(نفع الله بكم الإسلام والمسلمين) ختم رسالتك وخطابك مع التلميذ أو الصاحب بهذا الدعاء وأمثاله، له أثر كبير في النفس لا يقدر قدره إلا الله. وأحسب أن أثره وتأثيره أبلغ من الخطاب نفسه، فلا تبخل بذلك، ولا تعجز (نفع الله بك الإسلام والمسلمين). د. عبدالعزيز الشايع
*قال: الحسن البصري رحمه الله* *ما أظن يعذب الله رجل يستغفر* *قيل :له كيف ذالك !!!* *قال :كيف يلهمه الاستغفار ثم يريد به الأذى* *(( وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون))* *الضيق الذي يمر بك يحمل رساله معناها؛ ترقب* *للخير الذي سيأتيك فالله أعلم وأرحم* *قيل :لأحدهم كيف تصبر على البقاء وحيدا* *فقال: أنا جليس ربي(تبارك وتعالى )* *إذا شئت ان يكلمني؛ قرائت القرآن* *وإذا شئت ان أكلمه ؛صليت ركعتين* *قال: أحد الصالحين علم ولدك القرآن* *والقرآن سيعلمه كل شيء*
قال الإمام ابن القيم رحمه الله: "إذا انكشف الغطاء لناس يوم القيامه عن ثواب أعمالهم لم يروا عملا أكثر ثواب من الذكر *فيتحسر عند ذالك قوم *فيقولون : *ماكان شيء أيسر علينا من الذكر* " لو أمضيت دقائق الانتظار بالاستغفار أو قراءة القرآن فربما دخلت الجنه بسببها فلو تساوت الحسنات والسيئات فحسنه واحده ستدخلك الجنه
انا والله لست سياءة الظن بوالدي الاانهما قساة القلوب ويفظلون مصلحتهم ولم اياس من محبتهم الى ان اصبحت في الاربعين بالعكس انا احاول كسب ودهم الاانهم يفظلون ااذكور وقالوها لي مرات كثيرة وعدم العدل بل انهم لم يعطوني حتى حقي وابصط شيء عندهم حرموني من بناتي ،ولم يشفقو علي انا ماكثة في اابيت اخر من يلتفتون اليه هي انا ولا يساعدونني حتى في كسوتي او علاجي وانا صادقة ولست ظالمة ،هل هكذا والدي يحبونني .