اصول الفقه تنقسم الي قسمين, القسم الاول هو ما يسمي باصول الفقهاء وهي مدرسة الامام ابي حنيفة رضي الله عنه والمدرسة الاخري هي مدرسة الجمهور من شافعية وحنابلة و مالكية وتسمي باصول المتكلمين, هذا الفيديو يشرح اصول الفقه وفق مذهب اصول المتكلمين
قال الله "يحاسبكم به" ولم يقول يحاسبكم عليه، فلا وجود لناسخ في هذا، لأن الآية تقصد قيمة عملك معتمد على نيتك، ولهذا العمل يوم القيامو يوزن. ولهذا لا تعارض بين هذه الآية وبين "لا يكلف الله نفس إلا وسعها".
كيف تقرن الإجماع بطاعة اولو الأمر؟! ثم انك لم تبين مكانة القرآن في البصيرة والنور التي به نتبع على بصيرة، وللعلم هذا هو جوهر المشكلة، حيث صار علم الدين مثل العلوم التطبيقية.
والقياس من اصول الشريعة التي تنبني عليها احكام كثيرة.. والقياس عند الجمهور معتبر ..ولا نلتفت الى مخالفيهم.. لانه من المقرر في كتب اصول الفقه المتداولة بين علماء الاصول
قال لك العقل ليس أداة للتشريع و الرأي يستند إلى أسس شرعية و تحت مظلة الشريعة الإسلامية على عكس الاعتماد على العقل فهو يتعدى حدود الله و القران ولا يعتمد بشكل أساسي على الشريعة
الاحاديث الضعيفة تستعمل لفضاءل الاعمال وذكر المناقب والسير. فلا تتعلق بها الاحكام. واهل الحديث شرطوا لاستعمال احاديث الضعيفة شروطا.. ان لا يشتد ضعفه. لا يخالف الصحيح. لا يعتقد بسنيته او صحته.. اما من قال انه متروك كليا فقد خالف جمهور اهل الحديث..
@@user-cb5ee9vc3q نعم كلام الشيخ العلامة ابن باز رحمه الله التذكير: فإن هذا الداعي أخطأ ولم يقل بطاعة الأمراء لأنه في الأصل هو ضد الحاكم والله أعلم binbaz.org.sa/fatwas/22894/%D9%85%D8%A7-%D9%85%D8%B9%D9%86%D9%89-%D9%88%D8%A7%D9%88%D9%84%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A7%D9%85%D8%B1-%D9%88%D9%85%D9%86-%D8%AA%D8%B4%D9%85%D9%84
• أسئلة فقهية .. ما حكم كل ممّا يأتي: ١- من تيقن الطهارة وظن ظناً معتبراً أنه على حدث؟ ٢- الشك في الطهارة في الركعة الرابعة؟ ٣- غسل اليد اليسرى مع الشك بغسل اليد اليمنى؟ ٤- تيقن بعد الانتهاء من الوضوء بأنه لم يمسح قدمه بالشكل المطلوب؟ ٥- الشك بخروج البول؟ ٦- تماس قلادة بجسد الحائض أو الجُنب محفورٌ عليها لفظ الجلالة. ٧- توضأ زيد قبل دخول وقت الصلاة بدقائق وكانت نيته (وجوباً) فهل تصح صلاته؟ ارجو رد على اجابه
اصول الفقه تنقسم الي اصول الفقهاء وهي المدرسة الحنفية ومن اشهر الكتب هي اصول السرخسي و مدرسة المتكلمين وهي مدرسة الشافعية و الحنابلة و المالكية واشهر كتبهم المستصفي للغزالي و المحصول في الاصول للامام الرازي
ملاحظة هامة؟ شرح موفق جزاك الله خيرا عنه ولكني أعتقد والله أعلم أن الإجماع الشرعي لا يصح بحضور صفوة من العلماء العاملين واختيار أمير منهم ثم تؤخذ الآراء وبعدها يفصل أمير المشورة والحق بما فصل ولو أخذ برأي واحد
جزاك الله خيرا واطلب منك أن تستعمل عقلك في فلترة فكرة أن اصل الأحكام هو القرآن والسنة والإجماع والقياس اضن أن المصدر الوحيد هو القرآن اما ما قام به الرسول ص و الصحابة والتابعين والفقهاء الأموات هو اجتهادات لازمنتهم ويجب أن ننخضعخا الفلترة بالعقل غمتلا الناسخ والمنسوخ كله خطء لأن الله يقول و لو كان من عندنا الله ووجدوا فيه اختلاف. و الفقهاء يقولون أن أية تنسخ أي أية أي أنها تخالفها
هو يشرح علي مذهب المتكلمين, وان كنت اشك انه يعلم ذلك؟!! وهي مدرسة الشافعية و الحنابلة و المالكية وسميت بهذا الاسم لان اشهر من كتبوا فيها كانوا من المتكلمين والمدرسة الاخري في اصول الفقه هي مدرسة الفقهاء نسبة الي فقهاء الحنيفية, والاختلاف بينهم هو ان مدرسة المتكلمين تضع القواعد الكلية اولاً وتبني الفروع عليها اما مدرسة الفقهاء فهم لا يضعون قواعد كلية ولكن يستنبطون من النصوص كلها بعملية استقراء ثم يقومون بالحكم
تفسير الآية التي جاءت في الأول، غير صحيح ،فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول ،هذا الشيء المتنازع،عليه اصلا ليس له حكم فالكتاب والسنة حسب زعمكم،والا كان أولى، استنباط حكمه قبل الوقوع في النزاع،،
الحذار، الحذار: هذا الشخص السوري محمد شمس الدين ليس من أهل السنةوالجماعة، بل هو "وهابي" أي "سلفي" ، فهو من الفرقة الجديدة "الوهابية" المسماة حالياً بالسلفية. وهو معارض للمسلمين أي أهل السنة والجماعة والذين هم الأحناف والمالكية والشافعية والحنابلة وهؤلاء كلهم أشاعرة وماتريدية. وأخذ على عاتقه معارضة المسلمين أي أهل السنة والجماعة أي الأحناف والمالكية والشافعية وفضلاء الحنابلة وهم جميعهم أشعرية وماتريدية، ويقوم بتسجيل فيديوهات ليلاً ونهاراً لهذا الغرض. فكل يوم يأخذ مقتطفات من فيديو لعالم من علماء المسلمين أي أهل السنة والجماعة ثم يسجل هذيانه ضد هذا العالم وذاك.
@@shaqalecabdikariim9233 ومن أنت حتى تقول لأهل السنة والجماعة أن يسكتوا لكي يتكلم الوهابيون فقط؟ لا، ريح بالك، لن يسكت أهل السنة والجماعة عن إظهار مروق الوهابية من الأمة الإسلامية.
