و أنا الٱن مع جدتي في هاته الليلة في بلدية مقرة مشتتة المرابعة، تروي لي قصة هذا المجاهد، هؤلاء الذين هم في المشهد ليس هم من أنقذوه. بل جدي رحمه الله و ابن عمه و أم جدي رحمها الله هي من أرسلت له الرفيس و الحليب.
قاعد نشوف الحصة اليوم 24اوت 2022 واعتقد الحصة نفسها اصبحت تاريخ وياسعدهم العايلة اللي يشوفو روحهم وقت تصويرها اللي على ما اعتقد بداية الثمانينات يعني تقريبا منذ 40سنة وربما الكثير اللي كانو موجودين فالعاءلة اصبحوا كبار ومنهم من توفي ...