عن الإمام علي ( عليه السلام ) قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) من أصبح ولا يذكر أربعة أخاف عله زوال النعمة : الحمدلله الذي عرفني نفسه ولم يتركني عميان القلب ، الحمدلله الذي جعلني من أمة محمد ( صلى الله عليه وآله وسلّم ) الحمدلله الذي جعل رزقي في يديه ولم يجعل رزقي في أيدي الناس ، الحمدلله الذي ستر ذنوبي ولم يفضحني بين الخلائق ( الناس ) الدعوات ص 204 - بحار الأنوار ج 86 ص 282 مستدرك الوسائل ج 5 ص 392
الروافض مشركون بالله عزوجل محرومون من نعمة التوحيد وهو افراد الله بالعباده وحده لا شريك له فهم لا يعبدون الله بصدق ويقين واخلاص تام ولهذا ترجح كفت السيئات لأنهم مشركون وكذالك لا تنفعهم كلمة لا اله الا الله لأنهم ماقالوها بأخلاص ويقين تام بل اشركو وابتدعو واضافو الى ذالك ذنوب ومعاصي مكفره وغير مكفره فمثل المتعه والضرب بالسكاكين والاربعينيه كلها بدع ما انزل الله بها من سلطان ومثل تكذيبهم للقران الكريم الذي اثنى الله فيه على صحابة رسول الله وعلى زوجاته الطاهرات امهات المومنين فلا تنفعهم كلمة لا اله الا الله لأنهم ما ادو حقها ولا قامو بشروطها واركانها فنطقهم بها كالهاذي او النائمي او من يحسن صوتهو بقرائة القران دون تدبر لإياته ومعانيه الا ترون ان المنافقين يقولون لا اله الا الله وهم فالدرك الأسفل من النار لأنهم لم يودى شروطها واركانها وبهذا يكون الروافض غير موئدين لشروطها واركانها فيتركون الحق ويتكبرون عليه ويثقل عليهم سماع القران ويكرهون العمل الصالح ويستبيحون المعاصي ويحبون مخالفة اهل الحق والحمد لله رب العالمين
@@user-uh1qx4wq3r مثلكم ابنا عائشه المجنبه عدكم حسب محتقدكم فاطمه سيدة نساء العالمين في النار وهسه تحجي جاي وتسربت لو بيك خير جاستحيت من روايات امك عائشه التخزي وللعلم الطعن بعائشه نعلت الله عليها كله من كتبك وجاي هنا تسربت فطلع بكرامتك احسلك
الروافض مشركون بالله عزوجل محرومون من نعمة التوحيد وهو افراد الله بالعباده وحده لا شريك له فهم لا يعبدون الله بصدق ويقين واخلاص تام ولهذا ترجح كفت السيئات لأنهم مشركون وكذالك لا تنفعهم كلمة لا اله الا الله لأنهم ماقالوها بأخلاص ويقين تام بل اشركو وابتدعو واضافو الى ذالك ذنوب ومعاصي مكفره وغير مكفره فمثل المتعه والضرب بالسكاكين والاربعينيه كلها بدع ما انزل الله بها من سلطان ومثل تكذيبهم للقران الكريم الذي اثنى الله فيه على صحابة رسول الله وعلى زوجاته الطاهرات امهات المومنين فلا تنفعهم كلمة لا اله الا الله لأنهم ما ادو حقها ولا قامو بشروطها واركانها فنطقهم بها كالهاذي او النائمي او من يحسن صوتهو بقرائة القران دون تدبر لإياته ومعانيه الا ترون ان المنافقين يقولون لا اله الا الله وهم فالدرك الأسفل من النار لأنهم لم يودى شروطها واركانها وبهذا يكون الروافض غير موئدين لشروطها واركانها فيتركون الحق ويتكبرون عليه ويثقل عليهم سماع القران ويكرهون العمل الصالح ويستبيحون المعاصي ويحبون مخالفة اهل الحق والحمد لله رب العالمين
النبي يرضع من ثدي عمه أبي طالب عن أبي عبد الله قال » لما ولد النبي صلى الله عليه وسلم مكث أياما ليس له لبن. فألقاه أبو طالب على ثدي نفسه. فأنزل الله فيه لبنا فرضع منه أياما حتى وقع أبو طالب على حليمة السعدية فدفعه إليها« (الكافي 1/373 كتاب الحجة. باب مولد النبي صلى الله عليه وسلم ووفاته). النبي يرضع من رجل حسبي الله ونعم الوكيل فيكم ياروافض
ثقل ميزانك بذكرالله : - سُبحان الله 🌿 - الحمدلله 🌸 - لا إله إلا الله 🌴 - اللهُ أكبر ☀ - سُبحان الله و بحمدهِ ✨ - استغفرالله 💜 - اللهُم صلِ على محمد وآل محمد 🤍 .
النبي يرضع من ثدي عمه أبي طالب عن أبي عبد الله قال » لما ولد النبي صلى الله عليه وسلم مكث أياما ليس له لبن. فألقاه أبو طالب على ثدي نفسه. فأنزل الله فيه لبنا فرضع منه أياما حتى وقع أبو طالب على حليمة السعدية فدفعه إليها« (الكافي 1/373 كتاب الحجة. باب مولد النبي صلى الله عليه وسلم ووفاته). النبي يرضع من رجل حسبي الله ونعم الوكيل فيكم ياروافض
الروافض مشركون بالله عز وجل يقولون ندعو ال البيت وهم وسيلتنا الى الله سبحان الله وهل يحتاج الله عزوجل الى وسيله بينه وبين خلقه وهو القائل(( وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ ۚ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ)) فأمر الله عزوجل بدعائه وسما دعا غيره عباده وتوعدهم بقوله سيدخلون جهنم داخرين وكذالك هم مثل كفار قريش الذي قالو نجعل معبوداتنا واسائط بيننا وبين الله وهولاء الرافضه قالو نجل ال البيت وسيله بيننا وبين الله فالأمر واحد بل الروافض تعدو كفار قريش فالكفر والشرك والتكذيب لأن كفار قريش وقفو عند حدود ولاكن الرافضه التي اسسها عبدالله ابن سبأ اليهودي لم تقف عند حدود بل تعدت الى القول بتحريف القران والسب والشتم والقذف لصحابة رسول الله والبدع والخرافات والزنا بأسم المتعه والسرقه بأسم الخمس وغيرها الكثير الكثير وكذالك قال تعالى (( ذَٰلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ ۚ وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِن قِطْمِيرٍ )) طيب هل ال البيت دون الله ام فوق الله اذا قلتم فوق الله كفرتم واذا قلتم دونه فقد ناقضتم فعلكم الشركي واشركتم بالله عز وجل ولاكن كذب عليهم معمميهم بقوله ان ال البيت وسيله الى الله قال تعالى (( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ )) وقالو من روسهم بدون دليل ال البيت هم الوسيله الوسيلة القربة يعني: بطاعته، هذه الوسيلة عند أهل العلم جميعًا، الوسيلة التقرب إلى الله بطاعته، فالصلاة قربى إلى الله وسيلة، الذبح لله وسيلة كالضحايا والهدايا، الصوم وسيلة، الصدقات وسيلة، ذكر الله وقراءة القرآن وسيلة، هذا معنى قوله جل وعلا: اتَّقُوا اللَّهَ وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ وَجَاهِدُوا فِي سَبِيلِهِ [المائدة:35] يعني: ابتغوا إلى القرب إليه بطاعته، المعنى: التمسوا القربة إليه بطاعته، وابتغوها اطلبوها أينما كنتم بما شرع الله لكم من صلاة وصوم وصدقات وغير ذلك. وهكذا قوله في الآية الأخرى: أُوْلَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ [الإسراء:57] ليبتغوا من ربهم القرب يعني بطاعته، وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ [الإسراء:57] هكذا الرسل وأتباعهم، في التقرب إلى الله بالوسائل التي شرعها من جهاد من صوم من صلاة من ذكر من قراءة القرآن إلى غير هذا من وجوه الوسيلة. أما ظن بعض الناس أن الوسيلة هي التعلق بالأموات والاستغاثة بالأولياء والنذر لهم هذا خطأ وظن باطل، وهذا اعتقاد المشركين الذين قال فيهم سبحانه: وَيَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لا يَضُرُّهُمْ وَلا يَنْفَعُهُمْ وَيَقُولُونَ هَؤُلاءِ شُفَعَاؤُنَا عِنْدَ اللَّهِ [يونس:18] هذا عمل المشركين، يدعون الأموات ويستغيثون بالجن، ويستغيثون بالملائكة ويدعون أنهم وسائلهم إلى الله. وقال تعالى في كتابه الكريم: وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ مَا نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى [الزمر:3] قال الله سبحانه: إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ فِي مَا هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي مَنْ هُوَ كَاذِبٌ كَفَّارٌ [الزمر:3] فسماهم كذبة كفرة، كذبة في قولهم أنها تقرب من الله، وكفرة في قولهم: إن الله أمرهم بهذا، ... ، فهو سبحانه لم يأمر بهذا، فهم كذبة في قولهم كفرة في فعلهم فهولاء هم الرافضه المشركين
قلنا أحسن قال: لا أنقص من سبعين دينار، قلنا له نشتريها منك بهذه الصرة ما بلغت ولا ندري ما فيها وكان عنده رجل أبيض الرأس واللحية قال: فكوا وزنوا، فقال النخاس: لا تفكوا فإنها إن نقصت حبة من سبعين دينارا لم أبايعكم فقال الشيخ: ادنوا، فدنونا وفككنا الخاتم ووزنا الدنانير فإذا هي سبعون دينارا لا تزيد ولا تنقص فأخذنا الجارية فأدخلناها على أبي جعفر عليه السلام وجعفر قائم عنده فأخبرنا أبا جعفر بما كان، فحمد الله وأثنى عليه ثم قال لها: ما اسمك؟ قالت: حميدة، فقال حميدة في الدنيا، محمودة في الآخرة، أخبريني عنك أبكر أنت أم ثيب؟ قالت: بكر قال: وكيف ولا يقع في أيدي النخاسين شئ إلا أفسدوه، الكافي المجلد الاول الصفحه ٤٧٧. ((( افسدووووه))
قلنا أحسن قال: لا أنقص من سبعين دينار، قلنا له نشتريها منك بهذه الصرة ما بلغت ولا ندري ما فيها وكان عنده رجل أبيض الرأس واللحية قال: فكوا وزنوا، فقال النخاس: لا تفكوا فإنها إن نقصت حبة من سبعين دينارا لم أبايعكم فقال الشيخ: ادنوا، فدنونا وفككنا الخاتم ووزنا الدنانير فإذا هي سبعون دينارا لا تزيد ولا تنقص فأخذنا الجارية فأدخلناها على أبي جعفر عليه السلام وجعفر قائم عنده فأخبرنا أبا جعفر بما كان، فحمد الله وأثنى عليه ثم قال لها: ما اسمك؟ قالت: حميدة، فقال حميدة في الدنيا، محمودة في الآخرة، أخبريني عنك أبكر أنت أم ثيب؟ قالت: بكر قال: وكيف ولا يقع في أيدي النخاسين شئ إلا أفسدوه، الكافي المجلد الاول الصفحه ٤٧٧. النخاس متعه
الروافض مشركون بالله عز وجل يقولون ندعو ال البيت وهم وسيلتنا الى الله سبحان الله وهل يحتاج الله عزوجل الى وسيله بينه وبين خلقه وهو القائل(( وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ ۚ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ)) فأمر الله عزوجل بدعائه وسما دعا غيره عباده وتوعدهم بقوله سيدخلون جهنم داخرين وكذالك هم مثل كفار قريش الذي قالو نجعل معبوداتنا واسائط بيننا وبين الله وهولاء الرافضه قالو نجل ال البيت وسيله بيننا وبين الله فالأمر واحد بل الروافض تعدو كفار قريش فالكفر والشرك والتكذيب لأن كفار قريش وقفو عند حدود ولاكن الرافضه التي اسسها عبدالله ابن سبأ اليهودي لم تقف عند حدود بل تعدت الى القول بتحريف القران والسب والشتم والقذف لصحابة رسول الله والبدع والخرافات والزنا بأسم المتعه والسرقه بأسم الخمس وغيرها الكثير الكثير وكذالك قال تعالى (( ذَٰلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ ۚ وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِن قِطْمِيرٍ )) طيب هل ال البيت دون الله ام فوق الله اذا قلتم فوق الله كفرتم واذا قلتم دونه فقد ناقضتم فعلكم الشركي واشركتم بالله عز وجل ولاكن كذب عليهم معمميهم بقوله ان ال البيت وسيله الى الله قال تعالى (( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ )) وقالو من روسهم بدون دليل ال البيت هم الوسيله الوسيلة القربة يعني: بطاعته، هذه الوسيلة عند أهل العلم جميعًا، الوسيلة التقرب إلى الله بطاعته، فالصلاة قربى إلى الله وسيلة، الذبح لله وسيلة كالضحايا والهدايا، الصوم وسيلة، الصدقات وسيلة، ذكر الله وقراءة القرآن وسيلة، هذا معنى قوله جل وعلا: اتَّقُوا اللَّهَ وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ وَجَاهِدُوا فِي سَبِيلِهِ [المائدة:35] يعني: ابتغوا إلى القرب إليه بطاعته، المعنى: التمسوا القربة إليه بطاعته، وابتغوها اطلبوها أينما كنتم بما شرع الله لكم من صلاة وصوم وصدقات وغير ذلك. وهكذا قوله في الآية الأخرى: أُوْلَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ [الإسراء:57] ليبتغوا من ربهم القرب يعني بطاعته، وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ [الإسراء:57] هكذا الرسل وأتباعهم، في التقرب إلى الله بالوسائل التي شرعها من جهاد من صوم من صلاة من ذكر من قراءة القرآن إلى غير هذا من وجوه الوسيلة. أما ظن بعض الناس أن الوسيلة هي التعلق بالأموات والاستغاثة بالأولياء والنذر لهم هذا خطأ وظن باطل، وهذا اعتقاد المشركين الذين قال فيهم سبحانه: وَيَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لا يَضُرُّهُمْ وَلا يَنْفَعُهُمْ وَيَقُولُونَ هَؤُلاءِ شُفَعَاؤُنَا عِنْدَ اللَّهِ [يونس:18] هذا عمل المشركين، يدعون الأموات ويستغيثون بالجن، ويستغيثون بالملائكة ويدعون أنهم وسائلهم إلى الله. وقال تعالى في كتابه الكريم: وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ مَا نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى [الزمر:3] قال الله سبحانه: إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ فِي مَا هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي مَنْ هُوَ كَاذِبٌ كَفَّارٌ [الزمر:3] فسماهم كذبة كفرة، كذبة في قولهم أنها تقرب من الله، وكفرة في قولهم: إن الله أمرهم بهذا، ... ، فهو سبحانه لم يأمر بهذا، فهم كذبة في قولهم كفرة في فعلهم فهولاء هم الرافضه المشركين
الروافض مشركون بالله عز وجل يقولون ندعو ال البيت وهم وسيلتنا الى الله سبحان الله وهل يحتاج الله عزوجل الى وسيله بينه وبين خلقه وهو القائل(( وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ ۚ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ)) فأمر الله عزوجل بدعائه وسما دعا غيره عباده وتوعدهم بقوله سيدخلون جهنم داخرين وكذالك هم مثل كفار قريش الذي قالو نجعل معبوداتنا واسائط بيننا وبين الله وهولاء الرافضه قالو نجل ال البيت وسيله بيننا وبين الله فالأمر واحد بل الروافض تعدو كفار قريش فالكفر والشرك والتكذيب لأن كفار قريش وقفو عند حدود ولاكن الرافضه التي اسسها عبدالله ابن سبأ اليهودي لم تقف عند حدود بل تعدت الى القول بتحريف القران والسب والشتم والقذف لصحابة رسول الله والبدع والخرافات والزنا بأسم المتعه والسرقه بأسم الخمس وغيرها الكثير الكثير وكذالك قال تعالى (( ذَٰلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ ۚ وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِن قِطْمِيرٍ )) طيب هل ال البيت دون الله ام فوق الله اذا قلتم فوق الله كفرتم واذا قلتم دونه فقد ناقضتم فعلكم الشركي واشركتم بالله عز وجل ولاكن كذب عليهم معمميهم بقوله ان ال البيت وسيله الى الله قال تعالى (( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ )) وقالو من روسهم بدون دليل ال البيت هم الوسيله الوسيلة القربة يعني: بطاعته، هذه الوسيلة عند أهل العلم جميعًا، الوسيلة التقرب إلى الله بطاعته، فالصلاة قربى إلى الله وسيلة، الذبح لله وسيلة كالضحايا والهدايا، الصوم وسيلة، الصدقات وسيلة، ذكر الله وقراءة القرآن وسيلة، هذا معنى قوله جل وعلا: اتَّقُوا اللَّهَ وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ وَجَاهِدُوا فِي سَبِيلِهِ [المائدة:35] يعني: ابتغوا إلى القرب إليه بطاعته، المعنى: التمسوا القربة إليه بطاعته، وابتغوها اطلبوها أينما كنتم بما شرع الله لكم من صلاة وصوم وصدقات وغير ذلك. وهكذا قوله في الآية الأخرى: أُوْلَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ [الإسراء:57] ليبتغوا من ربهم القرب يعني بطاعته، وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ [الإسراء:57] هكذا الرسل وأتباعهم، في التقرب إلى الله بالوسائل التي شرعها من جهاد من صوم من صلاة من ذكر من قراءة القرآن إلى غير هذا من وجوه الوسيلة. أما ظن بعض الناس أن الوسيلة هي التعلق بالأموات والاستغاثة بالأولياء والنذر لهم هذا خطأ وظن باطل، وهذا اعتقاد المشركين الذين قال فيهم سبحانه: وَيَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لا يَضُرُّهُمْ وَلا يَنْفَعُهُمْ وَيَقُولُونَ هَؤُلاءِ شُفَعَاؤُنَا عِنْدَ اللَّهِ [يونس:18] هذا عمل المشركين، يدعون الأموات ويستغيثون بالجن، ويستغيثون بالملائكة ويدعون أنهم وسائلهم إلى الله. وقال تعالى في كتابه الكريم: وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ مَا نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى [الزمر:3] قال الله سبحانه: إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ فِي مَا هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي مَنْ هُوَ كَاذِبٌ كَفَّارٌ [الزمر:3] فسماهم كذبة كفرة، كذبة في قولهم أنها تقرب من الله، وكفرة في قولهم: إن الله أمرهم بهذا، ... ، فهو سبحانه لم يأمر بهذا، فهم كذبة في قولهم كفرة في فعلهم فهولاء هم الرافضه المشركين
قلنا أحسن قال: لا أنقص من سبعين دينار، قلنا له نشتريها منك بهذه الصرة ما بلغت ولا ندري ما فيها وكان عنده رجل أبيض الرأس واللحية قال: فكوا وزنوا، فقال النخاس: لا تفكوا فإنها إن نقصت حبة من سبعين دينارا لم أبايعكم فقال الشيخ: ادنوا، فدنونا وفككنا الخاتم ووزنا الدنانير فإذا هي سبعون دينارا لا تزيد ولا تنقص فأخذنا الجارية فأدخلناها على أبي جعفر عليه السلام وجعفر قائم عنده فأخبرنا أبا جعفر بما كان، فحمد الله وأثنى عليه ثم قال لها: ما اسمك؟ قالت: حميدة، فقال حميدة في الدنيا، محمودة في الآخرة، أخبريني عنك أبكر أنت أم ثيب؟ قالت: بكر قال: وكيف ولا يقع في أيدي النخاسين شئ إلا أفسدوه، الكافي المجلد الاول الصفحه ٤٧٧. ((( افسدووووه))
(عن فاطمة الزهراء عليها افضل الصلاة والسلام) فانار آلله بمحمد وآل محمد ظلمها وكشف عن القلوب بهمها وجلى عن الابصار غمها وقام في الناس بالهداية وانقضهم من الغوايه وبصرهم من العمايه وهداهم الى الدين القويم ودعاهم الى الطريق المستقيم 💗
الروافض مشركون بالله عز وجل يقولون ندعو ال البيت وهم وسيلتنا الى الله سبحان الله وهل يحتاج الله عزوجل الى وسيله بينه وبين خلقه وهو القائل(( وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ ۚ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ)) فأمر الله عزوجل بدعائه وسما دعا غيره عباده وتوعدهم بقوله سيدخلون جهنم داخرين وكذالك هم مثل كفار قريش الذي قالو نجعل معبوداتنا واسائط بيننا وبين الله وهولاء الرافضه قالو نجل ال البيت وسيله بيننا وبين الله فالأمر واحد بل الروافض تعدو كفار قريش فالكفر والشرك والتكذيب لأن كفار قريش وقفو عند حدود ولاكن الرافضه التي اسسها عبدالله ابن سبأ اليهودي لم تقف عند حدود بل تعدت الى القول بتحريف القران والسب والشتم والقذف لصحابة رسول الله والبدع والخرافات والزنا بأسم المتعه والسرقه بأسم الخمس وغيرها الكثير الكثير وكذالك قال تعالى (( ذَٰلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ ۚ وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِن قِطْمِيرٍ )) طيب هل ال البيت دون الله ام فوق الله اذا قلتم فوق الله كفرتم واذا قلتم دونه فقد ناقضتم فعلكم الشركي واشركتم بالله عز وجل ولاكن كذب عليهم معمميهم بقوله ان ال البيت وسيله الى الله قال تعالى (( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ )) وقالو من روسهم بدون دليل ال البيت هم الوسيله الوسيلة القربة يعني: بطاعته، هذه الوسيلة عند أهل العلم جميعًا، الوسيلة التقرب إلى الله بطاعته، فالصلاة قربى إلى الله وسيلة، الذبح لله وسيلة كالضحايا والهدايا، الصوم وسيلة، الصدقات وسيلة، ذكر الله وقراءة القرآن وسيلة، هذا معنى قوله جل وعلا: اتَّقُوا اللَّهَ وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ وَجَاهِدُوا فِي سَبِيلِهِ [المائدة:35] يعني: ابتغوا إلى القرب إليه بطاعته، المعنى: التمسوا القربة إليه بطاعته، وابتغوها اطلبوها أينما كنتم بما شرع الله لكم من صلاة وصوم وصدقات وغير ذلك. وهكذا قوله في الآية الأخرى: أُوْلَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ [الإسراء:57] ليبتغوا من ربهم القرب يعني بطاعته، وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ [الإسراء:57] هكذا الرسل وأتباعهم، في التقرب إلى الله بالوسائل التي شرعها من جهاد من صوم من صلاة من ذكر من قراءة القرآن إلى غير هذا من وجوه الوسيلة. أما ظن بعض الناس أن الوسيلة هي التعلق بالأموات والاستغاثة بالأولياء والنذر لهم هذا خطأ وظن باطل، وهذا اعتقاد المشركين الذين قال فيهم سبحانه: وَيَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لا يَضُرُّهُمْ وَلا يَنْفَعُهُمْ وَيَقُولُونَ هَؤُلاءِ شُفَعَاؤُنَا عِنْدَ اللَّهِ [يونس:18] هذا عمل المشركين، يدعون الأموات ويستغيثون بالجن، ويستغيثون بالملائكة ويدعون أنهم وسائلهم إلى الله. وقال تعالى في كتابه الكريم: وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ مَا نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى [الزمر:3] قال الله سبحانه: إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ فِي مَا هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي مَنْ هُوَ كَاذِبٌ كَفَّارٌ [الزمر:3] فسماهم كذبة كفرة، كذبة في قولهم أنها تقرب من الله، وكفرة في قولهم: إن الله أمرهم بهذا، ... ، فهو سبحانه لم يأمر بهذا، فهم كذبة في قولهم كفرة في فعلهم فهولاء هم الرافضه المشركين
قلنا أحسن قال: لا أنقص من سبعين دينار، قلنا له نشتريها منك بهذه الصرة ما بلغت ولا ندري ما فيها وكان عنده رجل أبيض الرأس واللحية قال: فكوا وزنوا، فقال النخاس: لا تفكوا فإنها إن نقصت حبة من سبعين دينارا لم أبايعكم فقال الشيخ: ادنوا، فدنونا وفككنا الخاتم ووزنا الدنانير فإذا هي سبعون دينارا لا تزيد ولا تنقص فأخذنا الجارية فأدخلناها على أبي جعفر عليه السلام وجعفر قائم عنده فأخبرنا أبا جعفر بما كان، فحمد الله وأثنى عليه ثم قال لها: ما اسمك؟ قالت: حميدة، فقال حميدة في الدنيا، محمودة في الآخرة، أخبريني عنك أبكر أنت أم ثيب؟ قالت: بكر قال: وكيف ولا يقع في أيدي النخاسين شئ إلا أفسدوه، الكافي المجلد الاول الصفحه ٤٧٧. ((( افسدووووه))
الروافض مشركون بالله عز وجل يقولون ندعو ال البيت وهم وسيلتنا الى الله سبحان الله وهل يحتاج الله عزوجل الى وسيله بينه وبين خلقه وهو القائل(( وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ ۚ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ)) فأمر الله عزوجل بدعائه وسما دعا غيره عباده وتوعدهم بقوله سيدخلون جهنم داخرين وكذالك هم مثل كفار قريش الذي قالو نجعل معبوداتنا واسائط بيننا وبين الله وهولاء الرافضه قالو نجل ال البيت وسيله بيننا وبين الله فالأمر واحد بل الروافض تعدو كفار قريش فالكفر والشرك والتكذيب لأن كفار قريش وقفو عند حدود ولاكن الرافضه التي اسسها عبدالله ابن سبأ اليهودي لم تقف عند حدود بل تعدت الى القول بتحريف القران والسب والشتم والقذف لصحابة رسول الله والبدع والخرافات والزنا بأسم المتعه والسرقه بأسم الخمس وغيرها الكثير الكثير وكذالك قال تعالى (( ذَٰلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ ۚ وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِن قِطْمِيرٍ )) طيب هل ال البيت دون الله ام فوق الله اذا قلتم فوق الله كفرتم واذا قلتم دونه فقد ناقضتم فعلكم الشركي واشركتم بالله عز وجل ولاكن كذب عليهم معمميهم بقوله ان ال البيت وسيله الى الله قال تعالى (( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ )) وقالو من روسهم بدون دليل ال البيت هم الوسيله الوسيلة القربة يعني: بطاعته، هذه الوسيلة عند أهل العلم جميعًا، الوسيلة التقرب إلى الله بطاعته، فالصلاة قربى إلى الله وسيلة، الذبح لله وسيلة كالضحايا والهدايا، الصوم وسيلة، الصدقات وسيلة، ذكر الله وقراءة القرآن وسيلة، هذا معنى قوله جل وعلا: اتَّقُوا اللَّهَ وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ وَجَاهِدُوا فِي سَبِيلِهِ [المائدة:35] يعني: ابتغوا إلى القرب إليه بطاعته، المعنى: التمسوا القربة إليه بطاعته، وابتغوها اطلبوها أينما كنتم بما شرع الله لكم من صلاة وصوم وصدقات وغير ذلك. وهكذا قوله في الآية الأخرى: أُوْلَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ [الإسراء:57] ليبتغوا من ربهم القرب يعني بطاعته، وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ [الإسراء:57] هكذا الرسل وأتباعهم، في التقرب إلى الله بالوسائل التي شرعها من جهاد من صوم من صلاة من ذكر من قراءة القرآن إلى غير هذا من وجوه الوسيلة. أما ظن بعض الناس أن الوسيلة هي التعلق بالأموات والاستغاثة بالأولياء والنذر لهم هذا خطأ وظن باطل، وهذا اعتقاد المشركين الذين قال فيهم سبحانه: وَيَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لا يَضُرُّهُمْ وَلا يَنْفَعُهُمْ وَيَقُولُونَ هَؤُلاءِ شُفَعَاؤُنَا عِنْدَ اللَّهِ [يونس:18] هذا عمل المشركين، يدعون الأموات ويستغيثون بالجن، ويستغيثون بالملائكة ويدعون أنهم وسائلهم إلى الله. وقال تعالى في كتابه الكريم: وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ مَا نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى [الزمر:3] قال الله سبحانه: إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ فِي مَا هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي مَنْ هُوَ كَاذِبٌ كَفَّارٌ [الزمر:3] فسماهم كذبة كفرة، كذبة في قولهم أنها تقرب من الله، وكفرة في قولهم: إن الله أمرهم بهذا، ... ، فهو سبحانه لم يأمر بهذا، فهم كذبة في قولهم كفرة في فعلهم فهولاء هم الرافضه المشركين
قلنا أحسن قال: لا أنقص من سبعين دينار، قلنا له نشتريها منك بهذه الصرة ما بلغت ولا ندري ما فيها وكان عنده رجل أبيض الرأس واللحية قال: فكوا وزنوا، فقال النخاس: لا تفكوا فإنها إن نقصت حبة من سبعين دينارا لم أبايعكم فقال الشيخ: ادنوا، فدنونا وفككنا الخاتم ووزنا الدنانير فإذا هي سبعون دينارا لا تزيد ولا تنقص فأخذنا الجارية فأدخلناها على أبي جعفر عليه السلام وجعفر قائم عنده فأخبرنا أبا جعفر بما كان، فحمد الله وأثنى عليه ثم قال لها: ما اسمك؟ قالت: حميدة، فقال حميدة في الدنيا، محمودة في الآخرة، أخبريني عنك أبكر أنت أم ثيب؟ قالت: بكر قال: وكيف ولا يقع في أيدي النخاسين شئ إلا أفسدوه، الكافي المجلد الاول الصفحه ٤٧٧. ((( افسدووووه))
الروافض مشركون بالله عزوجل محرومون من نعمة التوحيد وهو افراد الله بالعباده وحده لا شريك له فهم لا يعبدون الله بصدق ويقين واخلاص تام ولهذا ترجح كفت السيئات لأنهم مشركون وكذالك لا تنفعهم كلمة لا اله الا الله لأنهم ماقالوها بأخلاص ويقين تام بل اشركو وابتدعو واضافو الى ذالك ذنوب ومعاصي مكفره وغير مكفره فمثل المتعه والضرب بالسكاكين والاربعينيه كلها بدع ما انزل الله بها من سلطان ومثل تكذيبهم للقران الكريم الذي اثنى الله فيه على صحابة رسول الله وعلى زوجاته الطاهرات امهات المومنين فلا تنفعهم كلمة لا اله الا الله لأنهم ما ادو حقها ولا قامو بشروطها واركانها فنطقهم بها كالهاذي او النائمي او من يحسن صوتهو بقرائة القران دون تدبر لإياته ومعانيه الا ترون ان المنافقين يقولون لا اله الا الله وهم فالدرك الأسفل من النار لأنهم لم يودى شروطها واركانها وبهذا يكون الروافض غير موئدين لشروطها واركانها فيتركون الحق ويتكبرون عليه ويثقل عليهم سماع القران ويكرهون العمل الصالح ويستبيحون المعاصي ويحبون مخالفة اهل الحق والحمد لله رب العالمين
النبي يرضع من ثدي عمه أبي طالب عن أبي عبد الله قال » لما ولد النبي صلى الله عليه وسلم مكث أياما ليس له لبن. فألقاه أبو طالب على ثدي نفسه. فأنزل الله فيه لبنا فرضع منه أياما حتى وقع أبو طالب على حليمة السعدية فدفعه إليها« (الكافي 1/373 كتاب الحجة. باب مولد النبي صلى الله عليه وسلم ووفاته). النبي يرضع من رجل حسبي الله ونعم الوكيل فيكم ياروافض
الروافض مشركون بالله عزوجل محرومون من نعمة التوحيد وهو افراد الله بالعباده وحده لا شريك له فهم لا يعبدون الله بصدق ويقين واخلاص تام ولهذا ترجح كفت السيئات لأنهم مشركون وكذالك لا تنفعهم كلمة لا اله الا الله لأنهم ماقالوها بأخلاص ويقين تام بل اشركو وابتدعو واضافو الى ذالك ذنوب ومعاصي مكفره وغير مكفره فمثل المتعه والضرب بالسكاكين والاربعينيه كلها بدع ما انزل الله بها من سلطان ومثل تكذيبهم للقران الكريم الذي اثنى الله فيه على صحابة رسول الله وعلى زوجاته الطاهرات امهات المومنين فلا تنفعهم كلمة لا اله الا الله لأنهم ما ادو حقها ولا قامو بشروطها واركانها فنطقهم بها كالهاذي او النائمي او من يحسن صوتهو بقرائة القران دون تدبر لإياته ومعانيه الا ترون ان المنافقين يقولون لا اله الا الله وهم فالدرك الأسفل من النار لأنهم لم يودى شروطها واركانها وبهذا يكون الروافض غير موئدين لشروطها واركانها فيتركون الحق ويتكبرون عليه ويثقل عليهم سماع القران ويكرهون العمل الصالح ويستبيحون المعاصي ويحبون مخالفة اهل الحق والحمد لله رب العالمين
النبي يرضع من ثدي عمه أبي طالب عن أبي عبد الله قال » لما ولد النبي صلى الله عليه وسلم مكث أياما ليس له لبن. فألقاه أبو طالب على ثدي نفسه. فأنزل الله فيه لبنا فرضع منه أياما حتى وقع أبو طالب على حليمة السعدية فدفعه إليها« (الكافي 1/373 كتاب الحجة. باب مولد النبي صلى الله عليه وسلم ووفاته). النبي يرضع من رجل حسبي الله ونعم الوكيل فيكم ياروافض
الروافض مشركون بالله عز وجل يقولون ندعو ال البيت وهم وسيلتنا الى الله سبحان الله وهل يحتاج الله عزوجل الى وسيله بينه وبين خلقه وهو القائل(( وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ ۚ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ)) فأمر الله عزوجل بدعائه وسما دعا غيره عباده وتوعدهم بقوله سيدخلون جهنم داخرين وكذالك هم مثل كفار قريش الذي قالو نجعل معبوداتنا واسائط بيننا وبين الله وهولاء الرافضه قالو نجل ال البيت وسيله بيننا وبين الله فالأمر واحد بل الروافض تعدو كفار قريش فالكفر والشرك والتكذيب لأن كفار قريش وقفو عند حدود ولاكن الرافضه التي اسسها عبدالله ابن سبأ اليهودي لم تقف عند حدود بل تعدت الى القول بتحريف القران والسب والشتم والقذف لصحابة رسول الله والبدع والخرافات والزنا بأسم المتعه والسرقه بأسم الخمس وغيرها الكثير الكثير وكذالك قال تعالى (( ذَٰلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ ۚ وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِن قِطْمِيرٍ )) طيب هل ال البيت دون الله ام فوق الله اذا قلتم فوق الله كفرتم واذا قلتم دونه فقد ناقضتم فعلكم الشركي واشركتم بالله عز وجل ولاكن كذب عليهم معمميهم بقوله ان ال البيت وسيله الى الله قال تعالى (( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ )) وقالو من روسهم بدون دليل ال البيت هم الوسيله الوسيلة القربة يعني: بطاعته، هذه الوسيلة عند أهل العلم جميعًا، الوسيلة التقرب إلى الله بطاعته، فالصلاة قربى إلى الله وسيلة، الذبح لله وسيلة كالضحايا والهدايا، الصوم وسيلة، الصدقات وسيلة، ذكر الله وقراءة القرآن وسيلة، هذا معنى قوله جل وعلا: اتَّقُوا اللَّهَ وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ وَجَاهِدُوا فِي سَبِيلِهِ [المائدة:35] يعني: ابتغوا إلى القرب إليه بطاعته، المعنى: التمسوا القربة إليه بطاعته، وابتغوها اطلبوها أينما كنتم بما شرع الله لكم من صلاة وصوم وصدقات وغير ذلك. وهكذا قوله في الآية الأخرى: أُوْلَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ [الإسراء:57] ليبتغوا من ربهم القرب يعني بطاعته، وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ [الإسراء:57] هكذا الرسل وأتباعهم، في التقرب إلى الله بالوسائل التي شرعها من جهاد من صوم من صلاة من ذكر من قراءة القرآن إلى غير هذا من وجوه الوسيلة. أما ظن بعض الناس أن الوسيلة هي التعلق بالأموات والاستغاثة بالأولياء والنذر لهم هذا خطأ وظن باطل، وهذا اعتقاد المشركين الذين قال فيهم سبحانه: وَيَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لا يَضُرُّهُمْ وَلا يَنْفَعُهُمْ وَيَقُولُونَ هَؤُلاءِ شُفَعَاؤُنَا عِنْدَ اللَّهِ [يونس:18] هذا عمل المشركين، يدعون الأموات ويستغيثون بالجن، ويستغيثون بالملائكة ويدعون أنهم وسائلهم إلى الله. وقال تعالى في كتابه الكريم: وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ مَا نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى [الزمر:3] قال الله سبحانه: إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ فِي مَا هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي مَنْ هُوَ كَاذِبٌ كَفَّارٌ [الزمر:3] فسماهم كذبة كفرة، كذبة في قولهم أنها تقرب من الله، وكفرة في قولهم: إن الله أمرهم بهذا، ... ، فهو سبحانه لم يأمر بهذا، فهم كذبة في قولهم كفرة في فعلهم فهولاء هم الرافضه المشركين
الروافض مشركون بالله عزوجل محرومون من نعمة التوحيد وهو افراد الله بالعباده وحده لا شريك له فهم لا يعبدون الله بصدق ويقين واخلاص تام ولهذا ترجح كفت السيئات لأنهم مشركون وكذالك لا تنفعهم كلمة لا اله الا الله لأنهم ماقالوها بأخلاص ويقين تام بل اشركو وابتدعو واضافو الى ذالك ذنوب ومعاصي مكفره وغير مكفره فمثل المتعه والضرب بالسكاكين والاربعينيه كلها بدع ما انزل الله بها من سلطان ومثل تكذيبهم للقران الكريم الذي اثنى الله فيه على صحابة رسول الله وعلى زوجاته الطاهرات امهات المومنين فلا تنفعهم كلمة لا اله الا الله لأنهم ما ادو حقها ولا قامو بشروطها واركانها فنطقهم بها كالهاذي او النائمي او من يحسن صوتهو بقرائة القران دون تدبر لإياته ومعانيه الا ترون ان المنافقين يقولون لا اله الا الله وهم فالدرك الأسفل من النار لأنهم لم يودى شروطها واركانها وبهذا يكون الروافض غير موئدين لشروطها واركانها فيتركون الحق ويتكبرون عليه ويثقل عليهم سماع القران ويكرهون العمل الصالح ويستبيحون المعاصي ويحبون مخالفة اهل الحق والحمد لله رب العالمين
عن الإمام علي ( عليه السلام ) قال : قال رسول الله ( صلى الله عليه وآله وسلم ) من أصبح ولا يذكر أربعة أخاف عله زوال النعمة : الحمدلله الذي عرفني نفسه ولم يتركني عميان القلب ، الحمدلله الذي جعلني من أمة محمد ( صلى الله عليه وآله وسلّم ) الحمدلله الذي جعل رزقي في يديه ولم يجعل رزقي في أيدي الناس ، الحمدلله الذي ستر ذنوبي ولم يفضحني بين الخلائق ( الناس ) الدعوات ص 204 - بحار الأنوار ج 86 ص 282 مستدرك الوسائل ج 5 ص 392
الروافض مشركون بالله عزوجل محرومون من نعمة التوحيد وهو افراد الله بالعباده وحده لا شريك له فهم لا يعبدون الله بصدق ويقين واخلاص تام ولهذا ترجح كفت السيئات لأنهم مشركون وكذالك لا تنفعهم كلمة لا اله الا الله لأنهم ماقالوها بأخلاص ويقين تام بل اشركو وابتدعو واضافو الى ذالك ذنوب ومعاصي مكفره وغير مكفره فمثل المتعه والضرب بالسكاكين والاربعينيه كلها بدع ما انزل الله بها من سلطان ومثل تكذيبهم للقران الكريم الذي اثنى الله فيه على صحابة رسول الله وعلى زوجاته الطاهرات امهات المومنين فلا تنفعهم كلمة لا اله الا الله لأنهم ما ادو حقها ولا قامو بشروطها واركانها فنطقهم بها كالهاذي او النائمي او من يحسن صوتهو بقرائة القران دون تدبر لإياته ومعانيه الا ترون ان المنافقين يقولون لا اله الا الله وهم فالدرك الأسفل من النار لأنهم لم يودى شروطها واركانها وبهذا يكون الروافض غير موئدين لشروطها واركانها فيتركون الحق ويتكبرون عليه ويثقل عليهم سماع القران ويكرهون العمل الصالح ويستبيحون المعاصي ويحبون مخالفة اهل الحق والحمد لله رب العالمين
@@user-uh1qx4wq3r مثلكم ابنا عائشه المجنبه عدكم حسب محتقدكم فاطمه سيدة نساء العالمين في النار وهسه تحجي جاي وتسربت لو بيك خير جاستحيت من روايات امك عائشه التخزي وللعلم الطعن بعائشه نعلت الله عليها كله من كتبك وجاي هنا تسربت فطلع بكرامتك احسلك
الروافض مشركون بالله عز وجل يقولون ندعو ال البيت وهم وسيلتنا الى الله سبحان الله وهل يحتاج الله عزوجل الى وسيله بينه وبين خلقه وهو القائل(( وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ ۚ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ)) فأمر الله عزوجل بدعائه وسما دعا غيره عباده وتوعدهم بقوله سيدخلون جهنم داخرين وكذالك هم مثل كفار قريش الذي قالو نجعل معبوداتنا واسائط بيننا وبين الله وهولاء الرافضه قالو نجل ال البيت وسيله بيننا وبين الله فالأمر واحد بل الروافض تعدو كفار قريش فالكفر والشرك والتكذيب لأن كفار قريش وقفو عند حدود ولاكن الرافضه التي اسسها عبدالله ابن سبأ اليهودي لم تقف عند حدود بل تعدت الى القول بتحريف القران والسب والشتم والقذف لصحابة رسول الله والبدع والخرافات والزنا بأسم المتعه والسرقه بأسم الخمس وغيرها الكثير الكثير وكذالك قال تعالى (( ذَٰلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ ۚ وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِن قِطْمِيرٍ )) طيب هل ال البيت دون الله ام فوق الله اذا قلتم فوق الله كفرتم واذا قلتم دونه فقد ناقضتم فعلكم الشركي واشركتم بالله عز وجل ولاكن كذب عليهم معمميهم بقوله ان ال البيت وسيله الى الله قال تعالى (( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ )) وقالو من روسهم بدون دليل ال البيت هم الوسيله الوسيلة القربة يعني: بطاعته، هذه الوسيلة عند أهل العلم جميعًا، الوسيلة التقرب إلى الله بطاعته، فالصلاة قربى إلى الله وسيلة، الذبح لله وسيلة كالضحايا والهدايا، الصوم وسيلة، الصدقات وسيلة، ذكر الله وقراءة القرآن وسيلة، هذا معنى قوله جل وعلا: اتَّقُوا اللَّهَ وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ وَجَاهِدُوا فِي سَبِيلِهِ [المائدة:35] يعني: ابتغوا إلى القرب إليه بطاعته، المعنى: التمسوا القربة إليه بطاعته، وابتغوها اطلبوها أينما كنتم بما شرع الله لكم من صلاة وصوم وصدقات وغير ذلك. وهكذا قوله في الآية الأخرى: أُوْلَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ [الإسراء:57] ليبتغوا من ربهم القرب يعني بطاعته، وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ [الإسراء:57] هكذا الرسل وأتباعهم، في التقرب إلى الله بالوسائل التي شرعها من جهاد من صوم من صلاة من ذكر من قراءة القرآن إلى غير هذا من وجوه الوسيلة. أما ظن بعض الناس أن الوسيلة هي التعلق بالأموات والاستغاثة بالأولياء والنذر لهم هذا خطأ وظن باطل، وهذا اعتقاد المشركين الذين قال فيهم سبحانه: وَيَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لا يَضُرُّهُمْ وَلا يَنْفَعُهُمْ وَيَقُولُونَ هَؤُلاءِ شُفَعَاؤُنَا عِنْدَ اللَّهِ [يونس:18] هذا عمل المشركين، يدعون الأموات ويستغيثون بالجن، ويستغيثون بالملائكة ويدعون أنهم وسائلهم إلى الله. وقال تعالى في كتابه الكريم: وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ مَا نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى [الزمر:3] قال الله سبحانه: إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ فِي مَا هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي مَنْ هُوَ كَاذِبٌ كَفَّارٌ [الزمر:3] فسماهم كذبة كفرة، كذبة في قولهم أنها تقرب من الله، وكفرة في قولهم: إن الله أمرهم بهذا، ... ، فهو سبحانه لم يأمر بهذا، فهم كذبة في قولهم كفرة في فعلهم فهولاء هم الرافضه المشركين
الروافض مشركون بالله عزوجل محرومون من نعمة التوحيد وهو افراد الله بالعباده وحده لا شريك له فهم لا يعبدون الله بصدق ويقين واخلاص تام ولهذا ترجح كفت السيئات لأنهم مشركون وكذالك لا تنفعهم كلمة لا اله الا الله لأنهم ماقالوها بأخلاص ويقين تام بل اشركو وابتدعو واضافو الى ذالك ذنوب ومعاصي مكفره وغير مكفره فمثل المتعه والضرب بالسكاكين والاربعينيه كلها بدع ما انزل الله بها من سلطان ومثل تكذيبهم للقران الكريم الذي اثنى الله فيه على صحابة رسول الله وعلى زوجاته الطاهرات امهات المومنين فلا تنفعهم كلمة لا اله الا الله لأنهم ما ادو حقها ولا قامو بشروطها واركانها فنطقهم بها كالهاذي او النائمي او من يحسن صوتهو بقرائة القران دون تدبر لإياته ومعانيه الا ترون ان المنافقين يقولون لا اله الا الله وهم فالدرك الأسفل من النار لأنهم لم يودى شروطها واركانها وبهذا يكون الروافض غير موئدين لشروطها واركانها فيتركون الحق ويتكبرون عليه ويثقل عليهم سماع القران ويكرهون العمل الصالح ويستبيحون المعاصي ويحبون مخالفة اهل الحق والحمد لله رب العالمين
قلنا أحسن قال: لا أنقص من سبعين دينار، قلنا له نشتريها منك بهذه الصرة ما بلغت ولا ندري ما فيها وكان عنده رجل أبيض الرأس واللحية قال: فكوا وزنوا، فقال النخاس: لا تفكوا فإنها إن نقصت حبة من سبعين دينارا لم أبايعكم فقال الشيخ: ادنوا، فدنونا وفككنا الخاتم ووزنا الدنانير فإذا هي سبعون دينارا لا تزيد ولا تنقص فأخذنا الجارية فأدخلناها على أبي جعفر عليه السلام وجعفر قائم عنده فأخبرنا أبا جعفر بما كان، فحمد الله وأثنى عليه ثم قال لها: ما اسمك؟ قالت: حميدة، فقال حميدة في الدنيا، محمودة في الآخرة، أخبريني عنك أبكر أنت أم ثيب؟ قالت: بكر قال: وكيف ولا يقع في أيدي النخاسين شئ إلا أفسدوه، الكافي المجلد الاول الصفحه ٤٧٧. ((( افسدووووه))
الروافض مشركون بالله عز وجل يقولون ندعو ال البيت وهم وسيلتنا الى الله سبحان الله وهل يحتاج الله عزوجل الى وسيله بينه وبين خلقه وهو القائل(( وَقَالَ رَبُّكُمُ ادْعُونِي أَسْتَجِبْ لَكُمْ ۚ إِنَّ الَّذِينَ يَسْتَكْبِرُونَ عَنْ عِبَادَتِي سَيَدْخُلُونَ جَهَنَّمَ دَاخِرِينَ)) فأمر الله عزوجل بدعائه وسما دعا غيره عباده وتوعدهم بقوله سيدخلون جهنم داخرين وكذالك هم مثل كفار قريش الذي قالو نجعل معبوداتنا واسائط بيننا وبين الله وهولاء الرافضه قالو نجل ال البيت وسيله بيننا وبين الله فالأمر واحد بل الروافض تعدو كفار قريش فالكفر والشرك والتكذيب لأن كفار قريش وقفو عند حدود ولاكن الرافضه التي اسسها عبدالله ابن سبأ اليهودي لم تقف عند حدود بل تعدت الى القول بتحريف القران والسب والشتم والقذف لصحابة رسول الله والبدع والخرافات والزنا بأسم المتعه والسرقه بأسم الخمس وغيرها الكثير الكثير وكذالك قال تعالى (( ذَٰلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُ ۚ وَالَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِهِ مَا يَمْلِكُونَ مِن قِطْمِيرٍ )) طيب هل ال البيت دون الله ام فوق الله اذا قلتم فوق الله كفرتم واذا قلتم دونه فقد ناقضتم فعلكم الشركي واشركتم بالله عز وجل ولاكن كذب عليهم معمميهم بقوله ان ال البيت وسيله الى الله قال تعالى (( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا اتَّقُوا اللَّهَ وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ )) وقالو من روسهم بدون دليل ال البيت هم الوسيله الوسيلة القربة يعني: بطاعته، هذه الوسيلة عند أهل العلم جميعًا، الوسيلة التقرب إلى الله بطاعته، فالصلاة قربى إلى الله وسيلة، الذبح لله وسيلة كالضحايا والهدايا، الصوم وسيلة، الصدقات وسيلة، ذكر الله وقراءة القرآن وسيلة، هذا معنى قوله جل وعلا: اتَّقُوا اللَّهَ وَابْتَغُوا إِلَيْهِ الْوَسِيلَةَ وَجَاهِدُوا فِي سَبِيلِهِ [المائدة:35] يعني: ابتغوا إلى القرب إليه بطاعته، المعنى: التمسوا القربة إليه بطاعته، وابتغوها اطلبوها أينما كنتم بما شرع الله لكم من صلاة وصوم وصدقات وغير ذلك. وهكذا قوله في الآية الأخرى: أُوْلَئِكَ الَّذِينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ إِلَى رَبِّهِمُ الْوَسِيلَةَ أَيُّهُمْ أَقْرَبُ [الإسراء:57] ليبتغوا من ربهم القرب يعني بطاعته، وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُ [الإسراء:57] هكذا الرسل وأتباعهم، في التقرب إلى الله بالوسائل التي شرعها من جهاد من صوم من صلاة من ذكر من قراءة القرآن إلى غير هذا من وجوه الوسيلة. أما ظن بعض الناس أن الوسيلة هي التعلق بالأموات والاستغاثة بالأولياء والنذر لهم هذا خطأ وظن باطل، وهذا اعتقاد المشركين الذين قال فيهم سبحانه: وَيَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ مَا لا يَضُرُّهُمْ وَلا يَنْفَعُهُمْ وَيَقُولُونَ هَؤُلاءِ شُفَعَاؤُنَا عِنْدَ اللَّهِ [يونس:18] هذا عمل المشركين، يدعون الأموات ويستغيثون بالجن، ويستغيثون بالملائكة ويدعون أنهم وسائلهم إلى الله. وقال تعالى في كتابه الكريم: وَالَّذِينَ اتَّخَذُوا مِنْ دُونِهِ أَوْلِيَاءَ مَا نَعْبُدُهُمْ إِلَّا لِيُقَرِّبُونَا إِلَى اللَّهِ زُلْفَى [الزمر:3] قال الله سبحانه: إِنَّ اللَّهَ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْ فِي مَا هُمْ فِيهِ يَخْتَلِفُونَ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي مَنْ هُوَ كَاذِبٌ كَفَّارٌ [الزمر:3] فسماهم كذبة كفرة، كذبة في قولهم أنها تقرب من الله، وكفرة في قولهم: إن الله أمرهم بهذا، ... ، فهو سبحانه لم يأمر بهذا، فهم كذبة في قولهم كفرة في فعلهم فهولاء هم الرافضه المشركين
قلنا أحسن قال: لا أنقص من سبعين دينار، قلنا له نشتريها منك بهذه الصرة ما بلغت ولا ندري ما فيها وكان عنده رجل أبيض الرأس واللحية قال: فكوا وزنوا، فقال النخاس: لا تفكوا فإنها إن نقصت حبة من سبعين دينارا لم أبايعكم فقال الشيخ: ادنوا، فدنونا وفككنا الخاتم ووزنا الدنانير فإذا هي سبعون دينارا لا تزيد ولا تنقص فأخذنا الجارية فأدخلناها على أبي جعفر عليه السلام وجعفر قائم عنده فأخبرنا أبا جعفر بما كان، فحمد الله وأثنى عليه ثم قال لها: ما اسمك؟ قالت: حميدة، فقال حميدة في الدنيا، محمودة في الآخرة، أخبريني عنك أبكر أنت أم ثيب؟ قالت: بكر قال: وكيف ولا يقع في أيدي النخاسين شئ إلا أفسدوه، الكافي المجلد الاول الصفحه ٤٧٧. ((( افسدووووه))
