محمد بن دهمان في وثائق ضمن موقع " ديوان الخليج " أضخم أرشيف خاص لتاريخ وأنساب الأسر والقبائل الخليجية يضم مئات الألوف من الوثائق العربية والعثمانية والبريطانية والمصادر التاريخية واتساب 0096599944110 dewanalkhalij.com
أهل القرى ربعـي بعسـر ومسـرات جاهم و مسبل و ابن شايخ و بيـروق قومي مقاديم كـل مـا صـار فزعـات هذا الصحيح وكـل مطـرود ملحـوق نصبّح عدانا بالضحـاوي و روحـات و نرعى البهيم و نجد دام إن به فـوق نضحّي بترجس و العشـي بالحزيمـات حتى ربت ترعى بها الشـاه و النـوق الأرض تجدب و أرضنا ماء و خيـرات حجاز و تهامـة و بيشـة لنـا سـوق ناصر ذميري فـي عصيـب المهمـات الى بـدا للحـرب رايـات و شـروق لبني شهر في الحرب صولات و جولات ويا كم ردعنا عصبة الجور و البـوق نركـب مهـارٍ طايعـات و عسيفـات ونرد العذيبة و البجيلـة و مـاء روق و إن صار في الأفلاج صايـح ونبـات نفـزع كمـا فعـل المحبيـن للشـوق وندرا الخطأ مـا دام قـدرٍ و شيمـات و نعطي حقوق الجار و الضيف مسبوق وإن كان في الأطراف بيع ٍ و شريـات قمنـا بـرد الفعـل و الكيـل مطبـوق نشـرب دلال البـن صفـر المصبـات و ننطح رجـال ٍ عندهـم للوفـاء ذوق يـا ناشـد ٍعنـا بالأيـدي عـلامـات سيوف و رماح ٍ و بـارود مسحـوق يبشر بنا الداعي إلـى شـب غـارات يبشر بجيش ٍ مثـل رعـد ٍ و بـاروق حرابنـا يصبـر لضاحـك و شمّـات تشهد لنا حظوه و ظهيـاء و هبـروق راعي الغنم يرعى و يسرح وقد بـات في نجد و النصباء و ليت الصحن فوق ولا فزعـنـا الا بـعـد سـبـع زلات منع ٍ و نهب و شيء من المال مسروق ما قال بن دهمـان مـا فيـه ميـلات و أنا على عهدي مع الشيـخ موثـوق ويا قايل ٍ كن بـن دهمـان قـد مـات مطـرود غايـات الرجاجيـل ملحـوق الأمير محمد بن دهمان الشهري من رجال الدولة السعودية الأولى رحمه الله
إذا تقصد خسارة الخلفاء الراشدون والدوله الامويه فهذا صحيح اما ما بعدها فليس خساره بل خير ان الخلافه العثمانيه الصوفيه انتهت والحمدلله ونحن اليوم في خلافة وملك ال سعود حفظهم الله
لكل ذنوبه واخطاؤه، و أعظم الذنب ازهاق ارواح الناس بغير حق، و خاصة من اجل الحكم، و عند الله الحكم العدل، يلتقي الخصوم و يحكم في كل القضايا و لا ينفع المدح و القدح
الغريب أنك مطلع على الوثائق التاريخية وتعلم جيدا أن الدولة العثمانية ما تحركت ضد الدولة السعودية الاولى إلا بعد أن سيطر الإمام سعود بن عبدالعزيز (الكبير) على الحجاز وفيها مكة والمدينة التي تستمد الدولة العثمانية شرعيتها منهما وأن الشيخ محمد بن عبدالوهاب رحمه الله قد توفي قبل ذلك بسنين طويلة
