لا بأس في التغني في قراءة الأحاديث النبوية والمتون العلمية، وكذلك الأذكار والأدعية الشرعية وتجويدها، بشرط عدم المبالغة، وهو قول بعض الفقهاء المتأخرين، واختاره غير واحد من علمائنا المعاصرين، كالشيخ ابن باز رحمه الله والشيخ صالح الفوزان حفظه الله وغيرهم