حزب إلى كبراءهم فزعون و لو كان فزعهم في غير مرضاة الله,
حتى يعلم المسلمون أهميه العلماء الربانيون وكشفهم الشبهات وبغض الشيطان الرجيم وحزبه لهم ... هذا السؤال ورد على فضيله الشيخ صالح الفوزان " عضو هئه كبار العلماء" : السؤال ورد حديث بما معناه «عَاَلِمٌ وَاحِدٌ أَشَدُّ عَلَى الشَّيْطَانِ مِنْ أَلْفِ عَابِدٍ» هل ورد هذا وما معناه؟ الاحابة الجواب: نعم ورد هذا ومعناه أن العالم يقمع الشيطان، ويدحض وساوسه وشبهاته عن الناس، فالشيطان ما أشد عليه من وجود العالم، فالعالم الواحد أشد على الشيطان من ألف عابد؛ لأن العابد ليس عنده علم إنما عنده عبادة فقط وقد ترد عليه شبهات من الشيطان ولا يستطيع أن يدفعها أو يرد عليها ولذلك فُضّل العالم على العابد كما قال -صَلىَّ اللهُ عَلَيْهِ وَسَلِّمْ-: « فَضْلَ الْعَالِمِ عَلَى الْعَابِدِ كَفَضْلِ الْقَمَرِ عَلَى سَائِرِ الْكَوَاكِبِ».
الدوله الامويه تنسب لشخص واحد اسمه اميه ابن عبد شمس والدوله العباسيه تنسب لشخص واحد اسمه العباس بن عبد المطلب و الدوله العثمانيه تنسب لشخص واحد اسمه عثمان طغرال يعني تعترف بهذي الدول التى تنسب لشخص واحد ولا تعترف للدوله التى تنسب لشخص واحد اسمه سعود
@@user-np1iv8iw2x @خالد علي من قال لك اني اعترف بهذه الدول. امية كفر بمحمد صلى الله عليه و سلم و لم يؤسس الدولة الاموية و العباس رضي الله عنه ماكان ليرضى بهذا الانتساب. و لو كان انسان على وجه الارض احق بان تنسب اليه دولة لكان النبي عليه السلام. لم يسم عمر رضي الله عنه الدولة العمرية و قد بلغت في عهده مابلغت و لا عثمان و لا علي ولا عمر. و لا اعترف الا بالخلفاء الخمسة و كل الذين حكموا المسلمين بعدهم سيحاسبون امام الله. وبلاد الحرمين ملك للمسلمين و مهد الاسلام و ستظل أطهر أرض على الأرض و الحكام زائلون و الارض باقية الى أن يرثها ربها. و دولة الاسلام ستقوم على ارض الاسلام كلها و لن تنسب لشخص بل ستنسب لدين الاسلام. و ما هذه المملكات و الامارات و الدويلات الا من صنع الكفار الذين قسموا بلاد الاسلام واستعملوا هؤلاء الذين ينهبون بهم ثروات المسلمين و يجوعون اطفال المسلمين و يشردونهم و يذبحونهم. فلولا هؤلاء الحكام و بطانة السوء و جنودهم ما اغتصبت فلسطين ولا احتلت العراق و لا خربت سوريا ولا قسمت اليمن و لاضاعت ليبيا و تونس و الجزائر و كل بلاد الاسلام الاخرى.