من اجمل ما غنى المطرب الجميل الاسطوره محمد رشدى عدويه جعلت رشدى يقفز ل القمه جعلته رحاله فى الولايات المتحدة الأمريكية ٣٦ ولايه كندا ولندن والدول العربية كلها وكانت الفيلم كانت ايام جميله جدا
موتسارت الشرق بليغ حمدي رحمة الله عليه كان رئة مصر التي تنفست بها في عصره، إنه نسيم النيل وزغرودة عصافير الكنانة رحمة الله عليه. الطير المسافر/عبدالإله الجهمي. يمني ،USA,MI
من افضل الاغاني اللي سمعتها الفنان ذا مهضوم حقه م اخذ شهره زي غيره مع ان الاغنيه تحفه فنيه كلمات الابنودي و الحان بليغ حمدي و صوته ، الله ع زمن الفن الجميل
رشدي من قريه والابنودي من طين القري.. وبليغ العبقري البهلوان صعيدي من سوهاج والثلاثه من العباقره المعجونين في طين مصر كلام مبدع وغريب. ولحن العبقري الالعبان وصوت من الغيطان تشكيله مصريه تشبه طبق الفول والبصله
يا سﻻم على الزمن الجميل واﻻصيل .عدوية اسمعها من سنة 1968 وﻻ زلت اكرر سماعها .لقد توقف زمن الفن الجميل قبل أواخر القرن العشرين بسنوات. رحمة الله على الطرب والجمال و العروبة و الحب الصادق.
هل ياتي زمان بهذه الروعه كلمات بسيطه نابعه من القلب الابنوطي + بليغ + محمد رشدي= عظمه على عظمه الله يرحمهم جميعا فنهم خالد على مدى الدهر.... ابن العراق
هذا اللحن يطير بك الى عوالم اخرى ولا تريد ان ترجع الى واقع ارضي مرير لقد ابدع الملحن عبدالعظيم عبد الحق في وضعه وابدع شاعرنا المبدع عبدالرحمن الابنودي في كتابته هذه الكلمات البسيطة البليغة وكان اداء الفنان رشدي متميز فالبقاء للفن الجميل وليرحم الله الجميع
الفنان عبد العظيم عبد الحق لم يحظي بتلحين عدوية لان كلما قال عدوية وهو يلحن تسرع في المجيء عدوية (خادمتة ) فتعرف بليغ علي الابنودي عند الفنان عبد العظيم واعطي الفنان عبدالعظيم عبد الحق الكلمات لبليغ وبعد ان لحنها بليغ طلب من محمد رشدي يعطي الابنودي 15 جنية ثمن الاغنية وهذه حكاية عدوية مع العالقة الثلاثة يا احباءي
اوعووووا تحلوا المراكب ولا حاطط رجلي في المية ولما طرحت الشبك طلع الشبك خالي وايه اللي يعمل الشبك في الحب يا خالي صياد وخدت البحر راسمالي وصياد ورحت اصطاد صادوني
فنان مكانته عاليه ،، وصوت مميز ابن مصر ابن النيل / محمد رشدي استاذ متمكن من صوته صوت بصمه ،، من اول كلمه في اي اغنية تقول رشدي علي طول الله يرحمه ،،،،، وشكرا علي صاحب الصفحه ،، جذيل الشكر للناس السميعه ،،،،،
قصة اغنية ( عدوية ) كان الشاعر الكبير عبد الرحمن الأبنودى عند صديقه الملحن عبد العظيم عبد الحق فحضرت الفتاة التى تعمل فى البيت وقدمت للشاعر عبد الرحمن الأبنودى الشاى وهنا سألها: أسمك أيه ؟ فقالت: أسمى عدويه.. فقال الشاعرعبد الرحمن الأبنودى: سوف أكتب لك أغنية. بالفعل كتب الأغنية وأعطاها للموسيقار عبد العظيم عبد الحق ليلحنها وذات مرة كان الشاعر عبد الرحمن الأبنودى جالساً مع الأستاذ الشجاعى بمكتبه فحضر بليغ حمدى وعندما علم بليغ حمدى أن هذا الرجل هو الشاعر عبد الرحمن الأبنودى أحتضنه وأبدى إعجابه بأغنية «تحت الشجر يا وهيبة» وعندما استمع لكلمات عدويه أعجب بها وطلبها من الأبنودى ليلحنها وهنا قال له: الكلمات مع عبد العظيم عبد الحق.. وبعد أسبوع أعطى عبد العظيم عبد الحق الكلمات إلى عبد الرحمن الأبنودى دون أن يلحنها وقال: عند تلحين الكلمات وأقول عدوية تحضر البنت الشغالة ولذا أعطى الأبنودى الكلمات إلى بليغ حمدى ليلحنها.. وتقول كلمات الأغنية: لما طرحت الشبك طلع الشبك خالى وإيه يعمل اللى أنشبك فى الحب ياخالى صياد وخدت البحر رسمالى صياد ورحت أصطاد صادونى عدوية طرحوا شباكهم برمش العين صادونى يا عدوية وذات مرة كان بليغ حمدى ومحمد رشدى فى معهد الموسيقى العربية فحضر عبد الرحمن الأبنودى وهنا قال بليغ لمحمد رشدى: أعطى عبد الرحمن الأبنودى حالاً 15 جنيها مقابل كلمات عدوية ويعد هذا المبلغ كبيرا فى الستينيات.. ولحن بليغ حمدى الكلمات وغناها محمد رشدى وانتشرت انتشاراً واسعاً فى مصر والدول العربية والأوروبية..
Mohammad Ayyoub على فكره كانت عدويه عمرها 7سنين اي انها طفله وركبو المركب وارادت ان تركب معهم ولكنهم رفضو الا عبد الرحمن الابنودي الذي كان هو الضيف فكتب القصيده وانها ليست غزل لانها طفله
انا أحب الفيزياء وجدت تعليقك هذا وأعجبني جدا أعلم أنه مضى على هذا التعليق خمس سنوات ولا أدري ماذا حل بك ياصاحبي بعد الخمس سنوات فإذا قرأت ردي على تعليقك فأرجو أن تعلمني وشكرا
عجيب الأبنودي في توليفه الكلمات والأعجب أداء محمد رشدي الأعجب لا ألوم عبدالحليم فقد كان متخوف من محمد رشدي في أول ظهوره وقوة صوته لكن في النهاية كان الأذكى عبدالحليم الذي يقف في البروفه فوق 20 مره فيالهم العجب
عبد الحليم وقفت معه الدولة عبر شمس بدران ودعمته المخابرات بشخص صلاح نصر مدير المخابرات وكومة من الاعلاميين والتلفزيزن الحقيقة ان صوت محمد رشدي اقوى من صوت حليم كثيرا لكن لم تتوفر له ماتوفر لعبد الحليم
حليم عرف يرضي الحاكم كويس وبدهاء شديد تجاوز وتلاشي أخطاء الضباط الأحرار عليه سواء هو أو عبد الوهاب في حين اللي وقف في وشهم ضاع واتبهدل زي محمد فوزي مثلا