شكراً لهذه الحلقه يا استاذ ابراهيم فلقد لفت النظر بهذا الفيديو على امرٍ هام في ما يحدث حالياً وطبيعة العلاقة بين فقهاء السلاطين وبين الحركات الإسلاميه الحديثة حيث تفصل نفسها عنهم للحصول على الدعم الشعبي وزيادة التزمت لدى الشعب وهذا خطير جداً بحد ذاته.
استاذ إبراهيم المحترم..كيف يتفرغ الفقيه لامور الدين أو يكون حياديا وهو معين من الحاكم ويأخذ معاشه منه...و نظير مكاسبه يتفقه حسب حاجه الحاكم وضمان بقاءه فى السلطه...الناس و المجتمعات ضحايا اختلاط الدين بالحكم...لآبد من فصلهم .
الفقيه والسلطان كانا متحدين في شخص النبي محمد ص , وبعد وفاته وخلال فترة الامويين خاصة افترقا في شخصين ليسا بالخيرية والعقل والتواضع الذي كان به النبي محمد
الإفتاء حجر الزاوية في هدا الحديث يشترط حضور العقل في قراءة النص(تاريخ، أخلاقي، تدبر قرآن ...) وهدا مشروط بالتعلم وهدا ما سعى السلاطين لتدميره أو على الأقل توجيهه لعلم الجهل
يحيااااااااااااااااااااااااااا تي الى المتعلم و المعلم و الأستاذ و المفكر و الفيلسوف و المبذع و العقلاني ووووو و مثلك كثير ين في مناطق القرون الوسطى الحذيثة و نفس التحية الى ضيف 👨🎓 عندي طلب في حوار بين الاذيان ان يأتيوا كلهم بكتبهم و افكارهم وان يتفقوا على الافكار التي تجمع بينهم و يجعلوا هذه الا فكار الجامعة هي الذين الحنيف grazie italia
لا خير الا في ثلاث... امير خير مطاع و قاض ورع عادل و عالم رباني متقي. الامام جعفر الصادق (رض). فهي الحكومة والقضاء وبيوت الله... كل له وضيفته وهي اساس المجتمع السليم