انت نعمة من الله سبحانه وتعالئ من بك علينا جدا تاثر بالنفوس وتقربنا بفضل الله الذي جعلك وسيلة تقربنا لامام زماننا وقصصك جدا جميلة وموثرة وفي غاية الروعة
يقول ناعي أهل البيت عليهم السلام ادوربالمعارة حسين وينه لمن سمعني عليه شبح عينه كعدت يمه حزينه يون ويفت كلبي بونينه يكلي يااختي ياحزينه راعي العلم لاترتجينه ظل على الشاطي رهينة العلامة السهم نابت بعينه يساره مكطوعة ويمينه وراسه بالعمدصايبينه لبيك يا امامي اباالفظل العباس
يقول ناعي أهل البيت عليهم السلام ادوربالمجالس مثل المضيعة بلكت صوت ناعي حسين اسمعه وارش باب الحسينيات بالدمعة واصيحن آه ياابني الي ماسلم ضلعه الي كسر ضلعي كسرلحسين ضلعه من عادة الزهراء من تحضرقرايه وينعى الناعي على العباس تبكي بكلب امايه واصيح آه ياالجود آه ياالرايه آه ياابني انذبح يم الشاطي وماشرب مايه لبيك يا زهراء
يقول ناعي أهل البيت عليهم السلام لمامروابالسبايا على جثث القتلى وكانت جثث ال البيت هذا مقلوب على يمينه وهذامقلوب على يساره وهذامقلوب على قفاه رأت أم علي الاكبرابنهاصاحت يا جمال بالله عليك تاجي انا على ابني اريداشبع بواجي اناالوالدة واللبن زاجي ولماراته صاحت شاع اسمك وشلت بيك الراس شمحلاك بالدرع والطاس من تمشي وياابوك وعمك العباس عفتني مابين ظني وكطع الياس وتدري بكلب الوالدة شكثرحساس لبيك يا امامي علي الاكبرلبيك ياليلى
يقول ناعي أهل البيت عليهم السلام من آذاني الكون يسجد من آذاني وخولة بغيررحمة من آذاني التراجي حيل جرهن من آذاني ويجرن دماويضحك عليه لبيك يا رقية كانت مولاتي رقية في واقعة الطف عمرها اربع سنوات وهي يتيمة الام متعلقة بالحسين تنام على يديه وتفرش له سجادة الصلاة وبعدمقتل الحسين وآل البيت والصحابة هجموا على الخيام واحرقوها وروعوا النساء والأطفال وكانو بني أمية يضربون الأطفال ويلوذون بمهاتهم ورقية تلوذبعمتها زينب وقدجرلعين التراجي من رقية وهويبكي قالت له لماتبكي قال لها لانك ابنة رسول الله قالت له اذن اتركني قال لها سياتي غيري وياخهن منكي وجرالتراجي وادمى آذانها وربطوا النساء والأطفال واخذوهم اسارى إلى الشام وفي الطريق وقف الرمح الذي يحمل راس الحسين ولم يتحرك حاولوا معه اربعين رجل ولم يتحرك سالواالامام السجاد قال لهم تفقدوا العيال وتفقدو العيال ولم يجدوا رقية سالو الامام السجاد قال لهم ابحثوا باتجاه الراس ووجدوارقية وسار الركب وفي خربة الشام جمعت مولاتي زينب العيال وكانت رقية تسال عمتها زينب عمة اين والدي الحسين قالت لها زينب ابيك في سفرقالت لها رقية عمة متى ياتي والدي الحسين قالت لها زينب عمة نامي ونامت رقية وجلست مرعوبة من نومها عمة رايت والدي الحسين عمة الان اتاني والدي الحسين وضجت الخرابة بالبكاء وسمع عمرابن سعد وسأل عن السبب قالو له طفلة الحسين تريدوالدها قال لهم خذواراس ابيها جابووشافتهم من بعيدصاحت هلابراسك ياالعميدياهلال عزنابليلة العيد ليش اكطعت بيناياصنديد وعفتناويا ناس موش اجاويد وانحنت على الرأس وخمدت أنفاسها قال الإمام السجادعمة نحي الطفلة لقدماتت على رأس الحسين واحضروا المغسلة لكي تغسلها قالت ان تغسيل المؤمن واجب وخلعت ملابسها ورات جسدها كله بقع قالت المغسلة اخية لااغسلها ان الطفلة مريضة انظري الى جسدها قالت لها زينب ليست بمريضة امناهذه سياط بني أمية من قلت الوالي علينا يضربونا ونشكف بيدينا يخسى الكال لان غايب ولينا رأسه على الرمح يبرى الضعينة لبيك يا رقية