إن صوت المنشاوي أصبح في كل مكان وزمان، ومن سمِعه فعليه الحجة في كل أوان، فصوته بين المقرئين معروف، بل هو في أوائل الصفوف، فليكن كل واحد فينا كالرجل المستمع، وعن الشر يمتنع، وبآيات الله يرتدع رحمة الله عليك يا شيخ منشاوي وأسكنك الله الفردوس الأعلى من الجنة ❤